/*/ (نقطة نظام) تحذيرية : أين يتعلم أحفادنا الفصحى سنة 2060 ؟! /*/

[jakoi1993]

أستاذ بوعقبة سلام اللّه عليكم
من خلال ما تناولته الصحافة حول مقترح استعمال العامية، أردت أن أقاسمك المعلومات التالية:
- مستقبل اللغات: يحضرني هنا مناقشة كانت بيني وبين أحد أساتذتي في إحدى جامعات نيويورك، في اللغة الإنجليزية وهو مختص في اللسانيات، في السبعينيات وأنا طالب آنذاك عندما سألني عن الغة الأم في الجزائر فأجبته إنها العربية، فقال لي: “أنتم من المحظوظين”، وأخبرني أن سبب غيابه عنا لفترة كان بسبب مشاركته في مؤتمر حول اللغات وأثرها على مستقبل تخزين المعلومات وادخارها، أما ما انتهت إليه تلك الأيام الدراسية فأخبرني أنه التالي: “سيشهد العالم مستقبلا مشكل تخزين المعلومات وكيفية إيصالها للأجيال الآتية، وستندثر معظم اللهجات واللغات ذات الانتشار المحدود حيث لا تستجيب لمتطلبات العصر، وسنشهد مع منتصف القرن 21 المنعطف الحاسم ونقطة التحول الكبرى فحوالي سنة 2060 لن تبقى من اللغات الحية المتداولة سوى أربع: الإسبانية والإنجليزية والعربية والصينية. وسينتهي القرن 21 واللغة العربية هي اللغة الأولى بما تتمتع به من خصائص وقابلية للاستيعاب المفاهيم الجديدة، أما فيما يخص الأمازيغية فهو يرى أنها تفتقد لخصائص اللغة وهي مرشحة للزوال، وأما الفرنسية إن بقيت فلن تكون لغة حية. فهلا تكلم أصحاب الاختصاص ويشهدوا بالحق؟
- اللغة كعامل جيواستراتيجي في المخططات الدولية: دائما وأنا طالب في الفترة المذكورة أعلاه، ولكن سنتين من بعد، تعرفت على جزائري يدرس في واشنطن ودعاني لزيارته حيث تعرفت على بعض أساتذته وزملائه. من بين الزملاء كان هناك تونسي ومغربي يحضران للدراسات العليا بمنحة من الجامعة نفسها، فالمغربي كان يبحث في طرق استعمال وتطوير الأمازيغية في المغربي العربي، أما التونسي فكان يعكف على سبل استعمال العامية. وكان مؤطرهما، وهو أحد الأساتذة بتلك الجامعة، قد أخبرني أنه أنهى حديثا دكتوراه في دراسة شمال إفريقيا وأثرها على مستقبل الولايات المتحدة في دراسة لحساب وزارة الخارجية الأمريكية. وعلمت فيما بعد أن ذلك الأستاذ أصبح دبلوماسيا وتقلد مناصب عليا، وكان يشرف على مشروع الشرق الأوسط الجديد. فالمستعمِر يوظف كل شيء، من لغة ولهجة وبترول.. والساكت عن الحق يلجم يوم القيامة بلجام من نار.
- استعمال العامية في التدريس وجدلها: إلى أي دراسة أو مرجعية يستند الاقتراح؟ ربما إلى ما ذُكر أعلاه من حيث لا ندري!
- سؤال: إلى متى نبقى منطقة نفوذ وتمدد للقوى الخارجية؟ وأين يذهب أحفادنا لتعلم الفصحى في 2060؟ في جامعة اكسفورد أو كولومبيا؟ والسلام عليكم.
أبو عمران– الجزائر
في 1982 قابلت عالما هنديا مسلما في مسجد نيودلهي الكبير فقال لي: أتعجب منكم كيف لم تتطوروا؟! لديكم لغة واحدة متطابقة مع لغة الدين ولكم دين واحد وأنتم جغرافيا أقرب مناطق العالم إلى الحضارة الغربية ومع ذلك لم تتطوروا؟! هذا غريب؟! - See more at: https://www.elkhabar.com/press/articl....ZhconEwG.dpuf

[jakoi1993]

كيف لم تتطوروا - هذا غريييييييب ؟!

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

بارك الله فيك اخي الفاضل جاكوا .... مقال رائع انا شخصيا احب قراءة عمود نقطة نظام لان الصحفي يحكي ما نعيشه بكل صراحة

[أبوعبد الحكيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993

كيف لم تتطوروا - هذا غريييييييب ؟!

لا نتطور لأن شياتين كثيرين في كل المجالات. ونحن في يد عصابة منذ الإستقلال وهي تنهب والجزائر واقفة لو في بلد آخر لإنهارت.

[S-KISHK-B]

سنة 2060 يتعلم أحفادنا الضرب بالسيف والرمح تحضيرا لمعركة ارمجدون

[محمد أبو عبدالمالك]

العالم كله يتجه للتوحيد بدلا من الإلحاد والكفر والتعاون عوضا عن الصراع سنشهد بإذن الله عالما مثاليا على أكثر تقدير حسب الخبراء 60 عاما بمعنى أخر الإسلام قادم
لكن العشرات الاعوام القادمة مفصلية للأمة لكي تكن او لا تكن
سُئل أينشتاين للتصوره للحرب العالمية الثالثة فكانت إجَابَته لايمكن نتصور الوسائل تستعمل في الحرب العالمية الثالثة من جَراء التطور التكنولوجي الهائل الذي سيشهد العالم
لكن قال عندي معلومات عن الحرب الرابعة اوالخامسة هذه الحرب تسنعمل فيها العصا والحجارة معناه سنعود للنقطة الصفر
هذا رأي آىنشتاين لكن نحن نتمنى العالم يتطور ويتطور ويسود الاسلام ويعيش الجميع في وفاق وتعاون وتسامح قبل ان نصل لما تكهن به آىنشتاين لانه سيقع

[ph7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة s-kisk-b

سنة 2060 يتعلم أحفادنا الضرب بالسيف والرمح تحضيرا لمعركة ارمجدون

معركة أرمجدون تكون بين جنين وحيفا وهي ميدان لحرب كونية هائلة يستعمل فيها السلاح النووي فيخلف دمارا شاملا يعود بالإنسان إلى بدائيته ويعود إلى السيف والرمح..
الحرب التي نحضر لها أحفادنا للضرب بالسيف والرمح تكون بين دابق والأعماق قرب دمشق

[ph7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993

أستاذ بوعقبة سلام اللّه عليكم
من خلال ما تناولته الصحافة حول مقترح استعمال العامية، أردت أن أقاسمك المعلومات التالية:
- مستقبل اللغات: يحضرني هنا مناقشة كانت بيني وبين أحد أساتذتي في إحدى جامعات نيويورك، في اللغة الإنجليزية وهو مختص في اللسانيات، في السبعينيات وأنا طالب آنذاك عندما سألني عن الغة الأم في الجزائر فأجبته إنها العربية، فقال لي: “أنتم من المحظوظين”، وأخبرني أن سبب غيابه عنا لفترة كان بسبب مشاركته في مؤتمر حول اللغات وأثرها على مستقبل تخزين المعلومات وادخارها، أما ما انتهت إليه تلك الأيام الدراسية فأخبرني أنه التالي: “سيشهد العالم مستقبلا مشكل تخزين المعلومات وكيفية إيصالها للأجيال الآتية، وستندثر معظم اللهجات واللغات ذات الانتشار المحدود حيث لا تستجيب لمتطلبات العصر، وسنشهد مع منتصف القرن 21 المنعطف الحاسم ونقطة التحول الكبرى فحوالي سنة 2060 لن تبقى من اللغات الحية المتداولة سوى أربع: الإسبانية والإنجليزية والعربية والصينية. وسينتهي القرن 21 واللغة العربية هي اللغة الأولى بما تتمتع به من خصائص وقابلية للاستيعاب المفاهيم الجديدة، أما فيما يخص الأمازيغية فهو يرى أنها تفتقد لخصائص اللغة وهي مرشحة للزوال، وأما الفرنسية إن بقيت فلن تكون لغة حية. فهلا تكلم أصحاب الاختصاص ويشهدوا بالحق؟
- اللغة كعامل جيواستراتيجي في المخططات الدولية: دائما وأنا طالب في الفترة المذكورة أعلاه، ولكن سنتين من بعد، تعرفت على جزائري يدرس في واشنطن ودعاني لزيارته حيث تعرفت على بعض أساتذته وزملائه. من بين الزملاء كان هناك تونسي ومغربي يحضران للدراسات العليا بمنحة من الجامعة نفسها، فالمغربي كان يبحث في طرق استعمال وتطوير الأمازيغية في المغربي العربي، أما التونسي فكان يعكف على سبل استعمال العامية. وكان مؤطرهما، وهو أحد الأساتذة بتلك الجامعة، قد أخبرني أنه أنهى حديثا دكتوراه في دراسة شمال إفريقيا وأثرها على مستقبل الولايات المتحدة في دراسة لحساب وزارة الخارجية الأمريكية. وعلمت فيما بعد أن ذلك الأستاذ أصبح دبلوماسيا وتقلد مناصب عليا، وكان يشرف على مشروع الشرق الأوسط الجديد. فالمستعمِر يوظف كل شيء، من لغة ولهجة وبترول.. والساكت عن الحق يلجم يوم القيامة بلجام من نار.
- استعمال العامية في التدريس وجدلها: إلى أي دراسة أو مرجعية يستند الاقتراح؟ ربما إلى ما ذُكر أعلاه من حيث لا ندري!
- سؤال: إلى متى نبقى منطقة نفوذ وتمدد للقوى الخارجية؟ وأين يذهب أحفادنا لتعلم الفصحى في 2060؟ في جامعة اكسفورد أو كولومبيا؟ والسلام عليكم.
أبو عمران– الجزائر
في 1982 قابلت عالما هنديا مسلما في مسجد نيودلهي الكبير فقال لي: أتعجب منكم كيف لم تتطوروا؟! لديكم لغة واحدة متطابقة مع لغة الدين ولكم دين واحد وأنتم جغرافيا أقرب مناطق العالم إلى الحضارة الغربية ومع ذلك لم تتطوروا؟! هذا غريب؟! - see more at: https://www.elkhabar.com/press/articl....zhconewg.dpuf

إقرأ يا أمير وتعلم من بوعقبة إن كنت لا تعلم ..وأنت فعلا لا تعلم

[dzHOCINE]

تطور الغرب عندما ابتعدوا عن الكنائس ، وتأخر المسلمون عندما ابتعدوا عن المساجد

[ياسين 87]

[redeye]

لنكن واقعيين بعض الشيء و نبتعد عن بعض الخرافات لنرى اين سنذهب
انا ضد استعمال العامية في التدريس لانها ستخلق مشاكل كثيرة جدا
لكن الواقع الواضح جدا لكل من له عقل أن اللغة العربية لن تكون أبدا لغة مستعملة عالميا خلال 2060 أو حتى 2160
دعونا من فضلكم من ان ذلك الدكتور تنبأ و أن العالم الفلاني يرى ان خلال القرون القادمة ستسود اللغة العربية و ما الى ذلك من اوهام العاجزين
99% إذا ليسوا 100% من العلماء و الباحثين يعرفون أن لغة العالم في الحاضر و المستقبل على الأقل القريب ستكون الانجليزية بلا منازع
لماذا الانجليزية؟ لأن كل لديه ذرة ذكاء سيتعلمها من أجل الحصول على المعلومات الموجودة اليوم، و سيعلمها لأولاده من أجل تهيئتهم للمنافسة في هذا العالم.
لكن اللغة العربية سيتعلمها علماء الأثار و علم الانسان ليتعرفوا على سلوك أقوام و شعوب غبية متخلفة.
لماذا يقرر شخص من نيويورك أو لوس أنجلس تعلم اللغة العربية، هل من أجل منصب عمل من مناصب العمل الكثيرة في الجزائر أو في مصر؟
لماذا يتعلم عالم هندي اللغة العربية هل من أجل العمل في مراكز البحوث العربية في اليمن أو السودان؟
أنظروا فقط حولكم و سترون أن أي شخص ناجح أو يرغب في أن يكون ناجحا تعرفونه من أهلكم أو أصدقائكم إما يعرف اللغة الانجليزية أو يريد أن يتعلمها.
لهذا ما دام معظم من يتكلم باللغة العربية غبيا و جاهلا و أميا و ووسخا فالمستقبل لن يكون أبدا للفة العربية.

[الحرف الأسمر]

في أواخر الثمانينيات استضافت اذاعة فرانس انترن (radio france interne) الكاتب العالمي غابريل غارسيا ماركيز المتحصل على جائزة نوبل في الأدب سنة 1982و أثناء الحوار طرح عليه صحفي فرنسي السؤال التالي : ما هي اللغات التي ستهيمن في المستقبل؟
فرد عليه الكاتب العالمي : حسب رؤيتي هناك أربع لغات : الانجليزية باعتبار التكنولوجيا ، الصينية باعتبار الديموغرافيا ، الاسبانية باعتبارها لغة أداب لأن معظم روائع الأدب العالمي كتب بالاسبانية ، العربية باعتبارها لغة أخلاق فقال المحاور الفرنسي : لماذا العربية ؟ فرد عليه الكاتب و الرواءي العالمي :
سيكون العالم بحاجة ماسة إلى قيم أخلاقية تحفظ له انسانيته و انتماءه البشري ولن يجد مرجعية أخلاقية إلا في هذه اللغة التي غنمت مكارم الأخلاق من القرآن الكريم ---- فبهت الذي كفر
فلا خوف على مستقبل لغتنا فهي من الباقين بل و من المهيمنين بحول الله و هذه شهادة من الغرب الذي يدرك قوة هذه اللغة و الذي يجند من هو من بني جلدتنا لمحاربتها
و لكن الله متم نوره و لو كره الكافرون

[محمد أبو عبدالمالك]

التوقعات التي تحدث عليها الزملاء خاصة انها مبنية على أبحاث قديمة وحديثة العالم كره من الإلحاد والصراع لاتنظر ل %5
هذه المجموعة المنتفعة مصاصي الدماء الذين يعيشون عل إشعال الحروب والنزعات
الايام القادمة للاسلام ومادام العربية لغة القرآن من هنا جاء حظها وقدرتها على الاشتقاق هل تعلم اليوم من يملك ناصية البرمجة وعلى دراية بتكنولوجيا المعلومات أغلبهم شباب هندي وآسيوي هم لايعلنون دينهم لكن الدراسات تقول ان أغلبهم مسلمين ومن يخفون إسلامهم
لاتنظر الى مايجري في العالم العربي هذا عالم خارج مجال التغطية لايدعم الاسلام وليس به ابداع يعول عليه .

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7

إقرأ يا أمير وتعلم من بوعقبة إن كنت لا تعلم .
وأنت فعلا لا تعلم

يا خيميائي ألم نتفق أن تكون عملتنا الاحترام المتبادل ... مالي أراك يطيش سهمك ... و ينزلق لسانك ...

سوف أرد لاحقا على ذلك المقال الإنشائي الذي يفتقر إلى البناء العلمي ... و الذي أبهرك و أدهشك .. و كأنه وحي غض طري أُنزِلَ الساعة ...

ترقبني سأعود ....

سلام

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jakoi1993

أستاذ بوعقبة سلام اللّه عليكم
من خلال ما تناولته الصحافة حول مقترح استعمال العامية، أردت أن أقاسمك المعلومات التالية:
- مستقبل اللغات: يحضرني هنا مناقشة كانت بيني وبين أحد أساتذتي في إحدى جامعات نيويورك، في اللغة الإنجليزية وهو مختص في اللسانيات، في السبعينيات وأنا طالب آنذاك عندما سألني عن الغة الأم في الجزائر فأجبته إنها العربية، فقال لي: “أنتم من المحظوظين”، وأخبرني أن سبب غيابه عنا لفترة كان بسبب مشاركته في مؤتمر حول اللغات وأثرها على مستقبل تخزين المعلومات وادخارها، أما ما انتهت إليه تلك الأيام الدراسية فأخبرني أنه التالي: “سيشهد العالم مستقبلا مشكل تخزين المعلومات وكيفية إيصالها للأجيال الآتية، وستندثر معظم اللهجات واللغات ذات الانتشار المحدود حيث لا تستجيب لمتطلبات العصر، وسنشهد مع منتصف القرن 21 المنعطف الحاسم ونقطة التحول الكبرى فحوالي سنة 2060 لن تبقى من اللغات الحية المتداولة سوى أربع: الإسبانية والإنجليزية والعربية والصينية. وسينتهي القرن 21 واللغة العربية هي اللغة الأولى بما تتمتع به من خصائص وقابلية للاستيعاب المفاهيم الجديدة، أما فيما يخص الأمازيغية فهو يرى أنها تفتقد لخصائص اللغة وهي مرشحة للزوال، وأما الفرنسية إن بقيت فلن تكون لغة حية. فهلا تكلم أصحاب الاختصاص ويشهدوا بالحق؟
- اللغة كعامل جيواستراتيجي في المخططات الدولية: دائما وأنا طالب في الفترة المذكورة أعلاه، ولكن سنتين من بعد، تعرفت على جزائري يدرس في واشنطن ودعاني لزيارته حيث تعرفت على بعض أساتذته وزملائه. من بين الزملاء كان هناك تونسي ومغربي يحضران للدراسات العليا بمنحة من الجامعة نفسها، فالمغربي كان يبحث في طرق استعمال وتطوير الأمازيغية في المغربي العربي، أما التونسي فكان يعكف على سبل استعمال العامية. وكان مؤطرهما، وهو أحد الأساتذة بتلك الجامعة، قد أخبرني أنه أنهى حديثا دكتوراه في دراسة شمال إفريقيا وأثرها على مستقبل الولايات المتحدة في دراسة لحساب وزارة الخارجية الأمريكية. وعلمت فيما بعد أن ذلك الأستاذ أصبح دبلوماسيا وتقلد مناصب عليا، وكان يشرف على مشروع الشرق الأوسط الجديد. فالمستعمِر يوظف كل شيء، من لغة ولهجة وبترول.. والساكت عن الحق يلجم يوم القيامة بلجام من نار.
- استعمال العامية في التدريس وجدلها: إلى أي دراسة أو مرجعية يستند الاقتراح؟ ربما إلى ما ذُكر أعلاه من حيث لا ندري!
- سؤال: إلى متى نبقى منطقة نفوذ وتمدد للقوى الخارجية؟ وأين يذهب أحفادنا لتعلم الفصحى في 2060؟ في جامعة اكسفورد أو كولومبيا؟ والسلام عليكم.
أبو عمران– الجزائر ...

في 1982 قابلت عالما هنديا مسلما في مسجد نيودلهي الكبير فقال لي: أتعجب منكم كيف لم تتطوروا؟! لديكم لغة واحدة متطابقة مع لغة الدين ولكم دين واحد وأنتم جغرافيا أقرب مناطق العالم إلى الحضارة الغربية ومع ذلك لم تتطوروا؟! هذا غريب؟! -
see more at: https://www.elkhabar.com/press/articl....zhconewg.dpuf

سلام ...

أخي جغوة أرجو - من فضلك - أن توضح لنا " أين كلام بوعقبة " و " أين كلام غيره " ... ويبدو أنه هذا المدعو : أبوعمران ..؟
فهو يبدو كأنه حوار ... لكن مختلط ...

و هو كلام في عمومه إنشائي وغير مؤسس علميا ..

تحياني أخ جغوة ..