لنفترض حصول ذلك الأمر.. فكيف سيكون حال الجزائر في عهدكم؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لنفترض حصول ذلك الأمر.. فكيف سيكون حال الجزائر في عهدكم؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-11-02, 14:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B2 لنفترض حصول ذلك الأمر.. فكيف سيكون حال الجزائر في عهدكم؟

لنفترض حصول ذلك الأمر.. فكيف سيكون حال الجزائر في عهدكم؟


لنفترض أنه تم اسقاط النظام السياسي في الجزائر أو في غيرها من الدول والبلدان التي تسعى أمريكا لإسقاطها لتنصيب أنظمة سياسية موالية لها (وكلاءها)، والدليل على تورط أمريكا حتى ذقنيها في ما يسمى بالثورات الملونة في العالم والتي تستهدف الفضاء الذي لا ينتمي سياسياً واقتصادياً وفكرياً للمنظومة الأمريكية الغربية تصريحات وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية "أنطوني بلينكن" الذي أثنى فيها على شجاعة الشعب السوداني من المتظاهرين الذين خرجوا في الأيام الأخيرة في مسيرة ضد قرارات "عبد الفتاح البرهان"، وتوزيعه شهادة حسن سير وسلوك على الشرطة السودانية التي لم تتدخل لمنع تلك المسيرات والمظاهرات.



طيب، لنفترض أن النظام عندنا سقط وانتهى بلا رجعة هل تعتقدون أن أمريكا والغرب ستأتي وتقول "للثوار" عندنا هذه بلادكم أنتم أسقطتم النظام السياسي فيها، نحن لا أطماع لنا في بلدكم سنترُككم أحراراً، وسنسحب وكلائنا من الأحزاب السياسية والشخصيات العامة المُؤثرة المُتغلغلة في مُجتمعكم، والتي تعمل لحسابنا ولصالح سياساتنا في بلدكم، وفي المنطقة، وسنُرحل(الترحيل) رجال أعمالنا الذين ينتمون لهذا البلد والذين يخدمون مصالحنا طوال الوقت ونحن من صنعناهم وكبرناهم ووفرنا لهم الحماية.




الآن، ابنوا نِظامكم السياسي والاقتصادي والاجتماعي كما يحلوا لكم، نحن لن نتدخل نحن فقد كنا "دللين خير" و "جمعية خيرية" أنبنا (التأنيب) ضَمِيرُنا للحالة الاقتصادية والاجتماعية التي وصلتم إليها والتي كنا نحن سبب رئيس في خلقها وإيجادها بظاهرة الاستعمار ومنطق الهيمنة والصراع الإيديولوجي والجيوسياسي بيننا وبين خصومنا من الدول العظمى التي تُناصبنا العداء والخصومة، وكنا نريد من خلال العقوبات الاقتصادية تلك والحروب التجارية وحروب العملة وعلى عملاتكم وإفشاء ظاهرة الإرهاب ونشر المنظمات الإجرامية العابرة للقارات ثنيكم حتى لا تذهبوا كأصدقاء وحلفاء وشركاء لخصومنا، أما وأنكم اليوم أسقطتم نِظامكم (نُظمكم السياسية) إذن اليوم أنتم أحرار في اختيار مُستقبلكم ونظامكم السياسي الذي تريدون والاقتصادي الذي ترغبون فيه.




لكن لا تنسوا أن حروبنا طيلة وجودنا على الأرض وحتى هذه اللحظة كانت ولا زالت وستظل بهدف تصدير قيمنا السياسية مثل: الحريات والحقوق والديمقراطية، والتنوع الثقافي العرقي والمذهبي واللغوي، وأننا نريد تصدير ليبيراليتنا الجديدة ورأسماليتنا المتوحشة للعالم في حين رئيسنا "جو بايدن" يطبق قيم الاشتراكية في داخل أمريكا نفسها كما يقول عنه "دونالد ترامب".




المعارضة الجزائرية في الخارج تقُول أن الأسلحة الروسية التي تقتنيها دولنا (والكثير من دول منطقتنا العربية) من أصدقائنا الروس والصينيين والألمان والصرب والألمان... (في إطار تنويع مصادر السلاح) بأنها خردة لا "بتهش ولا تنش"، وأنه وجب التخلص من السلاح الروسي؟ وتحويل أمواله في التنمية والتطوير وإيجاد حلول لأزمة العمل والسكن والصحة وهلم جرا.




السؤال هو: هل بمقدور بلدنا في ظل قانون القوة الذي يحكم العالم التخلى عن السلاح أياً كان مصدر هذا السلاح روسي صيني .. حتى للدول المحسوبة على المنظومة الغربية التي تتسلح بالسلاح الأمريكي والفرنسي والبريطاني والغربي على العموم وبناء قواعد عسكرية (مثل: قاعدة عسكرية فرنسية في اليونان لمجابهة تركيا/ وقواعد عسكرية في أوكرانيا لمجابهة روسيا) وأحلاف عسكرية مثل:"أكيوس" و"كواد" ؟ وإذا وصلتم إلى السلطة بعد اسقاط النظام هل ستعيشون بلا سلاح؟ وهل تكتفون بالشرعية الشعبية؟ أم أنكم ستتجهون لشراء السلاح من حُلفائكم الجدد الأمريكان وبريطانيا وفرنسا والغرب وهذا هو بيت القصيد فالغرب لم يربيكم ويحتضنكم ووفر لكم منصات وقنوات إعلامية للتحريض على بلدانكم إلا لهذا السبب لا غير ومُعارضة العراق في الخارج قبل سقوط العراق، ومُعارضة ليبيا في الخارج قبل سقوط ليبيا، ومُعارضة في سوريا في الخارج التي ما زالت تسعى لإسقاط الدولة السورية إلا خير دليل على ذلك؟ وإذا إشتريتم السلاح من هذه الدول الغربية والتي تُمجدونا أسلحتها ليل نهار، وتسبحون بقوتها مطلع الفجر وبعد غروب الشمس، وبأنها مُتطورة بشكل رهيب وكبير بخلاف الأسلحة الصينية، والروسية، والصربية، ..وبخاصة أنتم الذين تعبدون السلاح الأمريكي، فهل تعتقدون أن حُلفاءكم الغربيين والأمريكان وبعد وُصولِكم إلى السلطة سيُمِدونكم بأسلحة مُتكافئة مع حلفاء أمريكا في المنطقة وبخاصة الكيان الصهيوني؟ وإذا اعترفتم أن الديمقراطية والشرعية الشعبية غير كافية لوحدها لضمان المحافظة على اختيار الشعب لنظام الحُكم السياسي وأنه وجب له من قوة تحميه وتحمي مقدرات الشعب من الثروات التي زادت في أطماع الدول الإستعمارية، فهل تعتقدون أن السلاح الأقل قوة وفعالية/ وفاعلية (من سلاح حلفاء الغرب) مقارنة مع سلاح الكيان الصهيوني الذي تُقدمه أمريكا والغرب مجاناً لها سيكُون له لزوم وقيمة ساعتها؟




عندما تقدمون لنا نمُوذج "رجب طيب أردوغان" على أن له شعبية طاغية وأنه استطاع اختيار سلاحه، بل وصناعة سلاحه بنفسه ولو بصورة نسبية، فهو في النهاية ما زال يستورد عناصر صناعة طائرات "الدرونز" (كلمة تشيكية تعني الدبور) "البيرقدار" الأساسية من كندا، وأنه اشترى منظومة الدفاع العسكرية أس 400 من روسيا، وأنه يسعى لشراء طائرات أف 16 من الولايات المتحدة، والصفقة مُتعثرة حتى اللحظة، وما زال ضائع وتائه مُنذ سنتين من تفشي وباء كوفيد 19 ، ولم يستطع الالتحاق بالدول المُتقدمة في صناعة لقاح تركي لهذا الوباء الفتاك، وعلينا تذكيركم أن تركيا دولة أوروبية تنتمي للفضاء الأوروبي جغرافياً وسياسياً وجيو سياسياً واجتماعياً وثقافياً وعسكرياً وأمنياً واقتصادياً، ولذلك فإن الغرب عندما سمح لتركيا بهذه الخطوات البسيطة والتي ترونها عملاقة فإنه ينتظر منها بالمقابل وظائف (كــ وكيل/ ودركي في المنطقة العربية والإسلامية)والذي ظهر منه جزء كبير للعلن من هذه الوظيفة في شمال وشمال شرق سوريا، ومُناكفة روسيا في منطقة القوقاز (الصراع الأرميني/ الأذري) وفي شمال إفريقيا (ليبيا) والمنطقة العربية (العراق/قواعد عسكرية تركية ثابتة، ولبنان، وسوريا/قواعد عسكرية تركية ثابتة/ ونقاط عسكرية، واليمن، ومصر) أو جزء من المنطقة العربية.


قد يقول قائل لنصنع بعدها سلاحنا بانفسنا فنذكره بصدام حسين الذي أراد بناء القنبلة الذرية وكيف تم تفجير المفاعل النووي قيد الإنشاء "تموز" بطائرات صهيونية مرت عبر الأجواء السعودية والأردنية، وقتل علمائه وحتى من العرب المصري يحي المشد الذي اغتاله "الموساد" الصهيوني، واستدراج البعض الآخر وترحيلهم إلى أمريكا والدول الغربية، وأنه عندما فكر في صناعة المدفع العملاق سلط عليه الغرب الكويت التي ضربت أسعار النفط وهو الخارج من حرب 8 سنوات مع إيران بديون كبيرة، وبعدما استطاع القضاء على الأمية في العراق كانت نهايته اسقاط نظامه وإعدامه في نهاية المطاف.


وعليه فإنه عندما تُسقِطون أنظمتكم فإن الغرب لن يسمح لكم ببناء نِظامكم السياسي، سواء كان نظام سياسي إسلامي وإلا لفعلها في أفغانستان وهو الذي ظل يُحارب الإسلاميين (مثل: طالبان) هُناك لمدة عشرين سنة، ولم يخرج من هذا البلد إلا عندما زادت أخطار الصين عليه وزادت تكلفة وضريبة الحرب المادية والبشرية في ظل أزمته الاقتصادية الخانقة التي تُهدد بزواله.




هناك من يجادلنا، ويقول لنا نريد أن نصبح مثل: الإمارات والسعودية. ونطرح السؤال عليهم: هل الإمارات دولة مُستقلة وذات سيادة ولها القدرة على اتخاذ قراراتها الاقتصادية والسياسية بحرية؟، وهل السعودية لها قدرة على اتخاذ قراراتها السياسية والاقتصادية ونظامها ووجودها كما الإمارات مُتوقفٌ على الحماية العسكرية لها من طرف الأمريكان والغرب مُقابل تدفق النفط وأموال النفط والحج وأصولها وصناديقها السيادية الموجودة في البنوك الأمريكية والغربية.




اليوم السعودية مثلاً: تفرض عليها أمريكا أنماطاً من الثقافة وطُرق العيش وتغيير مناهجها الدراسية وفق النموذج الأمريكي الغربي المتحلل، والسعودية تقبل بذلك الأمر، الحماية مقابل تغيير نمط طرق العيش والدين والثقافة (بعدما كان في الماضي الحماية العسكرية مقابل تدفق النفط) "وش يدير الميت في يد غسالو".




هل تعتقدين أيتها المعارضة الجزائرية الموجودة في البلدان الغربية وفي الجزائر على أن الغرب وأمريكا وعند إسقاط نِظامكم السياسي سيترُككم لتُقرروا بناء نِظامكم السياسي والاقتصادي كما تشاؤون؟ وأنه ليس له أطماع في ثروات بلادكم؟ وأنكم قد تكونون أفضل حالاً من السعودية والإمارات وبلدان الخليج في الاستقلال والسيادة والاستقلالية في المواقف والقرارات السياسية والاقتصادية؟




وهل تعتقدون أن أمريكا والغرب وعند إسقاطكم لنِظامكم السياسي سيسمح لكم بتبني الديمقراطية الحقيقة في بلادكم، ولو كان جوابكم: بنعم. نقول لكم لماذا لم يسمح بها في العراق إذن بعد غزوه وإسقاط نظامه السياسي هناك ووضع وكلائه على رأس الدولة في بلاد الرشيد؟ لماذا لم يفعلها في مصر عندما وصل الإسلاميون من جماعة الإخوان هناك؟ وغيرها من الأمثلة التي تُؤكد أن الديمقراطية التي يريد تصديرها الغرب وأمريكا للعالم العربي هي ديمقراطية الفوضى والانقسام الشعبي والفكري والمذهبي والعرقي والإيديولوجي والجغرافي والترابي، وزرع الخصومات والعدوات والخلافات التي ترقى لحمل أبناء الوطن الواحد سِلاحهم في وجه بعضهم البعض.




هل تعتقدين أيتها المعارضة الجزائرية في الخارج أن أمريكا والغرب وبعد إسقاط نِظامكم السياسي وبعد تخليكم عن السلاح الروسي والصيني والصربي والألماني..إلخ، أنه لن يبيع أو يفرض عليكم بيعه لسلاح شركاته، وأن هذا السلاح سيكون خُردة وأقل فاعلية من أسلحة حلفاء أمريكا في المنطقة مثل: الكيان الصهيوني، وساعتها لن يكون سلاحكم سوى خُردة وألعاب أطفال لا أكثر، لأنه لا يصلح ساعتها (هذا السلاح) إلا في قمع شُعوبكم فقط، وأنه سيجني أموالاً طائلة منه في صفقات سلاح كبرى بالإكراه كنوع من الرشوة لهذا الغرب وأمريكا الإمبريالية حتى تبقى مُبقِيةٌ على نِظامكم السياسي الجديد الذي ستكونون حينها أنتم الحكام للبلاد العربية (وكلاء الغرب وامريكا ودركييها في المنطقة العربية) كما حصل في فضيحة صفقة اليمامة بين السعودية وبريطانيا وترسانة الأسلحة المهترئة الصدئة التي إشترتها السعودية من الولايات المتحدة الأمريكية على مدار 80 عاماً من عمرها وتواجدها وحتى هذه اللحظة، والتي عجزت على إكتشاف (الرادارات) أو منع أو اسقاط طائرات مسيرات يمنية (أنظمة الباتريوت) والتي دمرت مواقع بترولية لشركة "أرامكو" السعودية، والتي دفعت الولايات المتحدة الأمريكية للتفكير جدياً في ضرورة التخلي الآن وليس غداً على بترول ونفط الشرق الأوسط (المشرق العربي) بذريعة التغير المناخي، فأمريكا ليست قادرة على حماية تدفق النفط عسكرياً ولا حتى دفع الفاتورة من دماء أبنائها أو ضرائب مواطنيها من الناحية المالية مهما كان حجم الإغراءات وضغوطات الشركات النفطية المتعددة الجنسيات على الحكومة الأمريكية بعد اليوم.




فهناك خمسة أحداث حاسمة أكدت للولايات المتحدة الأمريكية أنه ينبغي لها التخلي عن الاعتماد على نفط الشرق الأوسط لأنه أرهقها عسكرياً واستنفذ أموالها اقتصادياً، والألعن من ذلك أنه أهدر كرامتها ومرغم أنفها بتلك الانتفاضات الشعبية المسلحة (من العراق وصولاً إلى السعودية) التي ترفض التواجد الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط وفي الخليج من شعوب تلك المنطقة:
1/ قطع النفط من طرف السعودية (الملك فيصل) دعماً لمصر في حرب العرب مع الكيان الصهيوني عام 1973.




2/ حرب الخليج الثانية وغزو العراق للكويت، وحرق الأمريكان لآبار النفط الكويتية وإلصاق التهمة بالعراقيين لجلب تأييد الرأي العام لتلك الحرب الكونية الظالمة على العراق في سنة 1991.


3/ هُجوم اليمنيون الحوثيون بطائرات مسيرة "درونز" على مواقع نفطية تابعة لشركة "أرامكو" في داخل العمق السعودي.


4/ توسع نُفوذ إيران في داخل المنطقة العربية سياسياً ومذهبياً وعسكرياً وجُيوسياسياً، فإيران (الشيعية) تعرض على العرب والمسلمين تحرير فلسطين التاريخية من النهر إلى البحر، بينما السعودية (السنية) تعرض على العرب والمسلمين بيع فلسطين فيما عرف بصفقة القرن، وهي ليست سوى عملية لتصفية القضية الفلسطينية لصالح الصهاينة.


5/ انتشار النزاعات المسلحة والحروب الأهلية والاقتتال المذهبي والعرقي والاثني والإيديولوجي (إسلامي/ علماني، وأصولي/ استئصالي، واجتماعي/ ليبيرالي، وإشتراكي/ رأسمالي، وتقدمي/رجعي، و أصالة/ وحداثة) في منطقة الشرق الأوسط.


وعليه فإن المعارضة الجزائرية في الخارج إما أنها تعرف هذه الحقائق وهي تسير في خدمة المخطط الغربي الصهيوني وسياساته للمنطقة بخطى ثابتة ومُخلصة، أو أنها تجهل هذه الحقائق وتُرِيد إدخال بلدنا ومِنطقتنا في نفقٍ مُظلمٍ لا تخرج منه لعقود طويلة قادمة.


بقلم: الزمزوم








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-11-03, 15:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موقع يوتيوب مقرب من المخابرات التركية يوضح الأسباب الحقيقية لغياب أردوغان عن حضور قمة جلاسكو المناخية


اضغط على الرابط:












رد مع اقتباس
قديم 2021-11-03, 18:18   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Ali Harmal
مشرف منتدى الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية Ali Harmal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم اخي الحبيب ما ذكرتة حقيقة وحقيقة مرة وسوف يحصل كما حصل لليمن دمر السلاح والجيش تماما واختفى كل شىء ولم تبق على السطح واضح للأعيان ال الجمعيات الخيرية والدولة اختفت كانها شبح الظلام اين الجيش اين الدولة لا نعلم...
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2021-11-04, 08:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc