|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-05-10, 07:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
( لا حزبية في الإسلام )"
قال الشيخ محمد البشير الإبراهيمي ـ رحمه الله ـ :
|
||||
2012-05-10, 08:06 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
فالسَّلفية ليس لها شكلٌ تتشكَّل فيه ، ولا قالب تنصَهر فيه ، فلا يحيويها حزب ، ولا تعتليها جبهة ، فهي حقٌّ يعلو الجميع ، وبُعْدُها عن الأحزاب والحزبية كبعد المشرق عن المغرب ، لقناعة حمَلَتها من عدم جدوى هذه الوسيلة التي لم تترك جمعًا إلاَّ فرَّقته ولا شملاً إلاَّ شتَّته ، وما أحسنَ تصوير الشَّيخ البشير الإبراهيمي لها بقوله :" إنَّ هذه الأحزاب كالميزاب ، جمع الماء كدرًا ، وفرَّقه هدرًا ، فلا الزُّلال جمع ، ولا الأرضَ نفع " [الآثار (265/ 3)] . |
|||
2012-05-10, 09:49 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بارك الله فيك ........... |
|||
2012-05-10, 10:28 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رحمه الله وجزاه عنا خيرااا فقد نصح وبين ولكن قومي لا يعلمون |
|||
2012-05-10, 20:18 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
دعوة الابراهيمي كانت للشباب في وقت الاستعمار ..خوفا عليهم من تاثير الاحزاب الاستعمارية عليهم !! |
|||
2012-05-10, 21:56 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
صدق حسي فيك فكلما كتبت أكثر ظهر جهلك وانك تهرف بما تعرف....
هكذا أخطا !!!! مجردة عريانة ولا ثوب حياء يسترها..... |
||||
2012-05-10, 22:39 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
ما بال أقوام في هذا الصرح يمن الله عليهم بفتاوى كبار العلماء وهم على أريكتهم إلا إنهم يضلون على سواء السبيل..!
|
||||
2012-05-10, 22:52 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
لا بل جاءت بادب و بحياء و لقد اردفت ......اخطا رغم صدق نيته و اذا لم تعجبك رد عليها ..ان استطعت ..ردا مقنعا..و اذا لم تستطع فابتلعها بمرارة !! فلم تعد كما صدق حسي انا كذلك ..تستطيع لا المناقشة و لا المواجهة كاصدقائك ..سوى اللف و الهف و الدوران !! و اغلاق المواضيع !! ----------- و تستطيع ..كما قلت لك انفا لو كنت جادا و اهلا لما تدعيه ......ان تفتح موضوعا عن حزب الافالان او حزب الرند .....و تحذر الجميع من الانتماء اليهما ...على راي الابراهيمي .......و الفكر السلفي الذي تنتمي اليه..بوجه مكشوف !!! ------------------------------ و تبين للجميع ان من فجروا الثورة الجزائرية كانوا حزبيين ينتمون الى حزب الشعب و غيره من الاحزاب ......و كانوا مبتدعة و ليسوا على نهج السلف ....و كيف انهم و رغم ذلك حققوا لجزائر استقلالها الذي تتنعم به الان !! |
||||
2012-05-10, 22:54 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
و ما بال اقوام ....من الله عليهم بعقول كي يفكروا و يحللوا بها ..الا انهم يصرون على ان يضعوها تحت احذيتهم و يبتلعون كلما يخبز لهم ..و يجدونه في طريقهم !!! |
||||
2012-05-10, 23:11 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رحم الله الشيخ البشير الإبراهيمي فقد كان سلفي العقيدة محاربا للديمقراطية والتحزب فجزاه الله خيرا. |
|||
2012-05-10, 23:16 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ عفوا أنت السيد المشرف؟؟ |
||||
2012-05-10, 23:20 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
محاربا للديمقراطية..هذا افتراء على الرجل بل قصد الحزبية الضيقة التي تلفها العصبية المقية... عد إن شئت إلى مقالاته |
||||
2012-05-10, 23:21 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
الشيخ الابراهيمي كان سلفي العقيدة و لم يكن سلفي المنهج !! و لم يحارب الديمقراطية ....... و لم يحارب التحزب الا في فترة الاستعمار خوفا من تاثر الشباب بالياسة الفرنسية !! فلا داعي لقلب الحقائق ------------- و لو كان الابراهيمي سلفي الفكر كما تدعون ما رضي بالانصهار في حزب جبهة التحرير ......انذاك ...و ما كان ليرضى ...و هو العالم الجليل ان يكون تحت امرة ابن مهيدي و بوضياف و احمد ابن بلة ..و ايت احمد ...و هم ليسوا علماءا و لا يفقهون شيبئا في العقيدة و التوحيد و الاشعرية و الماتريدية .....كما يدعي انصار الولاء و البراء و الغيورين على التوحيد و لما واجه الابراهيمي ..ولي الامر بعد الاستقلال ..الرئيس الجزائري احمد ابن بلة و خرج عليه باللسان ثم تحداه حتى وضعه تحت الاقامة الجبرية التي مات عليها -------------- لا داعي للمراوغة .............يا من تدعي انك تحارب الحزبية و الديمقراطية ....و انت منتمي الى نقابة ....و قبل ايام فقط كنت تحرض على الاضراب ..و تدعو اليه ..من اجل مصالحك الشخصية .....كحال كل السلفيين و فكرهم المتناقض !! |
||||
2012-05-10, 23:44 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
- موقف الشّيخ محمّد البشير الإبراهيمي من الحزبيّة إنّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه، ونستغفرُه، ونعوذ باللهِ من شرور أنفسِنا، ومن سيّئات أعمالِنا، من يهد الله فهو المهتدي، ومن يضلل فلن تجد له وليّا مرشدا، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك، وأشهدُ أنّ محمّداً عبده ورسوله، أمّا بعد: فلا يخفى على كلِّ ذي بصيرة ما أدّى إليه داءُ الحزبيّة في المسلمين من تنافر وتناحر وتشتّت وضعف. كما لا تخفى النّصوص الشّرعية الواضحة الجليّة في تحريم الحزبيّة المقيتة، وكثرة النّصوص الدّاعية إلى الاجتماع، والاعتصام بكتاب الله وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم، على فهم السّلف الصالح. قال الله تعالى:{وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران من: 105]، وقال تعالى:{وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ} [الرّوم: 31-32]. بل أراد لهم أن يكونوا حزباً واحداً متمسّكاً بمنهج الله القويم، وإن هم فعلوا ذلك فقد تكفّل سبحانه لهم بالنّصر والتّمكين، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الغَالِبُونَ} [المجادلة من: 22]. ولقد دأب أهل العلم قديما وحديثا على التّحذير منها ومن دعاتها، وفيما يلي نَصيحةُ عالِمٍ عظيمٍ، وإمامٍ كَبير، وسلفيٍّ جَليل، وهو العلاَّمةُ محمّد البشير الإبراهيميّ رحمه الله، حيثُ يقول - وكأنّه يخاطبُ ضمائرَنا، ويَسْتَنْهِضُ أحاسيسَنا في أحوالٍ مِثلِ أحوالِنا - وقد تكون أشدَّ: " العِلمَ العِلْمَ أيُّها الشَّباب ! لا يُلهِيكُم عنهُ سِمسارُ أحزاب ينفخ في ميزاب ! ولا داعيةُ انتخاب في المجامِع صَخّاب ! ولا يَلْفِتَنَّكُم عنهُ مُعَلِّلٌ بسراب، ولا حاوٍ بجِراب، ولا عاوٍ في خَراب يَأْتَمُّ بغُراب. ولا يَفتِنَنَّكُم عنهُ مُنْزَوٍ في خَنْقة، ولا مُلْتَوٍ في زَنْقَةٍ، ولا جالسٌ في ساباط على بِساط، يُحاكِي فيكُم سُنَّة الله في الأسباطِ، فكُلُّ واحدٍ مِن هؤلاءِ مُشَعْوِذٌ خلاَّب ! وساحرٌ كَذَّاب ! إنَّكُم إنْ أطَعْتُم هؤلاءِ الغُواة، وانْصَعْتُم إلى هؤلاءِ العُواةِ خسِرْتُم أنفُسَكُم، وخسِرَكُم وطَنُكُم، وستَنْدَمُونَ يومَ يَجْنِي الزَّارِعُونَ ما حَصَدُوا ولاتَ ساعة ندَم " ["عيون البصائر" لمحمّد البشير الإبراهيمي: (350-351)]. و قال رحمه الله تعالى: " أوصيكم بالابتعاد عن هذه الحزبيّات التي نَجَمَ بالشّر ناجمُها، وهجم - ليفتك بالخير والعلم - هاجمُها، وسَجَم على الوطن بالملح الأُجاج ساجِمُها. إنّ هذه الأحزاب ! كالميزاب؛ جمع الماء كَدَراً وفرّقه هَدَراً، فلا الزُّلال جمع، ولا الأرض نفع ". ["عيون البصائر" (2/292)]. إنَّها - واللهِ - نَصيحةُ عالِمٍ شَفيق بكلامٍ حقٍّ خالصٍ رَقيق، وبِعِلْمٍ واثِق دَقيق، وبأُسلوبٍ فائقٍ أنيق، وبلسانٍ جميلٍ رَشيق، وبِفَهْمٍ صادِق عَميق. فهَلاَّ استجبتُم له ؟ وانْتَصَحْتُم بنُصْحِه ؟ إنّ مفاسدَ الحزبيّة أكبرُ من أن تعدّ وتحصى، ولا بأس هنا أن نذكّر ببعضها؛ حتّى يستنير طريق السّالكين، ويفهم القصد كلّ فطن لبيب، فمن أهمّها: أوّلا: مخالفتُها لأصل الاعتصام والائتلاف، وعدم التفرّق والاختلاف: فالاعتصام أصلٌ من أهمّ أصول الإسلام, قال تعالى:{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [آل عمران:103]. ويترتّب على ذلك التعدّد: انقسامُ المسلمين في أحزابٍ وشيعٍ متباعدة, سرعان ما تكون متناحرة متنافرة، تجرّ على المسلمين التّباغضَ والتّحاسد، والتّقاطع والتّدابر, ولا يخفى واقعها على المسلمين. ثانياً: تطلّعها للحكم وحرصها على الرّياسة: فما من حزبٍ إلاّ ويتطلّع غالباً للحكم والرّياسة, ويسعى للوصول إليه بكلّ طريقة, وقد نهى النبيّ عن تولية الأمر من سأله, وحذّر طلبه, كما صحّ عن أبي موسى الأشعريّ رضي الله عنه قال: دَخَلْتُ عَلَى النّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم أَنَا وَرَجُلَانِ مِنْ قَوْمِي، فقالَ أَحَدُ الرَّجُلَيْنِ: أَمِّرْنَا يَا رَسُولَ اللهِ، وقالَ الآخَرُ مِثْلَهُ، فقالَ: (( إِنَّا لَا نُوَلِّي هَذَا مَنْ سَأَلَهُ، وَلَا مَنْ حَرَصَ عَلَيْهِ )) [رواه البخاري]. ومعلومٌ كم جرّ - ويجرّ - طلبُ الإمارة والحرصُ عليها من شرورٍ على المسلمين, ومنازعةِ ولاةِ الأمر الشّرعيّين ما قلّدهم الله إيّاه من أمانة, وكم أريقت بسببه دماء, واستبيحت حرمات ! ثالثاً: تزكية نفسِها والطّعن في غيرها: فما من حزبٍ - إلاّ من رحم الله تعالى - إلاّ وينشد أمجاده, ويظهر فضل أسياده, وكثيراً ما يقع في الكذب الواضح؛ والتزييف الفاضح, والله تعالى يقول:{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً (49) انظُرْ كَيفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْماً مُّبِيناً} [النّساء], وقال تعالى:{فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النّجم: (32)]. وغالباً ما يصاحب ذلك طعنٌ في غيرها, وتشنيعٌ عليها, ووصفُها بما فيها وهو الغيبة, وبما ليس فيها وهو البهت, وقد نهانا الله عن ذلك كلّه. رابعاً: حرصها على إظهار عيوب الحاكم: وذلك حتّى يؤولَ الحكم إليها, فتُظهِر نفسها في صورة النّاصح الأمين, وتظهر الحاكم في صورة شيطان رجيم, حتّى تحكم بدلاً منه. وغالباً ما تغدر به، وهذا حرام, فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: (( لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاٌ يَوْمَ القِيَامَةِ يُرْفَعُ لَهُ بِقَدْرِ غَدْرِهِ، أَلاَ وَلاَ غَادِرَ أَعْظَمُ غَدْراً مِنْ أَمِيرِ عَامَّةٍ )) [مسلم]. إنَّ وُلوجَ مُعتركِ العمل السِّياسي المُعاصِر مُغامرةٌ أشبهُ ما تكونُ بالمُقامَرَة، فإيّاكَ - أخي العزيز - وهذه المُقامَرَةَ الخطِرَة ... إيَّاكَ والتَّضحيةَ بالدَّعوة، فهي مضمونةُ النَّتيجةِ بالإخلاصِ والسُنّة إن شاءَ الله - إنْ في الدُّنيا، وإنْ في الآخِرَةِ - ونَرجُو اجتماعَهما بالخيرِ والبَرَكَة والتَّوفيق. |
||||
2012-05-10, 23:52 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
والشيخ أبعد ما يكون عن منهجكم فلا داعي للتلفيق وتزوير الحقائق لو كان الشيخ محارب للديمقراطية لما بارك الثورة الجزائرية وأقر بمبادئها. الشيخ طول عمره لم يسمع منه شتم وسب لمخالفيه وكان رجلا حليما أديبا أريبا رحمه الله رحمة واسعة عكس مشايخكم الذين تعج فتاويهم بالشتم والتهويل والللعن وهذا دجال وذاك افاك وهذا كافر ملعون الى يوم الدين !! حاشا لله أن تكون صفات الشيخ الابراهيمي مثل صفات أدعياء السلفية الشيخ كان رجل لا يخاف في الله لومة لائم وربما يعد عندكم من الخوارج لأنه خرج باللسان على أحمد بن بلة. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا حزبية في الاسلام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc