لمنع تمدد الصين وتركيا وأمريكا وروسيا.. فرنسا تناور في إفريقيا من أجل بقاء هيمنتها على القارة من بوابة الإعتراف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لمنع تمدد الصين وتركيا وأمريكا وروسيا.. فرنسا تناور في إفريقيا من أجل بقاء هيمنتها على القارة من بوابة الإعتراف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-05-27, 11:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










B12 لمنع تمدد الصين وتركيا وأمريكا وروسيا.. فرنسا تناور في إفريقيا من أجل بقاء هيمنتها على القارة من بوابة الإعتراف

فرنسا الشريرة تستخدم الإنقلابات من أجل إبقاء السيطرة الفرنسية على إفريقيا وفرنسا الخيرة تناور وتعترف بمسؤولية فرنسا وربما تعرض الإعتذار والتعويض بعد ذلك على الدول الإفريقية التي تضررت من سياساتها للحفاظ على الوجود الإستعماري في إفريقيا لقطع الطريق على منافسيها الجدد في القارة السمراء.
فرنسا الخيرة في رحلة إستدراك لأخطاء فرنسا الشريرة في إفريقيا
فهل ذلك كافياً مع تغير الظروف لصالح لاعبين أقوياء جدد
من الصعوبة بمكان إيقافهم بالنظر إلى تراجع الدور الفرنسي
والأزمة الداخلية البنياوية في داخل النظام الفرنسي ناهيك عن دوامة
الأزمة الإقتصادية التي تعيشها فرنسا والتفكك الذي يشهده
الإتحاد الأوروبي..


ماكرون يعترف بمسؤولية فرنسا عن الإبادة الجماعية في رواندا


أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس في خطاب ألقاه عند النصب التذكاري لإبادة 1994 في كيغالي أنه جاء إلى رواندا "للاعتراف بمسؤولياتنا" في المجازر.

وقال في الخطاب الذي كان موضع ترقب شديد إن فرنسا "لم تكن متواطئة" لكنها "فضلت لزمن طويل الصمت على النظر إلى الحقيقة"، خلال زيارة رسمية إلى رواندا وصفت بأنها "المحطة الأخيرة في تطبيع العلاقات" بين البلدين بعد توتر أستمر أكثر من 25 عاما على خلفية دور فرنسا في إبادة التوتسي.

وزار ماكرون نصب الإبادة الجماعية في أبرز محطة في زيارته الرامية إلى تكريس المصالحة بين البلدين بعد خلاف استمر أكثر من 25 عاما على خلفية الدور الذي لعبته فرنسا في إبادة التوتسي العام 1994.

وألقى ماكرون خطابا عند هذا النصب حيث ترقد رفات 250 ألف شخص من أصل أكثر من 800 ألف غالبيتهم من التوتسي وقعوا ضحية إحدى المآسي الأكثر دموية في القرن العشرين.

المصدر: الخبر








 


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc