ابني يصبح لا يحترمني

[مشكلتي]

السلام عليكم انا ام عندي ابني الكبير عمره 14 وبعده بخمس سنوات انجبت بنتين وبعد ولد وبنت انا وزوجي صارمين مع ابني الكبير كثيرا ودائما نطلب منه ان يقول بعامل بالمنزل وانا من نوع العصبي ومرات اضربه وعصب عليه بالكلام وهو كان يخاف مني ولا يتكلم او يجادلني حتي لم اضربه ولا يتحرك ولكن الان كل ما عصب عليه يزعل ويرردني بالكلام ويبتعد عني ويصبح يتطاول علي ويقول ليش تضربني مو بكفج ماذا افعل معه اخاف يزيد تطاوله علي كلمته والده وضربه علي اسلوبه معي ولكن بدون جدوي وغير ان صار دائما زعلان ومكتئب [font="arial"][/font]

[Rofrof]

اصبح عمره ١٥ سنة يعني* المفروض يسمح لك بضربه!!! ١٥ صار مراهقا وبلغ ، يعني انت بضربك لك تهينيه المفروض نظرة العين تكفي لزجره وليس ان تضربيه هكذا.
حاولي ان تحاوريه فهذا انسان وليس حيوان. وان تحني عليه فانت امه. هذا انسان وليس حيوان ينضرب ولا يحق له ان يرد الكلام لما يرد عليك ناقشيه بهدوء وامريه ان يرد عليك بادب وبصوت منخفض لانك امه فعليه ان يحترمك .* حاولي ان تتحاوري معه بدون ان تبدي انك ضعيفة* وانظري ماذا يفعل.**

[{ حديث الوجدان }]

مرحلة المراهقة يصبح فيها الشخص حساسا جدا وكثير التمرد عن والديه لأنه يرى تعاملهما معه هو نوع من التسلط والتحكم فيه فيبدأ بالتمرد لأنه يسعى الى الإستقلالية والحرية وهو بحاجة كبيرة إلى العاطفة والحب والحنان ولذلك يجب مصاحبته ومحاولة فهمه وليس بالضرب والتطاول عليه الخلل فيكم لا تعرفون تربون ... هناك في اليوتوب دورات في كيفية التعامل مع المراهق اتفرجوا واستفيدوا

[حورية تو]

نحير فلي يضربو ولادهم عاودي حساباتك مدام*

[samir40]

- عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ : كنتُ رِدفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فالتفتَ إليَّ فقالَ :
يا غلامُ ، احفَظِ اللَّهَ يحفَظكَ ، احفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ أمامَكَ ، تَعرَّف إلى اللَّهِ في الرَّخاءِ ، يَعرِفْكَ في الشِّدَّةِ
قد جفَّ القلَمُ بما هوَ كائنٌ ، فلَو أنَّ الخلقَ كُلَّهُم جميعًا أَرادوا أن ينفَعوكَ بشَيءٍ لم يقضِهِ اللَّهُ لَكَ ، لَم يَقدِروا عليهِ ،
أو أرادوا أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يقضِهِ اللَّهُ علَيكَ ، لَم يقدِروا علَيهِ …
واعلَم أنَّ ما أصابَكَ لم يكُن ليُخطِئَك وما أخطأكَ لم يكُن ليُصيبَكَ ،
واعلَم أنَّ النَّصرَ معَ الصَّبرِ ، وأنَّ الفرجَ معَ الكربِ ، وأنَّ معَ العُسرِ يُسرًا