|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفساد يلاحق أركان حكومة أردوغان .
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-13, 18:19 | رقم المشاركة : 496 | ||||
|
|
||||
2016-07-13, 18:53 | رقم المشاركة : 497 | |||
|
|
|||
2016-07-16, 07:07 | رقم المشاركة : 498 | |||
|
يبدو أن أخانا المسكين ضحية قناة الاستحمار والاستبغال،التي تكذب كما تتنفس... |
|||
2016-07-16, 19:17 | رقم المشاركة : 499 | |||
|
مخالب القط في تركيا .. فمن سيقتل القط؟؟ ------------------------------------------ نجا اردوغان مرة أخرى .. ولانزال نقرأ عن أسباب تراجع الحركة الانقلابية ومن يقف وراءها وهل هي حركة اميريكية ام عفوية ام فخ نظمه حزب العالة والتنمية لقوى عسكرية ممتعضة رصد أنها لاتملك حماسا لمشاريع حزب العدالة والتنمية .. فاستدرجت هذه القوى الى انقلاب غير متين ووقع منظموها في ارتباك غير مدروس وتراجعوا في ساعات ولم يظهروا حنكة في ادارة قوتهم الضاربة .. وهذا ربما سيمنح اردوغان كل مبررات الاستبداد وقمع كل من يعارضه بحجة انه مهدد بالانقلابات وانه يحمي الديمقراطية .. وبدت اولى علاملات جني الارباح من محاولة الانقلاب انه اعتبر ان الانقلاب مدبر من الولايات المتحدة .. وهذا سيغسل يده من العمالة للولايات المتحدة التي تدير معه مشروع الاسلاميين وسيعيده الى صورة الرجل الذي تتآمر عليه القوى الصليبية واليهودية بعد أن أحرجته عودته الى حضن اسرائيل مجانا ودون مبرر لأن اسرائيل ليست على حدوده مثل العراق وسورية وروسيا وايران وليست اسلامية بحيث يجب الحرص على استعادتها والتصالح معها .. وبذلك يعود الرجل من الانقلاب كما يعود المسلم من الحج طاهرا نقيا غفر له ماتقدم من ذنبه وماتأخر .. ورغم أنني غير ميال الى هذا التفسير الا أن وثائف التاريخ للمخابرات الغربية تعترف ان كثيرا من العمليات والانقلابات يتم تدبيرها أحيانا لصالح نظام ليبرر عملية تطهير واسعة في صفوف خصومه .. أو لتبرير الحرب .. فتدبير هبوط الألماني ماتياس روست في طائرة شراعية في الساحة الحمراء في موسكو حرر غورباتشوف من ضغط الجنرلات الشيوعيين القدماء وتحفظاتهم على البيريسترويكا .. وظهروا امام الرأي العام الروسي انهم مهملون ومقصرون في حماية اجواء البلاد فقام غورباتشوف باستئصال آخر الشيوعيين القدامى في الجيش في عملية تطهير كبرى .. كما أن أحداث سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة تشير الى عملية غض الطرف المتعمد عن التهديد الارهابي مما أعطى المحافظين الجدد كل القوة القانونية لمصادرة بعض الحريات واحراج المعارضين الذين قد لايتحمسون للحروب الخارجية .. وسواء قبلنا ان الانقلاب فخ مدبر أم عفوي فان علينا أن نقوم بتشريح مظاهره .. وأعماقه .. لأنه حتى وان كان فخا لاصطياد الخصوم واستعادة الهيبة والمصداقية المتآكلة بسرعة فان هناك حقيقة وهي أن الانقلاب العفوي يعني أن درجة من الاحباط والغضب في صفوف العسكريين الأتراك وهي تعكس مزاجا شعبيا مناهضا وصل الى درجة التمرد واللجوء الى السلاح .. وهذا يعني أن موجات التمرد بأشكال اخرى قد تتلاحق اما في الشارع او عسكريا .. وسيكون الانقلاب الذي لم يكتمل بالأمس سببا في اطلاق يد القمع والاستبداد الاردوغاني مما يعمق الهوة بينه وبين نصف الشعب وقد بدا أن ميلسشيا حزب العدالة والتنمية هي التي تصدت للجيش عندما اطلق اردوغان أمر عمليات للميليشيا التي استنفرت في المساجد بشعارات دينية وطائفية أحيانا ونزلت الى الشارع وكان من الواضح للانقلابيين انهم أمام حمام دم قادم لم يكونوا مستعدين له وكانوا يريدون انقلابا نظيفا بأقل عنف ممكن .. فيما الطرف الآخر أظهر تهورا واستعدادا لغسل الشوارع بالدم وبدأ بذبح الجنود الأتراك الانقلابيين .. وهنا نجد ان الاسلاميين الأتراك بنوا ميليشيا واسعة خلال حكمهم الطويل وانزلت الى الشارع فورا وهي مستعدة للقتال وبشعارات جهادية .. على عكس الاسلاميين المصريين الذين تسلموا السلطة لعام واحد وعندما واجهوا التهديد الوجودي لم يكونوا جاهزين بميليشا واسعة بعد مما جعل ابعادهم سهلا .. في حالة الانقلاب العفوي سيدفع الأكراد تحديدا ثمنا عنيفا جدا لهذه الحركة لأنه وبحجة حماية الدولة سيبالغ اردوغان في سحق الأكراد كجزء من حالة التمرد في الدولة بأوجه متعددة .. فالكل ارهابي ويريد الشر بالوطن التركي .. وسيبلغ النظام التركي حدا كبيرا من الهوس بالانقلابات والتمردات بحيث انه سيكون مشغولا أكثر بحماية النظام بطريقة عسكرية ومخابراتية كما حدث في العراق حيث كان الرئيس صدام حسين شخصية محبوبة جماهيريا وله شعبية كبيرة وكان مريدوه من أهل الجنوب العراقي تحديدا في بداية السبعينات .. لكنه عندما بدأ يخشى التمردات والانقلابات بسبب عدم رضا المزاج الشعبي في الجنوب عن حربه مع ايران ارتد هذا القلق الى كابوس ورغبة في الردع فأطلق يد الموالين أمنيا لتمكين نظرية الردع وقام هؤلاء الأمنيون بارتكاب فظائع ومخالفات رهيبة غض عنها الرئيس نظره مما فصل بين الرئيس والجنوب العراقي الذي انقلب مزاجه وانطلقت منه عمليات تمرد وثورات بل ومحاولات انقلاب .. فرد الرئيس العراقي بمزيد من التوتر والقلق وهاجس استقرار الحكم مما حول الجنوب الى معقل للعصيان والرفض والمؤامرات .. وهنا دخلت الولايات المتحدة بينه وبين الشعب واحتضنت المعارضة العراقية التي سقطت في حضن المخابرات الاميريكية .. أما في حال أن الانقلاب كان مدبرا وفخا من صنيعة المخابرات التركية للاجهاز على بؤر الاعتراض العلمانية في الجيش والقضاء والجامعات خوفا من (سيسي تركي) واعادة الاعتبار لحزب العدالة أو كان مدبرا بالتنسيق سرا بين المخابرات التركية مع الاميركيين لاطلاق عملية سطو كاملة على الجمهورية باسم الخوف من الكيان الموازي فان هذا يعني أن الحزب دخل في مرحلة من الاستبداد الشامل وأنه سيعمق الصراع مع الشرائح الاجتماعية التركية التي سيبتلعها وخاصة المؤسسة العسكرية التي ستتعرض الى مثل هذه الفخاخ وستدفع ثمن طموحات اردوغان وحزبه في تهديد كل المعارضين أنهم سيكونون عرضة للاتهام بالخيانة الوطنية وتهديد الاستقرار .. وسيجد الأتراك أن ميليشيا حزب العدالة والتنمية صارت هي الكيان الموازي الشرس والدولة داخل الدولة التي سيحكم بها اردوغان والتي سيقويها بمنح صلاحيات كبيرة وحرية حركة .. أنا أكثر ميلا لاعتبار الانقلاب محاولة جدية من العسكريين والجيش لاعادة الاسلاميين الى الحظائر لأن هناك من صار يرى أن المجتمع التركي يميل الى التوحش الكامن بسبب الميول الدينية المتصاعدة والنزعة المذهبية التي تنتشر في المنطقة .. ولاشك أن منظر اذلال الجيش التركي في الشوارع بلباسه وهو يعتقل من قبل الشرطة لن يروق للكثير من العسكريين الذين لن يقبلوا باذلال الجيش مهما كانت النتائج .. وفي كلتا الحالتين نحن أمام بلد غير مستقر وهو مقبل على اهتزازات متتالية على كل الأصعدة الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والعرقية وقد بدا في الانقلاب حيث هناك جهة تريد ابتلاع جهة أخرى بالقوة .. سواء تيار معارض متمرد لاشك اننا رأينا رأس الجبل الجليدي فيه الغائص في عمق المجتمع التركي .. أو تيار حزب العدالة والتنمية الذي يعيش هاجس الموت المفاجئ بانقلابات عسكرية .. وسيرد على القلق بمزيد من الشراسة والقبضة الأمنية لأنه صار على يقين أن هذا الانقلاب لن يكون الأخير اذا كان عفويا وهناك بؤر كثيرة ستنفجر ان عاجلا أو آجلا .. نعم نجا أردوغان مرة أخرى كقط بسبعة أرواح .. ولكن الى حين .. لأن البقاء في بلد يتحول الى غابة من التناقضات يحتاج سبعين روحا .. فلن ننتظر طويلا الى أن نسمع بهزة جديدة أمنية أو اقتصادية او عسكرية في بلد سيحكمه مخلب القط المتمثل بكيان مواز من الميليشيا الاسلامية .. ولكنه بلد متخم بالتشوهات العرقية والتناقضات المذهبية والتراجعات الاقتصادية ومحاط بكل النقائض وقد أضاف الانقلاب شعورا من عدم الثقة باستقراره الاقتصادي والأمني لدى المستثمرين الذين لاشك صاروا يحزمون حقائبهم ويغلقون أرصدتهم لأن ماحدث بالأمس مؤشر سيء على رادارات المال وسيثير قلقهم العميق من هزات قادمة الى مجتمع يصنع مأساته القادمة جيل من الاسلاميين الموتورين .. ولكن الضربات المتواصلة ستكسر مخلب القط شيئا فشيئا .. ولاشك أن هناك من يرصد القط .. ليقتله .. ويخلص الشرق منه .. لانشك في ذلك |
|||
2016-07-16, 19:33 | رقم المشاركة : 500 | |||
|
من قلم : موسى الرضا تركيا من الانقلاب العسكري...الى الحرب الأهلية لم تدم فرحة خصوم أردوجان طويلا فقد بدأت الأخبار تتولى من تركيا مؤكدة ان الانقلاب العسكري في طريقه الى الفشل وأن السلطان العثماني المذعور شرب حليب السباع بفضل ولاء المخابرات التركية له وعاد لاستلام زمام المبادرة مدعوما بالتأييد الأميركي ومجاميع الشبيحة وبلطجية حزب العدالة والتنمية الذين نزلوا الى شوارع مدينة إسطنبول ملبين دعوة الرئيس المخلوع في مجابهة القوات العسكرية المنتشرة على الطرقات وفوق الجسور. المفارقة الغريبة هي أن مجاميع اردوجان المسعورة لم تصطدم بالجيش بل تجمعت حول مراكزه بشكل سلمي في حين انها لم تتورع عن مهاجمة المواطنيين العلويين الأتراك وضربهم وتحطيم بيوتهم وممتلكاتهم. المفارقة الثانية تجلت في موقف غولن الذي أدان الانقلابيين - من مقرّه في الولايات المتحدة- ونفى صلته بهم رغم اتهامات اردوجان له بذلك. إننا إذن إزاء مشهد مركب شديد البساطة والتعقيد.. فإن لم يكن غولن وراء الانقلاب ... فهذا معناه ان الجيش لديه دوافع ذاتية لوقف أردوجان عند حده وكبح جنون العظمة لديه... وهذا يشي بشكل او بآخر بان قطعات الجيش التي لم تشترك بالانقلاب لم تكن ضد من قاموا به أيضا...ومن جهة ثانية فإعلان الرئاسة التركية قبل قليل من أن الخطر مازال قائما وأن انقلابات جديدة قد تحصل في غضون الساعات أو الأيام القادمة لهو دليل قطعي على ان المشهد الأمني والسياسي التركي مازال يلفه الضباب ... وكما اتسم الاحتفال بسقوط سلطان تركيا بالتسرع وعدم التروي من قبل خصومه وكارهيه... فإن إعلان نجاته قد لا يقل تسرعا وخفّة من قبل مريديه ومؤيديه. أمس عندما انطلقت أولى الرصاصات فوق جسر اسطنبول المعلق - بغض النظر عن مصير الانقلاب ومآله - تغيّر وجه تركيا الى الأبد... كانت محطات التلفزة العالمية تنقل صور جنود هادئين غير منفعلين يتحاورون مع الناس بكثير من الاسترسال ودون أدنى عدوانية تذكر...في حين ظهر أردوجان كالجرذ المذعور من شاشة تلفون رخيصة وهو يتكلم بكلمات مغمغمة ليس فيها شيء من العنفوان او التحدي اللهم ما خلا دعوته للناس والمناصرين للنزول الى الشوارع وإنقاذ سلطته من الضياع. أما عندما بدأ جهاز المخابرات عملياته الأمنية مستهلا بتحرير قائد الأركان المحتجز ثم بفتح مدرجات مطار إسطنبول امام طائرة رجب أفندي...فلم يتأخر السلطان المترنح ولمجرد وصوله الى المطار وإدراكه أن جهاز مخابراته قد سيطر على الوضع حتى سارع الى إعطاء الأوامر بالضرب بيد من حديد وإطلاق النار دون تردد على القطعات العسكرية المتمردة...وبالفعل وقعت اشتباكات عنيفة لم يتوقعها الانقلابيون أدت الى سقوط مئات القتلى من المدنيين والعسكريين... هذه الشجاعة الأردوجانية المستجدة تعكس حقيقة الشخصية الاخوانجية المنافقة والجبانة التي تتذلل وتتمسكن الى أن تتمكن ثم لا تتورع بعدها عن الإيغال بالدم والأشلاء حين تشعر بشيء من السطوة والقوة. نعم تعثّر الانقلاب...ولكن هل سلمت تركيا؟؟؟ هذا السؤال يستحضر أسئلة كثيرة: هل فشل الانقلاب تماما؟؟ وهل فشل فعلا؟؟؟ وما مصير العسكريين المتورطين وهم بالآلاف حسب زعم أردوجان نفسه؟؟؟ وهل سيتمكن أردوجان من حكم تركيا بوتيرته القديمة؟؟ بغض النظر عن كل تقديرات الربح والخسارة, فلو لم يكن لمحاولة الانقلاب في تركيا من حسنات سوى إدخال السرور في كل من سوريا والعراق على قلوب مئات آلاف اليتامى والأرامل والمشردين الذين فرحوا بمشهد الخانع الذليل وهو يطل مذعورا من شاشة تلفون هزيلة ...لكفى, فكيف وقد دخلت تركيا في دوامة من الصراع لن ينتهي ابدا... الأكيد هو أن دور تركيا المشبوه في تسعير النار السورية - العراقية قد انتهى وصار على أردوجان ان يهتم بالجمر المعتمل تحت رماد سلطته المهددة. الجنود القتلى لهم بواكي سيطالبون بدمائهم المسفوحة والاتراك العلويون الذين لا ناقة لهم في الانقلاب ولا جمل لهم في السلطة, المضروبون بأيدي الشبيحة والبلطجية الأخوانجية لا لشيء إلا بسبب انتمائهم المذهبي,سيبحثون عن طريقة تحميهم من التعرض للضرب مرة أخرى. نعم لقد نجى أردوجان - آنيا- من الانقلاب....ولكن من قال أن تركيا قد نجت من الحرب الأهلية؟؟؟ |
|||
2016-07-17, 00:27 | رقم المشاركة : 501 | ||||
|
لو تعلم ماذا بقول هذا الكلب الرافضي اللبناني المدعو موسى الرضا عن الجزائر في موقعه لما نقلت عنه حرفاُ واحدا لو كنت جزائري فعلاً .... هذا الكلب المكلوب يقول عن المسلمين من غير قبيلته الرافضية اقتباس:
|
||||
2016-07-18, 09:14 | رقم المشاركة : 502 | ||||
|
اقتباس:
لا تتعجب
هؤلاء لهم الإستعداد لمناصرة شياطين الجن بعد مناصرتهم لشياطين الإنس فقط نكاية في كل توجه إسلامي ونكاية في حرية ونهضة الشعوب الذي تربى وترعرع وشرب من ماء الذل فلا أسف عليه |
||||
2016-07-18, 09:14 | رقم المشاركة : 503 | |||
|
|
|||
2016-07-18, 14:30 | رقم المشاركة : 504 | |||
|
اه يا زمزوم راحت عليك لو انهم فاسدون لما حماهم الشعب بكل اطيافه لو يحدث هذا في 22 دوله عربيه لما خرجت نمله لحمياتهم |
|||
2016-07-27, 17:36 | رقم المشاركة : 505 | |||
|
يبدوا أنك تعيش خارج العالم |
|||
2016-08-15, 11:20 | رقم المشاركة : 506 | |||
|
أنت أيضا راحت عليك أخ أموروس ، الشعب مثقف وواع هناك خرج لحماية ديمقراطيته فقط
|
|||
2016-08-15, 11:37 | رقم المشاركة : 507 | |||
|
أليس أردوغان وحكومته جزء من تلك الديمقراطية التي خرج الشعب لحمايتها يا سي الحضني؟
|
|||
2016-08-15, 12:47 | رقم المشاركة : 508 | |||
|
صدقت أخي ...شعب اكتسب ثقافة الديمقراطية ولا يسمح بالفوضى وهذا ما سيسمح له بتغيير أي رئيس إن حاد عن الجادة.
|
|||
2016-08-15, 14:38 | رقم المشاركة : 509 | |||
|
أجل أخي سيد الحضني! لا شك في ذلك!
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أردوغان, أركان, الفساد, يلاحق, حكومة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc