عقيدة أتباع السلف أهل السنة والجماعة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عقيدة أتباع السلف أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-03-16, 07:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالله الأحد
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي عقيدة أتباع السلف أهل السنة والجماعة



آمنت بالله عز وجل ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر

خيره وشره من الله ..

وآمنت بما جاء عن الله عز وجل على مراد الله عز وجل ، وبما جاء عن

رسول الله صلى الله عليه وسلم على مراد رسول الله صلى الله عليه وسلم

وآمنت بما وصف الله عز وجل به نفسه في كتابه ، وبما وصفه به رسوله

صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف

ولا تمثيل، فهو سبحانه : (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ))

فلا ننفي عن الله عز وجل ما أثبته لنفسه ، ولا نحرف الكلم عن موضعه

ولا نلحد في أسمائه :

بأن ننكر شيئا منها ، أو مما دلت عليه ، أو نجعلها دالة على صفات تشابه

صفات المخلوقين ، أو نسميه سبحانه بما لم يسم به نفسه ، أو نشتق من

أسمائه أسماء للأصنام.

ولا نلحد في آياته :

بصرفها عما دلت عليه ، وتحميلها ما لا تحتمله

ولا نمثله سبحانه بصفات خلقه ؟

لأنه سبحانه لا سمي له ولا كفو له ، ولا نِد له ، ولا شبيه له ، ولا يُقاس

بخلقه تعالى.

فنشهد أنه :

حي ، قيوم ، عليم ، حكيم ، لطيف ، خبير ، سميع ، بصير ، قوي

عزيز ، أول وآخر ، ظاهر وباطن ..

وأنه : بكل شيء عليم

وأنه : الرزاق ، ذو القوة المتين

وأنه : فعال لما يريد

وأنه : على كل شيء محيط وعلى كل شيء قدير

وأنه : يحب ويبغض ، ويرضى ويسخط ويكره ، ويأتي يوم القيامة

وينزل في الثلث الأخير إلى السماء الدنيا ، نزولا يليق بجلاله

ويتكلم بما شاء ، متى شاء.

القرآن كلام الله ، منه بدأ وإليه يعود

وأنه : يرى ، ويسمع ، ويعفو ، وينتقم ...

إلى غير ذلك من صفاته التي هي صفات كمال لا نقص فيها ولا عيب مما

ذكر في الكتاب والسنة.

- ونؤمن بملائكة الله عز وجل ، وأنهم :

خلق من خلقه ، لا يعصون الله ما أمرهم ، ويفعلون ما يؤمرون

وأنهم عباد مكرمون ، لا يسبقونه بالقول ، وهم بأمره يعلمون

وقد وكلهم الله عز وجل بأعمال :

كالنزول بالوحي من الله تعالى على رسله ، وحفظ العباد بأمر الله تعالى

وكتابة الحسنات والسيئات ، وغير ذلك.

-ونؤمن بكتب الله تعالى المنزلة ، التي عرفناها ، والتي لم نعرفها ، كصحف

إبراهيم ، وزبور داود ، و توراة موسى ، و إنجيل عيسى ، والقرآن الذي نزل

على رسولنا صلى الله عليه وسلم.

- و نؤمن برسل الله ، عليهم الصلاة والسلام ، وأنهم بشر معصومون يبلغون

رسالات الله تعالى ، وليسوا بآلهة ، وإنما هم :

عباد مصطفون ، وقد فضل الله تعالى بعضهم على بعض ، وأفضلهم أولوا

العزم من الرسل وهم خمسة :

نوح ، و إبراهيم ، و موسى ، و عيسى ، ومحمد ، عليهم الصلاة والسلام

وأفضلهم وخاتمهم : محمد صلى الله عليه وسلم.

* ونؤمن باليوم الآخر ، وبما جاء فيه :

من نعيم القبر ، وعذابه ، والحساب ، والميزان ، والحوض ، والصراط

والشفاعة ، ونشر الدواوين ، وإعطاء الصحف ، والجنة والنار.

-ونؤمن بالقدر ، وأنه من عند الله تعالى ، وأن الله عز وجل عَلم المقادير

وكتبها ، وقدرها كما شاء ، جل في علاه ، ولا نقول بقول الجبرية

الذين يزعمون :

أن العبد مجبور على أفعاله ، لا قدرة له عليها ، وأن أفعاله بمنزلة حركات

الأشجار.

ولا نقول بقول القدرية :

الذين نفوا تعلق أفعال العباد بقدرة الله تعالى ، فأفعال العباد عندهم لا تحل تحت

مشيئة الله تعالى وقدرته.

ونعتقد أن الإيمان :

اعتقاد بالقلب ، وقول باللسان ، وعمل بالأركان.

ولا نقول بقول المرجئة :

الذين جعلوا الإيمان تصديق القلب فقط ، وأخرجوا عنه جميع الأعمال الباطنة

والظاهرة ، وجوزوا على الله تعالى أن يعذب المطيعين ، وأن يُنعم العاصين.

ولا نقول بقول الوعيدية من القدرية :

الذين خَلدوا في النار كل من مات مصرا على الكبائر دون الشرك

بل نقول بقول أهل السنة والجماعة :

أن الإيمان اسم جامع لجميع العقائد الدينية ، والأعمال القلبية والبدنية

وأنه قد يبقى ناقصا إذا تجرأ المؤمن على المعاصي بدون توبة

وأن الله لا يظلم من عباده أحدا ، ولا يعذب الطائعين بغير جرم ولا ذنب

وأنه لا يُخلد في النار من كان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان

ولو فعل الكبائر ، كما تواترت بذلك نصوص الكتاب والسنة.

ولا نقول بقول الحرورية من الخوارج :

الذين كفروا عصاة المؤمنين وخَلدوهم في النار

ولا بقول المعتزلة :

الذين يقولون في العصاة : ليسوا بمسلمين ، ولا بكافرين، ويخلدونهم في النار.

ونترضى عن أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم الأطهار، وعن الصحابة

الأخيار، من المهاجرين والأنصار، ونحبهم ، ونذب عن أعراضهم

لأن الله زكاهم ، ورضي عنهم ، ومدحهم ، وعدلهم.

ولا نقول بقول الرافضة :

الذين يسبون الصحابة ويلعنونهم ، وربما كفروهم ، ونبرأ من مذهبهم

فإنهم قاتلوا الصحابة ، وكفروهم ، واستحلوا دماء المسلمين.

ولا نقول بقول النواصب :

الذين سبوا أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم ، وناصبوهم العداء والبغضاء

بل نذهب مذهب أهل السنة والجماعة ، فنعترف بفضل أصحاب الرسول صلى

الله عليه وسلم ، وأنهم أفضل الأمة ، ولا نغلوا في أحد منهم ، ولا نقول بعصمة

أحد غير الأنبياء والمرسلين ، عليهم الصلاة والسلام.

ولا نقول بقول الخوارج في الولاة ، فإنهم يخرجون على ولاة الجور، ويجردون

عليهم السيف ، وهذا خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة ، بل نسمع ونطيع

لمن ولاه الله تعالى أمرنا ، ولا نخرج عليه ، ما لم نر كفرا بواحا ظاهرا

عندنا فيه من الله تعالى برهان ، ونصلي وراءهم ، ونجاهد معهم ، وننصحهم

وندعو لهم.

ونرى أن الله عز وجل لا يُرى في الدنيا لقوله عز وجل لـموسى

عليه السلام :

(( لن تراني ))

وأنه يُرى سبحانه في الآخرة لقوله تعالى :

(( وجوة يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة ))

وقوله صلى الله عليه وسلم :

" إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته "

ولا نرى رأي الجهمية المعطلة :

الذين عطلوا أسماء الله وصفاته ، ونفوها ، وجردوها من معانيها

بل نثبت أسماء الله وصفاته كما جاء بها الكتاب والسنة على وجه يليق بجلال

الله سبحانه من غير تكييف ولا تمثيل ، ولا تشبيه ولا تعطيل.

ولا نرى رأي المعتزلة :

الذين أثبتوا الأسماء، ونفوا الصفات ، ومذهبهم في ذلك باطل

ولا رأي الأشاعرة :

الذين أثبتوا الأسماء ، وسبع صفات ، فحسب

بل نثبت كل الصفات ؛ لأن القول فيما أثبتوه كالقول فيما نفوه.

ولا نتبرك بالقبور، ولا بساكنيها، ولا نحلف بغير الله ، ولا نغلو في الصالحين

ولا نبتدع في الدين ، ولا نوالي الكافرين.

ونُحرم تعليق التمائم ، والودع ، ونحرم الذهاب إلى السحرة ، والعرافين

والكهنة ، ولا ندعي علم الغيب.

ونبت الهجرة للرسول صلى الله عليه وسلم ، والكرامة للولي الصالح بشروطها.

ونرى أنه لا يسع أحد الخروج على الكتاب والسنة ، كائنا من كان.

ولا نُقنط أحدا من رحمة الله تعالى ، ولا نؤمنه من مكر الله تعالى.

ونرى تحريم الاستهزاء بالدين ، وأنه كفر صريح.

ونرى تحريم التشبه بالكفار ، ونبرأ إلى الله تعالى من فعل اليهود مع الأنبياء ؛

لأنهم كذبوهم وقتلوهم.

ونبرأ من فعل النصارى ؛ لأنهم ألهوهم

بل نؤمن بالرسل عليهم السلام ، ونصدقهم ، ونرى عصمتهم ، وأنهم أفضل البشر

ونبرأ إلى الله تعالى من قول السبئية في تأليه علي بن أبي طالب رضي الله عنه

ومن قول الرافضة في أبي بكر و عمر و عائشة الطاهرة المطهرة رضي الله عنهم.

ونبرأ كذلك من قول الجعد بن درهم الذي زعم أن الله تعالى لم يتخذ إبراهيم خليلا

ولم يكلم موسى تكليما ، ومن قول الجهم ، وبشر المريسي ، وابن أبي دؤاد :

أن القرآن مخلوق .

ومن قول ابن سينا :

أن الله يعلم الكليات لا الجزئيات ، وقوله بقدم العالم قبل خالقه

بل الله هو الأول : خالق كل شيء

وبقوله أن المعاد للأرواح فحسب.

ونرى أن أعظم ما يدعي إليه : التوحيد ، وأن أفضل الأئمة بعد نبيها :

أبو بكر ، فـعمر ، فـعثمان ، فـعلي رضي الله عنهم ، على منزلتهم في الخلافة

ونكف عن ما شجر بين الصحابة ، ولا ننشر أخطاءهم ، بل نترضى عنهم

ونحبهم ، ونتولاهم ، ونلتمس لمخطئهم العذر.

ونرى أن من أفضل الأعمال :

طلب العلم النافع ، وهو .. علم الكتاب والسنة.

ونرى وجوب توقير علماء الملة ، ومحبتهم ، واحترامهم

ونحب أهل الحديث بخاصة ، ولا ننخدع بحال أحد مهما فعل حتى يوافق

الكتاب والسنة ، وندعو لسلامة القلب من الشرك ، ومن الرياء ، والعُجب والكبر

والخيلاء ، والحسد ، والحقد ، والغل ، والغش ، وسلامة اللسان من الكذب

واللعن ، والسب ، والشتم ، والاستهزاء ، والغيبة ، والنميمة .

وسلامة المَطعم من الحرام ، وندعو إلى تقوى الله تعالى ، وحبه ، وطاعته

والخوف منه ، ورجائه ، والرهبة منه ، والرغبة إليه ، والتوكل عليه

وتفويض الأمر إليه ، مع التوبة من الذنوب ، والإقلاع عن المعاصي.
وندعو للصدق ، والصبر ، والوفاء بالعهد ، والأمانة ، والعدل في الأقوال

وحسن الخلق ، والتواضع ، والكرم ، والشجاعة ، والزهد ، وقصر الأمل

وكثرة ذكر الله تعالى ، وتلاوة القرآن ، والتزود بالنوافل ، والصدقة والبر

ورحمة اليتيم ، والمسكين ، والأرملة ، والصغير ، واحترام الولاة العادلين

والعلماء العاملين ، وحملة القرآن المتقين ، والكبار المسنين.

وإمامنا :

رسول الله صلى الله عليه وسلم

ومرجعنا :

الكتاب والسنة

وخيرنا :

أتقانا

ونفعل السبب مع التوكل

ونعمل بالمأمور ونجتنب المحذور ، ونصبر على المقدور

ونشهد بالجنة لمن شهد له بها رسولنا صلى الله عليه وسلم

وندعو للأخوة الإيمانية ، ونحث على الأخلاق الإسلامية

وننهى عن الحزبية التي تورث الخلاف ، والشقاق ، والبغضاء.

ونكفر تارك الصلاة ، ونرى وجوب صلاة الجماعة ، ونحل ما أحل الله ورسوله

ونحرم ما حرم الله ورسوله ، ولا نخلع يدا من بيعة ، ولا نشق عصى الجماعة

ولا نفرح بمصائب المؤمنين ، وندعو إلى الله تعالى بالحكمة.
ولا نقول بقول بعض المخالفين :

أن من أهم مطالب الدين :

إقامة الإمامة ، أو الخلافة

بل أهم المطالب ، وأجل المقاصد :

توحيد رب العالمين،

ولا نقول بقول الصوفية :

من أن العلم علم الخِرَق لا علم الورق ، بل نقول :

العلم : قال الله ، قال رسوله صلى الله عليه وسلم.

ولا نذهب مذهب المتعصبة من الفقهاء :

الذين جعلوا أقوال أئمتهم حجة عند التنازع ، فقلدوهم بلا دليل ، وقدموا كلامهم

هوى وتشهيا ..

بل نقدم كلام الله تعالى ، وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم على كلام أي أحد

كائن من كان ، ونعتصم بالدليل ، ونقبل الحق ممن قاله ، ولو خالف ما كنا عليه

ونأخذ القرآن والسنة على فهم الصحابة ، وسلف الأئمة ، وأئمة الدين :

كـابن المسيب ، والحسن البصري ، والثوري ، والأوزاعي ، وأبي حنيفة ، ومالك

والشافعي ، وأحمد ، ومن وافقهم .

ونرد ولا نقبل قول واصل بن عطاء و عمر بن عبيد ، والجهم بن صفوان

والجعد بن درهم ، والجهم ، والمريسي ، والزمخشري .

وننهى عن علم الكلام ؛

لأنه طريق الجدل والخصام ، ونفر من الفلسفة ومنطق اليونان ، وقد كفانا ما

في القرآن ، وما جاء به سيد ولد عدنان صلى الله عليه وسلم.

وليس لنا إلا عيدان :

عيد الفطر ، وعيد الأضحى ، ولا نرى الاحتفال بما يسمى بعيد المولد.

ونرى المسح على الخفين ، وتحريم زواج المتعة.

ورضى الله تعالى : مقصدنا

والجنة : مطلبنا

والشريعة : مرجعنا

والحديث الصحيح : مذهبنا

وجهاد الكفار ماضٍ إلى يوم القيامة

وباب الاجتهاد في الشريعة مفتوح

ولكل مائة عام مجدد من أهل السنة والجماعة ، سواء كان في باب الحديث

أو الفقه ، أو الأمر والنهي ، أو الولاية العامة ، أو الجهاد.

وكتب الحديث المعتبرة هي :

الصحيحان ، والسنن الأربعة ، ومسند أحمد ، والدارمي ، وموطأ مالك

وصحيح ابن حبان ، ومستدرك الحاكم ، وسنن البيهقي ، والدار قطني

ومعاجم الطبراني الثلاثة ، ونحوها .

وكتب التفاسير المعتمدة هي :

تفسير الطبري ، والبغوي ، وابن كثير ، وابن سعدي ، والشنقيطي .

ونرشد طالب العلم إلى كتب ورسائل شيخ الإسلام ابن تيمية ، وابن القيم

وابن رجب ، وكتب الإمام محمد بن عبد الوهاب .

واعلم :

أن الغزالي أمات الدين بـإحيائه

وأن ابن سينا أمرض القلوب بـشفائه

وأن الزمخشري أظلم الجو بـكشافه

وأن أبا الفرج الأصفهاني كدر النفوس بـأغانيه و غنائه

واحذر من مزالق الجاحظ في تآليفه

ومن سقطات كل مبتدع في تصانيفه .

وأطالع تصانيف المتأخرين :

كـالصنعاني ، و الشوكاني ، وأئمة الدعوة

وأقرأ لـابن باز ، وابن عثيمين ، وبكر أبو زيد رحمهم الله

فإنها كالشهد ، والروح اللباب.

وننكر أفعال الحجاج ، وطريقه الحلاج ، وأبيات المعري .

وليس قول أحد من الأمة حجة على غيره ، إلا محمد صلى الله عليه وسلم

فهو الذي يدور معه الحق حيث دار ..

فعلى قوله توزن الأقوال ، وعلى فعله تقاس الأفعال ، وعلى حاله تصحح الأحوال

فهو المعصوم من الزلل ، السليم من العلل ، البريء من الخلل.









 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc