نصوص مسابقة فن القصّة.. - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نصوص مسابقة فن القصّة..

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-03-21, 23:34   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
Rejdah
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

رجل يتمشى في شمال افريقيا








كان رجلا يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة،
بحكمموقعها فيخط الاستواء وكان يتمتع بمنظر الاشجار وهي تحجب اشعة الشمس من شدة كثافتها،
ويستمتع بتغريدالعصافير ويستنشق عبير الزهور التي تنتج منها الروائح الزكية .



وبينما هو مستمتع بتلك المناظر

سمع صوت عدو سريع والصوت في ازدياد ووضوح


والتفت الرجل الى الخلف


واذا به يرى اسدا ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه


ومن شدة الجوع الذي الم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح .


أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه


وعندما اخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئرا قديمة


فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر


وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء


وأخذ الرجل يتمرجح داخل البئر

وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد

واذا به يسمع صوت زئير ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر


وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان

اذا بفأرين أسود والآخر أبيض يصعدان الى أعلى الحبل


وبدءا يقرضان الحبل وانهلع الرجل خوفا

وأخذ يهز الحبل بيديه بغية ان يذهب الفأرين


وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يمينا وشمالا بداخل البئر


وأخذ يصدم بجوانب البئر

وفيما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج


ضرب بمرفقه

واذا بذالك الشيء عسل النحل


تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف

فقام الرجل بالتذوق منه فأخذ لعقة وكرر


ذلك ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه

وفجأة
استيقظ الرجل من النوم

فقد كان حلما مزعجا !!!

............. .. ........... ..


وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم


وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال : ألم تعرف تفسيره ؟؟

قال الرجل: لا .


قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك


والحبل الذي تتعلق به هو عمرك

والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك .....


قال : والعسل يا شيخ ؟؟

قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب
....
اللهم إني اعوذ بك من الفتن ؛اللهم احسن خواتيمنا
إرسلها وبلا تردد كما قال تعالى في كتابه العزيز
( فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين )




























 


قديم 2010-03-21, 23:42   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
Rejdah
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B11

إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه ولكن اليك خمسة شروط!

أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم .. فقال :

يا شيخ .. إن نفسي .. تدفعني إلى المعاصي .. فعظني موعظة!



فقال له إبراهيم :

إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه .. ولا بأس عليك ..
ولكن لي إليك خمسة شروط


قال الرجل :

هاتها!








قال إبراهيم :
إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه!




فقال الرجل :

سبحان الله ..كيف أختفي عنه ..وهو لا تخفى عليه خافية!


فقال إبراهيم :

سبحان الله .. أما تستحي أن تعصي الله وهو يراك .. فسكت الرجل ..







ثم قال :



زدني!




فقال إبراهيم :

إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تعصه فوق أرضه



فقال الرجل :

سبحان الله .. وأين
أذهب .. وكل ما في الكون له!



فقال إبراهيم :

أما تستحي أنتعصي الله .. وتسكن فوق أرضه ؟




قال الرجل :
زدني!


فقال إبراهيم :

إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تأكل من رزقه


فقال الرجل :

سبحان الله ..
وكيف أعيش .. وكل النعم من عنده!

فقال إبراهيم :

أماتستحي أن تعصي الله .. وهو يطعمك ويسقيك .. ويحفظ عليك قوتك ؟



قال الرجل :

زدني!



فقال إبراهيم :

فإذا عصيت الله.. ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار ..
فلا تذهب معهم!!



فقال الرجل :

سبحان الله ..
وهل لي قوة عليهم .. إنما يسوقونني سوقاً!!!!!



فقال إبراهيم :
فإذا قرأت ذنوبك فيصحيفتك .. فأنكر أن تكون فعلتها
!

فقال الرجل :

سبحان الله .. فأين الكرام الكاتبون ...
والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون
ثم بكى الرجل .. ومضى .. وهو يقول :

أين الكرام الكاتبون .. والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون!!!!!



إن كنت محبا للخير والمشاركة في الأجر والثواب

مررهذه الرسالة الي إخوانك ومحبيك
.

قال صلى الله عليه وسلم :
الدال على الخير كفاعله.


لحظة من فضلك!



في اللحظات القليلة التي قرأت فيها الايميل...



قد
مات الكثير من الناس!!


وللأسف منهم من مات على معصية والعياذ بالله!!!!



ما يدريك لعل اسمك ((لا قدر الله)) يكون التالي في اللستة!



تذكر!



ان الشخص الذي مات قبل لحظة!



قد
ظن مثل ظنك و قال لنفسه.....!



))عندي وقت!!!!!((



))ولن يؤخر الله نفسا اذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون((

سورة المنافقون اية 11



لن يؤخر!!!



فلا
تؤخر توبتك ان شاء الله!


لا إلــه إلا أنت
سبحانك إني كنت من الظالمين!!


اللهم
ارزقنا حسن الخاتمة










قديم 2010-03-21, 23:46   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
Rejdah
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اجعل السّقف مناسبًا

جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له
امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا على قدميك ..
فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون ..
سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها ..
ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد ..
سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه ..
لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد والمزيد ..
ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبداً ..
فقد ضل طريقه وضاع في الحياة ..
ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد ...
لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة
لأنه لم يعرف حد الكــفاية أو ( القناعة ).
*********************************
..النجاح الكافي ...
صيحة أطلقها لوراناش وهوارد ستيفنسون
يحذران فيها من النجاح الزائف المراوغ الذي يفترس عمر الإنسان
فيظل متعطشا للمزيد دون أن يشعر بالارتواء ..
من يستطيع أن يقول لا في الوقت المناسب ويقاوم الشهرة والأضواء والثروة والجاه والسلطان ؟
لا سقف للطموحات في هذه الدنيا .. فعليك أن تختار ما يكفيك منها ثم تقول نكتفي بهذا القدر ..
*******************************
..الطموح مصيدة ..
تتصور إنك تصطاده .. فإذا بك أنت الصيد الثمين ..
ان كنت لا تصدق ؟! ..
إليك هذه القصة
ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ..
فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟! ..
فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني ..
فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟! ..
فرد الرجل .. عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟ ..
قال له كي تحصل علي المزيد من المال ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك ...
فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : لكي تصبح ثريا ..
فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟! ..
فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك
فقال له الصديق العاقل:
هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر
.. رجل عاقل .. أليس كذلك !!
********************************
يقولون المستقبل من نصيب أصحاب الأسئلة الصعبة ..
ولكن الإنسان كما يقول فنس بوسنت أصبح في هذا العالم
مثل النملة التي تركب علي ظهر الفيل ..
تتجه شرقا بينما هو يتجه غربا ..
فيصبح من المستحيل أن تصل إلى ما تريد .. لماذا ؟ ..
لأن عقل الإنسان الواعي يفكر
بألفين فقط من الخلايا ..
أما عقله الباطن فيفكر
بأربعة ملايين خلية
وهكذا يعيش الإنسان معركتين ..
معركة مع نفسه ومع العالم المتغير المتوحش ..
ولا يستطيع أن يصل إلي سر السعادة أبدا.
*****************************
يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم
سر السعادة
لدى أحكم رجل في العالم ..
مشي الفتى أربعين يوما حتى وصل إلى قصر جميل علي قمة جبل .. وفيه يسكن الحكيم الذي يسعى إليه ..
وعندما وصل وجد في قصر الحكيم جمعاً كبيرا من الناس ...
انتظر الشاب ساعتين لحين دوره ..
أنصت الحكيم بانتباه إلى الشاب
ثم قال له : الوقت لا يتسع الآن وطلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين ..
وأضاف الحكيم وهو يقدم للفتى
ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت :
امسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك
وحاذر أن ينسكب منها الزيت
أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتاً عينيه على الملعقة ..
ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله :
هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام ؟ .. الحديقة الجميلة ؟ ..
وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي ؟ ..
ارتبك الفتى واعترف له بأنه لم ير شيئا ...
فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة ..
فقال الحكيم : ارجع وتعرف على معالم القصر ...
فلا يمكنك أن تعتمد على شخص لا يعرف البيت الذي يسكن فيه ..
عاد الفتى يتجول في القصر منتبها إلي الروائع الفنية المعلقة على الجدران ..
شاهد الحديقة والزهور الجميلة ..
وعندما رجع إلي الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى ..
فسأله الحكيم : ولكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك ؟ ..
نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا
<IMG height=215 width=122>
فقال له الحكيم
تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك
سر السعادة
هو أن ترى روائع الدنيا وتستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت.
فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء
وقطرتا الزيت هما الستر والصحة..
فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة.
************************
يقول إدوارد دي بونو
أفضل تعريف للتعاسة
هو أنها تمثل الفجوة بين قدراتنا وتوقعاتنا
اننا نعيش في هذه الحياة بعقلية السنجاب
فالسناجب تفتقر إلى القدرة على التنظيم رغم نشاطها وحيويتها
فهي تقضي عمرها في قطف وتخزين ثمار البندق
بكميات أكبر بكثير من قدر حاجته.

فإلى متى نبقى نجري لاهثين نجمع ونجمع ولا نكتفي ولا نضع سقفا لطموحاتنا يتناسب مع قدراتنا؟؟

إن نملك أروع النِعم ، فهي قريبة هنا في أيدينا،
نستطيع معها أن نعيش أجمل اللحظات مع أحبابنا ومع الكون من حولنا ؟؟









قديم 2010-03-22, 17:44   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
Rejdah
عضو جديد
 
إحصائية العضو










456ty

هذا دليل على انكم لم تقوموا بتشجيعي
بصح واش انقوللكم ماعليش يعني نهار كامل ماكانش حتى شكرا

اتحبوا الصح غاضتني روحي
اه .....اه.....اه.....
ماتنساونيش اني نسنى فيكم










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مسابقة, القصّة.., نصوص


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc