دليل جديد على نبوّة محمد (ص)،، - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دليل جديد على نبوّة محمد (ص)،،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-11-13, 16:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالحليم الطيطي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Flower2 دليل جديد على نبوّة محمد (ص)،،

قال: ما الدليل على نبوّة محمد ، غير القرآن
.
،،قلت: الدليل ،،أخلاقه التي يستحيل على غير نبيّ الإلتزام بها ،،،! ،،فهي أخلاق محميّة ،،يرعاها الله ويعينه على الإلتزام بها ،،ونحن لا نقدر عليها،،،!
.
..هل تستطيع أن تعطي عطاءه يوم الطائف ! ،،لقد نظَرَ ابو سفيان إلى حصّة محمد (ص) ،،تملأ بين جبلين من الإبل والغنم وغيرها ،،وهي تعدل خمس الغنائم - حصّة القائد -.....فقال له ابوسفيان : كلّ هذا لك ،،فيقول : أأعجبك ،،،! قال: بلى ،،قال: هو لك ،،،،! !- يريد أن يتألَّفه -
.
..ويأتي أعرابيٌّ ،،يقول له: أعطني قميصك ،،،! فيخلعه عن جسمه ويعطيه !! يقول الصحابة للأعرابيّ : ألا تدري أنّه لا يردّ سائلا ،،،! وليس عنده غيره ،،! فالصحابة يعرفون أنّه لا يردّ سائلا ،،،! ،،،هل نقدر على هذا …!
.
وانظر صبره حين يكون الأذى في نفسه فيُزيل أمعاء بعير عن رأسه وضعوها عليه وهو يصلي ،،وينقل قمامة اليهودي التي يضعها أمام بيته ،كلّ يوم ،،،،،،،،.بينما يصرّ أن يزيل الأذى عن غيره ،،
.
.:...يأتي أعرابيّ إليه وهو ضعيف لا يقدر على شيء ،،في مرحلة دعوته الأولى ،،وكان يصلّي في ظلّ الكعبة ،، يقول الأعرابيّ : إنّ لي عند أبي جهل مالا ،،وهو يمنعني حقّي ،،،ردَّ مالي إليّ ،،،،!يضحك كفار قريش من هذا ،،ويعجبون : كيف يردّ محمد (ص) من أبي جهل مال الأعرابيّ ،،،،
،،،!ويذهب محمد(ص) إلى بيت أبي جهل ،،- وكان بيته يُطلّ على الكعبة -،،ويطرق الباب ،،ويخرج أبو جهل ،،ويأمره النبيّ أن يردّ مال الأعرابيّ ،،،! ويذهب أبوجهل ويأتي إلى الأعرابيّ بماله ،،،،،والأعرابيّ يخرج شاكرا حامدا ،،،،،
.
،،فلا يليق برسول هو جنب الله يعيش ،،وبالله وعونه يعيش ،،،ولا ينجد سائلا ,,!،،قالوا لأبي جهل : كيف تطيعه ،،! قال : لقد كان خلفه فحلا عظيما ،، فكّه الأعلى في السماء ،،! والله لو لم أجبه لالتقمني …..!فالله يحمي أخلاقه ويأبى أن لا ينجد سائلا ،،ويأبى أن يكون ناقص الكرم أو الشجاعة أو المروءة ،،،،،أو الصبر
.
...وراقبوا معي شجاعته يوم حنين : يغرق جيش الإسلام بسهام بني ثقيف ،،،فجأة ،،ويرتدّ اثناعشر ألفا من الفرسان ،،هو الجيش كلّه وبعضهم يصل مكة فرارا،،،،إلاّ بغلة محمد ،،يأبى الله أن يراه أحدٌ مرتدّا هاربا إلى مكّة ،،،رجل واحد تدور به بغلته في بحر من السهام ،،لم يبقَ معه أحد ،،،وهو يقاتل بصوته ،،ينادي على جيش كبير ،،: أنا النبيّ لا كذب ،، !! فيعود الجيش كلّه أمام عناد وإصرار الصادقين ،،،،،! وقد آمنوا أنّ هذا الصوت ليس بكاذب ،،وأنّ هذه الشجاعة ،،لولا الله ،،لا تتحقّق ،،،ثم ينتصرون ،،،!!
.
وانظر كيف يلحق جيش أبي سفيان بعد أُحد ،،،بقلّة من الجرحى والمهزومين والمرهقين ،،،! فيفرّ أبو سفيان ،،المنتصر : يريد أن يحتفظ بما أنجَز ولا يغامر ،،بمعركة تشبه معركة بدر ،،فأبو سفيان يعلم أن الله ينصره إذا شاء ،،ولو بفريق من الجَرحى والمرهقين ...!فالكلّ يعلم أن الله مع محمد ومع كلّ مسلم ،،إذا صدق ،،
.
واسمع دعاءه لأهل الطائف ،،الذين ضربوه بالحجارة ،،..وانظر اليه فاتحا مكّة بجيش كبير بعد أن خرَج منها وحيدا طريدا ،،يحني رأسه لايكاد يرى أمامه تواضعا ،،والمعتاد هو غرور الفاتحين وكِبرهم ،،،وانظر عفوه عن أهل مكّة الذين حاصروه في الخندق بعشرة آلاف رجل ،،وراقبه وهو يمتلىء وفاء ،،،والناس يدعونه لمنازلهم وأحيائهم ليتشرفوا بضيافته ،،،،،وهو يقول: " ابنوا لي عريشا عند قبر خديجة ".....!!
.
،،،،هي أخلاق تامّة بلا نقص ،،،ونحن لا نقدر على هذا ،،أمّا هو فأخلاقه يرعاها الله ،،كي تكون دليلا على نبوّته ،، ليقول الناس في سرّهم : لا يمكن أن يكون هذا بشرا عاديأ ،،هو تفوّق يستحيل علينا أن نتفوّقه ….!!
.
..وخُلُقه نظام لا يزيغ ،،لأنّه مُتَلَقٍ ليس له عمل إلاّ التطبيق ،،التام ،،بدون ثغرة واحدة،،كي يكون مثالا للناس ،، و هو يعبد الله بخلُقه الحسَن وكي نفعل نحن ذلك بَعده ،،ولو كان في خلُقه كذب ،، لما استطاع أن يحافظ عليه بنفس القوّة ،،عمره كلّه ،،،،!!وكذلك نحن ،،نحافظ على أخلاقنا إلى آخر العمر ،،لوكنّا صادقين
.
.
.
.
.

عبدالحليم الطيطي









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-11-13, 17:22   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحليم الطيطي مشاهدة المشاركة
قال: ما الدليل على نبوّة محمد ، غير القرآن
.
،،قلت: الدليل ،،أخلاقه التي يستحيل على غير نبيّ الإلتزام بها ،،،! ،،فهي أخلاق محميّة ،،يرعاها الله ويعينه على الإلتزام بها ،،ونحن لا نقدر عليها،،،!
.
..هل تستطيع أن تعطي عطاءه يوم الطائف ! ،،لقد نظَرَ ابو سفيان إلى حصّة محمد (ص)
.

عبدالحليم الطيطي
السلام عليكم ورحمه الله و بركاتة

المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم "

ولا ينبغي الاكتفاء باختصاراتها

مثل " صلعم " أو " ص " .

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :

وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار

وبعد الأذان وعند دخول المسجد والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك .

والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ، وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم )

وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين

لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56

مع أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم ) كاملة .

وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه .

فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه :

التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته

ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .

وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين :

أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .

وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟

قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .

وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي "

ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني )

والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .

وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه "

تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " :

( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم

وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال :

ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها

) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا .

هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه

. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 – 399 ) .


و يبقي التذكير بشئ اخير

و هو ذكر المصدر حتي و ان كان قولك

لانك تستدل بما حدث عن الرسول صلي الله عليه و سلم

و ذلك لتعم الفائدة


اخي الفاضل

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2020-05-06, 14:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالحليم الطيطي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبدالرحمن* مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمه الله و بركاتة

المشروع هو أن نكتب جملة " صلى الله عليه وسلم "

ولا ينبغي الاكتفاء باختصاراتها

مثل " صلعم " أو " ص " .

قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :

وبما أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة في الصلوات في التشهد ، ومشروعة في الخطب والأدعية والاستغفار

وبعد الأذان وعند دخول المسجد والخروج منه وعند ذكره وفي مواضع أخرى : فهي تتأكد عند كتابة اسمه في كتاب أو مؤلف أو رسالة أو مقال أو نحو ذلك .

والمشروع أن تكتب كاملةً تحقيقاً لما أمرنا الله تعالى به ، وليتذكرها القارئ عند مروره عليها ، ولا ينبغي عند الكتابة الاقتصار في الصلاة على رسول الله على كلمة ( ص ) أو ( صلعم )

وما أشبهها من الرموز التي قد يستعملها بعض الكتبة والمؤلفين

لما في ذلك من مخالفة أمر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بقوله : ( صلُّوا عليهِ وسلِّموا تسْليماً ) الأحزاب/56

مع أنه لا يتم بها المقصود وتنعدم الأفضلية الموجودة في كتابة ( صلى الله عليه وسلم ) كاملة .

وقد لا ينتبه لها القارئ أو لا يفهم المراد بها ، علما بأن الرمز لها قد كرهه أهل العلم وحذروا منه .

فقد قال ابن الصلاح في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه :

التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته

ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .

وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين :

أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .

وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟

قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .

وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي "

ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني )

والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .

وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه "

تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " :

( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم

وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال :

ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها

) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا .

هذا ووصيتي لكل مسلم وقارئ وكاتب أن يلتمس الأفضل ويبحث عما فيه زيادة أجره وثوابه ويبتعد عما يبطله أو ينقصه

. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا جميعا لما فيه رضاه ، إنه جواد كريم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 2 / 397 – 399 ) .


و يبقي التذكير بشئ اخير

و هو ذكر المصدر حتي و ان كان قولك

لانك تستدل بما حدث عن الرسول صلي الله عليه و سلم

و ذلك لتعم الفائدة


اخي الفاضل

بارك الله فيك



































معك حق ولكنّنا :نكتب ( ص)،،،،وننطق الصلاة عليه ،،،،،،،،،،،،ومّن يقرأها أيضا ،،،يصلّي نُطقا







وأمّا المصادر ،،فأنا ذكرت حوادث عروفة ومشهورة ومكتوبة في سيرة ابن هشام









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc