|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
& صورة للتعليق & موضوع متجدد ترفيهي تثقيفي &
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
2021-12-24, 19:16
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
& صورة للتعليق & موضوع متجدد ترفيهي تثقيفي &
تحية طيبة /
 ... في هذا الموضوع سأدرج من حين لآخر صورة كاريكاتير / أو صورة فنية ذات مغزى.. وأرجو أن تجد تفاعلا وصدى.. .. ليكون في هذا المتصفح بعض التثقيف و الترويح عن النفس.. وفضاء نلجأ إليه للاستراحة النفسية والعقلية.. فقد أصابتني أنا شخصيا بعض الكآبة من كثرة تناول المواضيع الجادّة والتي فيها شدّ وجذب..   ... ترقبوا الصورة الأولى في المداخلة التالية تحياتي / 
|
||||
|
|
2021-12-24, 19:20
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
...
عدنا..   مع الصورة رقم 01 وأرجو أن نصل إلى 1000 صورة ذات يوم - إن شاء الله -  أنتظر تعليقاتكم  |
|||
|
|
|
2021-12-24, 21:29
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
يقول العرب : يبقى الرجل طفلاً حتى تموت امه
فإذا ماتت شاخ . الأم تستمر تعطي حنان لابنها حتى تموت ، اسأل الله ان يرحم والدينا جميعاً.. آخر تعديل حفياد آدم 2021-12-24 في 21:30.
|
||||
|
|
|
2021-12-25, 18:20
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
... الأم كالشمعة ...تنطفئ ليضيء أبنائها تضحي بنفسها لتسعد فلذات اكبادها تسهر لينامو تحزن ليفرحو تجوع ليأكلو تتعرى ليلبسو ...هكذا هي الأم منبع لا ينضب عطاءه حفظ الله أمي و كل أمهات المسلمين |
||||
|
|
|
2021-12-25, 23:56
|
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
...
بوركتما على القراءة..   هي الأم وكفى.. .. منذ كونه جنينا.. ينحت ويبني جسمه من جسمها.. بحبل سُرّي ماديّ يتقوى بضعفها / وتحمله وهنا على وهن.. ويولد فتحمله وترضعه ماديا.. ثُمّ يُفطم.. وتستمر في حمل همومه وتعيش آلامه وآماله.. وهي مرتبطة به بحبل سُرّي معنوي أقوى وأشد من الحبل الماديّ الذي يُقطع بعد الولادة مباشرة.. وتفرح لفرحه وتحزن لحزنه.. .. هي الأم وكفى.. ... لا يعلو ولا يفضُلُ رحمتها وحنانها على فلذة كبدها كائن من كان.. سوى ربّ العزّة.. فقد جاء في السنة أنه عزّ وجلّ أرحم بعبده من الأم بولدها.. ويكفي أمهاتنا شرفا أنّ ربّ العزّة قارن أو ربط رحمتها برحمته في ذلك الحديث الشريف.. .. اللهم اِرضي أمهاتنا.. وارضى عنهم كما ربونا ورحمونا.. واجزهم الجزاء الأوفى.. تحياتي / آخر تعديل أمير جزائري حر 2021-12-26 في 00:03.
|
|||||
|
|
|
2021-12-26, 00:11
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
.
تحية طيبة / ندرج اليوم الصورة رقم 02 // ومن شاء من ضيوفنا أن يرجع للصورة رقم 01.. ويضيف ما يفتح الله به عليه فله ذلك // ... تفضلوا... --------------  وأتحفونا بقراءاتكم ..  ووعد مني: من يُوفّق إلى القراءة الأجمل والأمثل فله تنقيط /حال تيسر ذلك / بأكثر من 1500 نقطة |
|||
|
|
|
2021-12-27, 18:48
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
|
|
|
2021-12-28, 10:01
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
...
الصورة رقم 03 / للأخ حرمل..  . . تعليقي.. مشهد محزن.. البراءة والحرب..  نقيضان لا يلتئِمان.. ولا يجدر ولا ينبغي لهما أن يتواجدا معاً - للأسف - ولعل ذلك الطفل البريء يمُدّ يده اليسرى -ببراءة - كأنه يريد أن يمسك بتلك "الانفجارات" اعتقادا منه أنها ألعاب نارية لـ "الفرح"  في حين أنها تحمل الدمار والموت.. .. نرجو أن تتغير الصورة ذات يوم.. فيطل الطفل من شرفته.. ليرى جمال شروق الشمس وجمال الغروب.. ويستنشق هواءً نقيا ليس فيه غبار ولا رائحة بارود.. ويتأمل صفاء السماء وزرقتها.. ورفرفة الطيور "الآمنة" .. تحياتي / آخر تعديل أمير جزائري حر 2021-12-28 في 10:02.
|
|||
|
|
|
2021-12-28, 10:04
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
...
الصورة رقم 02 / لا تزال تنتظر تعليقاتكم ..  تحياتي / |
|||
|
|
|
2021-12-30, 19:30
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
مرت عدة أيام ولا محاولة تُذكر ..
سأعلق وأمري لله.. .... صاحب الكاريكاتير يعبر عن الفرق بين حال كل من الفقير والغني.. .. الغني... لا يشقى بل يجعل أمواله تعمل بدلا عنه ليحصد المزيد من الأموال .. .. أما الفقير.. فهو يشقى ويتعب لجني بعض المال.. // |
||||
|
|
|
2021-12-30, 19:41
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
...
تحية طيبة / سأدرج هنا 03 صور كاريكاتير .. وليختر كل من المارين من هنا إحداها للتعليق عليها.. وكشف مغزاها..  ------------------------------------------------- الكاريكاتير رقم 04 .  . الكاريكاتير رقم 05 .  . الكاريكاتير رقم 06 .  . موفقين / |
|||
|
|
|
2021-12-31, 19:37
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
آخر تعديل Ali Harmal 2021-12-31 في 19:41.
|
|||
|
|
|
2021-12-31, 20:35
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
.
أخي علي.. مرحبا بك دوما بل أتشرف بمشاركاتك القيمة.. والمتصفح ملك للجميع وما أنا إلا أحد منكم. لكن تمنيت لو أدليت بانطباعاتك عمّا نشرنا من صور .. وبعد ذلك لك أن تُدرج ما تشاء.. أي من باب التنظيم فقط.. وسنعطي لصورتك هذه رقم 07 .. وننتظر تفاعلات الأعضاء وانطباعاتهم عنها.. ... تحياتي / |
||||
|
|
|
2022-03-04, 10:20
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
...
تحية طيبة/ تعليقي على الصورة رقم 07 / من إدراج أخي علي حرمل..  . هي صورة معبرة بحق.. عن واقع مؤلم ومخزي.. ترسم الصورة عالمين متناقضين لكنهما موجودان معا.. عوالم متوازية.. طفل يمشي على الطريق ... والآخر على الرّصيف.. ماشٍ على الطريق بجُبّة وخُفٍّ .. وشعر أشعث.. وسلاح يُثقل كاهله ونفسه وهو يستعين بيده اليمنى على تثبيته على كاهله.. كاهل بريء ما كان له أن يُحمّل بذلك الشيء.. .. الماشي على الطريق يسحبه والده من يده.. وكأنّه يقوده قسرا إلى الذّبح.. وهو طائع ولا حول ولا قوة له.. يُعيدنا إلى مشهد إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام مع الفارق الكبير بالطبع.. .. الماشي على الطريق ينظر للطفل الآخر ومتعلقٌ به.. كأنه يتمنى لو كان يمشي إلى جواره ويداه في جيوبه.. بذلك الهندام والمحفظة والوجهة الطبيعية لطفل بريء.. .. بالمقابل.. ذلك الماشي على الرصيف والمهندم والأنيق.. والمُرجّل الشعر.. لكنه.. يبدو منكمشا ومُطرق الرأس.. فكأنّه تأثر بصورة وحالة الطفل الذي تقاطعت طريقه معه.. تقاطع وليس بتقاطع.. هو مرور موازي.. مع وجود فاصل شفاف.. كأنه يرثي لحاله.. أو يخشى لو يأتي يوم ويجد نفسه في مثل تلك الحال .. تحياتي/ . آخر تعديل أمير جزائري حر 2022-03-04 في 10:22.
|
|||
|
|
|
2022-03-05, 20:09
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحم الله وبركاته
اخي أمير تعليقك على الصورة قوووووة حقيقة... لي عودة... تحياتي |
||||
|
|
|
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض المتطور
