تقرير يصف التحالف «الخليجي – المصري- - الاميركي» بـ«غير المقدس» - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تقرير يصف التحالف «الخليجي – المصري- - الاميركي» بـ«غير المقدس»

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-15, 19:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي تقرير يصف التحالف «الخليجي – المصري- - الاميركي» بـ«غير المقدس»

تقرير اميركي يصف التحالف «السعودي – المصري- الاماراتي- الاميركي» لقمع الانتفاضات بـ«غير المقدس





قال موقع ” ذا إنترسيبت” الاميركي إن أصدقاء أمريكا في المملكة العربية السعودية ومصر والكويت والإمارات العربية المتحدة ينهجون نهجًا مباشرًا جدًا من السلوك الرجعي في مواجهة الانتفاضات الشعبية.
وأشار الى ان ذلك يأتي في اطار استغلال الخطاب الأمريكي لمكافحة الإرهاب، في مرحلة ما بعد هجمات 11 سبتمبر لتبرير سياساتها الخارجية.
وقال ان اصدقاء اميركا يتم الإشارة إليهم باسم “المعتدلون”، أو “محور العقل”، مردفا: والآن، أصدقاء أمريكا في المملكة العربية السعودية ومصر والكويت والإمارات العربية المتحدة، يجرون محادثات لتشكيل قوة عسكرية مشتركة، للتدخل في جميع أنحاء الشرق الأوسط، و”التعامل مع المتطرفين في المنطقة”.
وذكر الموقع في تقرير له بان هذا التحالف المتناقض، من الملكيات والديكتاتوريات العسكرية، في العديد من الطرق، يقوم بتكرار نفس الإجراءات القمعية، التي اتخذتها الدول الأوروبية في القرن الـ 19، عندما تصدت للحركات الشعبية، التي كانت تسعى إلى قلب النظام القائم. ومثلما حدث في ذلك الوقت، من المحتمل أن تكون النتائج الآن أيضًا مدمرة، وفي نهاية المطاف، غير مجدية حسب التقرير.
وأضاف الذي كتبه “مرتضى حسين” : في أعقاب الاضطرابات العنيفة للثورة الفرنسية، اجتمعت الملكيات الأوروبية معًا في مؤتمر بيلنيتز عام 1791، لتعلن تأييدها للملك المحاصر لويس السادس عشر، ولتحذر الثوار من مخاطر إسقاطه. ولكن، وبدلًا من خنق طموحات المتمردين، اعتبر هذا الإعلان على نطاق واسع بمثابة استفزاز، وهو ما ساعد في انطلاق حروب الثورة الفرنسية المدمرة، وأدى أيضًا إلى إعلان الجمهورية الفرنسية الجديدة، الحرب على عدد من الممالك المجاورة.
التقرير المعنون بـ” التحالف “غير المقدس” في الشرق الأوسط وتكرار أخطاء ملكيات أوروبا” يقول ” انه في أعقاب هذه الحروب، وبعد هزيمة طموحات نابليون الإمبراطورية في القارة، اجتمعت إمبراطوريات النمسا وبروسيا وروسيا معًا، لتشكيل “التحالف المقدس”، في محاولة للحفاظ على الوضع السياسي الراهن، وخنق انتشار الأفكار الجمهورية”.
وأكد الموقعون على هذا التحالف، أن “الملوك الثلاثة، سيبقي توحدهم، أواصر الأخوة الحقيقية، التي لا تنفصم”، وتعهدوا بـ “تقديم كل العون والمساعدة لبعضهم البعض، واعتبار أنفسهم كالآباء تجاه رعاياهم وجيوشهم”.
وكانت هذه اللغة، مشابهة جدًا للغة الأبوة والأخوة، التي تستخدمها الأنظمة العربية المستبدة، عند مناقشة علاقاتها مع بعضها البعض. وتمامًا كما يفعل نظراؤهم العرب المعاصرون، ميز ملوك أوروبا أنفسهم أيضًا، بأنهم أبطال العقيدة الدينية، في محاولة لحشد الدعم الشعبي.
ولعقود من الزمن، وفي جميع أنحاء أوروبا، خدم هذا التحالف كقوة معادية بشكل كبير للثورة. حيث تدخل للمساعدة في إخماد الثورات الديمقراطية لعام 1848، وتعزيز هياكل الحكومات الملكية الاستغلالية، أينما كانت تتعرض للطعن.
ونجحت الملكيات في “التعامل مع المتطرفين”، في ذلك الوقت، في المقام الأول، من خلال استغلال التوتر بين الليبراليين ونظرائهم الثوريين الراديكاليين.
وبينما نجحت هذه الجهود في إحداث الكثير من سفك الدماء في أوروبا، وترسيخ القمعية، والحكومات السلطوية لأجيال؛ إلا أنها فشلت في نهاية المطاف في تحجيم الحركات الديمقراطية الشعبية. وعلى الرغم من أن ملوك الرجعية، قاموا بأفضل ما يمكنهم القيام به؛ إلا أن النظام القديم لقي حتفه في نهاية المطاف، حيث أرهقته عقود من سوء الحكم، والتوتر الشعبي، والصراعات المحلية، التي كانت تندلع على فترات متقطعة.
وبالمثل، وعلى الرغم من التحالفات العسكرية والإنفاق المالي الهائل، من المشكوك فيه أن التحالف المقدس الحديث في الشرق الأوسط، سيكون قويًا بما يكفي لخنق رغبات الربيع العربي بالديمقراطية، حتى أجل غير مسمى. هناك مزيج من الضغوط الديموغرافية والاقتصادية، التي من المرجح أن تقيد قدرة هذا التحالف على الاحتفاظ بالسيطرة على الأحداث الإقليمية، وربما حتى على السياسات الداخلية الخاصة بدوله.
ولأغراضها الخاصة، تتحالف الولايات المتحدة اليوم، بشكل وثيق مع رجعيي هذا العصر.
وفي مواجهة انتصارات انتخابية حرة ونزيهة، حققتها جماعات، مثل جماعة الإخوان المسلمين، تميل الولايات المتحدة إلى عقلانية قرارها، والاصطفاف إلى جانب النظام القديم، باعتباره مدافعًا عن القيم الليبرالية.
وهذا على وجه الخصوص، هو ادعاء مضحك، نظرًا لتحالف أمريكا منذ فترة طويلة مع الدول الغير ليبرالية، مثل المملكة العربية السعودية، وحقيقة أنه ليس هناك ببساطة أي شيء “ليبرالي”، حول الدول البوليسية الوحشية، التي تلغي نتائج الانتخابات، ومن ثم تعذب وتقتل المتظاهرين العزل.
وفي الواقع، الولايات المتحدة ليس لديها أي هدف من سلوكها للحفاظ على الوضع الراهن في المنطقة، سوى أن هذا الوضع يوافق مصالحها. وكما أشار الباحث شادي حميد، من معهد بروكينغز، في وقت مبكر من عام 2011، فإن: “واشنطن تميل إلى التساؤل عما إذا كانت الالتزامات الدينية للإسلاميين، يمكنها أن تتعايش مع احترام الديمقراطية، والتعددية، وحقوق المرأة. ولكن، مخاوف الولايات المتحدة الحقيقية، هي حول السياسات الخارجية، التي قد تتبعها هذه الجماعات”.
وأضاف حميد: “على عكس الأنظمة الاستبدادية الموالية للغرب في الشرق الأوسط، الإسلاميون لديهم تصور مميز، ولو كان غامضًا، عن العالم العربي بأنه واثق، مستقل، وعلى استعداد للتأثير خارج حدوده”.
وخلافًا لمعظم التوقعات، أظهر الإسلاميون أنفسهم مستعدين جدًا للعب ضمن قواعد الديمقراطية، عندما لا يكونون خاضعين للسلطة القمعية. وفي تونس، وهي قصة نجاح كبيرة في سياق الانتفاضات العربية، عقدت مؤخرًا الانتخابات الديمقراطية، التي هزم فيها حزب النهضة المرتبط بالإخوان المسلمين، أمام المنافسين العلمانيين في نداء تونس؛ إلا أنه تم نقل السلطة سلميًا ووديًا، وهو ما يساعد على ترسيخ الممارسات الديمقراطية في البلاد، التي كانت لا تعرف من قبل سوى الحكم الاستبدادي فقط.
وفي مصر، حيث أزال الانقلاب العسكري، المدعوم من الخليج، بعنف حكومة ديمقراطية، وقفت الولايات المتحدة للأسف مع النظام العسكري، حتى عند استمراره في شن حملة قمع وحشية، ضد ثوار ميدان التحرير السابقين.
والآن، وبعد أن نجحوا في كسر، وتهميش، وفي بعض الحالات جعل المعارضين لهم أكثر تطرفًا، تحاول دول مثل المملكة العربية السعودية ومصر، شن عمليات عسكرية لمواجهة المعارضين في جميع أنحاء المنطقة. ولكن، وتمامًا كما حدث للإمبراطوريات الأوروبية التي سبقتها، من المرجح أن الأنظمة الاستبدادية في الشرق الأوسط، سوف تكون هشة للغاية في المحافظة على سلامتها في وجه الحركات الديمقراطية الشعبية.
من النادر، أن يعيد التاريخ نفسه بالضبط، ولكن من الواضح أن العديد من نفس الأنماط التي سادت في القرن 19 في أوروبا، تكرر نفسها في الشرق الأوسط اليوم. وبدلًا من الاعتماد على النظام القديم، الوحشي والفاسد على حد سواء، والذي ليس من المرجح أن يستطيع البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل، ينبغي على الولايات المتحدة، اتخاذ موقف بعيد النظر ومبدئي، من خلال الالتزام بالتطلعات الديمقراطية في المنطقة وفقا لتقرير”


ذا إنترسيبت








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-15, 20:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي


لماذا فر وزير الدفاع اليمني السابق إلى الإمارات؟



قال مصدر مطلع: إن وزير الدفاع اللواء "محمد ناصر أحمد" نقل جميع أفراد أسرته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة؛ حيث يعتزم العيش هناك.
وقالت صحيفة "الشارع" اليمنية المستقلة: إن اللواء محمد ناصر أحمد، وزير الدفاع السابق، غادر البلاد في نهاية الشهر الماضي، بعد أن نقل أسرته إلى الإمارات للعيش هناك خوفًا على حياته بعد خروجه من الوزارة.
ونقلت الصحيفة اليوم عن مصدر عسكري مطلع أن ناصر كان يعلم بخروجه من الوزارة بسبب الضغوط السياسية، وهو مقتنع بأنه لن يمكنه العيش في اليمن خوفًا على حياته حيث كان مستهدفًا.
ولم يمارس مهامه في العام الأخير من مكتبه في مقر وزارة الدفاع، وكانت تحركاته تتسم بالسرية التامة؛ لأن هناك مراكز قوى عسكرية وقبلية تتهمه بعقد اتفاق مع جماعة أنصار الله الحوثيين مكَّنها من دخول محافظة عمران في شهر أغسطس الماضي ثم صنعاء والسيطرة عليها.
وأضاف المصدر أن ناصر بعد تأكده من خروجه من الحكومة رتب وضعه للعيش في الإمارات هو وأسرته، وقام بنقلهم إلى هناك، وفي الأسبوع الماضي اشترى فيلا في بلجيكا للعيش بينها وبين الإمارات، وهناك اتهامات مالية تلاحقه، لأنه رحل دون أن يقدم إخلاء عهدة كما هو متبع.
يذكر أن وزير الداخلية السابق اللواء عبده حسين الترب كان قد غادر البلاد في أواخر الشهر الماضي إلى الولايات المتحدة الأمريكية بصورة سرية، وعند تسريب الخبر أكدت الرئاسة اليمنية أنه غادر للعلاج ولم يرد اسمه في التشكيل الحكومي الجديد











رد مع اقتباس
قديم 2014-11-15, 20:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
خالد عنابي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

تحالف العمالة والعار

اتوق لرؤية جنود مصريين وجنود سعوديين وجنود امراتيين مكبلين مع بعضهم البعض يتلقون الركلات في احد الميادين العامة في غزة او ليبيا او سوريا او اي مكان









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-15, 20:01   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

بلاد الإمارات لا يشك مسلم واعي أنها بلاد عهر ورجس ..

ويكفي أنها زبالة الأوباش جمعت كل عدو لله ولرسوله وللمؤمنين ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-20, 20:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

حين قال الرئيس مرسي نريد أن نمتلك سلاحنا ودواءنا وغذاءنا ،تكالب عليه جميع السفلة والأوغاد وأولهم أنظمة الخليج وهاهو بالسجن رغم أنه منتخب من الشعب المصري ، فخسر بذلك الشعب المصري وأيضا خسرت دول الأقليم حليفا قويا كان بإمكانه قلب المعادلة بوجه إيران وأدواتها في المنطقة الذين عاثوا فسادا ، حيث يقف السيسي كما حفتر ليبيا وعلي صالح اليمن ضد مصالح أمتهم، أما حين قال أنصار الأسد الصغير : الأسد أو نحرق البلد تكالب الجميع للإبقاء عليه، وهاهو التكالب أيضا على دولة قوية امتلكت أسباب القوة مثل تركيا..
العثمانيون حكموا 400 سنة وتركوا الشعوب كماهي ولم تقم حرب أهلية طيلة عهدهم ، من يفرح على تهميش مصر سابقا ومحاولات اضعاف تركيا اليوم إما جاهل أوعنصري أوخائن لأمته وتاريخه .


رأي منقول









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المصري-, المقدس», الاميركي», التحالف, بـ«غير, تقرير, «الخليجي

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc