مسابقة اجمل قصة مخيفية الفائز سوف تنشر قصته في المجلة - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > المنتدى الإداري > قسم المسابقات...و سبر الآراء ...

قسم المسابقات...و سبر الآراء ... مخصص لإشراك الأعضاء قبل اتخاذ القرارات المناسبة....يحق للأعضاء المشاركة في الإستفتاءات و كذا الردود ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مسابقة اجمل قصة مخيفية الفائز سوف تنشر قصته في المجلة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-16, 19:01   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
moholamine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية moholamine
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة وقعت بإحدى المناطق الرعوية بالجزائر

كان هنالك رجل ثري جدا فقد كان يملك ما يقارب ألفي رؤوس من الغنم و خمسمائة بقرة و خمسة آلاف دجاجة فكان كثير التصدق و رحيما للمساكين و مشفقا عليهم.

ذات مرة كان له بعض الأعمال في العاصمة الجزائر فقرر الذهاب و عائلته هناك لمدة أربعة أيام لقضاء بعض الوقت و الإبتعاد عن هدوء الريف لبعض الشيئ لمعايشة الزحمة و الضوضاء الموجودة ابالمدينة

المهم أن الرجل لما أراد السفر وكّل إحدى الشباب على حظيرة الغنم و الانعام و الدواجن و و عده بأن يعطيه 1000 دينار جزائري مقابل كل ليلة يقضيها في الأربع أيام و إذا زاد غياب الرجل عن أربعة أيام فإن الاجر سيزيد بـ1000 دينار لكل ليلة بمعنى اليوم الخامس 2000 دينار و السادس 3000 دينار و السابع 4000 دينار هذا إذا زاد غياب الرجل الغني صاحب المزرعة عن أربعة أيام.

بطبيعة الحال وافق الشاب على العرض السخي و المغري و لم يتردد في ذلك دون ان يعلم أن مكوثه بالمزرعة و حراستها سيكون و يبقى كابوسا يطارده مدى الحياة و سيشكل له هاجسا ماطالت عمره و بقيت روحه سارية في جسده.


جهز الرجل و عائلته أغراضهم كلها يوم الجمعة صباحا و انطلقوا صوب العاصمة و قد سلّموا المفاتيح للشاب.
حلّ الليل و نشر الظلام أجنحته على الكون فسارع الشاب إلى إدخال الغنم و البقر إلى زرائبها و اطعام الدجاج و دخل الفيلا و هو يمني نفسه بليلة هانئة يقضيها مستمتعا بالتلفاز و مترفها بألعاب الفيديو و غائصا في عالم النت يتعرف على بنات الشات و يخاطبهن.
دخل الشاب الفيلا و أغلق الأبواب السبعة لها و التي تنتهي بغرفته مباشرة فصاحب المزرعة لم يعط للشاب كل مفاتيح الغرف بل سلّمه سبعة مفاتيح يغلق آخرها غرفته بالضبط إذ لم يكن بإمكان الشاب التجول في أرجاء الفيلا كلها بل يمكنه التوجه نحو غرفته فقط دون غرف أخرى بالفيلا.
أوى الشاب إلى غرفته فشغل البلايستيشن و لعب لعبة كرة القدم المفضلة لديه و لما دقت الحادية عشر ليلا شغل التلفاز و استلقى على سريره و بقي يشاهد ما تعرضه القنوات.
مر الوقت و دقت الساعة منتصف الليل فسمع الشاب صياح الأغنام و ضوضاء كبيرة صادرة من زريبة الأغنام,ثم سمع بعد ذلك صوت الباب السابع و هو ينفتح!!!!أهنالك غيره بالفيلا؟؟؟؟؟,ثم السادس,ثم الخامس,ثم الرابع,ثم الثالث,ثم الثاني فتنحى إلى ركن من الغرفة و قد ذهب الدم من وجهه و الروح من جسده و هو ينتظر ماذا سيحدث عند باب غرفته و هو ماتبقى من الابواب التي لم تفتح.
نعم,لقد راى بأم عينيه أن الباب ينفتح ببطئ و روية فتحمس لرؤية من يفتح الأبواب و خاف في آن واحد.لقد إنفتح الباب فدخلت عجوز طاعنة في السن شعرها أبيض و ملابسها رثة و جسمها مكسو بالغبار و التراب فجلست أمام الباب و بكت و بقيت تبكي و تبكي وتبكي لمدة طويلة و ما إن دقّت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل أوقفت العجوز البكاء و خرجت من الغرفة دون مخاطبة الشاب أو حتى النظر إليه ,فأغلقت الباب الأول ثم الثاني و الثالث و الرابع و الخامس و السادس و السابع نعم اغلقتهم جميعا و الشاب لا يزال نصفه حيا و نصفه ميتا لكن لم يكن بيده أية حيلة للخروج من البيت فالناس كلهم نيّام حتى أهله و لو يخرج في وقت كهذا فمؤكد انه سيلقى مالا يسره خارجا.جمع الشاب قواه المنهارة و قرّر ان يكمل الليلة هنا و ان يذهب باكرا إلى مخفر الشرطة ليخبرهم عما حدث له.اكمل الشاب ليليته ضد الزمن و ما إن سطع الضوء إذا به يتجه نحو مخفر الشرطة ليخبرهم عن قصته مع العجوز,سرد الشاب قصته مع العجوز على الشرطة لكنهم لم يصدقوه رغم انه كان منهارا بالبكاء بل و اعطاهم حتى اوصاف العجوز التي أتته لكنهم أدهشوه و زادوا صدمته بعدما اخبروه ان العجوز التي وصفها لهم قد توفيت منذ 15 سنة و ليس لها أي قريب هنا عدا ولدها الذي توفي قبلها مقتولا من طرف مجموعة من السكارى.

هنا احتار الشاب فماذا يفعل:هل يترك المزرعة التي هي امانة في رقبته ام يخون الامانة, لكنه فكّر بالامر مليا فقد خاف من بطش الأثرياء و عظمة سلطانهم فأبى إلا ان يقضي ليلته الثانية في المزرعة :أدخل القطعان و اطعم الدجاج و أغلق الأبواب السبعة بإحكام و دخل غرفته ,ترك النور شغالا و تمدد في سريره و الريق قد هجر فمه و ما إن دقت الساعة المنتصف الليل فإذا بنفس الشيئ يتكرر:الأغنام تصيح و الأبواب تفتح الاول الثاني الثالث الرابع الخامس السادس ثم باب غرفته يفتح من جديد و نفس العجوز تقف امام الباب متباكية و هي تخفي عينيها لكن الشاب المسكين الذي لا حول له و لا قوة بقي متنحيا على جهة.دقت الواحدة بعد منتصف الليل و رحلت العجوز و اغلقت الأبواب كلها و بقي الشاب مستيقظا الليلة كلها و هو يتنظر بلهفة طلوع الفجر.جاء الفجر و ظهر بصيص من النور فاتجه الشاب بسرعة البرق متعثر الخطى وتائه اللبّ ليخبر الشرطة عما حصل له ليلة البارحة لكنهم لم يصدقوه بالمرة بل و اتهموه بالجنون الغباء و الحماقة.
هنا كان الشاب على وشك أن يتخذ قرارا جازما بان لا يعود لتلك المزرعة "المسكونة" بالموتى الأحياء لكنه لا يستطيع لسبب واحد فقط ! لانه مكلف بمسؤولية عليه ان يؤديها فلا مجال للتلاعب باملاك الناس فالقانون لا يرحم و الناس كذلك لا يرحمون بخصوص رزقهم.

نعم لقد قرر المبيت لليلة الثالثة :أدخل الانعام كلها و اطعم الدجاج و أحكم غلق الابواب السبعة و التي تنتهي بغرفته,دقت الساعة المنتصف الليل و تكرر السيناريو من جديد:الأغنام تصيح محدثة ضجة, الابواب تفتح واحد تلو الآخر و بقي بابه فقط مغلقا لكنه بدأ يفتح ببطأ وإذا بالعجوز نفسها تدخل الغرفة و تجهش بالبكاء. و كأن الشاب قد سمعها تقول و هي تبكي "لقد قتلوه,إبني!!لقد قتلوه!!!",هنا تماسك الشاب و قرر ان يقدم على خطوة جريئة فتقدم نحو العجوز الباكية و سالها:من قتلوه يا أمّاه من؟؟؟!!! هنا أزاحت العجوز يداها عن عينيها و التان كانتا تفيضان بالدم و قالت للشاب و هي تصرخ في وجهه:أنت من قتله يا غدّار!!!!



أتمنى انني وفّقت في سرد احداث القصة التي أنهكتني كتابتها



اسمي محمد أمين









 


قديم 2011-04-02, 16:18   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
moholamine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية moholamine
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

ألم تعلن النتائج بعد؟؟؟؟؟؟










قديم 2011-04-02, 18:06   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
شَمعة أملْ
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية شَمعة أملْ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

lممتاز فكرة رائعة ارجوا ان يوافق عليها المشرفين والمديرين وأن يحددو متى تبدا










قديم 2011-04-25, 15:09   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
الدرة المصونة‎
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الدرة المصونة‎
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي هذه قصتي

السلام عليكم

هذى قصتي أتمنى أن تنال إجابكم


قد عجزت عن الكلام , وعن الرؤية , لكي أعبر عن هذه الحديقة الرائعة الجميلة , قد أبهرتني عن هدوءها الطويل و هواءها الوديع , قد سرقت مني كلمات لكي أصف هذه الحديقة ; وقد أخطفت عيناي إليها .
بدأت أدب لأجد كلمة أعبر عن جمالها و رزنتها .
فجأة بدأ لساني يقول ويتردد : يارباه لا تحرمنا من هذه الحديقة ...يارب .
- تمنيت أن يتوقف الزمن لأبقى فيها مدى الحياة !
- ومن بين هذه الازهار الباهية ومن شتى ألونها قد وجدت زهرة لها أربع ألوان , قد استقطبتني من مكاني بمنظرها الرائع وجمالها الجذاب. ! أهذا حلم …!!

بدأت تتألم وعيناها تدمع لا تكاد أن تقف حين سألتها عن سبب بكاءها ... وجدت نفسي في عالم هادئ
و خال .., يشرح لك مغزى غامض ..

لم استطع البقاء مدة أطول لكنني حاولت لأبقى حتى أعرف ما سبب ؟؟..!
ثم بقيت أنا و الزهرة متحاورين

قلت : هل لك إسم ؟
قالت : بلى .
قلت : وماهو ؟
قالت : براءة .
قلت : ماذا يعني هذا الإسم ؟

قالت : بريئة

قلت : من من؟

قالت : من العالم بأكمله
قلت : ماذا تقصدين ؟
قالت: القصد واضح...!

قلت : لكن نحن نحبك

قالت : تقولين محبة ..! أي محبة تتكلمين عنها..!!؟؟؟

قلت: ان لم نحبك بأفعالنا و أقوالنا نحبك في قلوبنا
قالت ; الجميع يقول هذا لكن المحبة الصحيحة لنا هو أن تبذلوا كل مافي وسعكم ... أنتم أنانيون

جدا تحبوا أن تنجحوا فقط في مهمتكم ...... فقطت لها كلامها وقلت : أوش .., و الذي يحبك ولم تكن له القدرة على فعل شيء إلا بالدعاء ماذا يفعل ؟ ...

صمتت براءة قليلا ثم قالت : قد مات ضمير العرب مات العرب ...!!!
شرعت تصرخ : أين أنت يا صلاح الدين ؟ يا أبطال الزمان نحن ننتظركم ...عودوا ..عودوا

قد مات الضمير ولم يبق سوى المشيب .....!!


- قد دمعت عيناي وتكاد أن تتوقف ..!! و أخيراا أدركت ألام براءة التى رماها العالم ...!!
كيف ستنجو من هذه الحفرة التى رموها فيها ..؟!

يا رب حرر أطفال فلسطين
وانجيها من الظلم التى تعانيه

يارب العالمين ...

مع احترامي لكم،

أختكم : جلايلي بلقيس

تحياتى...










قديم 2011-04-25, 15:21   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
الدرة المصونة‎
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الدرة المصونة‎
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عفوا قصتي ليست قصة مخيفة










قديم 2011-05-26, 23:33   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
mouhamed166
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية mouhamed166
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

in the night والناس نيام (اه اه اه اه اه اها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا)
what is this !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ادهب و أحط و اتنا بنبأ الصر.............. اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
دم دم دم دم
دم أشلاء انسان ميت رائحة كريهة طق طق طق
من بالباب........
open the dor
اتظر خلفك انظر خلفك
سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس تن ال بلبى اب لبت نلر ستمووووووووووت
you died


i can yes


الموت

























قديم 2011-05-26, 23:34   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
mouhamed166
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية mouhamed166
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بايخة معرفتش للموضووووووووووووووووووووع










قديم 2011-05-31, 20:21   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
رؤى انفال
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية رؤى انفال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الفكرة باشعة اموا قلتي قصة فقط راك قلتي مخيفة










قديم 2011-06-21, 16:52   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
WALID-TITI
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية WALID-TITI
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

:: القصــــــة الأولى ::



كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..
في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكي
نتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..
كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه
هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"
لايدخلها أحد عادةً..
قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell"كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..
وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..
في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلنا
ووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضني
من النوم والرعب يغطي وجهها..
كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزل
القسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..
أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..
أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسم
ولم نستطع النوم ..
صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..
وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيء
تناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..
وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه

+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^


::القصـــــــة الثانيـــة::



كان وقتاً مناسباً بالنسبة لمجموعة من الفتيان
لقضاء عدة أيام في الخلاء
قاموا بأخذ مايحتاجون إليه من المأونة
وجدوا مكاناً مناسباً يبعد عن المدينة بضع كيلو مترات
نصبوا خيامهم هناك كل شيء جهزوه ..
إلى أن حل الليل كل شخص كان مشغولاً بعمل ما..
لكن فجأة وبدون مقدمات سمعوا صراخ احدهم
احد الفتيان كان يصرخ بشكل هستيري
حاولوا أن يجعلوه يتوقف عن الصراخ ..لكن دون جدوى
اخيراً قاموا بتقييده واصطحبه بعض الفتيان إلى المدينة
وبقي الآخرون في المخيم
في ذلك اليوم ..
اتصل احد الفتيان الذي اصطحب الفتى الذي كان يصرخ
بأحد أصحابه الذي كان لايزال في المخيم
واخبره بأن يطلب من الجميع أن يتركوا المخيم
حالاً..
وعندما سأله لماذا؟
أجابه بأن ماحصل للفتى الذي كان يصرخ بهستيرية
كان له سبب
حيث أن الفتى قال لهم بعد أن هدأ
أنه أشعل النار ثم اخذ يعبث بالرماد..
وفجأة أحس بشيء يخنقه من خلفه
ويطبق على رقبته ..صعب عليه التنفس
وفجأة سمع صوت ضحك وعندما رفع
رأسه فوجئ بمخلوق غريب على الشجرة
يضحك عليه وهو يختنق
وفجأة قال له: انتم في أرضنا ارحل حالاً
أنت وأصحابك..
واختفى..بعدها حدث ماحدث ..وأصابت الفتى تلك الحالة..
بعد أن فرغ الفتى من كلامه وعلم جميع من في المخيم بحقيقة
الأمر تركوا المخيم بسرعة وتركوا أشياءهم خلفهم ولم يعدوا إلى
ذلك المكان ثانية..


+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

::القصــــــة الثالـــثة::



كان يوماً حافلاً بالنسبة لي ..
لم استطع إكمال الفلم الرومانسي الذي كنت أشاهده ..
النعاس يستولي علي..
قررت أن اذهب إلى الفراش باكراً تلك الليلة..
غرفتي تقع في آخر الطابق الثاني ..
إنها معزولة عن باقي الغرف لأنني أحب الهدوء..
نمت في سريري..
لكن هناك أنفاس.. صوت أنفاس ..
أنا متأكدة ..ربما كانت أنفاسي
حسناً يجب أن اكف عن هذه التفاهات مجرد أوهام..
لكن لحظة.. إنها تزداد شيئاً فشيئاً ..مالذي يحدث
سوف اكتم أنفاسي ..انأ واثقة إنها أنفاسي لكن للتأكد فقط
وكتمت أنفاسي ..لكن صوت الأنفاس لازال موجوداً
إنها تزداد أكثر وتتسارع .. من أين؟
الصوت من تحت سريري مباشرة ..
ملأ الرعب قلبي ..شلت حركتي لدقائق
هل سأبقى هكذا؟
ماعساه يكون؟
بعد دقائق لم أحتمل قررت المجازفة سأنزل من السرير واجري بأقصى
مالدي من قوة لأصل لغرفة أمي وأبي..
وفعلاً فعلت ذلك
وأخبرت والدي..
ذهبنا لنتفقد ..لكن ..لاشيء تحت السرير..!


+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

:: القصــــــة الرابــــــعة ::



مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين
ومتهورين لدرجة لاتصدق..
لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة
لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه
خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..
لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..
بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..
وبالقرب منهم كان هناك تل ..
فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..
وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهول
وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل
وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَ
توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم
الحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء
فقط عراء..
قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات
لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..؟؟



+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^

::القـــصه الخــــامســـه::

هــذي القـــصه خــرعــتني



في غرفة نوم اختين ..
كانت احداهما صاحيه لم تنام ..
وبعد فترة من الزمن .. والظلام حالك بالغرفة ..
التفتت الاخت الى اختها لتنظر في وجهها ..
وفجأة! .. انصعقت بعينين مفتوحتين تحدق فيها بقوة ..
ارتعبت .. وادارت وجهها بخوف ..
ثم نظرت مره اخرى اليها لتراها واذا بها نائمة










قديم 2011-06-30, 11:53   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
"محمّد"
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية "محمّد"
 

 

 
الأوسمة
المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي


هذي وقائع قصة رعب حقيقية وقعت بصر بمدينة القاهرة......................
في عام ال1954م اي في الخمسينات كان يوم مطر شديد وبرق ورعد وفي منتصف اليل الساعة2:30 كان رجل يمشي بردان وخايف ويريد يتدفء وياكل لكن مشى مشى الى ان وجد منزل كبير جدا جدا دق الجرس ودق
الى ان يطلع له رجال ويقول له:
هلا ماذا تريد ايها الرجل
قال له: الله يخليك انا بردان وووووالخ........................
قال له:تفضل ...
ودخل البردان وحس بدفئ وطمأنينة وراحة وجلس يم المدفأة يتدفىوراح راعي
الا ويحس بهمس والا راعي البيت جابله الاكل والقهوة الدافئة
وقعدو يسولفون وراعي البيت ساكن بحاله لا خدم ولا حشم ولا زوجة ولا شي الا هو وكلبه.
قال راعي البيت:انت خذ هذا البالطو خلية معك اذا طلعت بكره ونام اليوم هنا...
فرح الرجل وشكرة كثيرا
في اليوم الثاني استيقظ راعي البيت يدور عنه فى جميع غرف البيت و في غرفة الضيافة فلن يجد لة أثر ..............
قال لنفسه:اكيد حس بالخجل ومشى ..........
المهممممممممم كان هذا الرجال راعي البيت ثري وكل اصدقائه تجار ورجال أعمال معرووفين............. ((لا تستعجلون بيجي الخير))
وكان مدعو في هذا اليوم لمتحف لصور أثرية قديمة جدا جدا جدا .........
وراح للمتحف ............ وهو يدور بالمتحف مع كم واحد والارأى شىء عجيب ما تصدقووووووووووووووووووونه :
رأى صورة للرجل اللي كان بايت عنده اليلة الماضية ......و تفاجئ جدا جدا
وقال لأحد اصدقائة: هذا الرجال جانى بالأمس وبايت عندي
قاله صديقةوهو: مندهش هذا ميت من 50 سنة يا حبيب اكيد واحد شبهو قال له:والله والله والله انه اهو حتى نفس الشامة الي على خده
قاله صديقة: هذا ميت من 0 سنة و انا اعرف قبره ه ه ه...... واسأل كل الموجودين ........
المهممممممم وراحو كلهم للمقبرة
ورأو شىء لن يتوقع..............
وجدو البالطوالذى اعطاة راعى البيت لة بالليلة الماضية على قبره ((سبحان الله))......



مطهري عماد










قديم 2011-06-30, 12:05   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
moholamine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية moholamine
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الثانية في مسابقة نبع الثقافة 
إحصائية العضو










افتراضي

لن يكون فائز و لن تعلق القصة لا توهموا انفسكم يا جماعة

الموضوع هذا له اكثر من 4 أشهر و لم يتدخل أحد لتثبيته او علان الفائز لأن المشرفين هم الوحيدون الذين يملكون صلاحية إقامة المسلبقات اما الأعضاء فحرام عليهم إنشاء مسابقة










قديم 2011-06-30, 12:05   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
"محمّد"
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية "محمّد"
 

 

 
الأوسمة
المواضيع المميزة 2014 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه القصة وقعت قبل حوالي 50 سنة ولا زال أثرها إلى الآن على أحفاد هذه القصة ... فقد وقعت هذه القصة في جبال الحشر بقرية تسمى (( صدر جورا )) القصة ... كان هناك رجل شاب ومتزوج يسكن في هذه القرية في بيت بعيد عن باقي البيوت .. فكان يذهب في الصباح لمتابعة الماشية والزراعة و غيرها من أعماله اليومية .. وكانت زوجته تذهب في الصباح لتجمع الحطب والماء وغيرها من الإحتياجات اليومية ... ولكن في أحد الأيام مرضت زوجته وأنتقلت إلى رحمة الله تعالى .. وبقي زوجها وحيداً في بيته مع طفلين (( ولد وبنت )) ولم يترك عادته .. فكان يخرج من البيت كل صباح لعمله ... ولكن بعد حوالي شهرين من وفاة زوجته .. يرى البيت نظيفاً ومرتباً وصغاره آكلين وشاربين ومنظفين مثلما كانت زوجته (( رحمها الله )) حية .. فاستنكر هذه الظاهرة .. من كان يقوم بترتيب البيت وتنظيفه وإطعام الصغار علماً بأن الأطفال صغار جداً فالطفلة كانت عمرها سنتين والطفل كان عمره ثلاث سنوات ونصف تقريباً .. فكان يسأل الطفل عن الشخص الذي يحضر إلى البيت ويقوم بترتيبه وتنظيفه وتقديم الطعام لهم وغسلهم ... فيرد عليه الطفل بأن هناك إمرأة تقوم بذلك ولكن لا يعرفها .. ولم يتمكن من سؤالها لأنه صغير ولا يهمها من هي .. ولكن قرر الأب أن يرجع في اليوم التالي إلى البيت مبكراً .. وفعلاً رجع في اليوم التالي إلى البيت قبل موعده .. فكانت الصدمة بأنه وجد الإمرأة التي تحضر إلى البيت كل يوم ... وحينما وجدها اقشعر جسمه .. فعرف بأن هذه المرأة غريبة وليست من الإنس .. فسألها ، من أنت ؟ فردت عليه قائلة أنا فاعلة خير في بيتك ومع أطفالك .. فسألها مرة أخرى بنفس السؤال رغبة منه أن تقول بأنها إمرأة من الجن .. فردت عليه وقالت : أنا إمرأة لست من جنسكم ، فأنا من الجن أعيش في بيتك من بداية حياتك مع إمرأتك (( رحمها الله )) وأنا مسلمة أصلي وأصوم وأعرف الله ربي كما تعرفه أنت ... فأنا مسلمة ولا أريد إيذائك ولا إيذاء أطفالك وإنما شفقت عليك من الحال الذي أنت فيه وأطفالك المساكين ... وأنا أحبك . فعرض عليها الزواج فقبلت ولكن بشروط ... وهي : بأن يرضوا أهلها عن زواجه منها . فقبل بذلك . فذهبت لتخبر أهلها (( وكان أهلها يسكنون في جبل يبعد حوالي 10 كيلوا مترات عن منزل الزوج )) فقلبوا بذلك بعد محاولات عدة ولكن بشروط صارمة ... أولاً بأن يقوم الزوج بإخلاء المنطقة الساكن فيها من جميع الحيوانات المفترسة وحتى الغير مفترسة من قطط وكلاب وضباع وغيرها .. ثانياً ألا يقوم بإنتظارهم أو متابعة طريقهم .. فقبل هو بذلك وأخبرته الجنية بأن أهلها سوف يقدمون إليه في اليوم التالي . فقام هو بقتل جميع القطط والكلاب والضباع في المنطقة الساكن هو فيها حتى خليت المنطقة منها ما عدا كلب صغير لم يعلم بأنه كان تحت صخرة أو في مكان ما . وفي اليوم التالي سمع صوتاً مخيفاً قادما من أعلى الجبل .. فلما نظر إلى مصدر الصوت .. رأى غباراً هائلاً قادماً نحوه .. ولكن فجأة إنقطع هذا الغبار وسمع أصوات أناس وكأنهم في معركة وصياح . وانقطع هذا الصوت وتجلى ذلك الغبار ... وانتظر لوقت طويل ولكن لم يأتوا .. ولكن شجاعته أجبرته بأن يخل بالشروط ويذهب ليتتبعهم . وفعلاً ذهب ليتتبع أثرهم ولكن ردته الجنيّة وصاحت في وجهه وسألته لماذا أخلّ بالشروط التي بينه وبين أهلها ؟ فحلف بالله بأنه قتل جميع الحيوانات ؟ فكذبته وقالت بأن هناك كلب صغير عوا عندما رآهم قادمون .. فصاحوا ورجعوا إلى ديارهم ولم يقبلوا زواجك مني مرة أخرى ولو جئت بما جئت ... ولكن أخذ يحاورها ويكلمها ويعتذر منها .. فقالت تعال معي لنذهب إليهم .. وفعلاً ذهبا وفي طريقهم مروا بصخرة كبيرة وكان هناك عجل مربوط . فتعجب ! وسألها لمن هذا العجل فقالت بأن هذا العجل من عند أهلها أحضروه بمناسبة الزواج ولكن عندما سمعوا صوت الكلب الصغير ربطوا العجل في هذه الصخرة الكبيرة ورجعوا إلى ديارهم . فأكملوا بعد ذلك طريقهم إلى أن وصلوا إلى أهل الجنية . وبعد محاورات عدة مع أبوها وإخوانها وافقوا على الزواج .. وفعلاً تزوج هذا الرجل بالجنية وعاشوا عيشة هنية .. ولكن للأسف الشديد مرض الأطفال وماتت الطفلة الصغيرة ثم تبعها أخيها الأكبر . ودار الزمان وحل بيته الأمان لمدة 15 سنة تقريباً ... بعدها مرضت زوجته (( الجنية )) وتوفت .. وبقي هو وأولاده الأربعة .. طبعاً أولاده من زوجته الجنية . بعد ذلك بحوالى 8 سنوات مرض ثلاثة أطفال وماتوا في شهر واحد فبقي هو وولده الوحيد وكان عمره ذلك اليوم 11 سنة ... وكان أبوه كبير السن فخشي عليه من الموت فقرر بأن يتبارك بالصخرة التي كان بها العجل المربوط .. ((( ولجهلهم كانوا يتباركون بالصخور والآثار وغيرها وليس رغبة منهم في عبادة غير الله ))) ففعل ذلك فكان يسكب على هذه الصخرة كميات كبيرة من السمن والعسل ليذهب الشر عنه وعن ولده الوحيد .. وكذلك كثير من الناس الذين زعموا بأن هذه الصخرة تجلب لهم المنفعة وتذهب عنهم الشر جهلاً منهم .. ولكن بعدها بفترة بسيطة إنتقل أبوه إلى رحمة الله تعالى .. وبقي هذا الولد ساكناً لوحده في تلك البيت المخيف ... وكان مثل والده يذهب في الصباح الباكر إلى الخارج ليجلب الحطب والماء ويرعى بالماشية ويتابع الزراعة وغيرها من حاجيات الحياة ... حتى كبر وتزوج .. وأنجب ولدان توأمان .. وتوفيت أمهما في ولادتهما ... فرباهما أحسن تربية من خلق عظيم وكرم وجود ... حتى كبروا ... فأخذ يقص عليهم حياته وحياة أبيه الذي تزوج بالجنية وأن أمه جنية ولديهم أخوال (( جمع خال )) من الجن ... وبعد فترة حوالى 15 سنة ... صدموا الـتوأمان بإختفاء أبوهما وبحثواً عنه في كل مكان وكل جبل ولم يجدوه وذلك بمساعدة بعض أهل القرية التي يسكنون فيها ... فحزنوا عليه حزناً شديداً لظنهم بأن أبيهما قد أكلته بعض الحيوانات المفترسة ((( حيث أن هناك بعض النمور والسباع وغيرها إلى يومنا هذا ))) وعاشوا حياتهم حياة قاسية بدون أب ولا أم ... وكان ضياع أبوهما قبل حوالي 20 سنة من يومنا هذا ... وقبل حوالي 4 سنوات ألتقى التوأمان بأحد كبار القرية وذكر أبيهم لما كان عليه من رجولة وشهامة وكرم ... فبكوا عليه وحزنوا حزناً شديداً وطلبوا منه التوقف عن الكلام في موضوع أبيهما ... فقال لهم هناك طريقة ربما تمكنكم من العثور على أبيكما وهي أن تذهبوا إلى عراف ((( مشعوذ والعياذ بالله ))) وتسأله عن حاجة ضائعة لكم تبحثوا عنها من زمن قديم ))) ففكرواً التوأمان في هذه الطريقة وترددا حول هذه الطريقة وفكروا هل هي صحيحة ... فقرروا التجربة ... فذهبوا في يوم من الأيام إلى مشغوذ في اليمن ... ((( وهو من يهود اليمن ))) فسألوه عن ضائعة لم يجدوها من سنين طويلة ... فقال لهم : هل هو ابيكم ؟ فاستغربوا كيف عرف ذلك . فقال لهم : إن إبيكم حي يرزق ولكن مسجون في أرض واسعة ويراكم كل يوم ولا يستطيع التكلم إليكم أو مناداتكم أو لمسكم ... فدهشوا من هذا الكلام .. وقال إن أبيكم له أخوال من الجن فبعدما ماتت أمه ((( الجنية ))) قرروا أخواله أن يأخذوه بعدما تكبروا أنتم وتصبحون قادرين على تحمل مسؤولية أنفسكم ... فاخططفوه ... وهو في جبل أمام منزلكم ... ولكن لا أحد يستطيع إسترجاعه إلا في محاولة واحدة فقط فإن نجح في هذه المحاولة في إسترجاعه فسيرجع أبوكم إليكم ولم يستطيعوا الجن إختطافه مرة أخرى .. وإن لم تنجح المحاولة فلا تستطعوا إسترجاعه مرة أخرى حتى آخر زمنه ... فسألوه عن هذه الطريقة فقال : في كتابكم المسمى القرآن ((( طبعاً غير مؤمن بالقرآن لأنه يهودي ))) توجد سورة بإسم كذا (( نسيت إسم الصورة )) فليقرأها وليرددها أهل اللحى (( وقصده بالملتزمين )) في السد ((( علماً بأن هناك سد صغير ليجمع لهم الماء للماشية ولهم )) وليكن شجاعاً لأنها المحاولة الوحيدة ... وفي خلال قرائته لهذه السورة سوف يرى نفرين من الجن كبيرين جداً وقويين ... وكل واحد ماسك بذراع أبوكما (( أحدهم من اليمين والآخر من الشمال وهو في وسطهما )) فليواصل قرائته ولينتزعه منهما بقوة وليرفع صوته بالقراءة .. لأنهما سوف يهربا إذا سمعا صوته بقوة ... وبهذا سوف يرجع لكما إبوكما ولن يستطيعوا إختطافه مرة أخرى ... فما كان من الولدان إلا أن رجعا وقاموا بالبحث عن من يستطيع إجراء هذه العملية ... ولكن للأسف لم يجد أحد يوافقهما على هذه العملية .. وحتى أنهم طلبوا من أحد أقربائي هناك (( إمام المسجد الآن )) بإجراء هذه العملية فقال أنا لا أؤمن بهذا الكلام لأنه قول يهودي مشغوذ . وكذلك ولده (( ولد قريبي )) فرد بنفس الرد .. وهما الآن في حيرة من أمرهما .. وإنتظار رجعة أبيهما ... إلى هذا اليوم ... وقد رأيت أحد التوأمان في الأسبوع السابق في سوق (( الداير ـ بني مالك )) وهو يمشي مثل المجنون ... يفكر طوال وقته في أبيه هذه القصة حقيقية وكانت بدايتها قبل حوالي 50 أو 45 سنة ولا زالت الصخرة التي كان الناس يتباركون موجودة إلى الآن وقد تحول لونها إلى الأسود من السمن والعسل التي تسكب عليها.


مطهري عماد










قديم 2011-07-17, 20:09   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
إبرآهيمـ
عضو محترف
 
الصورة الرمزية إبرآهيمـ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



في عام ال1954م اي في الخمسينات كان يوم مطر شديد وبرق ورعد وفي منتصف اليل الساعة2:30 كان رجل يمشي بردان وخايف ويريد يتدفء وياكل لكن مشى مشى الى ان وجد منزل كبير جدا جدا دق الجرس ودق

الى ان يطلع له رجال ويقول له:

هلا ماذا تريد ايها الرجل

قال له: الله يخليك انا بردان وووووالخ........................

قال له:تفضل ...
ودخل البردان وحس بدفئ وطمأنينة وراحة وجلس يم المدفأة يتدفىوراح راعي

الا ويحس بهمس والا راعي البيت جابله الاكل والقهوة الدافئة

وقعدو يسولفون وراعي البيت ساكن بحاله لا خدم ولا حشم ولا زوجة ولا شي الا هو وكلبه.

قال راعي البيت:انت خذ هذا البالطو خلية معك اذا طلعت بكره ونام اليوم هنا...

فرح الرجل وشكرة كثيرا

في اليوم الثاني استيقظ راعي البيت يدور عنه فى جميع غرف البيت و في غرفة الضيافة فلن يجد لة أثر ..............

قال لنفسه:اكيد حس بالخجل ومشى ..........

المهممممممممم كان هذا الرجال راعي البيت ثري وكل اصدقائه تجار ورجال أعمال معرووفين............. ((لا تستعجلون بيجي الخير))

وكان مدعو في هذا اليوم لمتحف لصور أثرية قديمة جدا جدا جدا .........

وراح للمتحف ............ وهو يدور بالمتحف مع كم واحد والارأى شىء عجيب ما تصدقووووووووووووووووووونه :

رأى صورة للرجل اللي كان بايت عنده اليلة الماضية ......و تفاجئ جدا جدا
وقال لأحد اصدقائة: هذا الرجال جانى بالأمس وبايت عندي


قاله صديقةوهو: مندهش هذا ميت من 50 سنة يا حبيب اكيد واحد شبهو قال له:والله والله والله انه اهو حتى نفس الشامة الي على خده


قاله صديقة: هذا ميت من 0 سنة و انا اعرف قبره ه ه ه...... واسأل كل الموجودين ........

المهممممممم وراحو كلهم للمقبرة






ورأو شىء لن يتوقع..............

وجدو البالطوالذى اعطاة راعى البيت لة بالليلة الماضية على قبره ((سبحان الله





ل ان شاء الله تعجبك القصة))())......









قديم 2011-08-11, 22:57   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
oka55
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية oka55
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقبل الله منا الصيام والقيام










قديم 2011-08-11, 22:59   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
oka55
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية oka55
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقبل الله منا الصيام والقيام..










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
مخيفة.قصة.

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc