|
|
|
|||||||
| أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
فليكن شعارك................يوم بلا ذنب
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-29, 02:06
|
رقم المشاركة : 1681 | ||||
|
يحكى أن يونس بن عبد اﻷعلى - أحد طلاب اﻹمام الشافعي - اختلف مع اﻹمام محمد بن إدريس الشافعي في مسألة أثناء إلقائه درساً في المسجد!!...
فقام يونس غاضباً .. وترك الدرس.. وذهب إلى بيته!!... فلما أقبل الليل ، سمع يونس صوتَ طرْقٍ على باب منزله!!... فقال يونس: مَنْ بالباب؟... قال الطارق: محمد بن إدريس!!... قال يونس: فتفكرتُ في كل مَنْ كان اسمه محمد بن إدريس إلا الشافعي!!... قال: فلما فتحتُ الباب ، فوجئتُ به!! فقال اﻹمام الشافعي: "يا يونس تجمعنا مئاتُ المسائل .. أتُفرّقُنا مسألة"؟!.. فلا تحاول الانتصار في كل الإختلافات .. فكثيراً ما يكون كسبُ القلوب أوْلى من كسب المواقف!!.. و لا تهدم جسوراً بنيْتَها و عبرتَ عليها .. فربما تحتاجها للعودة يوماً ما !!.. حاول دوماً أن تكره الخطأ .. و لا تكرهْ المخطئ!!.. كنْ باغضاً للمعصية .. و سامحْ العاصي!!... انتقد القولَ ..و لكن احترم قائله !!.. فمهمّتُنا في الحياة أن نقضي على المرض .. لا على المرضى!!.. فإذا أتاك المُعتذر...فاصفحْ!!... و إنْ جاءك المهمومُ .. فأنصتْ له!!.. و إنْ قصَدَك المحتاج.. فأعطِه مما أعطاك الله!! و إذا أتاك الناصحُ.. فاشكرْه !.. و حتى لو حصدتَ شوكاً يوماً ما .. فكنْ للورد زارعاً و لا تتردد!! 
|
||||
|
2015-03-29, 19:35
|
رقم المشاركة : 1682 | |||
|
قيل لأحد السلف : ألم تصدك المحن عن الطريق؟
قال : والله لولا المحن لشككت فى الطريق! |
|||
|
2015-03-30, 21:35
|
رقم المشاركة : 1684 | |||
|
و ﺇﺛﺒَﺘﻲ أخيّة ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤَﻖّ ﻭ ﻟَﻮ ﻛﻨﺖِ ﻭﺣﺪﻙِ |
|||
|
2015-04-02, 12:52
|
رقم المشاركة : 1686 | |||
|
أنت رائع حين تتجاهل من يُسيء إليك |
|||
|
2015-04-03, 11:07
|
رقم المشاركة : 1687 | |||
|
حـوار شيق بين الدنيا و الدين . |
|||
|
2015-04-08, 20:13
|
رقم المشاركة : 1690 | |||
|
الحُرُّ بَالإِشَارَةِ يَفْهَم
|
|||
|
2015-04-08, 20:57
|
رقم المشاركة : 1691 | ||||
|
سلام
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اهلا بالفاضلة زرقاء اليمامة و أتمنى ان تكوني بتمام العافية و الصحة ....الشائع و المعروف في المبنى اللغوي الذي خطته أناملك المباركة هو ...أنه يبتدئ....بلفظ ...اللبيب بالاشارة يفهم و ليس الحر فاللبيب من لديه لب.... و في لغة العرب هو من لديه عقل اي قلب به يعقل الامور و يدركها .... اما ان أنت فقد وظفتِ كلمة الحر ....فربما من تقصدين بالكلام ....صودرت حريته ....اعاقها حاجز ...لذا اراك تنبهين لا علينا....فحب الخير سمة الكرام و من سمت روحه في سما الحياة رأى الناس جميعهن إخوانا له...فجعل من بذل النصح شعارا و من حبهم راحة لنفسه فأكرم بتلك النفس و أكرم بالخلق الفذ ......ذاك الخلق.....حب الخير للناس ....نجد في الحياة امورا .....كثيرة فنحار تجاهها و لا ندري انمشي يُمنةً او يُسرة.....بل تتيه عقولنا في ما نريد فيما نحب تحقيقه فيما عرفناه ...و ما عرفنا اليه طريقا كثر السراب ....و ما استطعنا ان نقطع الطريق الى ما نريد ....امامنا مفازة قد نهلك فيها و ما ننجو منها ....صارت احلامنا ضربا من السراب ...كثيرا ما نغمض العين تجاهه....نترك الامر رهقا من متاعب الحياة........ذاك السراب الذي صار واقع لنا ....صار مصاحبا لنا في اقامتنا و ترحالنا صرنا نرى و لا نتكلم ...نفهم و لكن لا نرد....صرنا كالعدم* ..... من كثرة ما استحلنا اليه* ...تساوى عندنا كل شيئ ...حتى نسينا انفسنا في خضم الحياة و ربما استحلينا تلك الحياة و ما هي بحياة ....درك و شقاء....هي ......ذاك العدم لكن كما يقال و قد قيل....يبقى ذلك البصيص ....ينير في العتمات الدرب ...فنرى بالبصائر ما لا يبصره البصير و الشمس في رابعة السماء.....نرى به الدرب و طريق الوصال و الوصول.....و لا طعم للحياة لو شعاع الامل ...نرى انه من تحت الانقاض تنبثق الحياة ..وأنه**.....ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس و فيه يعصرون.....** شكرا لكل من مر بهاته الصفحة جزاكم كل خير و بارك الله فيكم ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
|
||||
|
2015-04-17, 11:03
|
رقم المشاركة : 1692 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله قيل .....ما أجمل الفتن و المحن التي تعرفنا قدرة الله علينا و قدر أنفسنا عند الله الجليل أجل ....ما أجمل تلك العوائق ...تلك الامور التي قد تنغص بعض أمرك تشتت شملك ...تقطع الدرب دونك ....تجعلك تتفكر....ينقطع عنك طريق الراحة حيث كانت تمضي حياتك دائمة في روتين و صمت مطبق رهيب تلتفت فجأة فلا ترى الا الخطب الجسيم امامك....آهٍ لا مفر منه و الله لا وزن...فينشغل فكرك....تصيبك اللأواء و الاحزان و يركب في جنباتك ذلك الهم الذي تتفاوت جسامته و كبره حسب نوع المصيبة......هنا قد أمكن منه هذا العدو ....المصيبة....فلا مفر له منه الا الى الله العلي الاعلى الوهاب....الى الله رب الارباب.....فيطرق أحدنا الباب ....وأي باب....باب الدعاء ....الباب الذي لا بواب عليه و لا ينغلق الى ان تنقضي ايام حياتنا ...لكن نحن من هجرنا اللجأ الى دعاء الله في الرخاء و جعلنا العبادة على حسب ما نريد و في الشدة فقط صرنا كما يقال سوفسطايون ...ذرائعيون...لا يؤمنون بشيئ الا بقدر ما يوفر لهم من منفعة او لذة نسأل الله العافية......أُتِم كلامي.....فهنا قد نقبل على الابتهال و نكثر الدعاء و ماهي الا ايام يزول الهم بفضل الله كثير الانعام و الامتنان ...و يزول معه اضطرارنا و يزول معه دعاؤنا و خوفنا من الله الجليل تلك هي حالنا مع خالقنا ......فأي خلق لنا نعامل به ربنا المنعم علينا بأنواع الآلاء و النعم .....فهل هذا خلق العبيد ...فهل عرفنا قدر الله في حياتنا و في تفضله علينا و من كان حاله مع ربه هكذا ...فهل له حظ او خلاق عنده هل ان دعى العبد يستجاب له؟؟ و هل له الحسنى اذا ذهب للقاء الله الجليل صرنا نعامل الله ....خالِقُ الجن و الانس و خالق كل شيئ ....ما علمناه و ما لم نعلمه .....بفكرنا المادي البحث ....نحن من مادة ...و اصبح تفكيرنا مادي ...فهل أفقنا من سباتنا ...من رقادنا و لو هنيهة أيضا ما رأيت في نفسي....و أتمنى ان اكون الوحيد بين إخواني و أخواتي ....أنني صرت بلا قلب و لا سمع و لا بصر.....و ربما حتى قلت غيرتي ...و كثرت زلتي ...و صرت مستهترا ...اتكاسل عن الكثير من الامور و الله أعرف السبب ......و لي في نفسي دليل و بيان فكلما هجرت القرآن تلاوة و عملا ...اصابني العمى ...ارى و لا ارى ...ااسمع و لا اعي ....امشي من غير هدى القران رحمة...بها يرحمنا القرآن ايضا و طامتنا الكبرى اننا صرنا عاكفون على اصنام لنا ...هي هاته الالات ....من حواسيب و هواتف ذكية ....صرنا نعكف عليها الساعات الطوال...غارقين في شهواتنا و لذاتنا ...نتتبع الفساد الاخلاقي....فقلت مروؤتنا و قلت غيرتنا و كل شخص يرى نفسه انه على خير و يشكر نفسه الشكر العظيم و لا يلبث حتى صرنا نكذب من غير طائل فهل نحن على خير عبدنا النت حتى صار احدنا من دونها ضيق الصدر ...غاضبا لا يقف في وجهه احد ... لا يرتاح حتى يقلب صفحاتها و يخلد الى ما تطرب اليه غريزته و فقط هذا حالنا ....و من ليس هذا حاله فلينأى بنفسه قبل ان يسقط في هاوية النت . . . سبحان الله ....فهل ...من شر ما اصابنا من حب الشهوات ..... صرنا كمثل ثور المصارعة ثائرين نجري الى حتفنا و نحن نظن اننا على خير اي خير و قد صرنا نعكف على صنم اسمه الانترنت و الله ماذا يسمى ترك الاوقات و الصلوات و فعل الخيرات و كل عمل ....و العكوف على هاتف او حاسوب ليس الساعة او الساعتين بل اليوم كله او الليل بطوله اليس تركنا للصلاة او التهاون عليها ...خذلان و الاعتكاف الى الصنم الجديد عبادة و ان لم تكن هناك حركات تعبدية..... فمجرد ترك عبادة الله او التخاذل عليها ...و الركون الى امر اخر .....هو عبادة غير الله ...و ان سمينا ذلك بمسميات نحن نعي هاته الفكرة....فهل الاجيال التي بعدنا تعي معنى العبودية و اخلاصها لله الجليل تبدلت معايير كثيرة و لا بد من الرجعة و الا كان حكم الله فينا ماضٍ كما مضى فيمن كانوا قبلنا الخوف و الجوع و العذاب فما أحلم الله عنا ...سبحانه و تعالى ....و ان طغينا فإلى حين يؤخرنا و ان جاء بأسه فعن يقين ....ذلك ....بما كسبت ايدينا .. جيلنا ....في هذا اليوم 17 افريل 2015 هل هو على امر الله و اتباع سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم..........و الله ثلة تعد على الاصابع ربما هي في منأى فيا من قرأ مقالتي.....الى متى غفلتنا ...و هلى الى أوبةٍ و رجوع الى الله من سبيل نسال الله ان يهدينا
و الله كل الكلام موجه لي انا أولا قبل غيري.نسأل الله ان يهدينا و يكفينا ما لا يليق انه بكل جميل كفيل و هو حسبنا و نعم الوكيل و صلٍّ اللهم و سلم على النبي المصطفى و الحبيب المجتبى صاحب الجبين الازهر و الوجه الانور صاحب اللواء المعقود و الحوض المورود و على آله الطيبين و صحابته الغر الميامين و على التابعين بإحسان الى يوم الدين و اشملنا بعفوك ورحمتك يا أرحم الراحمين بارك الله فيكم ســــــــــــــــــــــــــــــلام |
|||
|
2015-04-18, 21:56
|
رقم المشاركة : 1693 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سطور ألفت أن أكتبها هاهنا مما يجول في خاطري .....فأنا أكره أن أنقل كلاما لغيري.. الا اذا كان من الدرر النادرة لأعلام السلف....رحمهم الله و ايانا برحمته التي وسعت كل شيئ لكن أجدني اليوم مرهقا ...تعبا ...لا أدري ما أكتب ...أو على الاقل ما أسرده ....تعب يسري في الفكر ان صح التعبير قبل ان سرى بعد ذلك في سائر أركان جسدي ما وجدت ذاك البلسم الذي لعلي اذا أخذته جرت تلك السعادة و قبلها الشفاء من هذا الداء الرديئ....داء معنوي قبل اي يصيب الجسد بالعياء... داء الملل ...او ما قد شاع لدينا باسم .....الروتين....ان تصبح حياتنا حلقات مفرغة من اي شيئ الا الامور التي ألفنا القيام و لكثرة ما أصابنا صرنا لا نفرق بين الامس و اليوم و الغد....فكَلَّت نفوسنا و انزوينا في الكسل ...و ما صرنا نعي وجودنا و لا ما نريد و لا ما يراد بنا....اليس هذا حالنا و حال الكثيرين منا....هههههههه لا ليس حال الجميع فهناك صنوف اخرى من نجد له همة لا نجدها عند الكثيرين ....منهم الكثير ...لهم همة لا مثيل لها في جمع الدرهم و الدينار فلا يكِلُّون و لا يملون من ذلك ....لكن هي أشر خاصة مع نسيان كل شيئ ....ربما حتى ما افترضه الله من الواجبات من صلاة و فروض تخص المال...... هناك قلة تمشي الى مقاصدها بخطى ثابتة ....عرفت ماهية الحياة ...و ما الغرض منها .....و ما السبيل الى الغرض من الحياة فاستعانت بكل وسيلة متاحة لحصيل امور الدنيا لكي لا تعيش في ضيق و ايضا كي تحيا حياة بها تتقي يوم التغابن ...نجانا الله من شر اهوال يوم القيامة ....فهاته الفئة من تعرف معنى الحياة اما انا فمتخبط في كلامي ....لا اعرف ما اكتب و لما اكتب مرات تأتي الكلمات على نسق جميل و مرات تخونني ..فلا تتصل كلمة بأختها ...بل تختلف ...كإختلاف الضرة مع الضرة ....و لا يصرح معنى حينذاك .... نسأل الله ان يرزقنا العلم و الحلم و حسن الفهم و ان يكفينا ما لا يليق بارك الله فيكم و جزاكم الله كل خير ســــــــــــــــــــــــلام
|
|||
|
2015-05-05, 12:59
|
رقم المشاركة : 1694 | ||||
|
اقتباس:
شكرا على كلامك الطيب جعله الله في ميزان حسناتك فقط قد الفنا كامك الطيب و مشاركاتك الفذة بارك الله فيك و اقر عينيك بما تحبين ســـــــــــــــــــــلام |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ...............و, راسي, عذرا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
فليكن شعارك................يوم بلا ذنب
العرض العادي
