خوارج مارقون مع الدعاة، مرجئة مع الطواغيت...

[فريد الفاطل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء*

انت تهرف.بما.لا.تعرف الشيخ ربيع هو من أعلن الحرب على. المبتدعة وفضحهم.لذلك لا يتكلم فيه إلا صاحب.هوى. أو مبتدع.فاتقوا.الله.تمنيت انك لم تنقل الكلام المكذوب هنا وهناك وتكلمت كلام علمي بالدليل لكن الله المستعان أسأل الله أن يحفظ الشيخ ربيع ويشفيه.فهو شوكة في حلوقكم

شيخكم هذا ليس معصوم
قال الإمام مالك -رحمه الله: "كل يُؤخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر"


الخطاب الذهبي الذي رد به العلامة بكر ابو زيد علي ربيع المدخلي بعد عرض ربيع كتابه عليه
https://ihmdi.blogspot.com/2014/11/blog-post_25.html?m=1

رابط آخر:

https://elmajmo3.wordpress.com/author/mosslimmochrif/
كتاب انصر أخاك ظالما أو مظلوما ----

الرابط:
https://www.dropbox.com/s/dbcnf71te5...D8%A7.PDF?dl=0

من هو الذي يهرف...............إذن.؟؟؟؟؟

اللهم ألف بين قلوب عبادك المسلمين و اجمع على الحق كلمتهم و اجعلهم شوكة في حلوق أعدائك يا رب العالمين.

[samale]

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعة وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

[جمال المغاربي]

الشيعة كفار لا يجوز وضعهم في دائرة واحدة مع المسلمين لعنهم الله أبناء المتعة

[ASKIA]

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعة وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

[فريد الفاطل]

الدّجل باسم الدين

استمعت إلى داعية "سلفي " (كبير..) اتحفّظ على ذكر اسمه حتى لا تتكوّن للقارئ أحكام مسبقة عنه، وحتى يتأمل الفكرة مجردة.

طرح الداعية في جلسة واحدة مجموعة من “الطوام الفكرية” التي دخلت “العقل المسلم” بكل سلاسة وانبهار وإعجاب، متصوراً أن ما قاله الشيخ هو صحيح السنة، ومنهج السلف الصالحين !.

الفكرة الأولى: عاب الشيخ على دعاة اليوم ممن أصبحوا يهتمّون بالسياسة، ويتركون الدعوة إلى الله.
ولا شك أن المفهوم الذي يصل إلى المستمع والمشاهد هو أن السياسة شيء، والدعوة إلى الله شيء آخر، وهذه هي عين “العلمانية” ولذلك أحسب لم نخطئ عندما كنا نسميها “السلفية العلمانية” تلك السلفية التي تتصور أن دين الله هو مجرد مجموعة من الشعائر والتسبيحات فحسب ! وهذا تصور “كهنوتي” عن الإسلام !.
إن الأحاديث النبوية الشريفة تُبين لنا حقيقة السنة، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” أَوَّلُ مَنْ يُبَدِّلُ سُنَّتِي رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ ” وقال: ” قَوْمٌ يَسْتَنُّونَ بِغَيْرِ سُنَّتِي، وَيَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ” وقال: ” لتُنْقَضَنَّ عُرَى الْإِسْلَامِ، عُرْوَةً عُرْوَةً.. وَأَوَّلُهُنّ نَقْضًا الْحُكْمُ” وقال: “مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ” وبلغتنا المعاصرة فإن “السنة، والحكم، والأمر” تعني: السياسة ونظم الحكم وطريقته، فإن سنة النبي التي تغيرت هي تحويل أمر الخلافة عن النبي صلى الله عليه وسلم في إدارة شؤون الأمة إلى سُنة كسرى وهرقل، وإلى “المُلك العضوض” فالسُنة النبوية الواجب إتباعها وإيحاؤها هي سنته في الحكم، كما هي سنته في الإيمان والعبادة، ولكن أصبحت ملايين المسلمين تعتقد التصور الكهنوتي عن الإسلام بعدما عملت العلمانية الغربية عن فصل الدين عن الحياة، وعملت السلفية العلمانية عن فصل السياسة عن الدين ! ثم دخل هذا الدجل إلى المسلمين باسم السنة والعقيدة الصحيحة.

ولا أعرف بالضبط من هم الدعاة الذين يقصدهم الشيخ، ولكن بالعموم يجب أن نفرّق بين بيان الفقه السياسي الإسلامي الراشد، والسنة النبوية في أمور الحكم، وتقوم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبين “الأراء السياسية” التي تناقش أحداث معاصرة من باب الثقافة أو إبداء الرأي، فهذه غير تلك.

* * *
الفكرة الثانية: يقول الشيخ: “إن من أصول عقيدتنا طاعة من ولاه الله علينا”.
وهذا هو المعنى المرادف لـ “أبناء الآلهة” الذي كان عند الرومان، والحق الإلهي المقدس، وظل الله في الأرض.. ثم انتقلت هذه اللوثة الملعونة، وهذه السُنة الفاجرة إلى الفكر الإسلامي، حتى أصبح من علماء المسلمين، من يتصور أن الحاكم يحكم نيابة عن الله، أو كما قال الشيخ: “من ولاه الله علينا” أ الله ولى علينا الفاجرين الخائنين السارقين ؟! حاشا لله، وتعالى عز وجل عن ذلك.. فأمر الولاية والحكم، مثل غيره من حياة البشر وأفعالهم، لهم فيها “الحرية والاختيار” وتحمل التبعة، والحساب والجزاء على ذلك، وتلك هي الأمانة التي حملها الإنسان.

وإن هذا الفكر المنحرف هو الذي كوّن عقيدة “الجبر السياسية” أي: اعتقاد أن الإنسان مجبور مقهور على أفعاله ليس له فيها اختيار ولا تغيير ولا إرادة، وفي الأمور السياسة تكون كما صاغها الشيخ: “طاعة من ولاه الله علينا” إن الإنسان الوحيد الذي ولاه الله علينا، وتجب طاعته، وطاعته من طاعة الله، وأعطاه الله سلطانه.. هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وحده فقط لا غير، هذا وحده الذي ولاه الله علينا، وأكرمه بالرسالة، وهذا وحده هو الذي لا نُقدم بين يديه شيء من أمر الدين والشرع.

أما غيره فالله لم يول أحداً عليناً.. إنما هي أفعالنا، وسنن الله الماضية في كونه من العدل والجزاء، وليس لأحد طاعة علينا كائناً من كان إلا بشرط “إقامة كتاب الله” فهذا وحده هو “سلطان الله في أرضه”.

وكثيراً ما يحدث الخلط بين قدر الله الكوني، وقدر الله الشرعي.. فقدره الكوني “كن فيكون”: فلا شيء يحدث في هذا الوجود إلا بإذنه ومشيئته وإرادته المطلقة من كل شيء، وهو القائم على كل شيء، وبه يقوم كل شيء سبحانه، ولا يحدث في ملكوته أمر إلا بإذنه، وهذا القدر لا دخل لنا به، وله نُسلّم، وبه نؤمن، ولرحمة الله نرجو ونسأل.

أما قدره الشرعي: وما عهده إلينا من إرادة وأمانة واختيار، وما أكرمه بنا من سلطان للكتاب، وما علمنا إياه من سنن إلهية.. فهذا هو محور ومناط “التكليف” والابتلاء، بل إن الله جعل أمر التغيير في حياتنا، منوط بتغيير ما بأنفسنا، وعليه فإن أمور الحكم وحياتنا الخاصة والعامة، وما نحن فيه من هزيمة أو نصر أو غيره، فإننا نتعاطى معه من منطلق “الأمانة والحرية والإرادة” التي منحنا الله إياها، ومن التطاول على الله عز وجل أن ننسب إليه أنه ولى علينا أحداً يدير شؤون الحكم في دنيانا هذه، ويُكرس لـ “المفهوم الكنسي الإمبراطوري الروماني القديم” ويخلق أفضل بيئة لـ “الاستبداد والظلم والقهر” باسم الدين والسنة، والله ورسوله من ذلك براء.
والشيخ لا يعتبر هذا الدجل مجرد رأي فكري، أو رؤية مذهبية، أو رأي سياسي.. كلا ! إنه يجعله “عقيدة” فيصبح الخارج عنها “ضال، مبتدع” ليس من أهل السنة، وليس على منهج السلف !.

* * *
ثم اختتم الشيخ حديثه بما نهى عنه من الحديث في السياسة، فراح يطبل ويزمر ويهلل لـ “ولي أمره” ومدى شجاعته وحكمته، ومحاربته لأهل البدع ! والناس تسمع في انبهار، مشدوهة أمام فصاحة الشيخ، وعلمه ! فيدخل إليها هذا “الدجل” باسم الدين، وتمضي في هذا الخدر لا تستفيق منه إلا عند لحظة الاستبدال أو وقوع العذاب ! وأنا لا أتصور أن الشيخ كان يغش مستمعيه أو يقول ما لا يعتقد.. كلا، إنه كان شديد الإيمان بما يقول؛ فتكتمل المأساة، ويزداد التيه..

فاللهم غفرانك ورحمتك، اللهم اشمل هذه الأمة بلطفك وحلمك، وحررها من هذه الآصار والأغلال.

منقول

[العثماني]

عادل #الجبير_الحوثيين_جيراننا
ومغرّدون #داعش أيضا جيراننا، وش راي معاليك نتصالح معها

في تطور جديد يؤكّد التخبط التي تعيشه الدبلوماسية السعودية بقيادة ولي ولي العهد السعودي محمّد بن سلمان، أكد وزير الخارجية عادل الجبير، أنه “سواء اختلفنا أو اتفقنا مع الحوثيين، فإنهم يظلون جزءاً من النسيج الإجتماعي لليمن”.

وأضاف الجبير، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” “بينما “داعش” والقاعدة تنظيمات إرهابية، يجب عدم ترك المجال لهم للبقاء، لا في اليمن، ولا في أي مكان آخر في العالم”.

وخلفت تغريدات الجبير ردود أفعال غاضبة في المملكة، حيث قال الكاتب والإعلامي السعودي تركي الشلهوب، #الجبير_الحوثيين_جيراننا، على كذا #داعش أيضا جيراننا، وش راي معاليك نتصالح معها؟ أقول بس: عظّم الله أجورنا بشهدائنا !!”

كما كتب الكاتب في جريدة الحياة عبد العزيز السويد ” #الجبير_الحوثيين_جيراننا ….. لاننسى أنهم حركة سياسية طائفية أعلنت الولاء لخامنئي . الطائفية الجزء الأصيل من عقيدتها”.

وعلق أحمد أبو فرحة الكاتب و الباحث في الجماعات الإسلامية و الجهادية، قائلا “مع بداية عاصفة الحزم اشرت في تغريدة ان الحرب الحقيقية ستكون على تنظيم القاعدة، فاستاء البعض من التغريدة، واليوم :#الجبير_الحوثيين_جيراننا”.

أين الجامية ؟

وتساءل الدكتور عبد الله الشمري “يا أيها الإخوة لدي سؤال، أين الجامية كصحيفة الرؤية السفهية، والريس، والعتيق، وابن عويد عن هذا الوسم: #الجبير_الحوثيين_جيراننا؟”.

من جتهته كتب الإعلامي السعودي جمال خاشقجي مبرّرا تصريحات الجبير قائلا ” تصريح #الجبير_الحوثيين_جيراننا صحيح سياسة ومعنى ، فالحوثي مكون يمني له دور هناك ان سالم وان حارب حورب .”

كما غرّد حساب ناقد سياسي قائلا “الحوثيين جزءً من النسيج الاجتماعي في اليمن لا يمكن اقصائهم، على أساس أن الإخوان مخلوقات فضائية يجب القضاء عليهم !”

تغريدات الجبير أثارت أيضا تعليقات مختلفة وانتقادات كبيرة من أقرب مقربيه، حيث غرّد حساب يدعى “أخبار الثورة السورية” الذي سخر من تصريحات الوزير السعودي قائلاً “وحتي الصهاينة جيرانكم وين المشكلة”.

كذلك غرد مصعب سوريا بالقول “#‏الجبير_الحوثيين_جيراننا و إيران جيران و حزب الله جيران و الحشد الشعبي جيران طلع معك بس السنة إرهابيين فهمناك غلط !!”.

ورأى عبد الإله القحطاني أنّ “الحوثيون مصنفون كحركة إرهابية في المملكة، ولا يمكن أن يأتي يوم وتصرح بأن القاعدة أو داعش جيراننا”.

وانتقد علي الريشان بطريقة أو بأخرى تغريدة الوزير السعودي بأخرى جاء فيها “وبعض الجيران عقارب وحيّاتٌ تحمل السُّمّ النّاقع، والموت الزّؤام،والحقد الأسود،والقلوب الغادرة، فإن لم تقمعه لدغك.”

وقال الكاتب والمحلل السوري “ياسر سعد الدين”: “وإيران تاج راسنا وروسيا شريكتنا وإسرائيل جزء من منطقتنا والترفيه يرقيناوالشرق الأوسط والعربيةتغطينا. انتهت الحكاية”.

وفي تغريدة أخرى قال “سعد الدين”: “اذا كانوا جيراننا بعد كل غدرهم وعمالتهم لإيران فلنغير اسم عاصفة الحزم لعاصفة الوهم!!”.

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني

في تطور جديد يؤكّد التخبط التي تعيشه الدبلوماسية السعودية بقيادة ولي ولي العهد السعودي محمّد بن سلمان، أكد وزير الخارجية عادل الجبير، أنه “سواء اختلفنا أو اتفقنا مع الحوثيين، فإنهم يظلون جزءاً من النسيج الإجتماعي لليمن”.

حسبنا الله ونعم الوكيل
لاحول ولا قوة الا بالله

[right][size="5"][b][font="arial"سواء اختلفنا أو اتفقنا مع الحوثيين، فإنهم يظلون جزءاً من النسيج الإجتماعي لليمن”.

والإخوان إرهابيين....................؟؟؟؟؟!!!!!!!