منظمة المؤتمر الإسلامي
تأسست المنظمة عام 1969م في الرباط بالمملكة المغربية وكان ذلك رداً على حريق المسجد الأقصى في القدس المحتلة وهي تعتبر ثاني اكبر منظمه دوليه بعد الأمم المتحدة وهي تعتبر ذات عضويه بشكل دائم في الأمم المتحدة وتسعى المنظمة لتعزيز السلم والأمن بين مختلف شعوب العالم وتعتبر المنظمة بمثابة الصوت الذي يوحد ويجمع ويتكلم باسم العالم الإسلامي وقد تأسست المنظمة في محاوله لتوحيد الجهود المشتركة بين جميع المسلمين في العالم وقد اختيرت جده مقراً مؤقتاً للمنظمة حتى يتم تحرير القدس حيث سيكون المقر الدائم للمنظمة وفي عام 1972 في فبراير تم تبني دستور للمنظمة يقوم على تقوية التضامن والتعاون بين دول العالم الإسلامي في الشؤون الإقتصاديةوالعلمية والثقافية والسياسية البحرين ومنظمة المؤتمر الإسلامي: انضمت البحرين الى منظمة المؤتمر الإسلامي في29يوليو1972م .
عبد الحميد الثاني (بالتركية العثمانية: عبد الحميد ثانی؛ وبالتركية الحديثة: Sultan Abdülhamid II أو II. Abdülhamid). هو خليفة المسلمين الثاني بعد المئة والسلطان الرابع والثلاثون من سلاطين الدولة العثمانية، والسادس والعشرين من سلاطين آل عثمان الذين جمعوا بين الخلافة والسلطنة و آخر من امتلك سلطة فعلية منهم، وتقسم فترة حكمه إلى قسمين الدور الأول وقد دام مدة سنة ونصف ولم تكن له سلطة فعلية، والدور الثاني وحكم خلاله حكماً فردياً ويسميه معارضوه "دور الاستبداد" وقد دام مدة ثلاثين سنة. تولى السلطان عبد الحميد الحكم في (10 شعبان 1293 هـ - 31 أغسطس 1876)، وخُلع بانقلابٍ سنة (6 ربيع الآخر 1327هـ - 27 أبريل 1909)، ووُضع رهن الإقامة الجبريَّة حتّى وفاته في 10 فبراير 1918م.[2] وخلفه أخوه السلطان محمد الخامس. أطلقت عليه عدة ألقاب منها "السُلطان المظلوم"، و"السُلطان الأحمر"، ويضاف إلى اسمه أحياناً لقب "غازي". وهو شقيق كلاً من: السلطان مراد الخامس والسلطان محمد الخامس والسلطان محمد السادس
التنظيمات العثمانية كانت فترة إصلاح بدأت في 1839 وانتهت بفترة المشروطية الأولى في 1876. فترة إصلاحات التنظيمات تميزت بمحاولات عدة لتحديث الدولة العثمانية، لتأمين وحدة ترابها ضد الحركات القومية والقوى المعادية. الإصلاحات شجعت العثمانية بين الجماعات العرقية المتباينة في الدولة، في محاولة لقطع شأفة الحركات الوطنية في الدولة العثمانية. حاولت الإصلاحات أن تدمج غير المسلمين وغير الأتراك في المجتمع العثماني بتحسين حرياتهم المدنية ومنحهم المساواة في أرجاء الدولة العثمانية.
2) الاحتلال العسكري:
هو عبارة عن قيام الدول الاستعمارية القوية باحتلال أراضي الدول الضعيفة
وإخضاع شعوبها بقوة السلاح ومن الأمثلة
على ذلك: احتلال فرنسا للجزائر وتونس
(5) الوصاية:
أقرت هيئة الأمم المتحدة نظام الوصاية بعد الحرب العالمية الثانية كبديل لنظام الإنتداب
وبموجبه وضعت بعض الدول التي كانت تحت الإنتداب تحت وصاية الدول
الكبرى للوصول بشعوبها إلى الاستقلال الكامل ومن
الأمثلة على ذلك: الوصاية الدولية على كل من
ليبيا والصومال.