بلهاء ...! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بلهاء ...!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-29, 21:12   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
زكرياء..،
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية زكرياء..،
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الأسود ... مشاهدة المشاركة


فقط .. ضع نفسك في نفسي ..
وماذا كان لرد الفعل أن يكون و ما عشقنا قط فن الظنون ...






لو كنتُ مكانك لفعلتُ ما فعلتَ وزيادة
غير أني : حين أتيقّن ُ ،، أَعذِرْ !
لك الشكر يا نديمي








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-29, 21:33   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الخاطر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الخاطر
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2

ما أروع قصيدتك يا زكريا وما أبدعك .

بوركت وبوركت أفكارك.









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 00:32   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
الصقر الأسود ...
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الصقر الأسود ...
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكرياء..، مشاهدة المشاركة

قَالتْ لِي ذَاتَ شِعر :

هل حان دوري في الوداعْ ؟؟

وأنا التي سارتْ بخطْواتٍ إليكَ
دون أن أضع القناعْ
فحملتُ في كفي هوى " الحُبّ " المُضَفّرِ بالنقاوةِ
والشقاوةِ .. كالورودْ
وتركتُ خلفيَ كل شيء فيه " لاءُ " الامتناعْ !
زيّنتُ نفسيَ مثل فاتنةٍ عروسْ
وركضتُ نحوكَ بين أهدابي براءةُ طفلةٍ
مملوءةٍ بهواكَ وحدكَ
دونَ سخْطٍ ....
دونما لغةُ الخداعْ
لأكونَ في أحضان من سَكنَ النّواتئ كلها
حتى النخاعْ
الويل لي ....
ما كنتُ أعلم أنني صوب الضياعْ
مرميةٌ .. مقهورةٌ .. مقتولةٌ
لم تكتفي ..
فغرزتَ في كبدي الصغيرةَ كفكَ
تستلّ ما أبقيتُ من فرحي المشرّدِ من تمادي الانقطاعْ
الويلُ لي ...
لازلتُ أنتظر الحبيبَ ...
يَعودُ يوما آمرًا ..
فالأمرُ أمرهُ ـ سيّدي ـ أمرٌ مطاعْ
انظرْ إليْ ...
مازلتُ كَ ـ البلهَاءِ ـ أحملُ لوعتي
مازلتُ في غيبوبتي
حتى وقد شاهدتُ في عينيكَ شيئًا أسودًا
يبدُوكقافلةِ الوداعْ !
لكنني ....
لن أبرح الأرض التي فيها الحبيبَ
سأنتظرْ ..
فالصّبر قدر المستطاعْ

قلمي
... لو كان للمنطق شيئٌ من العقل
لـ حملها طفلة ً بين ذراعيه لـ آخر أيام العمر ....

"
'

فـ قد يكون لكل امرأة كنزٌ غير
و نادرا مانجد في بلاهةٍ كل النساء ...


"

'

همسة كهل ٍ لـ كهل

يا جاريَ الطيب
لو كنتُ أدري أنّ أنتَ هو أنت
لما كان للظنِ ظن ....

فـ للمرّة الألف عذرا ....











رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 00:48   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
walddz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية walddz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكرياء..، مشاهدة المشاركة

قَالتْ لِي ذَاتَ شِعر :

هل حان دوري في الوداعْ ؟؟

وأنا التي سارتْ بخطْواتٍ إليكَ
دون أن أضع القناعْ
فحملتُ في كفي هوى " الحُبّ " المُضَفّرِ بالنقاوةِ
والشقاوةِ .. كالورودْ
وتركتُ خلفيَ كل شيء فيه " لاءُ " الامتناعْ !
زيّنتُ نفسيَ مثل فاتنةٍ عروسْ
وركضتُ نحوكَ بين أهدابي براءةُ طفلةٍ
مملوءةٍ بهواكَ وحدكَ
دونَ سخْطٍ ....
دونما لغةُ الخداعْ
لأكونَ في أحضان من سَكنَ النّواتئ كلها
حتى النخاعْ
الويل لي ....
ما كنتُ أعلم أنني صوب الضياعْ
مرميةٌ .. مقهورةٌ .. مقتولةٌ
لم تكتفي ..
فغرزتَ في كبدي الصغيرةَ كفكَ
تستلّ ما أبقيتُ من فرحي المشرّدِ من تمادي الانقطاعْ
الويلُ لي ...
لازلتُ أنتظر الحبيبَ ...
يَعودُ يوما آمرًا ..
فالأمرُ أمرهُ ـ سيّدي ـ أمرٌ مطاعْ
انظرْ إليْ ...
مازلتُ كَ ـ البلهَاءِ ـ أحملُ لوعتي
مازلتُ في غيبوبتي
حتى وقد شاهدتُ في عينيكَ شيئًا أسودًا
يبدُوكقافلةِ الوداعْ !
لكنني ....
لن أبرح الأرض التي فيها الحبيبَ
سأنتظرْ ..
فالصّبر قدر المستطاعْ

قلمي
عزفك مميز أخي.......وبصدق









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
...!, بمهام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc