وقفة مع كتاب '' القبائل الأمازيغية '' - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > مكتبة الأنساب الإلكترونية

مكتبة الأنساب الإلكترونية منتدى خاص بالمراجع، الأبحاث، المخطوطات و الكتب الإلكترونية... المتعلقة بالأنساب و القبائل....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وقفة مع كتاب '' القبائل الأمازيغية ''

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-04-19, 10:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نائل
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Post وقفة مع كتاب '' القبائل الأمازيغية ''

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني رواد منتديات الجلفة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و أنا بصدد البحث عن مصدر كلمة البربر و الأمازيغ في ثنايا الشبكة المعلوماتية ، و ردا عن ما تناوله بعض الأعضاء من ملاحظات عن هذه المصطلحات في منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب ، ارتأيت أن أعرض عليكم مختصر لكتاب القبائل الأمازيغية الذي استوقفني ،و الذي نسخته من جريدة الشروق اليومي، لعلني أشوّق الباحثين للتبحر أكثر و الرجوع إلى المصادر العلمية :

صدر كتاب قيم للأستاذ بوزياني الدراجي بعنوان "القبائل الأمازيغية أدوارها - مواطنها-أعيانها" في جزئين نشره "دار الكتاب العربي" سنة 2003م، ويعد في نظري أهم ما نشر في موضوع الحقبة الأمازيغية منذ الثلاثينيات من القرن الماضي الذي عرف ظهور كتابين تاريخيين هامين تحدثا بشيء من الإسهاب عن تاريخ أجدادنا الأمازيغ هما: كتاب " تاريخ الجزائر في القديم والحديث" للأستاذ المصلح مبارك بن محمد الميلي، و"كتاب الجزائر" للأستاذ المؤرخ أحمد توفيق المدني.

وقد رحب بهما الإمام عبد الحميد ابن باديس أيما ترحيب لأنهما أحييا ماضي الجزائر العريق ولكونهما حجة تاريخية تشد من أزر الحركة الإصلاحية والحركة الوطنية السياسية من أجل مقارعة الاستعمار الجاثم على الوطن المجروح. ويندرج هذا الكتاب ضمن الأعمال العلمية المتميزة بموضوعية الكتابة ونزاهة التحليل ونبل الأهداف التي لا يمكن أن تحيد عن خدمة العلم والوطن. وهكذا فإن سمو هذا الكتاب إلى الأعمال الفكرية الكبرى يجعلني لا أتردد في دعوة مسؤولي وزارات التربية والتعليم العالي والثقافة والمحافظة السامية للأمازيغية إلى احتضانه بإدراجه ضمن البرامج التعليمية بمدارسنا كمصدر من مصادر التربية الوطنيـة - التي برز موضوعها هذه الأيام في أجندة وزارة التربية- ، كما أنه يستحق مكانة مرموقة في نشاط سنة الثقافة العربية بالجزائر.

وبقدر ما أعتبره لبنة أولى في صرح المصالحة مع الكتابة التاريخية الخاصة "بالحقبة الأمازيغية" لما تميز به من مقاربة وطنية تجعله يتكامل مع البعد العربي الإسلامي في تاريخنا، فإنني أعتبره أيضا بمثابة مسمار في نعش الكتابة التاريخية الكولونيالية التي طالما عبثت بتاريخنا العريق لخدمة المشروع الإستعماري، لذلك فهو يشكل في نظري بداية نهاية لاحتكار المدرسة الفرنسية لجزء هام من ذاكرتنا التاريخية التي زادها عزوفنا نحن المعربين عن دراستها تفاقما، حيث عاثت فيها الأقلام الكولونيالية مسخا وتشويها. هذا وقد تألم المؤرخ الأستاذ بوزياني الدراجي كثيرا من سياسية التعتيم المفروضة قبل اليوم لسنوات عديدة على الحقبة الأمازيغية من تاريخنا، كما تألم من تداعيات إسقاط الرؤى الإيديولوجية لدى الكثير من الكتاب أثناء تعرضهم لها ، الأمر الذي أدى إلى التعامل مع التاريخ بالذاتية والإنتقائية وفق ايديولوجية كل طرف.

ولعل أخطر ما نجم عن تفريغ الشحنة السياسية على تاريخنا هو التنكر لجزء هام لماضينا أدى إلى زرع الأحقاد والضغائن بين أبناء الوطن. ولاشك أن هذه الرؤية الثاقبة ناجمة عن كون المؤلف مثقفا يعي أهمية التاريخ في استقرار أوضاع الأمة وتوازن المجتمع، ونستشف ذلك القلق - الذي صار كابوسا على وعيه- من مقدمة الكتاب التي جاء فيها قوله (ويعتبر موضوع القبائل الأمازيغية من المتطلبات الملحة والهامة، التي كان من الواجب العمل على معالجته في وقت سابق، غير أن ذلك لم يتحقق لأسباب عديدة نتركها للمهتمين بها).

ومهما يكن من أمر فإن الأستاذ المؤلف لم يدخر أي جهد لنفض غبار التنكر عن "القبائل الأمازيغية" ومواطنها وأعيانها وأدوارها السياسية والعسكرية والثقافية، وبالنظر إلى أهمية الموضوع وتشعب محاوره فقد استلزم مراجعة ومطالعة جل المصادر والمراجع التاريخية المختلفة من يونانية ورومانية وعربية وفرنسية، فضلا عن دراسة آثار الإنسان باعتبارها مصادر مادية مكملة للمصادر الكتابية. هذا وقد لاحظ المؤلف أن المصادر اليونانية والرومانية قد ميزتها الضحالة لكون المؤرخين كتبوا وهم بعيدون عن مسرح الأحداث، أما المصادر الفرنسية فرغم وفرة مادتها التاريخية فقد كتبت بمسحة سياسية إستعمارية كانت تصب في خدمة مشروع فرنسة المجتمع الجزائري ومن أهم مؤلفيها: أ.ف. غوتيي / ليفي بروفنسال / أندري باصي / روني باصي / شارل أندري جوليان / جورج مارسي وغيرهم.

أما المصادر العربية فهي مفيدة في العموم وإن كانت تفتقر إلى المنهجية العلمية التي تعتمد على غربلة الأخبار بمعيار العقل مثلما فعل عبد الرحمان بن خلدون في كتابه المشهور (العبر)، ولعل أهم هذه المصادر التي اعتمد عليها المؤلف نذكر كتب:" جمهرة أنساب العرب لإبن حزم الأندلسي، والبيان المغرب لإبن عذاري، و"عنوان الدراية" لأبي العباس أحمد الغبريني، و"بغية الرواد" ليحي بن خلدون، و"تحفة النظار" للرحالة بن بطوطة، و"روض القرطاس" لإبن أبي زرع، وكتاب "الصلة" لإبن بشكوال"، وكتاب "أعز ما يطلب" لإبن تومرت، وكتاب "المقتبس" لإبن حيان، وغيرها من المؤلفات.

ومما يبرز كفاءة الكاتب العلمية التي جعلت قلمه هادئا، أنه يستعرض مختلف الآراء التي قيلت في الحدث التاريخي دون أن يتحيز لقول أو يقصى قولا آخر، وتجلى لنا ذلك في استعماله لعبارات ( إن صحت هذه الرؤية / ربما / وثمة من يرى / ويبدو / قال بعضهم / لو أن الدارسين اختاروا الموضوعية). واضعا جميع الآراء على محك النقد، وعند إبداء رأيه الخاص فإنه يكون مدعوما بما يراه حجة علمية تجعل القارئ يحترمه ويطمئن إلى ما يكتبه، بغض النظر عن التوافق أو الإختلاف مع ما يقدمه من آراء. وهكذا فعندما تعرض بالذكر لتسمية الأمازيغ ذكر التسميات المختلفة من "لوبي" المشاعة عند اليونان و"إفري" المعروفة عند الفينيقيين، و"بربر" المستعملة عند الرومان، وذكر المؤلف إحتمال إشتقاق هذه التسمية الأخيرة من الكلمة اليونانية VARVAROS التي تعني الرطانة واللغط، وقد أطلقها اليونان على الرومان الذين أطلقوها بدورهم على الشعوب الخارجة عن حضارتهم في أسيا الغربية (الصغرى) وشمال افريقيا. أما كلمة "الأمازيغ" فيرى أنها قديمة لكن العرب الفاتحين فضلوا إستعمال كلمة "البربر" عند قدومهم إلى شمال إفريقيا لرواجها منذ عهد الاحتلال الروماني.

ثم إستعرض الكاتب الروايات المختلفة حول نسب الأمازيغ التي تنسبهم إلى اليمن والشام، ذاكرا رواية أصل "بر بن قيس عيلان بن مضر بن نزار"، ورواية انحدارهم عن أبناء الملك "النعمان بن حمير بن سبأ"، ورواية انتسابهم إلى ملك التبابعة المسمى " إفريقش بن قيس بن صيفي" الذي سميت إفريقيا باسمه، كما ذكر رواية أخرى تنسبهم إلى ملك اليمن " أبرهة ذي المنار" وأخرى تنسبهم إلى "يقشان بن إبراهيم الخليل"، وأخرى لا تستبعد تفرهم عن الغساسنة أو أنهم من لخم وجذام.

هذا وقد رفض المؤلف هذه الروايات لسببين هامين على الأقل: غياب الدليل العلمي، وتعارضها مع المنطق، مدعما رأيه بموقف ابن خلدون الذي فند جميع هذه الروايات معتبرا إياها "قولا ساقطا" و "أحاديث خرافة"، وأيد رأي ابن حزم في قوله" ولا كان لحمير طريق إلى بلاد البربر، إلا في تكذيب مؤرخي اليمن". هذا ولم يهمل المؤلف ما تميز به موقف ابن خلدون من خلط وتناقض قائلا (ومن علامات تناقض بن خلدون وبلبلته أنه من جهة يجزم بانتساب البربر إلـــى كنعــان بن حـام وإلى العمالقة، ومن جهة أخرى يصرح في موضع آخر بإنكاره لهذا الطرح).

وفي الأخير أبدى المؤلف رأيه في أصل الأمازيغ، ولئن أقر قدوم هجرات بشرية مشرقية، فقد رجح عراقة وقدم الإنسان في شمال إفريقيا التي أكدتها الدراسات الآثرية ( إنسان الأطلس الذي عاش فيها منذ 400 ألف سنة) ليخلص إلى القول الفصل – في رأيه – (أن سكان البلاد المغربية مشكلون من مزيج بشري تكون عبر قرون عديدة، ومن سلالات مختلفة وأجناس متباينة، انتقل أسلافهم إلى هذه الديار ضمن موجات بشرية عديدة)

أما عن اللغة الأمازيغية فقد ذكر الكاتب أنها كتبت بحروف "تيفيناغ" منذ القديم، وعدﱠها من أقدم اللغات المكتوبة في إفريقيا إلى جنب "الكتابة المروية الإيثيوبية مشيرا أن المثقفين المغاربة خاصة في عهد الاحتلال الروماني كانوا يكتبون باللغة اللاتينية (يوبا الثاني / أبوليوس / القديس أجوستين) هذا وقد أسهب المؤلف في الحديث عن القبائل الأمازيغية بفرعيها الكبيرين البرانس (صنهاجة / كتامة / أوربة / أزداجة / عجيسة / مصمودة / هسكورة وغيرها) والبتر (ضريسة / لواتة / نفوسة / أداسة / زواوة / زناتة / رواغة / مكناسة وغيرها) كما تحدث عن أعيانها وأعلامها الذين خدموا الحضارة العربية الإسلامية بسواعدهم وأقلامهم وألسنتهم.

وإذا كان المقام لا يتسع لذكرهم فلا مناص من ذكر عينات عنهم وفي مقدمتهم الشاعر الأندلسي ابن خفاجة الهواري (من القرن الثاني عشر الميلادي) وهو من فحول الشعراء، وقد وصف الكاتب "ابن خاقان" في كتابه "قلائد العقيان" شعره قائلا (فجاء نظامه أرق من النسيم العليل، وآنق من الروض البليل) أما الكاتب "ابن بسام الشنتيريني" فقد وصفه في كتابه "الذخيرة" بقوله (من شعره ما يبطل السحر ويعطل الزهر). أما الأديب الرحالة الشاعر عبد الله الحجازي الصنهاجي (المتوفى سنة 1126م ) فقد لقب بحافظ الأندلس وبجاحظ الأندلس، وأشهر مؤلفاته "المغرب في حلى المغرب " وهو مستوحى من كتاب كبير بعنوان "المسهب في فضائل المغرب". أما في النحو فقد برز عبد الله بن أجروم الفاسي الصنهاجي (المتوفى سنة 1323 م) وأشهر أعماله "مقدمة الأجرومية" في النحو، ومن النساء الأمازيغيات الشهيرات في حقل العلوم الدينية "عائشة بنت علي الصنهاجية التي أدركتها المنية بمصر سنة 1328م.

أما قيروان فقد أنجبت من ملك ناصية الفقه المالكي (ابو عبد الله النفزي القيرواني المتوفى سنة 996 م) وبلغ من الدرجة العلمية السامقة ما جعل أهل زمانه يلقبونه "بقطب المذهب" و "مالك الأصغر". وبالنظر إلى ضخامة واتساع الموضوع المعالج وعمق أغواره، فإنه من الطبيعي أن يتخلل هذا المجهود الفردي الجبار بعض النقائص في الشكل والمضمون يتوجب على المؤلف تداركها في الطبعات المقبلة ، غير أن ذلك لا ينقص من قيمة هذا الكتاب الذي يستحق التفاتة المثقفين ومن يهمهم أمر تاريخنا العريق الذي أنجب من الأعلام التاريخية والفكرية والأدبية والسياسية ما رصع ماضينا " باللآليء المشعشعة" التي لا يقل بريقها عما أنتجه إخواننا في المشرق العربي، لكن هؤلاء الإخوان دأبوا - مع الأسف – على استصغار "جلائل أعمال المغاربة " ولعمري هو الأمر الذي جعل المثقف ابن حزم الأندلسي يعبر عن ألمه وحسرته من وطأة ظلم" ( ذوي القربى ) بطريقة فنية راقية ترفعت عن أسلوب التجريح حين قال:

أنا الشمس في جو العلوم منيرة *** ولكن عيبي أن مطلعي الغرب.

ومهما يكن من أمر فإن الأستاذ بوزياني الدراجي قد نفض الغبار عن جهود الأمازيغ في إثراء الحضارة الإسلامية أسوة بإخواننا في المشرق. وإذا كان لكل مؤلف كتاب يرفع ذكره في سجل الخلود ويصنع له عمر ثان لا يفنى، فإن كتاب "القبائل الأمازيغية" – في نظري – مرشح لهذه المهمة الحضارية.

منقول للفائدة









 


آخر تعديل نائل 2007-04-19 في 10:11.
رد مع اقتباس
قديم 2007-04-19, 11:16   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو إسحاق
صديق منتديات الجلفة
 
الصورة الرمزية أبو إسحاق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[align=center]مشكور اخي نائل على الكتاب ومنك نستفيد

[/align]










رد مع اقتباس
قديم 2007-04-28, 06:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
السيف العامري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو








افتراضي

وبقدر ما أعتبره لبنة أولى في صرح المصالحة مع الكتابة التاريخية الخاصة "بالحقبة الأمازيغية" لما تميز به من مقاربة وطنية تجعله يتكامل مع البعد العربي الإسلامي في تاريخنا، فإنني أعتبره أيضا بمثابة مسمار في نعش الكتابة التاريخية الكولونيالية التي طالما عبثت بتاريخنا العريق لخدمة المشروع الإستعماري، لذلك فهو يشكل في نظري بداية نهاية لاحتكار المدرسة الفرنسية لجزء هام من ذاكرتنا التاريخية التي زادها عزوفنا نحن المعربين عن دراستها تفاقما، حيث عاثت فيها الأقلام الكولونيالية مسخا وتشويها. هذا وقد تألم المؤرخ الأستاذ بوزياني الدراجي كثيرا من سياسية التعتيم المفروضة قبل اليوم لسنوات عديدة على الحقبة الأمازيغية من تاريخنا، كما تألم من تداعيات إسقاط الرؤى الإيديولوجية لدى الكثير من الكتاب أثناء تعرضهم لها ، الأمر الذي أدى إلى التعامل مع التاريخ بالذاتية والإنتقائية وفق ايديولوجية كل طرف.




احسنت وبارك الله فيك وفي الكاتب
ولو لم يكن ثمره في النقاش السابق الا ما قمت به انت الان لكان كافي
ولقد اثريت الموقع هذا بفوائد قد لا توجد في غيره كيفا لا كما


كلنا اخوة وعاداتنا واحدة واهدافنا مشتركه والفضل بيننا لا يحصى

اتنمى لك التوفيق










آخر تعديل السيف العامري 2007-04-28 في 12:45.
رد مع اقتباس
قديم 2007-04-29, 20:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ismail
عضو مشارك
 
إحصائية العضو








افتراضي

جزااك الله خيراا اخي ناائل
علي حرصك علي نشر التاريخ
يصورته الحقيقيه وعلي المعلومات التي افدتنا بها
وشعاارناا دائماا هو لا فرق بين اعربي واعجمي الا بالتقوي
مشكوووووور اخوووووي










رد مع اقتباس
قديم 2007-04-30, 18:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
megaman network
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية megaman network
 

 

 
إحصائية العضو








افتراضي

جزاك الله ألف خير على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2007-06-07, 00:33   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
moise-145
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

mercier mes frere










رد مع اقتباس
قديم 2007-08-12, 05:39   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لطفي16
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية لطفي16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خير مشكووووووووور










رد مع اقتباس
قديم 2007-08-25, 16:15   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
walas313
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خير الجزاء
ذكرت في مقالك الكريم القاضي ابي العباس احمد الغبريني المذكور في مقدمة ابن خلدون وهو من عرش قبيلة بني غبري بنواحي ايعكوران بتيزي وزو وهم من الماربطين فهل لنا ان نعرف نسب هذه القبيلة التي تنتسب الى ال البيت؟










رد مع اقتباس
قديم 2008-05-17, 15:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sellai
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2008-05-17, 15:20   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
sellai
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2008-05-17, 15:25   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
sellai
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-19, 18:07   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
star1700
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

و الله ممتاز أخي نائل هذا هو التحيل العلمي المنطقي و الموضوعي و نشكرك على نقل هذا الموضوع لمنتدانا الغالي مع العلم أني قرأت الجزء الأول من هذا الكتاب و لقد بهرني أسلوب كاتبة أستاذنا بوزيان الدراجي و و الله لم أقرأ كتابا أو نصا تكلم عن الأمازيغ و أنصفهم مثل ما قام به أستاذنا جزاه الله كل خير .










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-13, 00:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
riadh2008
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية riadh2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير على هذه المعلومات القيمة










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-15, 17:55   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
علي النموشي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية علي النموشي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك لله فيك على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-16, 17:47   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبد الباري98
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

نشكر الاخ على هذة المعلومات وربي يجعلها في ميزان حسناته










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc