لما كان القائد صالح على قيد الحياة شدد على ضروروة احترام اللغة العربية وتمريرها عبر القنوات التلفزيونية والراديو صافية بلا خلط لاي كلمة فرنسية
وبعد مرورو نصف عام على وفاته لا يسعنا الا ان نتاسف على ما نشاهده ونرى حيث يتم خلط الفرنسية مع اللهجة الجزائرية وكأن اعلام الدولة الذي من المفروض ان يدافع عن اللغة الوطنية*
نجده هو من يساهم في تحريف الكلام ... وهؤلاء ان ارادوا ان ياسسوا قناة بالفرنسية لهم فلما لا يفعلون ويتركون العربية وشأنها لهجة وفصحة*
وكذلك حتى تلك الشخصيات الاعلامية المنبوذة مازالت هي من تحضى بفرص الظهور في الاعلانات التجارية , مع ان سلطة الظبط قادرة على منعهم منعا باتا من العودة*