|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل الدولة مسؤولة عن توظيف اصحاب الشهادات الجامعية ؟؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2021-02-05, 20:55 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
هل الدولة مسؤولة عن توظيف اصحاب الشهادات الجامعية ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
2021-02-06, 13:30 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
خاصمت وقضيت وحكمت وةلم تقدم حلا منطقيا وعادلا. |
|||
2021-02-06, 14:39 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
النتيجة ان كل من الطالب والدولة مسؤول... فلا الطالب استغل مجانية التعليم من اجل تكوين نفسه وطلب العلم.. ولا الدولة استطاعت بسياساتها ان تجعل الجامعة مراكزا للبحث العلمي وتكوين الادمغة. . آخر تعديل ع.عيسى 2021-02-06 في 19:01.
|
||||
2021-02-06, 15:16 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2021-02-06, 18:44 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
انا متأكد 1000% من ان المسؤلين عندما أقاموا هذا النظام التعليمي لم يكن هدفهم اطلاقا إبراز التفوق.. وإنما هدفهم كان يتمثل في تخريج اكبر عدد ممكن من أصحاب الشهادات بغض النظر عن الكفاءة.. اي سياسة الكم لا النوع وهذا كله من اجل خدمة أجندات سياسية لا أكثر.. حيث نجد في الواقع ان 80 % من الطلبة لا يملكون اصلا لا المؤهلات ولا الارادة لتكوين أنفسهم.بل فقط الظروف التي اوجدها النظام جعلتهم يتواجدون في الجامعة وهم بدورهم اثروا سلبا على 20 % من الطلبة المتبقية أصحاب المؤهلات ليتكونوا ويدرسوا في ظروف وبيئة سليمة ونتيجة لذلك نجد ان هناك نوعان من أصحاب الشهادات النوع الأول وهم الغالبية أصحاب شهادات دون مؤهلات اطلاقا والنوع الثاني هم أصحاب شهادات بمؤهلات ولكن دون تكوين وكفاءة مناسبين. ولكن مع ذلك حتى لا نجيد على الموضوع..يبقى السؤال المطروح هل الدولة تتحمل مسؤولية توظيف هذا الكم الهائل من أصحاب الشهادات؟؟ ام انها مسؤولة فقط على خلق بيئة مناسبة وعادلة ليخلقوا مشاريعهم آخر تعديل ع.عيسى 2021-02-06 في 19:03.
|
||||
2021-02-06, 22:59 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2021-02-07, 18:48 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
أعتقد اننا يجب ان نعود للحظات الاخيرة قبل الكارثة. القصة تبدأ من هناك. آخر تعديل وسيمツ 2021-02-07 في 18:53.
|
|||
2021-02-08, 15:04 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
لو تقرأ دراسات علمية غير المنحازة والتي تدرس حالة البطالة في الجزائر بكل موضوعة ستجد أن السياسات المتبعة هي التي أوصلت البلاد والبطال الى ما هو عليه بداية من تكوين سيء وترسيخ ثقافة الشهادة للجميع والعلم لمن أراد وإنتهاءا الى طريقة التعامل مع امتصاص البطالة بغرض اعطاء احصائيات مغلوطة. وبداية حل المشكل تبدأ بالاعتراف به أولا وبقراءة ما تكب في هذا الموضوع، لكن تلك الأبحاث العلمية التي لازالت متواصلة مضروبة بعرض الحائط لا من طرف القارئ الذي يبحث عن سبب المشكل ولا من طرف المعنيين الذين يطبّقون سياسات ارتجالية آسف لا يمكن مناقشة هذا الموضوع بهذه الطريقة فإذا أردنا فعلا ايجاد حل له علينا للرجوع الى البحوث العلمية المعمقة في هذا المجال فمواضيع كهذه لا تحل المشاكل ولا تغير حتى الرأي العام |
||||
2021-02-08, 21:10 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
حتى وان كانت الادارة منضبطة والاستاذ متحصل على جائزة نوبل فلن يتغير مستوى الطالب اذا كان هذا الاخير اخر همه الدراسة وماهوش حاب بدرس من الاساس ....اما اختلاف مستوى الطلبة هو يرجع بالاساس الى البيئة التي نشا فيهاا من الاساس هناك بعض المدن افضل من اخرى في مستوى تكوين الطالب من الابتدائي الى الجامعة ومع ذلك فهذا الامر هونسبي فقط اي 48 ولاية لها نفس مستوى الطلبة والاختلاف ليس بالجوهري . وهل فعلا ان من واجب الدولة خلق مناصب شغل مباشرة وبشروط حاملي الشهادات (بيرو )؟ ..ام انه لكل فم زوج يدين لي عندوا ضفر يحفر ولي عندوا جناح يطير ؟ |
||||
2021-02-08, 21:19 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
بالعفل هي خالوطة وهادي الخالوطة جعلت من الشعب شعب تواكل وليس توكل ....لا اعمل حتى تجد لي الدولة عمل ....لا ادرس حتى توفر لي الدولة كل الظروف ....لا انظف الشارع لانه من واجب الدولة ....مريح في القهوة لان الدولة اجبرتني على ذلك ...المخدرات والموبقات لان الدولة هي السبب ....انا لازم الدولة تلقالي حل ...هذا هو الشعب باختصار |
||||
2021-02-08, 21:57 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
بالفعل سياسات الدولة هي المتبعة هي التي اوصلت الحال الى ماهو عليه ...وابرزها ترسيخ الاتكالية وشعب السوسيال ...اما الدراسات العلمية لي تتكلم عنها قريتها ومليت من قرايتها وهي .في الواقع هي لا تحل المشكل ان طبقت.. لان المشكل هو مشكل سلوكي بالدرحة الاولى وعميق ... لا يمكنك ان تسقط نماذج دول متقدمة على الجزائر دون الاخذ بعين الاعتبار سلوك الفرد والمجتمع .. و ايضا ليس هناك مبرر اطلاقا على عقلية لازم توظفني الدولة او نحرق روحي ...عقلية نتاع انا قريت 20 سنة وانا في الاخير اعمل ميكانيكي وهو في الاصل قرا 20 ساعة طوال 20 سنة ولو تم توظيفه في شركة في مجال تخصصه لكان دخلها في حيط ....وحل المشكل يبدا بترسيخ فكرة كل فم عندو زوج يدين . |
||||
2021-02-10, 08:44 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
شيء جميل شكرا |
|||
2021-02-10, 11:38 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
أول ملاحظة عندما تتكلم عن "السلوكيات" فإنك بذلك تقحم علم النفس وعلم الاجتماع في هذا الأمر" وقبل ذلك "علوم التربية" فحامل الشهادة هو عبارة عن "منتوج" لمجموعة من العمليات، فهل هذا المنتوج ذو جودة عالية؟ هل يخضع لمعايير انتقاء جيدة؟ هل هو "معقم" من سموم الأفكار المجتمعية السائدة؟ فإن كان لا فإذا هناك تقصير في المجالات التي ذكرتها لأنه في الأخير هذا المنتوج هو بشر يحس، ينسى، يتأثر، فإن كانت هذه العوامل سلبية سيفشل وحين يفشل سيحث عن مبررات فشله. بغض النظر عن البرامج العقيمة وعملية التغبية التي تشهدها مدارسنا. إلا أن هناك عوامل أخرى منعدمة تماما وهي من تعطينا جودة عالية من بينها محيط هادئ وجميل، رعاية صحية ونفسية جيدة، وسائل تعليمية ترفيهية، نشاطات ترفيهية علمية وتربوية و نشاطات رياضية متعددة من شأنها أن تظهر مواهب التلاميذ ، طرق اتصال وتواصل حديثة بين مؤطرين وأولياء التلاميذ وبين التلاميذ ومدارسهم أو بين التلاميذ أنفسهم بعضها يدخل في النشاطات الترفيهية مثل انشاء اذاعة للمدرسة. وهذا من شأنه أن يساعد التلاميذ والطلبة على حد سواء على تطوير الذات وممارسة أشغال مختلفة. بالإضافة إلى تاحة تربصات للطلبة والتلاميذ حلى حد سواء إضافة الى دورات تكوينية في عدّة مجالات، وهذه الدورات التكوينية يجب أن تكون أحيانا ميدانية حتى يتعلّم الأطفال ممارسة بعض النشاطات. لكن هذا خيال بالنسبة لنا لأن الحقيقة والواقع شيء آخر نبدأ بالنقطة الأولى : المحيط الهاديء : قسم به على الأقل 40 تلميذا من يجلس في آخر الصف لا يسمع ما يقوله الاستاذ فيصبح يشوش على زملائة وتنتقل العدوى الى الصفوف المتقدّمة ، أو مدرج به 300 طالب على الأقل ولا يوجد لا ميكروفو ولا مكبر صوت وان وجدا لا يوجد وسائل التي تمنع صدى الصوت وبالتالي لا يسمع أي شيء المحيط الهاديء : لا يمكن للبلدية أو الجامعة أن تجد وقتا لترميم أو انشاء معمار ما أو طريق ما سوى في أوقات الدراسة المحيط الجميل : لن أتكم عن هذا الأمر لأنه أزمة حقيقية الرعاية الصحية : هل يمكن أن أتكلمة عن رعاية صحية تربوية والصحة مريضة في بلادنا الرعاية النفسية: وكأن خريجي كليات علم النفس منعدمون فأغلب المدارس لا يوجد فيها متخصص نفسي وإن وجد فلا يملك الخبرة الكافية ومن المفروض دور الرعاية النفسية ضروري جدّا حتى يتمكن التلميذ أو الطالب للوصول الى هدفه لن أكمل الأن عن الوضعية المزرية في التكوين فقد فما بالك عن مشاكل أخرى أكبر فهناك مجموعة كبيرة من حاملي الشهادات أرادو ان يفتحو مؤسسات مصغّرة ولكن (................) أترك القوس مفتوحا لأن المتاعب التي واجهتهم جعلتهم يغيرون رأيهم ويبحثون عن منصب عمل في الدولة. ولهذا قلت يجب علينا أن نقوم بدراسات معمّقة في جميع المجالات لحل هذا المشكل ولم اقل أن الدراسات السابقة قد حلت كل المشاكل |
||||
2021-02-10, 15:33 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
آخر تعديل ع.عيسى 2021-02-10 في 15:42.
|
||||
2021-02-10, 22:09 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي الذي لا يعمل عند الدولة يجب أن يفعل شيئا من ثلاثة إما أنه يتعلم حرفة ما وفي هذه الحالة لاداعي لأن يكمل دراسته في الجامعة إما أن ينشئ مؤسسته الخاصة وهذا يتطلّب منه رأس مال (على الأقل نصف رأسمال المؤسسة يكون من ماله الخاص ونصفه سلفية) إذ من غير المعقول أن يبدأ من الصفر خاصة إن كان المشروع مكلفا. وفي هذه النقطة تتطلب شروحات للوضعية التي تغرق فيها البلاد بداية من السلفيات وانتهاءا بالرشوة التي تطال السوق فحتى وإن كان هذا المشروع عبارة عن محل تجاري صغير سيتعرّض لضغوطات من طرف من يعتبرون " حماة للوطن" أما إن بدأ مشروع مؤسسة مصغرة فتكاليف البداية كثيرة وعدم التخطيط ودراسة السوق يزيد الطين بلّة بالإضافة أن الشباب لا يحبون طرق "الحرام" فإن أخذ قرضا ستلاحقه الربا وّإن بدأ مشروعه ستلاحقه الضرائب حتى وإن لم ينجح المشروع ، أما إن نجح المشروع سيضايقه أصحاب الطمع في الرشاوي. فالبيئة في الجزائر لا تشجع الكسب "الحلال" الأن يأتي شخص صاحب شهادة ويحاول أن يجد عملا عند الخواص، أولا يسحاول صاحب العمل أن تكون أجرته ضعيفة حتى لا يقوم بدفع ضرائب ذات حجم كبير، ثانيا لن يكون هناك تخصص في عمله وهو لا يستطيع أن يرفض كل ما يطلب منه، ثالثا يمكن أن يستغله رب العمل، يعمل ساعات إضافية وتعلم أن الساعات الاضافية أجرتها لا تزيد عن نصف أجرة الساعات العادية، ثم إن الخواص يستعملون عقودا متجددة وليست دائمة يعني لا سامح الله إن مرض شخص بمرض ويكون العجز طويل الأمد يمكن أن يستغني عنه صاحب العمل بسهولة ، فمن يضمن له حقّه؟؟؟؟ بالاضافة أن المؤسسات الخاصة لا تنتج سوى 0.01 بالمائة في المتوسط تجد مؤسسات بالآلوفات ولكنها لا توفر ربحا يحفظ لها كرامتها فماذا عن كرامة عمّالها السلوك يمكن أن يصحح إن كانت هناك نية قوية في وضع سيااسات حقيقية مبنية على دراسات ميدانية وليست ارتجالية حين تتهيأ الأرضية لبداية استثمار قوي وهذا لن يغيره سلوك أشخاص وإنما يغيره سلوك مؤسسات ولا أقصد هنا المؤسسات الاقتصادية فقط وإنما المؤسسات السياسية والادارية ويمكن أن نأخذ بعين الاعتبار تجارب بعض الدول كماليزيا وسنغفورة وغيرها كانت في الحضيض ونهضت باقتصادياتها لأن النهوض بالاقتصاد يعني زيادة في مناصب الشغل هناك مقولتين شهيرتين في الاقتصاد أولها إذا أرادت الدولة أن تنهض بإقصادها عليها أن تبدأ بشيئين : القضاء على الفساد وبناء المعمار. ثانيها : العملة الرديئة تطرد العملة الجيّدة وللحديث قياس |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc