نهاية الدولة الاجتماعية في الجزائر. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نهاية الدولة الاجتماعية في الجزائر.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-11-17, 18:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










Hot News1 نهاية الدولة الاجتماعية في الجزائر.

نهاية الدولة الاجتماعية في الجزائر.


فكما أنّه تمّ الإلتفاف على الملكية الجماعية وتبني خصخصة عرجاء (بعد أحداث 5 أكتوبر 1988) لا علاقة لا بالملكية الخاصة وباقتصاد السوق وبما يعرف بنظام الرأسمالي، لأنها ذهبت إلى رجالات السلطة حينها بالدينار الرمزي وأُثري (الثراء) على ضوئها رجالات السلطة والأحزاب الحاكمة وفلُولهم.



اليوم الحكومة تعيد الكرّة مرة ثانية وتحاول أن تضحك من جديد على الشعب الجزائري وتُلغي الدعم الاجتماعي، والدولة الاجتماعية بدفع أموال الدعم نقداً للفئات الهشة.



هذا إلتفاف وخُبث من طرف الحكومة، وهو بداية فعلية لإلغاء الدولة الاجتماعية، والتضامن الاجتماعي في الجزائر، أستطيع اليوم أن أقول بكل ثقة، أنّ بيان الفاتح من نوفمبر 1954 أُفرغ نهائياً من محتواه، وأصبح ورقة جوفاء فارغة لا قيمة لها ، إلا ما تعلق بمتاجرة السلطة الحالية به لجلب الشرعية المفقودة لها (في شكلها التاريخي).




ستتعرض الحكومة لفشل ذريع في تطبيق السياسة الجديدة القائمة على تقديم الدعم الاجتماعي بصورة عينية (نقداً) للفئات الهشة، ستشهد تزوير كبير مثل ما شهدته عُضوية المجاهدين المزيفين بمئات الآلاف (قضية المجاهدين المزيفين، سيكون بدل ذلك فئات هشة مزيفة تتشكل من الأغنياء والأوليغارشيا ومن رجالات السلطة الذين تعودوا على الإتكالية)، كما أن الأغنياء، والأوليغارشيا المُتحكمين في دواليب السلطة سيجدون طرقاً كثيرة، وخبيثة وشيطانية للإستفادة من الدعم الاجتماعي الجديد، وبخاصة سرقة الأموال المخصّصة لهذه الفئات المُستهدفة من هذه العملية.. بأي شكل من الأشكال، لأن هؤلاء تعودوا أن يأكلوا ويشربوا ويلبسوا "بايلك"، ولأن السلطة التي تقوم على تنفيذ هذه السياسة الجديدة للسوسيال هي أصلاً في أيديهم.




وعندها الدولة ستجد نفسها حتماً فشلت فشلاً ذريعاً في هذا الموضوع، كما أن الطبقات الهشة ستعيش أوضاعاً مزرية أكثر من الأوضاع التي تعيشها اليوم، في ظل الدعم الاجتماعي الذي كرسته دولة 1962.




أسعد الناس اليوم في الجزائر هم: الليبيراليون الجزائريون، وجماعة الإخوان لأنها ترى في الدولة الاجتماعية إشتراكية والإشتراكية رجس من عمل الشيطان.




وأيضاً هناك الأوليغارشيا.




كان بمقدور الدولة المحافظة على الدولة الاجتماعية التي من مظاهرها على الإطلاق الدعم الاجتماعي، وفرض ضريبة حقيقية على الأغنياء، والأوليغارشيا الّذين هُم في هذه الأثناء ليسوا سوى رجالات السلطة نفسها، ومُحيطها، وأذنابها، وأزلامها مهما اختلفت اليافطات التي ترفعها كلّ جماعة من هذا المُحيط، بما يضمن دفع حُقوقهم المترتبة عليهم عندما يستفيدون إلى جانب الفقراء، والفئات الهشة من الدعم الاجتماعي.




ولكن السلطة التي يحكمها الأغنياء، والأوليغارشيا الذين هم نفسهم السلطة، وحاشيتها على اختلاف ألوانها (إسلامي، وطني، ليبيرالي، ديمقراطي، تروتسكي، إشتراكي، ماركسي، شيوعي..إلخ) رفضوا تسليط ضريبة على ثرواتهم بما يحقق التوازن في مسألة استفادتهم من الدعم الاجتماعي، وبدل ذلك نزع الدعم الاجتماعي على الأغلبية الغالبة من الشعب، فالشعب كل الشعب الجزائري كلّه مِنطقة ظِل وكلّه فقير، ومن الفئات الهشة، وبالتالي هو المتضرر الوحيد في كل الأحوال مما تقُوم به أقلية الأغنياء، والأوليغارشيا في داخل السلطة والمُتحكمة في قرار الدولة الحالية، هذه الفئة المُفترسة التي ضمنت لنفسها حق العيش الكريم، ومنعته على الشعب المُستضعف.




الأغنياء، والأوليغارشيا تَرفض أن يُمس بثروتها (لا يقبل على الإطلاق بأن تلمس له جيبه) لذلك ذهبت إلى الحلقة الأضعف، وهُم الفقراء، والفئة الهشة من الشعب التي هي في النهاية أغلبية الشعب، برفع الدعم الاجتماعي عنهم دون خوف من الله تعالى وبدون وازعٍ من ضميرٍ.



سيكتب، ويُخلد التاريخ إلى الأبد أن برلمان الذر والمفرخ الذين لا يمتلكون تاريخاً سياسياً أو يحوزون على تجربة سياسة هُم الّذين مرروا قانون بمقتضاه تمّ وأد الدّولة الاجتماعية وقبر ودفن بيان الفاتح من نوفمبر، والدولة التي جاءت على إثر ثورة السبّع سنوات ضد الإستعمار الفرنسي.


والأيام بيننا...

بقلم: الحاج بوكليبات الإشتراكي








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-11-18, 08:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حُكومة تُسوّق في الخرطي للشعب


1/ يجب أن يفهم الجميع أن عدد الأغنياء التي تصدّعنا بهم الحكومة ليل نهار، وتقول لنا أنّهم أنهكوا الدعم الاجتماعي على حساب الطبقات الفقيرة والهشة التي يستهدفها هذا الدعم هُم عددٌ قليلٌ جداً



.. نقول مثلاً عشرة آلاف شخص، مئة ألف شخص، خمسمئة ألف شخص (نصف مليون) في أكثر التقديرات رُعباً وتخويفاً للمجتمع (حتى يتقبل الفكرة بصدّرٍ رحب)، وهذه مبالغة منّا ولكن لنفترض حصول ذلك الأمر (وجود ذلك الرقم 500 ألف غني وأوليغارشي في الجزائر)، فهل يُعقل إلغاء الدعم الاجتماعي على 42 مليون جزائري ونصف بسبب 500 ألف غني أوليغارشي مُتطفّــل على سياسة الدعم الاجتماعي والذي تقول الحكومة أنه أنهك هذه العملية (من 43 مليون هو عدد سكان الجزائر في الوقت الحالي)؟




لنفترض أنّ هؤلاء الأغنياء الذين يُشاركون الطبقات الهشة والفقيرة سياسة الدعم الاجتماعي يستفيدون أو يستنزفون مثلاً: 70 مليار دينار جزائري من هذا الدعم بسبب انخراطهم في الإستفادة منه إلى جانب الفقراء، ألم يكن بالأحرى أخذ هذا المبلغ (70 مليار دينار) من هؤلاء الأغنياء كضريبة على ثرواتهم (ضريبة على الثروة) ووضعها في البنوك العمومية للدولة التي ستُوجّهها بعد ذلك في مشاريع خدمية أو كل ّما يحتاجه المجتمع وتركهم يأكلوا "الكسرة مع الزواولة"، وكفى المؤمنين شرّ القتال، هُناك علامات استفهام كبيرة تُطرح حول الأسباب الحقيقية التي دفعت الدولة اليوم لإلغاء الدعم الاجتماعي بصورة تدريجية حتى يلغى نهائياً بعد سنوات قليلة جداً من الآن.




2/ حول كيف يقع الاحتيال في الدعم الاجتماعي الجديد، يجب التذكير هنا أنّ هُناك أعداداً كبيرةً من الأغنياء والأوليغارشيا لم يُصرّحوا بثرواتهم (خارج الإحصاء لأنهم ليسوا مسجلين لدى مؤسسات الدولة المالية)، وبالتالي فعندما يتم تطبيق الدعم الاجتماعي الجديد على الطبقات الهشة نقداً عبر حوالات أو صكوك بريدية أو نحوه، فإنّهم بلا شك سيستفِيدون منّهُ حتماً، "وكأنك يا بوزيد من غازيت".




3/ الذي يُعْرَفُ في العالم بأسره بكونه صانع الرّؤساء لن يقبل أبداً وتحت أي ظرف بقاء رئيس لم يصنعه هو شَخصياً.




4/ سنكتشف بعد مُدّة من الآن أننا كنّا ضحية مسرحية كبيرة، التي هدفت إلى إرجاع المياه إلى مجاريها الأولى.



منقـــــــــــــــــــول









رد مع اقتباس
قديم 2021-11-19, 14:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

في حقيقة الامر لا يوجد شيئ اسمه دعم في ابجديات الاقتصاد هناك سياسة تنويم مارستها السلطات السابقه انتجت مجتمعا اتكاليا لا يحب العمل ويريد كل شيئ حاضر واجد دون عناء
الاجدر هو خلق مناصب شغل والحث على العمل وتشجيع المستثمرين لخلق الثروه لا يعقل أن يستحوذ شخص واحد على سوق الزيت مثلا وننتظر الوفره والسعر المناسب و كذلك الامر مع باقي المنتوجات افتحوا السوق للجميع بالتكافؤ وسترون ان كل شيئ على ما يرام فقط ابتعدوا عن سياسة الخشب البائده وشجعوا العمل










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-27, 11:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Mohand_Zekrini
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان الدعم الذي تتغنى به منظومة الحكم المتعاقبة، ويبكي البعض الاطلال عن حكابة الغائه، منذ متى استفاد منه المواطن البسيط ويدفع مقابل كيس حليب 30 او 35دج ومقابل كيس سميد مبلغ 1200 دج ومقابل صفيحة الزيت مبلغ 650 دج ووو ، وأنا أتساءل عندما تنخفص الاسعار في الاسواق فلا يلمس المواطن هذا الانخفاض داخليا.
هذا الدعم الذي تتغنى به المنظمة عبر سياسيتها الشعبوية هو للاستهلاك فقط.
اما فيما يخص الوقود فهذه الثروة هي هبة ربانية وتقنن حسب العملة المتداولة في الجزائر وليس بالعملة الصعبة.

والسلام.










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-27, 11:54   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل تنكر سياسة الدعم في السكن الاجتماعي والفوضوي و"الأل بي أ"؟

هل تنكر سياسة الدعم التي تُقدمها الدولة منذ الاستقلال وحتى هذه اللحظة في ما يتعلق بالسكن والنقل العمومي والصحة المجانية والتعليم المجاني والإطعام والنقل الجامعي والذي يتم بشكل رمزي؟

هل تُنكر أن الدولة تُوفر الإطعام للمدارس الابتدائية منذ الاستقلال وحتى اللحظة بشكل مجاني؟

هل تُنكر أن الدولة كانت تدعم السلع ذات الاستهلاك الواسع مثل: الحليب، والزيت، والسكر...؟

رغم كل النقائص التي باتت تلفها منذ أحداث 5 أكتوبر 1988 وحتى اليوم، تلك الأحداث التي كانت بمثابة رِدّة على دولة نوفمبر بايعاز من الدول الغربية الاستعمارية التي ضربت أسعار النفط في ذلك الوقت لتحقيق الغاية في بلدنا وبلدان أخرى.

هل تعلم أن من بين الأسباب التي دفعت أمريكا والغرب لضرب سوريا كونها دولة اجتماعية

وهل تدرك أن كوبا وفنزويلا ... تُحَارب اليوم من طرف الرأسمالية المتوحشة والليبيرالية الأمريكية والغربية بواسطة العولمة لفرض النموذج الأمريكي لخدمة الشركات المتعددة الجنسيات الإستعمارية المتوحشة المفترسة....

الحل هو الضريبة على الثروة (الأثرياء/ الأوليغارشيا).

اليوم الجزائر فيها أقلية قليلة 10 إلى 15 بالمئة تستحوذ على 90 بالمئة من ثروات البلاد.

وطبقة فقيرة تشكل 85 إلى 90 بالمئة من السكان، الطبقة الوسطى اختفت وانتهت وتم تدميرها ولا وجود لها.

عندنا هناك فقراء وأغنياء.

فهل من المعقول الغاء الدعم على 85 بالمئة أو 90 بالمئة من الفقراء بحجة أن 10 بالمئة من الأغنياء يشاركون هؤلاء هذا الدعم؟

لماذا لا تُؤخذ ضريبة من الأثرياء بقيمة ما يأخذونه من الدعم وتركهم يشاركون الفقراء في هذا الدعم، والمبالغ المقتطعة منهم توجهه الدولة لبناء مشاريع ذات منفعة عامة، أو صرفه على مؤسسات الخدمات.

العالم اليوم يحكمه الأغنياء والأثرياء ... وأغنياء العالم الذين يصنعون القوانين للفقراء (أمريكا) لن يقبلوا بأي حال من الأحوال بأن يمسى الأثرياء في أي مكان من العالم بسوء، سواءٌ في أموالهم أو في ما يتعلق بأملاكهم وهم يرفضون فرض ضريبة

على ثروات هؤلاء.

أمريكا تهيء هؤلاء الناس (الأوليغارشيا المدنية) لحكم البلدان التي ما زالت خارج دائرة الرأسمالية المتوحشة (خارج دائرة الديمقراطية الأمريكية).


الكلّ استفاد من الدعم الاجتماعي منذ الاستقلال وحتى اللحظة، لكن الفقراء الــ 90 بالمئة كانوا أكثر النّاس الذين استفادوا من ذلك.


المستهدف اليوم ليس "الدعم الاجتماعي" ولكن المستهدف اليوم الدولة الاجتماعية في الجزائر... وبيان الفاتح من نوفمبر 1954 الذي كرسها كأحد تتويجاته في نهاية المطاف بناء الدولة الوطنية... وستكون من نتائجه (إلغاء الدولة الاجتماعية) نهاية دولة أول نوفمبر أو الدولة الوطنية... وبداية دولة الأوليغارشيا المدنية.










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-27, 12:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
في حقيقة الامر لا يوجد شيئ اسمه دعم في ابجديات الاقتصاد هناك سياسة تنويم مارستها السلطات السابقه انتجت مجتمعا اتكاليا لا يحب العمل ويريد كل شيئ حاضر واجد دون عناء
الاجدر هو خلق مناصب شغل والحث على العمل وتشجيع المستثمرين لخلق الثروه لا يعقل أن يستحوذ شخص واحد على سوق الزيت مثلا وننتظر الوفره والسعر المناسب و كذلك الامر مع باقي المنتوجات افتحوا السوق للجميع بالتكافؤ وسترون ان كل شيئ على ما يرام فقط ابتعدوا عن سياسة الخشب البائده وشجعوا العمل

أنت واصلت تضرب وتضرب حتى أوصلت وأعدتا لنا أنت ومن معك جماعة التسعينيات من جديد وسكتّ بعد ذلك دهراً.

واليوم تقترح علينا تطبيق الرأسمالية والحديث عن قيمة العمل ونطقت في نهاية كلامك كفراً.

ولم تخبرنا عن موقفك من عودة هؤلاء؟

وهل نطبق هذين الشيئين (الرأسمالية/ والعمل) في ظل هذه الجماعة أم لا؟

وهل تعتقد أن المسألة ستنجح في ظل وجود هؤلاء الذين يتواجدون هناك منذ 1962 وحتى هذه اللحظة أم لا؟









رد مع اقتباس
قديم 2021-11-28, 21:55   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرؤساء الشعبيين هم الذين يفرضون الضريبة على الأثرياء
وينز عونها ويلغونها عن / على الفقراء
إلغاء الدعم هو دليل على أن الأغنياء استولوا على الحكم
والكلام عن فصل المال عن السياسة كلام غير حقيقي.

إلغاء الدعم أو رفع الدعم أو مراجعة الدعم عن الفئات الهشة يؤكد أنه شكل من أشكال فرض الضريبة على الفقراء بدل الاثرياء










رد مع اقتباس
قديم 2021-12-09, 17:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحراك الذي صنعه الشاطر واستفاد منه الشطار هو المتسبب الرئيس في اختفاء مظاهر الدعم الاجتماعي بالتدريج.










رد مع اقتباس
قديم 2021-12-09, 18:22   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بوكليبات مشاهدة المشاركة
أنت واصلت تضرب وتضرب حتى أوصلت وأعدتا لنا أنت ومن معك جماعة التسعينيات من جديد وسكتّ بعد ذلك دهراً.

واليوم تقترح علينا تطبيق الرأسمالية والحديث عن قيمة العمل ونطقت في نهاية كلامك كفراً.

ولم تخبرنا عن موقفك من عودة هؤلاء؟

وهل نطبق هذين الشيئين (الرأسمالية/ والعمل) في ظل هذه الجماعة أم لا؟

وهل تعتقد أن المسألة ستنجح في ظل وجود هؤلاء الذين يتواجدون هناك منذ 1962 وحتى هذه اللحظة أم لا؟
بشويه الحاج رانا نتناقشو برك هههه









رد مع اقتباس
قديم 2021-12-09, 18:51   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Ali Harmal
مشرف منتدى الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية Ali Harmal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب وصديقي الحاج بو كليبات صدقني بأن الجزائر احسن من غيرها والأفضل في دول الشرق وشمال افريقيا هذا ما اراه انا شخصيا ولكن الواقع اكيد غير...كوني من وزارة التخطيط والتعاون الدولى...هناك تقارير ودراسات قدمت للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا
( الأسكوا ) عن كل البلدان الأعضاء والإصلاحات ...الخ..والمقارنة بين دول الشرق وشمال افريقيا الجزائر الأفضل...
وارجو ان لا تتخوف من بعض الأصلاحات...
أنا أتابع الأخبار من القنوات الجزائرية يوميا...

اخي النقطة الثانية...تقصد اخي ببيان الفاتح من نوفمبر 1954 الي هوا أول نداء وجه إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954
الهدف الأول وخطوطة العريضة للبرنامج السياسي من الهدف هذين البندين...أم تقصد البيان كامل...؟
1 ـ إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.
2 ـ احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني.
أعتقد بأن التغيير لا بد منه للأفضل لتطور العصر والتقدم الحاصل وشراكة عالمية واجتثاث الفقر وتعزيز رفاهية الفرد كي لا تظل منفردا ومعزولا عن العالم ...

اخي وصديقي الحاج بوكليبات اسمح لي لقد نقلت التعريف التالي كي يطلع القراء عن مصطلح الأوليغارشية كي بفهم الموضوع والمغزى من ذلك...

يمكن تعريف الأوليغارشية على أنها أحد أنواع الحكم السياسي الذي يسود فيه حكم الأقلية، حيث يكون القرار السياسي في يد فئة محددة من المجتمع أو الحكومة السياسية، على أن يتم استبعاد كافة الأطراف الأخرى من عملية صناعة القرار السياسي، ويُعد مصطلح الأوليغارشية بشكل أو بآخر المصطلح المضاد للديمقراطية، حيث تدَّعي الأقليات في الأوليغارشية أن طريقة تفكيرها في اتخاذ القرار السياسي صحيحة وشرعية وتنسجم مع المصلحة العامة

ولا يقتصر مصطلح الأوليغارشية على المفهوم السياسي وحسب، حيث إنّ هناك ما يعرف بالأوليغارشيات المتعددة، والتي تعني الحياة الاجتماعية أو الاقتصادية أو حتى السياسية، ويأتي تداخل الأوليغارشيين في الحياة الاقتصادية أو الاجتماعية من خلال القرارت النوعيَّة التي يتم اتخاذها من قبل الأقلية التي تحكم المجتمعات الإنسانية أو الدول والتي يكون لها تبعات اقتصادية أو اجتماعية محددة بحكم السلطة والنفوذ السياسي، وقد وصف الفيلسوف أرسطو الأوليغارشية بأنها إحدى أشكال الحكم السياسي التي تفتقر إلى تحقيق العدالة لصالح الطبقة الأرستقراطية أو الطبقة الملكية في الدولة، حيث يكون للقلة التي تتخذ القرارات السياسية مصالحها الخاصة مما يؤثر في بعض الحالات على المصلحة العامة.
تحياتي









آخر تعديل Ali Harmal 2021-12-09 في 18:55.
رد مع اقتباس
قديم 2021-12-10, 03:38   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
بشويه الحاج رانا نتناقشو برك هههه
يبدو أنك تملك عدّاداً للسرعة ونحن لا نعرف









رد مع اقتباس
قديم 2021-12-10, 03:40   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali harmal مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب وصديقي الحاج بو كليبات صدقني بأن الجزائر احسن من غيرها والأفضل في دول الشرق وشمال افريقيا هذا ما اراه انا شخصيا ولكن الواقع اكيد غير...كوني من وزارة التخطيط والتعاون الدولى...هناك تقارير ودراسات قدمت للجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا
( الأسكوا ) عن كل البلدان الأعضاء والإصلاحات ...الخ..والمقارنة بين دول الشرق وشمال افريقيا الجزائر الأفضل...
وارجو ان لا تتخوف من بعض الأصلاحات...
أنا أتابع الأخبار من القنوات الجزائرية يوميا...

اخي النقطة الثانية...تقصد اخي ببيان الفاتح من نوفمبر 1954 الي هوا أول نداء وجه إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954
الهدف الأول وخطوطة العريضة للبرنامج السياسي من الهدف هذين البندين...أم تقصد البيان كامل...؟
1 ـ إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.
2 ـ احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني.
أعتقد بأن التغيير لا بد منه للأفضل لتطور العصر والتقدم الحاصل وشراكة عالمية واجتثاث الفقر وتعزيز رفاهية الفرد كي لا تظل منفردا ومعزولا عن العالم ...

اخي وصديقي الحاج بوكليبات اسمح لي لقد نقلت التعريف التالي كي يطلع القراء عن مصطلح الأوليغارشية كي بفهم الموضوع والمغزى من ذلك...

يمكن تعريف الأوليغارشية على أنها أحد أنواع الحكم السياسي الذي يسود فيه حكم الأقلية، حيث يكون القرار السياسي في يد فئة محددة من المجتمع أو الحكومة السياسية، على أن يتم استبعاد كافة الأطراف الأخرى من عملية صناعة القرار السياسي، ويُعد مصطلح الأوليغارشية بشكل أو بآخر المصطلح المضاد للديمقراطية، حيث تدَّعي الأقليات في الأوليغارشية أن طريقة تفكيرها في اتخاذ القرار السياسي صحيحة وشرعية وتنسجم مع المصلحة العامة

ولا يقتصر مصطلح الأوليغارشية على المفهوم السياسي وحسب، حيث إنّ هناك ما يعرف بالأوليغارشيات المتعددة، والتي تعني الحياة الاجتماعية أو الاقتصادية أو حتى السياسية، ويأتي تداخل الأوليغارشيين في الحياة الاقتصادية أو الاجتماعية من خلال القرارت النوعيَّة التي يتم اتخاذها من قبل الأقلية التي تحكم المجتمعات الإنسانية أو الدول والتي يكون لها تبعات اقتصادية أو اجتماعية محددة بحكم السلطة والنفوذ السياسي، وقد وصف الفيلسوف أرسطو الأوليغارشية بأنها إحدى أشكال الحكم السياسي التي تفتقر إلى تحقيق العدالة لصالح الطبقة الأرستقراطية أو الطبقة الملكية في الدولة، حيث يكون للقلة التي تتخذ القرارات السياسية مصالحها الخاصة مما يؤثر في بعض الحالات على المصلحة العامة.
تحياتي
شكرا على هذه المعلومات القيّمة.. دُمت متألقاً الرفيق "علي".









رد مع اقتباس
قديم 2021-12-10, 15:13   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بوكليبات مشاهدة المشاركة
يبدو أنك تملك عدّاداً للسرعة ونحن لا نعرف
لالا حوارنا يلزمه شعرة معاويه يا ابن نائل









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc