على خلفية "اعادة البكالوريا للمقصيين بسبب التاخر"

[محمد علي 12]

#السلام_عليكم
على خلفية "اعادة البكالوريا للمقصيين بسبب التاخر"
أرى أن هذا القرار ليس في محله لعدّة أسباب منها:
1- التأخر خطأ الطالب وحده وليس خطأ الوزارة أو رئيس المركز او غيره ويجب عليه أن يتحمل مسؤولية ذلك.
2- التأخر ظاهرة ليست وليدة الساعة (حدث التأخر في السنوات الماضية أيضا وتمّ اقصاؤهم) يعني ليست حالة خاصة بهذا العام ليتم اتخاذ قرار استثنائي بخصوص هذا الامر (مرسوم رئاسي)
3- ما ذنب الأستاذ الذي قضى العام كلّه يبذل كل مجهوداته لينجح طلبته وفي الأخير يتأخر هذا الطالب ويتم اعادة البكالوريا على حساب وقت وراحة وعطلة الأستاذ !!!
4- التأخر في كل شيء ظاهرة اجتماعية يجب محاربتها لا ترقيعها ومسايرتها.
5- أكبر مشكلة أن الطلبة سيتأخرون العام القادم لسبب بسيط وهو اعتقادهم الجازم بأنهم اذا ضغطوا على الوزارة سيتم اعادة البكالوريا ... اصبحت مهزلة .. قد رسخنا فيهم ظاهرة الفوضى وأخذ الحقوق بطرق غير شرعية من فوضى واحتجاجات.
6- ما فائدة القانون اذا لم يتم تطبيقه؟؟!!
7- ستحدث مقارنة بين مواضيع الدورة الأولى والثانية وسيحدث مشكل آخر (الدورة الأولى في رمضان والثانية في غير رمضان) ...
8- ماذا لو تأخر أصحاب الدورة الثانية مرة أخرى أليس من حقهم أن يطالبوا بدورة ثالثة!!!
9- وهو أهم شيء مش حاسين بلي سيناريو مسلسل عاشور العاشر راه يتعاود!!؟؟؟
لمن لديه رأي آخر فليتفضل به باحترام..

[berr]

سيتأخر الطلبة كل السنوات القادمة وسترون ذلك

[kakarottos]

خلاصة القول
1) يحاولون انقاص عطلة الاستاذ بشتى الطرق
2) يحاولون اذلال الاستاذ بتكوين جيل جبان

[حالمة برفقة النبي]

وعليكم والسلام..
وهل ستقام كل عام دورة ..
وهل سيصبح حال البكالوريا في الأعوام القادمة بنفس هذا الحال؟

[amohamed81]

نبت الشعر على لساني من كثرة ما قلت: لا للدورة الثانية، كفانا عبثا، كفانا ترسيخا للتهاون والتسيب في أنفس الأجيال الجديدة، كفانا شراءا للسلم الإجتماعي بقرارات غير مدروسة العواقب ، لا لسوسيال في التعليم فإنه تخريب له ، من تأخر فلا يلومنَّ إلا نفسه وليتحمل نتيجة خطأه وهكذا يكون له درسا في المستقبل ........ نرفض رفضا قاطعا هذه الدورة لما لها من أثر سلبي على التعليم ولما ستجره من آثار وخيمة مستقبلا وسترون وإن غدا لناظره لقريب

[bara dalel]

نعم سيصبح التأخر موضة

[سفير الهضاب]

لانهم لم يتعودوا على الانضباط خلال السنة الدراسية رأيتهم مرارا وتكرارايسيرون على مهل رغم أن الوقت ل لن يكفيهم للوصول الى المؤسسة