جريمة لا تغتفر

[@ أمـينـة-94 @]

نعم وصلت بارك الله فيك ولك استاذ

ولكن هل لها من مطبق.....في عالم عجب الزمان لأمره

نأمل ذلك

[النوري1]

لنهب جميعا لبناء الدولة الجزائرية الحديثة ليس من أجل فلان او فلان و لكن نكاية في الاعداء و الشامتين بالامس.

[Imad Bouanzoul]

البسملة1

الرسالة وصلت بأتم معناها
إنشاء اللله تصل للكل

[النوري1]

سيشفى غليلي يوم نبني محطة بحجم cap canaveral الفضائية ولو في 2050

[النوري1]

أ لا من يفرح بن مهيدي ..

[ميمي سمية]

هههه صدقني لم تصل الرسالة بعد

اصلا الجملة الاولى مافهمتهاش

ان تشرب قهوة بالسكوارالحديقة المعروفة العاصمة فتلك جريمة لا تغتفر و هدا ما يجهله جل الشباب و تلك طامتهم

[النوري1]

أولا تعلمين ان الاماكن و المقاهي الفاخرة و المحترمة محرمة على الجزائري واجدادك حينها كانوا يدفعون الحكر الضريبة على قططهم و حتى نافدة el gourbi كم كان الجزائري محتقر او ليس الفرنسيون المستدمرون من بنى العاصمة بما فيها حديقة السكوار و غيرها هل بنيت لاجل عيونك او ليس لابنائهم هم لو كانوا يعلمون ان امثالي و امثالك من يستمتع بها ما بنوها ان الحرب العرقية هي وجه من أوجه الحرب القديمة الجديدة و لا ريب.

[النوري1]

انهم لا يزالون الحدر ثم الحدر..

[النوري1]

هل يعيد التاريخ نفسه..اه ادن..

[raja_hanin]

شكرا على النصيحة

[الطيب الشريف]

نعم وصلت رسالتك شكرا

[TOFNINE]

ليست فقط مقهى في العاصمة بل كل شبر في ارضنا هو لنا ودفعنا ثمن حريته بدماء اجدادنا ولا زلنا ندفع ثمنه ببقاءنا في ارضنا والحفاظ عليها من كل سوء يدبر لها ومستعدون لدفع اثمان من الدم من اجل وطننا والنخوة فينا متاصلة ومن قال ماتت فالتاريخ سجل لنا ولا زال الحبر دافئ دفئ دماءنا
ولم نحزن لما حدث لفرنسا اوما حدث لطائرة روسيا او ما يحدث لهم وهم يعرفون مادا يمثلون لنا
رغم ترحيبنا ورغم تناسينا ورغم تعازينا
فدماؤنا جزائرية وقلوبنا فلسطينية واكبادنا هي اطفال سورية وحتى جلودنا من مسلمي بورما ونحن على كلمة لا اله الا الله محمدا رسول الله
شاء من شاء .....................

[النوري1]

لا بد من ثورة ثانية في العلم و البناء نكاية فيهم و برهانا ان الجزائري فوووور.

[الدر الكامن]

والان وللاسف جل الشباب يردون ان يتسمحو بالغرب و كانه محجة او كعبة من القيم والمقدسات يرون فيهم المثالية وانها والله نظرة مادية بحت

[الدر الكامن]

طرحك قمة كيف نعمل حمالمة عند من كان يلعب الكرة برؤوس اجدادنا