من رسائل التحرير و التنوير 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من رسائل التحرير و التنوير 2

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-19, 21:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
رشيد بوعافية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رشيد بوعافية
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up سلسلة من رسائل التحرير و التنوير

من رسائل التحرير و التنوير 1 :
" تعلّم كيفَ تستَمتِعُ بأوقاتِكَ و أعمالِك . . لا تقلَقْ ؛ العُمرُ سوفَ ينقَضِي في حينِه . . ! "



إي و اللهِ يُعجِبُنِي أن أرى الشخصَ " مُستَمتِعًا " بلَحظَاتِه و أيّامِهْ . . " متذوّقًا " لأمانِيهِ و أحلامِهْ . . مُركّزًا و مُحترِمًا مُتقِنًا لقواعِدِ كلّ شيءٍ يفعلُه . . و لو كانَ " قراءة جريدَة " أو " السيرَ على شاطئِ البحرِ " . . أو " ارتِشَافَ " فتجانِ قهوة . . !

ما شاءَ الله . . هؤلاءُ همُ المُستمتِعُونَ بالحياةِ حقًّا . . !

كُل عملٍ في مكانِهِ و أوانِهِ . . لا وجودَ للغُولِ في أذهانِهِم أبدًا . . !

إذا كانُوا في صلاةٍ فهُم في إقبالٍ و مُناجاة . . !

و إذا كانوا في دُعاءٍ فهم في انكسَارٍ و إخباتْ . . !

و إذا كانُوا في طعامٍ فللطّعامِ و جلساتِهِ أصولٌ وأبجدِيّاتْ . . . !

و إذا كانُوا في قراءةِ جريدَةٍ أو مطالعةِ كتابٍ فهُم في تركيزٍ و ثبات . . !

و إذا كانُوا في سياحَةٍ أو رِحلةٍ فللرّحلَةِ أذواقٌ و مُستلزَماتْ . . !

و إذا كانُوا في مُهِمّةٍ أو عملٍ فهم في إتقانٍ و عطاء . . !

و إذا لعِبُوا مع أولادِهِم رأيتَ فيهم الأطفالَ الأبريَاءْ . . !

و إذا تاقَت نفوسُهُم للوِصالِ مع أهلِهِم كانت لهم فنونٌ و أسرار . . !

بل يُتقِنُونَ حتّى ارتشافَ فنجانِ القهوَةِ . . . و الجلوسَ بهدوءٍ و تركيزٍ في الحدائقِ الزّاهِية . . . !

لا يختلطُ عليهم عملٌ بعمَلْ . . ولا يقطَعُ عليهم الاستمتاعَ ولا يُزعِجُهُم عن إتمامِ ما هم فيه إحساسٌ يئِن ولا هاتفٌ يرِن . . !

أخي الحبيب . . . !

ما أجملَ أن تعيشَ مطمئنًّا مُستمتِعًا باللحظَةَ التي أنتَ فيها . . و عقلُكَ خالٍ من التشويشِ و همّ الأعمالِ القادِمَة . . ! إنّ روحَكَ المسكينَةَ تلهثُ منَ التّعَب . . و الإرهَاق . . تُريدُ أن تجلِسَ .. معكَ . . وحدَكَ . . في الشُّرفَةِ ( البالكون ) . .أو على شاطئ البحر . . تستمتِعان معًا . . بنسْمَةِ الصيف . . و نسيمِ الفجر . . . بالشّروق . . بالهدوء . . و أنتما ترتشِفانِ معًا القهوةَ الارتِشَافَ الحقَّ الذي هو الارتِشَاف . . !

. . العُمرُ سوفَ ينقَضِي في حينِه . . فقط : كُن معَ الله . . . ثمّ تعلّم كيفَ تستَمتِعُ بأوقاتِكَ و أعمالِك . . !

في أمان الله . .









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 21:33   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رشيد بوعافية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رشيد بوعافية
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up سلسلة من رسائلِ التحريرِ و التنوِير

من رسائلِ التحريرِ و التنوِير 2 :

أخي الحبيب :

بعدَ عِشرينَ سنةٍ من الآن . . ستَشعُرُ بالإحباطِ . . و خيبَةِ الأمَل . . تُجاهَ الأشياءِ التِي لم تفعَلهَا . . أكثَرَ مِمّا تشعُرُ تجاهَ الأشياءِ التِي فعلتَهَا . . !


ليسَ هذا الأمرُ بالفلسَفَةِ ولا بقِراءَة الفنجان . . . اطمَئِن . . إنّهُ الواقِعُ و قوانِينُ الحياة ..!

أتدرِي لماذَا ؟!

و اللهِ أيها الحبيب :

لأنّكَ . . فقط . . لم تكُنْ تمتلِكُ " الشجاعَةَ النفسيّة الكافية " لاتّخاذِ قرارٍ مَا في وقته . . .! و اكتَفيتَ بأن تلزَمَ جِدارَ السّلامَةِ و الطمأنِينَة و الحَذَرِ الأرعَنْ.. ! فوصَلَ غيرُكَ و انقطَعت . . و حصّلَ غيرُكَ و فاتَكَ ما فاتَكَ بسبب الخوفِ و الإحجامِ و التردّد . . !


أفْفْفْ . .إنّهُ التردُّدُ الأرعنُ . . و الإحجامُ البارِد . . قتلَنِي . . !

في ارتباطٍ و زواج . . في فراقٍ و طلاق . . في تحصيل رِزقٍ او استجلابِ منفعَة . . في بيعٍ أو شِراء . . في اقتحامِ فُرصَةٍ معروضَة . . في سلوكِ دربٍ أو اختيار تخصص . . في كلّ شيءٍ في الحياة احتاجَ مِنّي لشجاعَةِ قولِ نعَم . . .فحسب . . !

لا أريدُ أن أفتحَ لكَ بابَ " لو " . .فَما أبعدَ ما فاتْ . . يا لحبِيبْ . . ! ؛ و إنّمَا أريدُ أن أُعلّمَكَ لمَا هو آتْ . . !

يا للأَسَفْ قلنا " لا " أحوجَ ما كُنّا إلى " نعَم " . . بحثًا عن الأمانِ المزعومِ و الرّاحَةِ القريبَة الكاذِبَة . . متهَيّبِين من المخاطَرَة و التحدّي و الاقتِحامْ . . ثُمّ نتعجّبُ من تقسيمِ اللهِ للأرزاقِ ناسِينَ بأنّ للهِ سُنَنًا في سَوقِهَا لا تُحابِي ولا تضطَهِدْ . . منها " الإقتِحامْ " !

أيها الحبيب :

لا أريدُكَ أن تندَمَ على خطإِ اجتهادِكْ . . و إنّما أريدُكَ أن تُقلِعَ عن التردّدِ و الخوفِ و الإحجامِ البارِد . .فكثيرٌ من الأرزاقِ الطيّبَةِ و النهاياتِ السعيدَةِ تحتاجُ مِنكَ إلى الشجاعَة . . فحسب . . !

المخاطَرَةُ الكبيرةُ هي الحياةُ بلا مخاطَرَة . . ! فهيّا اقتَحِم ولا تعجَزْ . . !

باركَ اللهُ لكم في القرارات و الخطوات . .

و في أمانِ الله . .










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 21:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
رشيد بوعافية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رشيد بوعافية
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up سلسلة من رسائل التحرير و التنوير

من رسائل التحرير و التنوير 3
لا نزالُ نفثَاُ عُقدَةَ الخوفِ . . لنتحرّرَ من شيطَانِها . . . !

أيُّها الحبيب : أسوأُ ما في هذه الحياةِ أن تعيشَ خائفًا مرتعِدًا مرتبِكًا متنازِلاً . . . في حين ينعَمُ غيرُكَ بالثّقَةِ والطمأنينة و سلامة الحَال و راحة البال . . . . ! و الفرقُ بينكما لو تعلمُ : أنكَ على وَفْرَةِ ما عندَكَ من المُعطَياتِ تخاف . . وهو واثِقٌ في قليلِهِ لا يخشَى ولا يخاف . . . !

أُفْفْفْ . . . أكرَهُ رائِحَةَ الرّهبَةِ التافهَةِ في الحياة . . !

الخوفُ ما هو إلاَّ فكرةٌ سلبيّةٌ خاطئة قابعةٌ في عقلك الباطِن المسكين . . صنعته الأوهامُ المشؤومةُ الكاذِبَةُ و التجاربُ المتعثّرَةُ الفاشلة و الالتفاتُ إلى أقوال و آراءِ النّاس و الإصغاءُ إلى مصايِدِ الوسواسِ الخنّاس . . . !

آسيدِي خلقَكَ اللهُ لا تخافُ إلاّ من السقوطِ و الصوتِ الغريبِ المُزعِج . . ! ولو كنتَ تقدرُ على الفهم حينَها لزالَ عنكَ الخَوفانِ معًا ، فلم تَعُد تخافُ أبدًا . . ! و لكنّكَ شيئًا فشيئًا أنتَ من يزرعُ في عقلِهِ ونفسِه منظومةً هائلةٍ من مفردات الخوفِ الكاذبِ و الرَّهبةِ التافِهة . . حتّى تنتكسَ حياتُك و تستسلمَ لطريق الفشَل خطواتُك . .

صدّقنِي . . لا مكان للخوفِ إلا في عقلِكَ و عَرَقِكَ الذي يتصبّب . . !

هيّا قُم . . أقبِل ولا تخَف . . إنك من الآمنين . . . !

أيها الحبيب. :

الخوفُ في حياتنَا كالغُولِ الوحشِ المُخيف تحت سرير الطفل المسكين في الظلام . . ترتعدُ له الجوانحُ رهبةً و رُعبَا . .فإذا ما أضاءَ الوالدُ النورَ ؛ تبدّد الظلام وانكشفت حقيقةُ الأوهام . . و إذا بالغُولِ إيحاءٌ كاذبٌ لا وجودَ له إلاّ في عقل الصبي .. !


سبحانَ الله . .. نخاف من صورتنا أمام أنفسنا . . من صورتنا أمام الآخرين . . نخاف من السير والحركة و التجديد ومن كل ما هو جديد .. نخاف من التجارب و السقوط و الحديث و القيام . . . نخاف من العمل و الاجتهاد و سخرية الحياة و الأيام . . ! نخافُ مما ينتظرنا و نرسمُهُ لعقلنا بريشة الأوهام . . فإذا بكل ذلك أغلالٌ و قيودٌ حقيقيّةٌ تجعلنا نفقد السيطرة و تكبّلُ طاقاتنا وقُدُراتنا الحيّة الأبيّة وتمنعها من الثقة و الجُرأةِ و الإقدام في صناعة النفس والحياة و الأيّام . . !

يا للأسَف . . تربّينَا على هذا الخوف و تغذّى في عقولنا ونفوسنا لعشرات السنين حتّى عشّش و فرّخ وهو لا شيء. ! . .


تقدّم .. ولا تهَب . . . و انظُر هناك في الصورة . . ! أرأيتْ . . ؟ ! :

إنّه الطريقُ إلى منصّةِ التتويج في الحياة . . !
. . . صدّقنِي :

جزءٌ كبيرٌ ممّن " احتَلَّ . . " مكانًا في منصّة التتويج ! أشخاصٌ مثلك بالضبط . . و لكنهم استطاعُوا أن يصلوها بالجُرأةِ و الإقدام و الثقة بالنفسِ و قتل الأوهام . . رغم بضاعتهم القليلة المزجاة . . . [ وجَهْهُم صحِيحْ "بَرْكْ " يا لحبِيب . . ] . !

فهيّا . . أقبِل ولا تخَف . . و اللهِ إنّكَ من الآمنِين . . !



في أمانِ الله . .










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 21:51   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سارة إبراهيم الخليل
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 22:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
رشيد بوعافية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رشيد بوعافية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكر اللهُ للأخوين الكريمين : سارة إبراهيم الخليل و الأخ فتحي ، و لكما كل الشكر و التقدير .

أما عن موقف الإنسان من الظروف حين يرغبُ في التغيير و التطوير و الإقلاع المُوفّق ولا تواتيه تلكَ الظروف : فالموقفُ الإيجابيُّ بالنّسبة إليه هو استثمارُ هاته النصائحِ و الوَجباتِ التحفيزيّة التي نقدّمُها ندعّمُ بها الطاقات و القُدرات حتى تتغلّب على الظروف التي تظهرُ صعبةً مستحيلةً لتجعلها بعضَ أحجارٍ تُرقّعُ بها الطريق . . طريق النجاح الواصل الممتد . . و الله إنه التحدّي و الإصرار و استفراغ الوُسع في تقديم الأسباب أخي الحبيب لا شيءَ غيرُهُ و النتائجُ - بعد هذا التحدّي و الإصرار و تقديم الأسباب - على الله و سوف نتقبّلها بصدر رحب . .

أخي فتحي إليك هذه الحكمة التدريبية التالية ففيها من أخيكَ مزيدُ جوابٍ بإذنِ الله و أسأل الله لي و لك التوفيق و السداد . آمين .










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-21, 22:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رشيد بوعافية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رشيد بوعافية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي من رسائل التحرير و التنوير

من رسائل التحرير و التنوير 4 :

يقول الكاتب الإنجليزي توماس كارلِيل :" إنَّ الصخرةَ التي تعترِضُ طريقَ الضعيفِ فتصُدّهُ عن غايتِه هيَ نفسُ الصخرةِ التي يُلقِيهَا القوِيُّ في حُفَرِ طريقِه ليجعلهُ مُمَهَّدًا سَويَّا ! " .

أرأيتُم أيّها الإخوة . . ألم أَقُل لكم .. ؟! ؛ ليسَت هناكَ صُخورٌ على التحقيق . . إنّما هناكَ ضَعفٌ وقُوّة . . شجاعَةٌ وخَوَر . . استعلاءٌ و استِجداء . . نَشَاطٌ وخُمُول . . إرادةٌ وشَلَل . . !
نعم أيُّهَا السّادَة ! ..
الضّعفُ و الخَوَرُ هو الذي يجعَلُ الحصَاةَ الصغيرَةَ تبدُو للنفسِ الضعيفةِ كالصّخرةِ العاتِيَة . . . و هو الذي يمنَحُها قَدَاسَةَ الصخرةِ و صَلَابَة الجُلمُود . . ، أمّا القُوَّةُ النفسيّةُ فهي التي تتحدّى الصُّخورَ الصلبَة و الجِبالَ الشامِخَة .. تَتَحَدَّاهَا . . نعَم . . لتجعلَها بعضَ أحجارٍ تُرقّعُ بها الطريق . . طريق النجاحِ الواصل الممتَد . . أو تجعَلَها سُلَّمًا تصعَدُ به إلى العلياءِ و المجد . . ولا تهُمُّ مع ذلكَ الآلام و الجراحُ و الآهات . . لأنّ سلامَةَ العاقبةِ و جمالَ النّهايَةِ و المغبّة يجعلُ تلكَ الآلامِ في نظَرِ النفسِ شيئًا مرّ و انقضَى .. !

إنّما هناكَ ضَعفٌ وقُوّة . . و كفَى !
ثمّ تأمّلُوا منهجَ حَياةِ الضعيفِ و القويّ معشر الأحباب
!
الضّعِيفُ مَلُولٌ كَسُولٌ أبسَطُ شيءٍ يجعلُهُ يتأفّفُ و يتخَفَّفُ و ينصرِفُ عن دَربِهِ و غايَتِه الممتدّة . .

أمّا القويُّ فهو إيجابِيٌّ مُثابِرٌ صَبُورٌ تُشِعُّ نفسُهُ بالحيويّة والأمَل . . مُقاومٌ تمامًا كالنملَةِ لا تترُكُ الحبَّةَ ولا تتنازَلُ عن إيصالِها مهمَا عصَفت عليها الرياح . . و مهما عَاكَسَتْها الأحجار . . و مهمَا فاجأَتها الأقدَار . . !
هي هكذا الحياةُ . .ضعفٌ و قُوّة
. .إرادةٌ و شلل . . . . ليسَ هناكَ صخور . . !
فالتحيّةٌ للقُوَّة و الأقوياء . . و عظَّمَ اللهُ أجرَ الضُّعفاءِ و الضّعف . . !










رد مع اقتباس
قديم 2016-11-06, 10:16   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
إيلافْ وَ سلافْ
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية إيلافْ وَ سلافْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فالتحيّةٌ للقُوَّة و الأقوياء . . و عظَّمَ اللهُ أجرَ الضُّعفاءِ و الضّعف . . !
جزاك الله خيراً وأحسن إليك على هذه الدرر









رد مع اقتباس
قديم 2016-11-06, 13:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
margo9
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على المعلوماات










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc