صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق بها من أحكام - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق بها من أحكام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-24, 01:56   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ASSAD01
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B18 صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق بها من أحكام

صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق بها من أحكام - إعداد : عبد رب الصالحين العتمونى

--------------------------------------------------------------------------------

صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق بها من أحكام - إعداد : عبد رب الصالحين العتمونى
إعداد / العبد الفقير إلى الله
أبو معاذ / عبد رب الصالحين أبو ضيف العتمونى
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .
وبعد
● أخي الحبيب :
● صيام الست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب وهذا مذهب جمهور العلماء من الشافعية والحنابلة والظاهرية وطائفة من الحنفية والمالكية .
و في صيامها فضل عظيم وأجر كبير ذلك أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر " رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة .
وعن ثوبان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "من صام رمضان وستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها" رواه النسائي وابن ماجة وأحمد والدارمي والبزار وصححه الشيخ الألباني رحمه الله .
وعن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "من صام رمضان وستاً من شوال فكأنما صام السنة كلها" رواه أحمد والبزار والطبراني وصححه الشيخ الألباني رحمه الله .
قال ابن قدامة رحمه الله في المغني : "وجملة ذلك أن صوم ستة أيام من شوال مستحب عند كثير من أهل العلم روي ذلك عن كعب الأحبار والشعبي وميمون بن مهران وبه قال الشافعي" أهـ .
وقال الشوكاني رحمه الله في نيل الأوطار : "وقد استدل بأحاديث الباب على استحباب صوم ستة أيام من شوال وإليه ذهب الشافعي وأحمد وداود وغيرهم" أهـ .
وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم بعدما ذكر حديث أبي أيوب السابق : ( فيه دلالة صريحة لمذهب الشافعي وأحمد وداود وموافقيهم في استحباب صوم هذه الستة ) أهـ .
وذهب الإمام مالك رحمه الله إلى كراهية صيام الست من شوال وعدم استحبابها خلافاً لقول الجمهور من العلماء وذكر في موطأه وعلل قوله بأنه ما رأى أحداً من أهل العلم والفضل يصومها .
قال يحي : "سمعت مالكاً رضي الله عنه يقول في صيام ستة أيام بعد الفطر من رمضان أنه لم ير أحداً من أهل العلم والفقه يصومها ولم يبلغني ذلك عن أحد من السلف وأن أهل العلم يكرهون ذلك ويخافون بدعته وأن يلحق برمضان ما ليس منه أهل الجهالة والجفاء لو رأوا في ذلك رخصة عند أهل العلم ورأوهم يعملون ذلك" أهـ .
● فائدة :
من معلوم أن الفيصل في كل مسألة عند الاختلاف هو السنة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا قول لأحد مهما كانت منزلته إذا كان يعارض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم القولية أو الفعلية أو التقريرية .
فالعبرة بالدليل وصحته عن النبي صلى الله عليه وسلم في اثبات الأحكام الشرعية .
فكيف نقول أن صيام الست مشروع ومندوب وفيه الحديث الصحيح الذي في صحيح مسلم والإمام مالك إمام دار الهجرة يقول : ما رأيت أحداً من أهل العلم والفضل يصومها ؟ .
لا شك أن هذا أمر مستغرب لكن ما دام معنا الحديث المرفوع الثابت الصحيح الصريح فلا عبرة بقول أي شخص غير المعصوم صلى الله عليه وسلم والإمام مالك نفسه يقول : كل يؤخذ من قوله ويرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم .
وقد اعتذر بعض المحققين عن مخالفة الإمام مالك لهذه الأحاديث بأنها لم تبلغه أو لم تصح عنده .
قال ابن رشد رحمه الله في بداية المجتهد "لعله لم يبلغه الحديث أو لم يصح عنده وهو الأظهر"
وقال النووي رحمه الله في المجموع مجيباً عن الاستدلال المذكور وأما قول مالك "لم أر أحداً يصومها" فليس بحجة في الكراهة لأن السنة ثبتت في ذلك بلا معارض فكونه لم ير لا يضر .
وقولهم لأنه قد يخفى ذلك فيعتقد وجوبه ضعيف لأنه لا يخفى ذلك على أحد ويلزم على قوله "إنه يكره" صوم يوم عرفة وعاشوراء وسائر الصوم المندوب إليه وهذا لا يقوله أحد ) أهـ .
ومما تقدم يتبين لنا جلياً أن القول باستحباب صيام الست من شوال هو القول الراجح الذي دل عليه الدليل وأن ما عداه قول مرجوح لا يجوز أن يعارض به الدليل الصحيح والقول بالاستحباب هو قول أكثر أهل العلم من الشافعية والحنابلة والظاهرية والصحيح عند الحنفية وبعض المحققين من المالكية .
● صيام الست من شوال مع صيام رمضان كصيام الدهر ( أي كصيام سنة كاملة ) لأن رمضان عن عشرة أشهر حيث أن الحسنة بعشر أمثالها والست من شوال عن ستين يوماً ( شهرين ) أيضاً لأن الحسنة بعشر أمثالها وعشرة أشهر مع شهرين حولٌ كامل ..
وقد فسّر ذلك النبي صلي الله عليه وسلم بقوله : قال : "من صام رمضان وستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها" رواه النسائي وابن ماجة وأحمد والدارمي والبزار .
وفي رواية : " جعل الله الحسنة بعشر أمثالها فشهر بعشرة أشهر وصيام ستة أيام تمام السنة " رواه النسائي وابن ماجة ورواه ابن خزيمة بلفظ : " صيام شهر رمضان بعشرة أمثالها وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة " ورواه أحمد والبزار والطبراني : "من صام رمضان وستاً من شوال فكأنما صام السنة كلها" .
● صيام الست من شوال من فوائده المهمة تعويض النّقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصير أو ذنب مؤثّر سلبا في صيامه ويوم القيامة يُؤخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض كما قال صلى الله عليه وسلم : " إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئاً قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم " رواه أبو داود وصححه الشيخ الألباني رحمه الله .
● صيام الست من شوال لا بأس أن تُصام متفرقة لأن هذه الأيام ليست معينة من الشهر بل يختارها المؤمن من جميع الشهر فإذا شاء صامها في أوله أو في أثنائه أو في آخره فإن شاء فرقها وإن شاء تابعها فالأمر واسع لعموم قوله صلى الله عليه وسلم : { من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر } ولم يشترط النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن تكون متتابعة ولا أن تكون بعد رمضان مباشرة
● صيام الست من شوال الأفضل أن تكون متتابعة كما نص على ذلك أهل العلم وأن تكون بعد يوم الفطر مباشرة .
لأن ذلك أبلغ في تحقيق الاتباع الذي جاء في الحديث "ثم أتبعه" ولأن ذلك من السبق والمسارعة إلى الخير الذي جاءت النصوص بالترغيب فيه والثناء على فاعله قال الله تعالى : ( فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ) وقال : ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ) وقال موسى عليه السلام : ( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ) ولأن ذلك من الحزم الذي هو من كمال العبد فإن الفرص لا ينبغي أن تفوّت لأن المرء لا يدري ما يعرض له في ثاني الحال وآخر الأمر .
فصيامها بعد العيد فيه مزية على تفريقها من وجوه :
الأول : أن في ذلك مسارعة إلى فعل الخير .
الثاني : أن المبادرة بها دليل على الرغبة في الصيام وعدم السأم منه .
الثالث : لئلا يعرض له ما يمنعه من صيامها إذا أخرها .
الرابع : أن صيام الست بعد رمضان كالراتبة مع الفريضة فتكون بعدها .
● قد يعرض للإنسان عارض يبيح له الفطر في شهر رمضان كالمرض والسفر والحيض للمرأة وسائر الأعذار المبيحة للفطر فإذا أفطر الإنسان في رمضان فعليه القضاء إن كان من أهل القضاء لقوله تعالى : " فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ " ومعلوم أن زمن القضاء موسع حتى يضيق الوقت عن القضاء قبل رمضان القادم فإذا كان الأمر كذلك فهل يجوز لمن عليه القضاء أن يصوم أيام الست من شوال قبل القضاء ويحصل له الأجر المترتب على صيامها .
في ذلك قولان لأهل العلم :
القول الأول : لا يجوز صيام الست من شوال قبل القضاء وهو رواية في مذهب الإمام أحمد .
واستدلوا لذلك بأن الفرض مقدم على النفل وأنه ورد في الأثر عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال : "إن الله عز وجل لا يقبل النافلة قبل أداء الفريضة" وصحح هذا الأثر الشيخ الألباني رحمه الله .
واستدلوا أيضاً بما رواه الإمام أحمد في المسند عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من أدرك رمضان وعليه من رمضان شيء لم يقضه لم يتقبل منه ومن صام تطوعاً وعليه من رمضان شيء لم يقضه فإنه لا يتقبل منه حتى يصومه " ولكن هذا الحديث ضعفه الشيخ الألباني رحمه الله .
ورجح هذا القول الشيخ ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين والفوزان وغيرهم من العلماء المحققين .
وقالوا : صيام الست من شوال فضله وأجره لا يحصل ولا يتحقق إلا إذا انتهى الإنسان من صيام شهر رمضان كله على الراجح من قولي العلماء فمن كان عليه قضاء من رمضان فإنه لا يصوم ستة أيام من شوال إلا بعد قضاء رمضان وعلى هذا يكون القول لمن عليه قضاء : صم القضاء أولاً ثم صم ستة أيام من شوال .
وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "من صام رمضان ثم أتبعه ... " وقوله " ثم " حرف عطف يدل على الترتيب والتعقيب فيدل على أنه لا بد من إتمام صيام رمضان أولاً ( أداء وقضاء ) ثم يكون بعده صيام ست من شوال حتى يتحقق الأجر الوارد في الحديث والذي عليه قضاء من رمضان يقال صام بعض رمضان ولا يقال صام رمضان .
فإذا كان عليه عشرة أيام مثلاً فهل يقال إنه صام رمضان ؟ لا يقال صام بعض رمضان عشرين يوماً منه وعلى هذا فيبدأ بالقضاء ثم يصوم ستة أيام من شوال .
فلو بدأ بالستة قبل القضاء لم يحصل على الأجر الذي بينه الرسول عليه الصلاة والسلام وهو أن { من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر } رواه مسلم .
القول الثاني : جواز ذلك وبه قال الجمهور منهم المالكية والحنفية والشافعية والحنابلة في رواية .
ودليل هذا القول ما رواه أبو سلمة بن عبد الرحمن أنه سمع عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم تقول : "إن كان ليكون علي الصيام من رمضان فما أستطيع أصومه حتى يأتي شعبان" متفق عليه .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح العمدة بعد ما ذكر الرواية القائلة بالجواز عن الإمام أحمد "ولأن عائشة أخبرت أنها كانت تقضي رمضان في شعبان ويبعد أن لا تكون قد تطوعت بيوم مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم حتى يقال لا يفطر ويفطر حتى يقال لا يصوم وكان يصوم يوم عرفة وعاشوراء وكان يكثر صوم الاثنين والخميس وكان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر .
وأما دليله من المعقول فمن وجهين :
- إن القضاء مؤقت فجاز التنفل قبل خروج وقته كما يجوز التنفل أول وقت المكتوبة .
- إن القضاء عبادة تتعلق بوقت موسع فجاز التطوع في وقتها قبل فعلها كالصلاة يتطوع في أول وقتها
● صيام الست من شوال إذا لم يتمكن الإنسان من صيامها في شوال لعذر كمرض أو قضاء رمضان كاملاً حتى خرج شوال مثل أن تكون امرأة نفساء ولم تصم يوماً من رمضان ثم شرعت في قضاء الصوم في شوال ولم تنته إلا بعد دخول شهر ذي القعدة فإنها تصوم الأيام الستة ويكون لها أجر من صامها في شوال لأن تأخيرها هنا للضرورة وهو متعذر فصار لها الأجر وهكذا من كان في حكمها كالمريض وهذا كالفرض إذا أُخر عن وقته لعذر وكالراتبة إذا أُخرت لعذر حتى خرج وقتها فإنها تُقضي كما جاءت بذلك السنة وهذا ما رجحه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله .
● التشريك بين نية قضاء رمضان وصيام الست من شوال لا يجوز على الراجح من أقوال العلماء لأن كلا من صوم رمضان وصوم الست من شوال عبادة مقصودة لذاتها لا تندرج تحت العبادة الأخرى .
فصيام شهر رمضان ومثله قضاؤه مقصود لذاته وصيام ست من شوال مقصود لذاته لأنهما معا كصيام الدهر كما صح في الحديث فلا يصح التداخل والجمع بينهما بنية واحدة .
ولأن صيام الست من شوال هو كالسنة البعدية لرمضان كما قال ابن رجب في لطائف المعارف ومن ثم احتاج إلى نية خاصة ولم يندرج في صوم القضاء .
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : ( وأما أن تصوم الست بنية القضاء والست فلا يظهر لنا أنه يحصل لها بذلك أجر الست الست تحتاج إلى نية خاصة في أيام مخصوصة ) أهـ .
● أخي الحبيب :
● أكتفي بهذا القدر وفيه الكفاية إن شاء الله .
● وأسأل الله عز وجل أن يكون هذا البيان شافياً كافياً في توضيح المراد وأسأله سبحانه أن يرزقنا التوفيق والصواب في القول والعمل .
● وما كان من صواب فمن الله وما كان من خطأ أو زلل فمنى ومن الشيطان والله ورسوله من بريئان والله الموفق وصلي اللهم علي نبينا محمد وعلي آله وأصحابه أجمعين .
وفي الختام أسأل الله عز وجل لي ولكم ولجميع المسلمين العلم النافع والعمل الصالح وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
أخوكم : أبو معاذ / عبد رب الصالحين أبو ضيف العتمونى
0102889832 /002

منقول للفائدة ولمزيد من البحث









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-24, 04:38   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الظل الخفي
عضو ماسي
 
الأوسمة
مميزي منتدى عالم الرياضة 
إحصائية العضو










افتراضي

أثابك الله الفردوس الأعلى

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-24, 09:30   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
هدهد سليمان
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية هدهد سليمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ...........










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-02, 05:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ASSAD01
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أجمعيــــــــــــن










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحكام, السب, يتعلق, صدام, سؤال, وبعض


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:43

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc