معلومات عن الكاهنة بالدليل والمصدر

[novembary]

على رسلكم إخواني ذلك تاريخ و مضى .... نستحضره و نعتبر به و نجادل في حدمة قضايانا العادلة
لا من أحل أن نحيي نعرات الجاهلية
نحن أمة واحدة مسلمة و كفى
شكرا لكم و تقبلوا مروري

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kheiro didine

من خرب شمال افريقيا وانتشرفيها كالجراد
واستمرت ملاحقة الهلاليين لبقايا الحفصيين ، بمحاصرة القيروان ونهبها واستباحتها ، (وخربوا عمرانها ومبانيها ، وعاثوا في محاسنها ،وطمسوا معالمها ، وجردوا قصورها مما كانت تحتويه من روائع وتحف ، فتفرق أهلها في الأقطار....
ابن خلدون

وادا عربت خربت ؟ ....

يالاعرابي حليف القرامطة ؟ طردكم ملك مصر باغراكم بالدينار وبعير لكل هلالي ووجهم للمغرب انتقاما لاستقالال الامازيغ من الدولة الفاطمية ...
وجودكم في بلاد المغرب تم بالسلب والنهب وتقسيم ثروات واراضي هد البلاد انتقاما للفاطميين الدين استثمرو غباءكم وجاهليتكم
يالاعرابي تاريخك مجرد نهب وسلب وجراتكم وصلت الى سرقة الحجر الاسود - يا الاعرابي لم يسلم منكم حتى النبي ونزلت فيكم ايات تأدبكم ومازلتم الى اليوم في جاهليتكم -

العرب الهلاليين الاقوياء فرضوا وجودهمبواسطة سيوفهم

لانهم جاؤوا بطريقه قانونيه ونصبوا حكام جدد على ولاياتهم


وجود الهلاليين وجود شرعى قانونى

[kheiro didine]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

العرب الهلاليين الاقوياء فرضوا وجودهمبواسطة سيوفهم
لانهم جاؤوا بطريقه قانونيه ونصبوا حكام جدد على ولاياتهم
وجود الهلاليين وجود شرعى قانونى

الهلاللين لهم شرعية في سرقة الحجاج وسرقة الحجر الاسود
نعم فرضو انفسهم بالسيوف وقتلوا ونهبوا
اخر من يتكلم عن القانون هم الاعراب
لكن نريد ان نسمع منك ماهي شرعيتكم في بلاد الامازيغ قبل طردكم من الحجاز ومصر

[kheiro didine]

لو طبق الاسلام في قبائل بني هلال القرامطة
لقتلو كلهم لانهم اشهرو السيف وجاؤ للغزو والقتل

- الاعراب اشد كفرا ونفاقا - صدق الله العظيم -
- وإفريقية والمغرب لما جاز إليها بنو هلال وسليم منذ أول المائة الخامسة وتمرسوا بها لثلاثمائة وخمسين من السنين قد لحق بها وعادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان والبحر الرومي كله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم وتماثيل البناء وشواهد القرى والمدر - ابن خلدون

- جورج مارسي يصف الوجود الهلالي قائلاً : « ما يسمى بالغزو الهلالي يظهر مع البعد الزماني كأكبر كارثة ما كان لبلاد البربر أن تشفى منها

- العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك وقال فيه : « والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وأبعد مجالاً في الفقر وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض لإيلافهم ذلك وللتوحّش - ابن خلدون
ويااتي اعرابي يقول لنا شرعية قانونية ؟؟!!!!

[thawizat]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kheiro didine

لو طبق الاسلام في قبائل بني هلال القرامطة
لقتلو كلهم لانهم اشهرو السيف وجاؤ للغزو والقتل

- الاعراب اشد كفرا ونفاقا - صدق الله العظيم -
- وإفريقية والمغرب لما جاز إليها بنو هلال وسليم منذ أول المائة الخامسة وتمرسوا بها لثلاثمائة وخمسين من السنين قد لحق بها وعادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان والبحر الرومي كله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم وتماثيل البناء وشواهد القرى والمدر - ابن خلدون

- جورج مارسي يصف الوجود الهلالي قائلاً : « ما يسمى بالغزو الهلالي يظهر مع البعد الزماني كأكبر كارثة ما كان لبلاد البربر أن تشفى منها

- العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك وقال فيه : « والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وأبعد مجالاً في الفقر وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض لإيلافهم ذلك وللتوحّش - ابن خلدون
ويااتي اعرابي يقول لنا شرعية قانونية ؟؟!!!!

يا أخي خيرو ليس لديهم ما يفتخرون به المساكين فأصبحوا يفتخرون بالسلب والنهب والسطو و السرقات والهمجية و تخريب العمران و شق وبقر البطون خوفا أن يكون قد أخفي فيه المال وكل هذا هو القانون في إعتقاد الهمج المخربون أعداء الحضارة

[kheiro didine]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thawizat

يا أخي خيرو ليس لديهم ما يفتخرون به المساكين فأصبحوا يفتخرون بالسلب والنهب والسطو و السرقات والهمجية و تخريب العمران و شق وبقر البطون خوفا أن يكون قد أخفي فيه المال وكل هذا هو القانون في إعتقاد الهمج المخربون أعداء الحضارة

يا اختي ثويزات الناس مثل هؤلاء ليسوا اهلا للنقاش اصلا ( رانا غير نضيعو وقتنا معاهم )

لم يجد تاريخ يكتبه راح يزور انساب القبائل الامازيغية
او يفتخر بالقتل والنهب او يفتخر بكثرة عدد قبائل الهمجية - فرسان النور -

[thawizat]

شكرا أخي محمد على الموضوع ، أجدادنا كانوا أبطالا قبل وبعد الاسلام

[Numidico]

"""
العرب الهلاليين الاقوياء فرضوا وجودهمبواسطة سيوفهم

لانهم جاؤوا بطريقه قانونيه ونصبوا حكام جدد على ولاياتهم


وجود الهلاليين وجود شرعى قانونى """

العرب لا يتغلبون إلا على البسائط :

و ذلك أنهم بطبيعة التوحش الذي فيهم أهل انتهاب و عيث ينتهبون ما قدروا عليه من غير مغالبة و لا ركوب خطر ويفرون إلى منتجعهم بالقفر ولا يذهبون إلى الزاحفة والمحاربة إلا إذا دفعوا بذلك عن أنفسهم فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه و لا يعرضون له ، والقبائل الممتنعة عليهم بأوعار الجبال بمنجاة من عيثهم وفسادهم لأنهم لا يتسلقون إليهم الهضاب و لا يركبون الصعاب و لا يحاولون الخطر و أما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية و ضعف الدولة فهي نهب لهم و طمعة لآكلهم يرددون عليها الغارة و النهب و الزحف لسهولتها عليهم إلى أن يصبح أهلها مغلبين لهم ثم يتعاورونهم باختلاف الأيدي و انحراف السياسة إلى أن ينقرض عمرانهم و الله قادر على خلقه و هو الواحدالقهار لا رب غيره.

العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب :

و السبب في ذلك أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم فصار لهم خلقاً و جبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم وعدم الانقياد للسياسة وهذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلة و التغلب و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران ومناف له فالحجر مثلاً إنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر فينقلونه من المباني و يخربونها عليه ويعدونه لذلك و الخشب أيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمدوا به خيامهم و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم و أيضاً فطبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس و أن رزقهم في ظلال رماحهم و ليس عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه فإذا تم اقتدارهم على ذلك بالتغلب و الملك بطلت السياسة في حفظ أموال الناس و خرب العمران و أيضاً فلأنهم يكلفون على أهل الأعمال من الصنائع و الحرف أعمالهم لا يرون لها قيمة ولا قسطاً من الأجر والثمن والأعمال كما سنذكره هي أصل المكاسب وحقيقتها و إذا فسدت الأعمال و صارت مجاناً ضعفت الآمال في المكاسب و انقبضت الأيدي عن العمل واذعر الساكن وفسد العمران و أيضاً فإنهم ليست لهم عناية بالأحكام و زجر الناس عن المفاسد و دفاع بعضهم عن بعض إنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهباً أو غرامة فإذا توصلوا إلى ذلك و حصلوا عليه أعرضوا عما بعده من تسديد أحوالهم والنظر في مصالحهم و قهر بعضهم عن أغراض المفاسد وربما فرضوا العقوبات في الأموال حرصاً على تحصيل الفائدة والجباية و الاستكثار منها كما هو شأنهم و ذلك ليس بمغن في دفع المفاسد و زجر المتعرض لها بل يكون ذلك زائداً فيها لاستسهال الغرم في جانب حصول الغرض فتبقى الرعايا في ملكتهم كأنها فوضى دون حكم و الفوضى مهلكة للبشر مفسدة للعمران بما ذكرناه من أن وجود الملك خاصة طبيعية للإنسان لا يستقيم وجودهم و اجتماعهم إلا بها و تقدم ذلك أول الفصل و أيضاً فهم متنافسون في الرئاسة وقل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره و لو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل و على كره من أجل الحياء فيتعدد الحكام منهم و الأمراءو تختلف الأيدي على الرعية في الجباية و الأحكام فيفسد العمران و ينتقض.

العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة :

و السبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقياداً بعضهم لبعض للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهواؤهم فإذا كان الدين بالنبؤة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم و ذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم و اجتماعهم و ذلك بما يشملهم من الدين المذهب للغلظة والألفة الوازع عن التحاسد والتنافس فإذا كان فيهم النبي أو الولي الذي يبعثهم على القيام بأمر الله يذهب عنهم مذمومات الأخلاق و يأخذهم بمحمودها و يؤلف كلمتهم لإظهار الحق تم اجتماعهم و حصل لهم التغلب و الملك و هم مع ذلك أسرع الناس قبولاً للحق والهدى لسلامة طباعهم من عوج الملكات و براءتها من ذميم الأخلاق إلا ما كان من خلق التوحش القريب المعاناة المتهيء لقبول الخير ببقائه على الفطرة الأولى و بعده عما ينطبع في النفوس من قبيح العوائد و سوء الملكات فإن كل مولود يولد على الفطرة كما ورد في الحديث و قد تقدم.

العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك :

و السبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم و أبعد مجالاً في القفر و أغنى عن حاجات التلول و حبوبها لاعتيادهم لشظف وخشونة العيش، فاستغنوا عن غيرهم، فصعب انقياد بعضهم لبعض وذلك للتوحش، ورئيسهم محتاج إليهم غالباً للعصبية التي بها المدافعة فكان مضطراً إلى إحسان ملكتهم و ترك مراغمتهم لئلا يختل عليه شأن عصبيته فيكون فيها هلاكه وهلاكهم، وسياسة الملك و السلطان تقتضي أن يكون السائس وازعاً بالقهر و إلا لم تستقم سياسته.
و أيضاً فإن من طبيعتهم كما قدمناه أخذ ما في أيدي الناس خاصة و التجافي عما سوى ذلك من الأحكام بينهم و دفاع بعضهم عن بعض فإذا ملكوا أمة من الأمم جعلوا غاية ملكهم الانتفاع بأخذ ما في أيديهم و تركوا ما سوى ذلك من الأحكام بينهم، وربما جعلوا العقوبات على المفاسد في الأموال حرصاً على تكثير الجبايات، وتحصيل الفوائد فلا يكون ذلك وازعاً، وربما يكون باعثاً بحسب الأغراض الباعثة على المفاسد واستهانة ما يعطي من ماله في جانب غرضه، فتنمو المفاسد بذلك و يقع تخريب العمران فتبقى تلك الأمة كأنها فوضى مستطيلة أيدي بعضها على بعض، فلا يستقيم لها عمران و تخرب سريعاً شأن الفوضى كما قدمناه فبعدت طباع العرب لذلك كله عن سياسة الملك



ورغم كل هذا يعتقدون أنهم خير خلق الله و لا يفوتون فرصة إلا و يصدعون رؤوسنا بفخرهم الذي لا حدود له.

[مريم.888]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kheiro didine

لو طبق الاسلام في قبائل بني هلال القرامطة
لقتلو كلهم لانهم اشهرو السيف وجاؤ للغزو والقتل

- الاعراب اشد كفرا ونفاقا - صدق الله العظيم -
- وإفريقية والمغرب لما جاز إليها بنو هلال وسليم منذ أول المائة الخامسة وتمرسوا بها لثلاثمائة وخمسين من السنين قد لحق بها وعادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان والبحر الرومي كله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم وتماثيل البناء وشواهد القرى والمدر - ابن خلدون

- جورج مارسي يصف الوجود الهلالي قائلاً : « ما يسمى بالغزو الهلالي يظهر مع البعد الزماني كأكبر كارثة ما كان لبلاد البربر أن تشفى منها

- العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك وقال فيه : « والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وأبعد مجالاً في الفقر وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض لإيلافهم ذلك وللتوحّش - ابن خلدون
ويااتي اعرابي يقول لنا شرعية قانونية ؟؟!!!!

نعم اخي خيرو لقد افتى علماء الدين في ذلك العصر بالجهاد ضد هؤلاء البدو نظرا لما سببوه من فساد للعباد

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kheiro didine

الهلاللين لهم شرعية في سرقة الحجاج وسرقة الحجر الاسود
نعم فرضو انفسهم بالسيوف وقتلوا ونهبوا
اخر من يتكلم عن القانون هم الاعراب
لكن نريد ان نسمع منك ماهي شرعيتكم في بلاد الامازيغ قبل طردكم من الحجاز ومصر

اولا لا توجد شيء اسمه بلاد الأمازيغ

يوجد شيء اسمه

بعد ان حرر العرب الجزائر من الرومان وا سقطوا الدوله الرومانيه .... و ليس الدوله الامازيغيه .؟؟؟ لأنه لم يثبت تاريخيا وجود دوله بربريه كانت تحكم ذالك الوقت

اقول بعد ان حرروها من الروم اصبحت ارض عربيه ؟؟؟ ومعليش قالوا اخواننا فى الدين قلنا دوله اسلاميه

ثم تبحث عن شرعيه

ادهب الى قبر السلطان الفاطمى الملك الشرعى للجزائر فى تلك الفتره ليعطيك نسخ من مراسيم ملكيه تقضى بتصيب قبائل العربيه الاعرابيه حكام جدد على المنطقه و ولاة جدد على مناطقهم الثلاث المعروفه وهى

ولاية باجه و تونس
ولابة طرابلس و الجريد
ولاية قنسطينه من لبحر الى الرمل

ملاحظه لم يشهد التاريخ تنصيب جماعى لولاة جدد كهذا التنصيب القانونى الذ ى لا غبار عليه


لا يوجد نقاش فى الوجود القانونى الأعراب فى الجزائر

والله لو تحاول الف مره ان تقنعنى ان وجودهم غير قانونى لن اصدقك لأن المصادر كلها اثبتت وجودهم القانونى فى المنطقه


يا ميس نثمورت يا ولد بقايث ألا تحترم القانون و زعما انتم القبايل اكثر ناس يحترموا القانون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم.888

نعم اخي خيرو لقد افتى علماء الدين في ذلك العصر بالجهاد ضد هؤلاء البدو نظرا لما سببوه من فساد للعباد

هههههههههههههه

ويبدو ان مريم تبحث على فتوه جديده
تريد ان تجاهد فيها احفاد هؤلاء الاعراب الآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههههههههههههههههههههههههههههه

ألم يكفيك ما شاهدتيه يا مريم من تطاير الرؤوس فى جبالك الجيجليه احد اكبر معاقل الارهاب من طرف اخوانكم و اولاد عمكم و جيرانكم ؟؟؟

اتقى الله

و الله يهديك

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kheiro didine

لو طبق الاسلام في قبائل بني هلال القرامطة
لقتلو كلهم لانهم اشهرو السيف وجاؤ للغزو والقتل

- الاعراب اشد كفرا ونفاقا - صدق الله العظيم -
- وإفريقية والمغرب لما جاز إليها بنو هلال وسليم منذ أول المائة الخامسة وتمرسوا بها لثلاثمائة وخمسين من السنين قد لحق بها وعادت بسائطه خراباً كلها بعد أن كان ما بين السودان والبحر الرومي كله عمراناً تشهد بذلك آثار العمران فيه من المعالم وتماثيل البناء وشواهد القرى والمدر - ابن خلدون

- جورج مارسي يصف الوجود الهلالي قائلاً : « ما يسمى بالغزو الهلالي يظهر مع البعد الزماني كأكبر كارثة ما كان لبلاد البربر أن تشفى منها

- العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك وقال فيه : « والسبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم وأبعد مجالاً في الفقر وأغنى عن حاجات التلول وحبوبها لاعتيادهم الشظف وخشونة العيش فاستغنوا عن غيرهم فصعب انقياد بعضهم لبعض لإيلافهم ذلك وللتوحّش - ابن خلدون
ويااتي اعرابي يقول لنا شرعية قانونية ؟؟!!!!

ادا كانت البداوه هى اساس العنف


فأغلبية البربر تاريخيا هم كذالك من البدو و اغلبهم كان يسكن تحت الخيم فى العهد الرومانى و الى غاية الاستعمار الفرنسي


القضيه ما فيها هى سياسه فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سلام

[allamallamallam]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة numidico

"""
العرب الهلاليين الاقوياء فرضوا وجودهمبواسطة سيوفهم

لانهم جاؤوا بطريقه قانونيه ونصبوا حكام جدد على ولاياتهم


وجود الهلاليين وجود شرعى قانونى """

العرب لا يتغلبون إلا على البسائط :

و ذلك أنهم بطبيعة التوحش الذي فيهم أهل انتهاب و عيث ينتهبون ما قدروا عليه من غير مغالبة و لا ركوب خطر ويفرون إلى منتجعهم بالقفر ولا يذهبون إلى الزاحفة والمحاربة إلا إذا دفعوا بذلك عن أنفسهم فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه و لا يعرضون له ، والقبائل الممتنعة عليهم بأوعار الجبال بمنجاة من عيثهم وفسادهم لأنهم لا يتسلقون إليهم الهضاب و لا يركبون الصعاب و لا يحاولون الخطر و أما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية و ضعف الدولة فهي نهب لهم و طمعة لآكلهم يرددون عليها الغارة و النهب و الزحف لسهولتها عليهم إلى أن يصبح أهلها مغلبين لهم ثم يتعاورونهم باختلاف الأيدي و انحراف السياسة إلى أن ينقرض عمرانهم و الله قادر على خلقه و هو الواحدالقهار لا رب غيره.

العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب :

و السبب في ذلك أنهم أمة وحشية باستحكام عوائد التوحش و أسبابه فيهم فصار لهم خلقاً و جبلةً و كان عندهم ملذوذاً لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم وعدم الانقياد للسياسة وهذه الطبيعة منافية للعمران و مناقضة له فغاية الأحوال العادية كلها عندهم الرحلة و التغلب و ذلك مناقض للسكون الذي به العمران ومناف له فالحجر مثلاً إنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر فينقلونه من المباني و يخربونها عليه ويعدونه لذلك و الخشب أيضاً إنما حاجتهم إليه ليعمدوا به خيامهم و يتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا في حالهم على العموم و أيضاً فطبيعتهم انتهاب ما في أيدي الناس و أن رزقهم في ظلال رماحهم و ليس عندهم في أخذ أموال الناس حد ينتهون إليه بل كلما امتدت أعينهم إلى مال أو متاع أو ماعون انتهبوه فإذا تم اقتدارهم على ذلك بالتغلب و الملك بطلت السياسة في حفظ أموال الناس و خرب العمران و أيضاً فلأنهم يكلفون على أهل الأعمال من الصنائع و الحرف أعمالهم لا يرون لها قيمة ولا قسطاً من الأجر والثمن والأعمال كما سنذكره هي أصل المكاسب وحقيقتها و إذا فسدت الأعمال و صارت مجاناً ضعفت الآمال في المكاسب و انقبضت الأيدي عن العمل واذعر الساكن وفسد العمران و أيضاً فإنهم ليست لهم عناية بالأحكام و زجر الناس عن المفاسد و دفاع بعضهم عن بعض إنما همهم ما يأخذونه من أموال الناس نهباً أو غرامة فإذا توصلوا إلى ذلك و حصلوا عليه أعرضوا عما بعده من تسديد أحوالهم والنظر في مصالحهم و قهر بعضهم عن أغراض المفاسد وربما فرضوا العقوبات في الأموال حرصاً على تحصيل الفائدة والجباية و الاستكثار منها كما هو شأنهم و ذلك ليس بمغن في دفع المفاسد و زجر المتعرض لها بل يكون ذلك زائداً فيها لاستسهال الغرم في جانب حصول الغرض فتبقى الرعايا في ملكتهم كأنها فوضى دون حكم و الفوضى مهلكة للبشر مفسدة للعمران بما ذكرناه من أن وجود الملك خاصة طبيعية للإنسان لا يستقيم وجودهم و اجتماعهم إلا بها و تقدم ذلك أول الفصل و أيضاً فهم متنافسون في الرئاسة وقل أن يسلم أحد منهم الأمر لغيره و لو كان أباه أو أخاه أو كبير عشيرته إلا في الأقل و على كره من أجل الحياء فيتعدد الحكام منهم و الأمراءو تختلف الأيدي على الرعية في الجباية و الأحكام فيفسد العمران و ينتقض.

العرب لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة :

و السبب في ذلك أنهم لخلق التوحش الذي فيهم أصعب الأمم انقياداً بعضهم لبعض للغلظة والأنفة وبعد الهمة والمنافسة في الرئاسة فقلما تجتمع أهواؤهم فإذا كان الدين بالنبؤة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم و ذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل انقيادهم و اجتماعهم و ذلك بما يشملهم من الدين المذهب للغلظة والألفة الوازع عن التحاسد والتنافس فإذا كان فيهم النبي أو الولي الذي يبعثهم على القيام بأمر الله يذهب عنهم مذمومات الأخلاق و يأخذهم بمحمودها و يؤلف كلمتهم لإظهار الحق تم اجتماعهم و حصل لهم التغلب و الملك و هم مع ذلك أسرع الناس قبولاً للحق والهدى لسلامة طباعهم من عوج الملكات و براءتها من ذميم الأخلاق إلا ما كان من خلق التوحش القريب المعاناة المتهيء لقبول الخير ببقائه على الفطرة الأولى و بعده عما ينطبع في النفوس من قبيح العوائد و سوء الملكات فإن كل مولود يولد على الفطرة كما ورد في الحديث و قد تقدم.

العرب أبعد الأمم عن سياسة الملك :

و السبب في ذلك أنهم أكثر بداوة من سائر الأمم و أبعد مجالاً في القفر و أغنى عن حاجات التلول و حبوبها لاعتيادهم لشظف وخشونة العيش، فاستغنوا عن غيرهم، فصعب انقياد بعضهم لبعض وذلك للتوحش، ورئيسهم محتاج إليهم غالباً للعصبية التي بها المدافعة فكان مضطراً إلى إحسان ملكتهم و ترك مراغمتهم لئلا يختل عليه شأن عصبيته فيكون فيها هلاكه وهلاكهم، وسياسة الملك و السلطان تقتضي أن يكون السائس وازعاً بالقهر و إلا لم تستقم سياسته.
و أيضاً فإن من طبيعتهم كما قدمناه أخذ ما في أيدي الناس خاصة و التجافي عما سوى ذلك من الأحكام بينهم و دفاع بعضهم عن بعض فإذا ملكوا أمة من الأمم جعلوا غاية ملكهم الانتفاع بأخذ ما في أيديهم و تركوا ما سوى ذلك من الأحكام بينهم، وربما جعلوا العقوبات على المفاسد في الأموال حرصاً على تكثير الجبايات، وتحصيل الفوائد فلا يكون ذلك وازعاً، وربما يكون باعثاً بحسب الأغراض الباعثة على المفاسد واستهانة ما يعطي من ماله في جانب غرضه، فتنمو المفاسد بذلك و يقع تخريب العمران فتبقى تلك الأمة كأنها فوضى مستطيلة أيدي بعضها على بعض، فلا يستقيم لها عمران و تخرب سريعاً شأن الفوضى كما قدمناه فبعدت طباع العرب لذلك كله عن سياسة الملك



ورغم كل هذا يعتقدون أنهم خير خلق الله و لا يفوتون فرصة إلا و يصدعون رؤوسنا بفخرهم الذي لا حدود له.

من العرب خرج خير خلق الله سيدنا محمد النبي العربى علية الصلاة والسلام


يكفى هذا العرب فخرااا اذا افتخروا


علما ان العرب لا يفتخرون الا اذا افتخروا غيرهم بنسبهم و اصلهم

وهاته عادة فيهم الى اليوم فى الجزائر و غيرها من الدول

سلام يا وليدى

[مريم.888]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

ادا كانت البداوه هى اساس العنف


فأغلبية البربر تاريخيا هم كذالك من البدو و اغلبهم كان يسكن تحت الخيم فى العهد الرومانى و الى غاية الاستعمار الفرنسي


القضيه ما فيها هى سياسه فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سلام

فرق كبير بين الامازيغ المسالمين و الاعراب اللصوص
قبل مجيء الاعراب كانت بلاد المغرب و افريقية تنعم بالامان
كيف تقارن الزناتيين بناة القصور بالاعراب مخربي العمران؟

[مريم.888]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam

هههههههههههههه

ويبدو ان مريم تبحث على فتوه جديده
تريد ان تجاهد فيها احفاد هؤلاء الاعراب الآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههههههههههههههههههههههههههههه

ألم يكفيك ما شاهدتيه يا مريم من تطاير الرؤوس فى جبالك الجيجليه احد اكبر معاقل الارهاب من طرف اخوانكم و اولاد عمكم و جيرانكم ؟؟؟

اتقى الله

و الله يهديك

هؤلاء الارهابيون الذين تتكلم عنهم هم قلة لها اديولوجية دينية اما الاعراب فكانوا كلهم يشاركون في النهب رجالا و شيوخا و نساء و اطفالا
الله يهديك انت اذا كنت تحس بكلمة الله