أمتنا الإسلامية بين الحاضر والماضي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أمتنا الإسلامية بين الحاضر والماضي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-20, 19:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse أمتنا الإسلامية بين الحاضر والماضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أمتنا الإسلامية بين الحاضر والماضي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فإن الأمة التي تستحق الحياة الكريمة هي التي تملك من الخصائص ما يجعلها تقاوم عوامل الفناء، وبذلك تستعصي على الذوبان، وهذه الأمة تملك من الخصائص ما لا تملكه أي أمة أخرى، فكتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- عاصم لها من الفناء والزوال ما استمسكت بهما حيث إن الله -عز وجل- وعد بحفظهما.

أضف إلى ذلك: تلك الفئة الخيرة التي تمثل الإسلام في كل جيل وعصر، لا تتركه ولو نُشرت بالمناشير، وجرد بأمشاط الحديث لحمها دون عظمها.

وقد جرت على الأمة الإسلامية عبر تاريخها خطوبٌ وأهوالٌ تجاوزتها وخلصت منها بعد أن خلصت من العوامل التي أدت إلى هزيمتها وتأخرها.

وتجري اليوم على الأمة خطوب وأهوال تحيط بالإسلام وأهله، ونحن مطالبون بأن نعود إلى كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- لنتعرف على الأسباب التي أدت بهذه الأمة إلى هذا البلاء الذي يحيط بها، ويكاد يعصف بوجودها ويزهق روحها.
إن آيات الكتاب تتدفق مذكرة لنا بتاريخنا، كيف تكونت أمتنا، وكيف علا منارها، وسطع نجمها، وأشرق شمسها.

لقد كان الرعيل الأول من هذه الأمة فئة قليلة مستضعفة يخافون أن يتخطفهم الناس، فآواهم ربهم وأيدهم بنصره ورزقهم من الطيبات: (وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (الأنفال:26).

ولقد كان هذا الإيواء الإلهي من الله -تعالى- القوي الجبار، الغالب القاهر؛ تحقيقًا لوعده لهذه الأمة متى آمنت وعملت الصالحات أن يستخلفها في الأرض، ويمكِّن لها دينها الذي ارتضى لها، ويبدل خوفها آمنًا بشرط أن تحقق العبودية لله -عز وجل-: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) (النور:55).

لقد كانت الأمة العربية قبل الإسلام قبائل متناحرة متباغضة متعادية، فألف الله بين قلوبها بالإسلام، فأصبحوا بنعمة الله إخوانًا: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا) (آل عمران:103).

لقد ارتفع الرعيل الأول إلى مستوى متقدم من الرقي لم يسبقهم إليه سابق، ولم يلحقهم فيه لاحق بفضل المستوى الإيماني المتقدم، وبفضل الأخذ بهذه الشريعة المباركة: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ) (آل عمران:110)، (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (البقرة:143).

نتذكر اليوم حال أسلافنا العظام والنعم التي سعدوا بها، نعمة الإيواء الإلهي، وتأييد الله ونصره، ونعمة الأخوة القائمة على ألفة القلوب، ونعمة العزة والقوة، نتذكر ذلك كله ونحن نلعق جراحنا ونرى النعم التي سادت أمتنا يومًا تبدلت وتغيرت، لقد عدنا إلى التعادي والتباغض والاقتتال من جديد، وحالت عزتُنا ذلاً، وقوتُنا ضعفًا، وما ربك بظلام للعبيد: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) (الأنفال:53)، (وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (البقرة:211).

إن الالتزام بالدين والنصر عند المسلمين قرينان، وإن التولي عن شرع الله والهزيمة توأمان لا يفترقان:
(إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد:7)، (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) (محمد:38).

إن من سنن الله -تعالى- التي لا تعرف المحاباة أن ننعم في هذه الحياة بالأمن متى استقمنا على شرع الله، وأن نفقده ونُحرمه متى انحرف بنا المسار عن هدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، بل يؤدي هذا الانحراف إلى فساد وإفساد كما حدث للأمم السابقة عندما تركت شرعه ودينه، وحل فيها الخصام محل الوئام، وزرعت في نفوس أهلها البغضاء بعد أن كانت تظللها المحبة والألفة والإخاء: (فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ) (المائدة:14).

والخلل الذي يحصل متى تمردنا على شريعة الله لا يتوقف على الثمار المرة التي ينتجها اختلافنا، واقتتالنا، وذلنا، وهواننا، وضعفنا، بل يتعداه إلى إفساد للكون الذي نعيش فيه: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) (الروم:41)، إذ أن هناك ارتباطًا هائلاً بين أفعالنا وأقوالنا وبين هذا الكون الذي نعيش فيه، فإذا صلحت نفوسنا وقلوبنا ومجتمعاتنا، بأن حقق العباد وظيفة العبودية لرب العباد، واستقاموا على دينه ومنهجه وأقاموا شريعته، فإن الله يفتح للعباد كنوز رحمته وينزل عليهم بركات من السماء، ويخرج لهم خيرات الأرض: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) (الأعراف:96).
والقاعدة العامة التي هي من سنن الله في عباده تضمنها قوله -تعالى-: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97)، وقال -تعالى-: (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى . وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى) (طه:123-124)، ومثل هذا كثير في كتاب الله -تعالى- يعرفنا أن الاستقامة على منهج الله وشرعه يعطينا الحياة الأخروية السعيدة في جنات النعيم كما يعطينا الحياة الطيبة في الحياة الدنيا.

وإذا نحن تمردنا على أمر ربنا ونبذنا شرعه فإننا نغضب الله، وإذا غضب الله علينا أغضب علينا الكون، وحل بنا نقمه وعذابه كما أخبرنا -سبحانه- عن الذين كذبوا رسله وعصوا أمره، وأعرضوا عن شرعه: (فَكُلا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (العنكبوت:40).

فأمتنا الإسلامية عندما تعززت بدينها، وأطاعت أمر ربها واهتدت بسنة نبيها، عاشت سعيدة مجيدة، ونالت عز الدنيا وشرفها، مع ما ينتظرها من عز الآخرة وكرامة الآخرة، لكنها لما تهاونت في أمر الدين هانت على الله رب العالمين؛ فأصبحت من أحقر وأذل الأمم.

فإذا أردنا استعادة مجدنا وعزنا وشرفنا، فلابد من عودة حميدة إلى شرع الله وهدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، ولنقرأ تاريخ هذه الأمة يحكي لنا من أين يكون العز والتمكين، ومن أين يكون الضعف والذل والهوان.

نسأل الله -سبحانه وتعالى- أن يردنا إلى دينه ردًا جميلاً، وأن يعز الإسلام وأهله، وأن يذل الشرك وأهله.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كتبه/ محمد الجهمي








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-20, 19:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نـور
عضو جديد
 
الصورة الرمزية نـور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت أختي










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-20, 20:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو القعقاع1
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن الالتزام بالدين والنصر عند المسلمين قرينان، وإن التولي عن شرع الله والهزيمة توأمان لا يفترقان:
(إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد:7)، (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) (محمد:38).
والخلل الذي يحصل متى تمردنا على شريعة الله لا يتوقف على الثمار المرة التي ينتجها اختلافنا، واقتتالنا، وذلنا، وهواننا، وضعفنا، بل يتعداه إلى إفساد للكون الذي نعيش فيه
وإذا نحن تمردنا على أمر ربنا ونبذنا شرعه فإننا نغضب الله، وإذا غضب الله علينا أغضب علينا الكون، وحل بنا نقمه وعذابه
فإذا أردنا استعادة مجدنا وعزنا وشرفنا، فلابد من عودة حميدة إلى شرع الله وهدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، ولنقرأ تاريخ هذه الأمة يحكي لنا من أين يكون العز والتمكين، ومن أين يكون الضعف والذل والهوان

بارك الله فيك أخيتي سلمى
وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجميل والرائع
أسأل الله أن يجعلنا وإياك سببا في
عودة الأمة إلى كتاب ربها وسنة نبيها
وجعل الشرع حكما لها
لك مني أجمل تحية









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-20, 21:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مشتاق الجنان
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية مشتاق الجنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:11   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـور مشاهدة المشاركة
بوركت أختي

ولكِ خير الجزاء وفيكِ بارك المولى أخيتي وتشكرين على ردك الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:13   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو القعقاع1 مشاهدة المشاركة
إن الالتزام بالدين والنصر عند المسلمين قرينان، وإن التولي عن شرع الله والهزيمة توأمان لا يفترقان:

(إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ) (محمد:7)، (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ) (محمد:38).
والخلل الذي يحصل متى تمردنا على شريعة الله لا يتوقف على الثمار المرة التي ينتجها اختلافنا، واقتتالنا، وذلنا، وهواننا، وضعفنا، بل يتعداه إلى إفساد للكون الذي نعيش فيه
وإذا نحن تمردنا على أمر ربنا ونبذنا شرعه فإننا نغضب الله، وإذا غضب الله علينا أغضب علينا الكون، وحل بنا نقمه وعذابه
فإذا أردنا استعادة مجدنا وعزنا وشرفنا، فلابد من عودة حميدة إلى شرع الله وهدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها، ولنقرأ تاريخ هذه الأمة يحكي لنا من أين يكون العز والتمكين، ومن أين يكون الضعف والذل والهوان

بارك الله فيك أخيتي سلمى
وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجميل والرائع
أسأل الله أن يجعلنا وإياك سببا في
عودة الأمة إلى كتاب ربها وسنة نبيها
وجعل الشرع حكما لها

لك مني أجمل تحية
آمين آمين آمين وفيكم بارك المولى ولكم خير الجزاء وجزيتم كل الخير على هذا الدعاء والرد الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشتاق الجنان مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيكم بارك المولى وجزيتم خيرا على ردكم الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:16   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
mourad05
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mourad05
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:22   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
وردة 07
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية وردة 07
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااا لك ان معك حق










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mourad05 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيكم بارك الكريم وجزيتم خيرا على ردكم الطيب









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-22, 13:36   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
@سلمى@
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية @سلمى@
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lmine86 مشاهدة المشاركة
شكرااااااااااااااا لك ان معك حق
العفو وبورك فيكم على الرد الطيب









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للبنا, الحاضر, الإسلامية, والماضي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc