تعويضات ومنح الأساتذة والمعلمين

[ام ريان]

تعويضات ومنح الأساتذة والمعلمين تتراوح بين 4 ملايين و12 مليونا
2010.08.25
فضيلة مختاري
كشف مدير الإتصال ببريد الجزائر نور الدين بوفنارة في تصريح لـ"الشروق"، أن دفع تعويضات موظفي قطاع التربية والتي تتزامن مع أجورهم بالإضافة إلى موظفي عدد من القطاعات الأخرى لن تتسبب في أزمة سيولة أو طوابير والعشر الأواخر من رمضان، ويكشف مصدر مطلع، أن قيمة التعويضات التي ستصرف لكل أستاذ أو معلم تتراوح ما بين 45 ألفا و 120 ألف دينار.

قال بوفنارة أن قرار وزارة التربية الوطنية بدفع تعويضات الأساتذة والمعلمين قبل عيد الفطر المبارك، لن يتسبب في تأخر صرف رواتب بقية القطاعات الأخرى، كما لن يتسبب في أزمة الطوابير التي تشهدها المراكز في مناسبتي الأعياد، وقال بوفنارة أن بريد الجزائر يقوم حاليا في الفترة الممتدة من 22 إلى غاية 26 في صرف رواتب شريحة العمال المتقاعدين، وهو ما يسمح بتخفيف الضغط على شبابيك مراكز البريد بفعل تفضيل عدد كبير من هؤلاء سحب أمواليهم بالطريقة اليدوية.


وأكد بوفنارة، أن المشكلة التي يعاني منها بريد الجزائر، تتمثل في عدد من الأوراق المالية الرثة لا سيما من فئة 200 دينار، والتي لايزال بنك الجزائر يتعامل بها ويمنحها في كل مرة لبريد الجزائر، وهو ما يتسبب في عرقلة صرف رواتب عدد من الموظفين، إلى جانب عدم قدرة المراكز على ضخها في الآلات المغناطيسية، التي تتعامل بفئتي 1000 و500 دينار، مؤكدا أن نحو ر 5.8 مليون زبون يحوزون بطاقة سحب إلكترونية أي ما يعادل 47 في المائة من بين 3،12 مليون حساب بريد جاري في 2009، فيما تقدر آليات السحب الإلكترونية بـ 630 موزع آلي.


وقال مدير اتصال بريد الجزائر أنه يتم التحضير لصرف رواتب عمال الوظيف العمومي لشهر سبتمبر المقبل، سيما وأن عيد الفطر المبارك يتزامن مع مرور عشرة أيام من سبتمبر.


وبشأن موظفي قطاع التربية المقدر عددهم بنحو 600 ألف موظف، كشف مصدر مطلع أن قيمة التعويضات والمنح التي ستصرف للأساتذة والمعلمين ستتراوح ما بين 45 ألف دينار وتصل إلى 120 ألف دينار، النصيب الأكبر فيها يعود لمديري المؤسسات الثانوية ممن سيتلقون تعويضات تصل إلى 120 ألف دينار كاملة، متبوعين بأساتذة التعليم الثانوي، حيث سيُقدر صرف تعويضات ستة أشهر من عام 2009 ما بين 60 و70 ألف دينار، متبوعين أيضا بأساتذة الطور المتوسط، يليهم معلمو الطور الإبتدائي ممن سيحصلون على تعويضات تفوق مبلغ 45 ألف دينار، مع ذكر أن موظفي التربية سينالون تعويضات ستة أشهر حسب ما وعد به وزير التربية أبو بكر بن بوزيد قبل عيد الفطر المبارك، وستصرف لهم إلى جانب مرتبهم الشهري، قبل الدخول المدرسي المقبل.


جدير بالذكر أن بريد الجزائر سجل 8.6 مليون طلب على دفاتر الصكوك عام 2009 وتم تسجيل 328 مليون عملية سحب وإيداع بواسطة الشيكات وكذا البطاقات المغناطيسية سنويا، بالإضافة إلى حوالي 8.17 مليون عملية دفع وتخليص بواسطة الحوالات البريدية العادية والإلكترونية، النصيب الأكبر فيها لموظفي قطاع التربية بتعداد يفوق 600 ألف موظف من مجموع مليون ونصف المليون موظف تابع للوظيف العمومي .

[novosti]

وأكد بوفنارة، أن المشكلة التي يعاني منها بريد الجزائر، تتمثل في عدد من الأوراق المالية الرثة لا سيما من فئة 200 دينار، والتي لايزال بنك الجزائر يتعامل بها ويمنحها في كل مرة لبريد الجزائر
____________________________
السلام عليكم وتقبل الله صيامكم وقيامكم.
اولا نقول مبروك لجميع افراد الاسرة التربوية من معلمين اساتذة واداريون على هذا الخبر السار والمفرح والذى ياتى فى وقته خاصة مع النصف من شهر رمضان المعظم وخاصة ان استلام التعويضات تكون قبل عيد الفطر المبارك الذىتكثر فيه المصاريف من ثياب وحلويات الخ... كما اود ان نشكر السيد معالى وزير التربية الوطنية على الوفاء بالعهد هذه المرة . ولا يسعنا فى هذا المقام الا ان نقول للجميع " بالصحة والعافية والبركة " ايها الاخوان و" خمسة وخميس فى عين الحسادين " من هذا المجتمع الذى يكن العداوة للمربين اللهم الا ما رحم ربك.

___________________________

اما بخصوص الاوراق النقدية التى جاءت فى الموضوع خاصة من فئة 200 دج الرثة والممزقة والمقطعة والقذرة والمعفنة و... ( حشاكم ) و...و... بالله على البنك المركزى الجزائرى ومسؤوليه ماذا ينتظرون من استبدالها ؟ الى يستحييون منها امام تواجد الاجانب من جنسيات مختلفة خاصة الاسيوية المعروفين بالنظافة والاحترام !!! لماذا لا نكون خير منهم ما دام الاسلام نظيف " ان الله طيب لا يقبل الا طيبا ". بالله عليكم ماذا يقولون عنا مستعملى هذه الاوراق النقدية وعن بلدنا الغنى والثرى الذى غلبته طباعة الاوراق النقدية ؟ اليس من العيب والعار والحشمة ان تصبح تفوح وتبعث روائح كريهة حتى اصبحت تجبر اخواننا الموظفين فى الخزينة العمومية ومراكز البريد والبنكوك باستعمال واق الروائح كانهم يعملون فى المزابل والمراحض " حشاكم " والتى بدون شك قد تسبب لهم بالدرجة الاولى و لمستعمليها من المواطنين الامراض الخطيرة والمعدية والمتنقلة كالسيدا ( اعادنا الله والمسلين جميعا منها " والحساسة وامراض الجلد وغيرها... لانها تتداول بين الايادى وتنتقل بكل بساطة من شخص صحيح سليم الى شخص اخر مريض ؟ الىيعلموا انها نعمة من نعم الله التى ينبغى علينا شكرها ليزيدنا منها قال تعالى " لان شكرتم لازيدنكم " وان " شكر النعم من شكر الله " ولا بد علينا ان نحافظ عليها وان نحترمها لانها تمثل السيادة الوطنية قبل كل شىء. هل يعلم هؤلاء ماذا كانت تفعل السيدة عائشة زوج الرسول صلى الله عليه وسلم قبل ان تتصدق بما لديها من المال على الفقراء والمساكين والمحتاجين ؟ كانت رضى الله عنها وارضاها تعطرها بالمسك والطيب. وعندما سئلت عن هذا الفعل رضى الله عنها ماذا اجابت يا ترى ؟ قالت لاننى اضعها فى ايدى الرحمان اى الله سبحانه وتعالى. هكذا يجب ان نكون. نعم ايها الاخوة هكذا يجب ان نفعل ولنا فيها القدوة الحسنة. اما نحن اليوم فلا نحترمها ولا نعطى لها القيمة المستحقة بل نخدشها و نكتب عليها الاسماء وارقام حتى الهواتف وبعض الرموز والرسومات. لماذا لا تكون هناك حملة تضامنية يشارك فيها الجميع لحمايتها وابلاغ السلطات العمومية بهذه الارقام لينال اصحابها العقاب الشديد والمتابعة القضائية ؟.واصبحنا نرميها كالقاذورات ونطويها طيا عشوائيا حتى تقطعت لربا اربا وفقدت شكلها ولونها وكل مميزاتها من ارقان تسلسلية وصور. ومنا من يمسح بها العرق والاوساخ و كل شىء حتى النجاسات و ...استغفر الله !!! اننا ننادى من على هذا المنبر فخامة السيد رئس الجمهورية المحترم والساهر على وطنه وشعبه بالتدخل عاجلا غير اجلا لانقاذ سمعة ولسلامة العملة الوطنية. وكذا المسؤولون فى البنك المركزى ان يلتفتوا الى هذا الامرالخطير خاصة وان هذه الاوراق يكثر استعمالها فى اسواق المدن الصغيرة والارياف من طرف الفلاحين والموالين بالملايين وخاصة فى الجنوب المحقور رغم ان الصحراء هى المورد الرئيسى للامة الجزائرية ببترولها وغازها وخيراتها التى تتدفق على الشمال اليس كذلك !!! اما الاغنياء فى الشمال فلا يهمهم الامر طالما انهم يتعاملون بالملايير وبالبطاقات المغناطيسية وبالاوراق من فئة 1000 دج خاصة. اخيرا نتمنى الالتفاتة لهذا الموضوع و ان تدخل علينا سنة 2011 بالخير وباوراق نقدية بثوب وحلة جديدة حتى تكتسب عملتنا الوطنية مكانتها التى فقدتها مند منتصف الثمانينيات عندما كان الدينار يعلوا الفرنك الفرنسى والكثير من العملات الاوربية اللهم الا الدولار الامريكى الذى كان ينافسه. اما اليوم فلقد اصبح الدينار الجزائرى اخر عملة فوق الارض وتحته ولا يساوى شىء امام حتى عملات الدول الفقيرة جدا جدا جدا وهذا عيب وعار ولا نرضاه ابدا ما دام وطننا يملك من الصرف ما ينافس به كبريات الدول التى يحسد عليها. ما رايكم فى التدخل ؟ ه شكرا لقبولكم تدخلى وصح فطوركم وتقبل الله منا ومنكم صالح اعمالنا فى هذا الشر الفصيل والسلام عليكم.

[طهراوي ياسين]

بصحاتكم
و الاداريين ميزيدولهمش ؟؟؟

[marcouni]

لقيتوا المعلمين مساكن عاقلين عطاوهم ربعة دورو وعام كامل وهم يشهرو بيهم ونسيتو الطوام لكبار لي راهم ينهبو في البلاد وماتكلمتوش عليهم ببساطة لأنهم شادين السلطة وتخافو منهم أقل هؤلاء سرق قد مايتقاضى المعلم طول حياتو
سلام