برعاية النيتو هل قتل الثوار القدافي؟؟

[الياس محمد]

مرت أمس الذكرى الثالثة لرحيل الرئيس الليبي السابق معمر القذافي الذي تعرّض للقتل والسحل والتنكيل في الـ20 من أكتوبر 2011 على أيدي مسلّحين من مدينة مصراتة.
ولا يزال القذافي يحظى بولاء عدد كبير من القبائل الليبية، إضافة إلى أكثر من مليونين من أنصاره هجّروا بعد سقوط نظامه، ويقيم أغلبهم في الجزائر ومصر وتونس والمغرب والنيجر ومالي وعدد من الدول الأخرى.
وككل الأنظمة العقائدية يحظى نظام القذافي بوفاء نادر من أنصاره الذين لا يعترفون بالتحول السياسي في بلادهم.

لا يزال مقتل الرئيس الليبي معمّر القذافي لغزاً محيراً للمراقبين في الداخل والخارج، ففي حين تم الإعلان في مثل هذا اليوم من العام 2011 أن ميلشيات مسلّحة من مصراتة هي التي نفذت عملية اعتقاله وقتله بعدما قصفت طائرات «الناتو» موكبه، قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية إن عميلاً سرياً فرنسياً قتل القذافي بأوامر من الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بغرض دفن تفاصيل تمثل إحراجاً له.


وأضافت الصحيفة إن ساركوزي، الذي حكم فرنسا من 2007 الى 2012، قام بإرسال عملاء سريين لاختراق جماعات ليبية مسلحة كانت تسعى للعثور على مكان اختباء القذافي بعد انهيار نظامه في أعقاب الثورة الليبية وتدخل حلف الناتو، ونقلت الصحيفة عن مصادر من شمال إفريقيا قولها إن عميلاً فرنسياً أطلق رصاصة على رأس القذافي أردته قتيلاً.
وأشارت المصادر إلى أن السبب الذي دفع ساركوزي لإصدار تلك الأوامر هو خشيته من افتضاح أسرار صفقاته مع القائد الليبي الراحل وآخرين. إذا خضع الأخير للمحاكمة. وأضاف مصدر بطرابلس للصحيفة البريطانية: «ساركوزي امتلك أسباباً كثيرة لمحاولة إسكات القذافي بأسرع ما يمكن».
وكانت تقارير أكدت أن العقيد الليبي موّل حملته الانتخابية عام 2007 بمبلغ 50 مليون يورو،
لكن السياسي الفرنسي السابق نفى بقوة تلك الادعاءات.
وفي العام 2012 قال محمود جبريل، الذي شغل منصب رئيس الوزراء المؤقت في أعقاب الإطاحة بالقذافي إن عميلا أجنبياً اختلط مع الكتائب الثورية بغرض قتل القذافي،
كما نقلت وسائل إعلام إيطالية في ذلك الوقت عن مصادر قولها إن عميلاً سريا فرنسيا وراء قتل القذافي في أكتوبر 2011

وأكد خبيراً روسياً أن الشخص الذي قتل على يد الثوار الليبيين في سرت ليس القذافي، بل هو شخص شبيه له يدعى أحميد. على حد قول الخبير الروسي بحسب مصادر تناقلتها وسائل إعلام عربية، وقال الخبير الروسي إن لديه عدة أدلة منها: أن القبض على معمر القذافي في سرت كان في يوم ممطر خلاف ما اتضح في الفيديو الذي ظهرت فيه رياح وأتربة. كما أن القذافي لون شعره أسود، بينما أثناء القبض عليه كان يميل اللون إلى البني».

وقال الخبير الروسي: «عندما تم إحضار معمر القذافي إلى المستشفى كانت هناك طلقتان، واحدة في الرأس بالجانب فوق الأذن والأخرى في البطن، ولكن الفيديو الذي ظهر على المواقع الإلكترونية أوضح أن هناك رصاصة أخرى في الرأس من الأمام»، ولم يتوقف الخبير الروسي بهذا الحد بل أكمل قائلاً: «معمر القذافي أجرى عملية جراحية في البطن وكانت هناك آثار لهذه العملية لكن الجثة التي عرضت لم توجد بها آثار عن تلك العملية».







من أقوال الشهيرة

الديموقراطية تعني ديمو الكراسي!!
أنا لست ديكتاتوراً لأغلق الفيس بوك.. لكني سأعتقل من يدخل عليه!!
سئل القذافي عن معنى الثورة قال:الثورة هي أنثى الثور
مراسل يسأل القذافي :هل تخاف مما فعله المصريون و التوانسون في قلب نظام الحكم؟ القذافي :انت مراسل غبي أيه اللي يخلي المصرين والتوانسه يتظاهرون في لبيبا

https://www.youtube.com/watch?v=u4j8wr9teWE

[البيرين1]

السلام عليكم.لا لم يقتله ((الثوار))بل قتله عميل لسركوزي لقبر مصدر اموال حملته الانتخابيه و اشياء اخرى الزمن كفيل بان يكشفها .و الثوراة بنتائجها

[سلمى انا]

الخطئ الدي وقعت فيه امريكا في العراق
كررته في ليبيا وسورية
وبادوات خليجية دائما ......

الخليج حفرو قبورهم بايديهم

لو بداو بالديمقراطية في بلدانهم اولا
اما ان يطالبو بقية الدول بالديمقراطية وهم لا يطبقونها على انفسهم فهدا لا يقبله عقل
وهده فوضى وانتقام من الانظمة التي لا تتعامل ولا ترضخ للخليج

[خالد عنابي]

قل هلاك القذافي وليس رحيل القذافي

طاغية مد الله في سنوات حكمه لكي يزيد في طغيانه ثم ادار عليه الدائرة وكانت نهايته ذلا وهوانا بعد سنوات تجبره وطغيانه عبرة لمن اعتبر