شرح الامثال الموجود في الكتاب المدرسي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد الأدبية و اللغات

المواد الأدبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شرح الامثال الموجود في الكتاب المدرسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-02, 21:10   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
HABIB48
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية HABIB48
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي شرح الامثال الموجود في الكتاب المدرسي

شرح الامثال الموجود في الكتاب المدرسي
وقد أخذت شرحها من كتاب مجمع الامثال للميداني
1أَنْجَزَ حُرٌّ مَا وَعَدَ
يُقَال‏:‏ نَجَزَ الوَعْدُ ينجز، وقَالَ الأزهري‏:‏ نَجَزَ الوَعْدُ وأنْجَزْتُهُ أنا، وكذلك نَجَزَت به، وإنما قَالَ حُرٌّ ولم يقل الحرُّ لأنه حذر أن يسمى نفسه حراً فكان ذلك تمدحا‏.‏
قَالَ المفضل‏:‏ أولُ من قَالَ ذلك الحارث بن عمرو آكل المُرَار الكِنْدِي لصَخْر بن نَهَشْل بن دَارِم، وذلك أن الحارثَ قَالَ لصخر‏:‏ هل أدلُّكَ على غَنِيمَة على أن لي خُمُسَها‏؟‏ فقال صخر‏:‏ نَعَمْ، فدلَّه على ناسٍ من اليمن، فأغار عليهم بقومه، فَظَفِرُوا وغنموا، فلما انصرفوا قَالَ له الحارث‏:‏ أنجَز حُرٌّ ما وعد، فأرسلها مثلاً، فراوَدَ صخرٌ قومَه على أن يُعْطُوا الحارثَ ما كان ضمن له، فأبَوا عليه، وكان في طريقهم ثَنِية متضايقة يُقَال لها شَجَعَات، فلما دنا القومُ منها سار صخر حتى سبقَهم إليها، ووقف على رأس الثنية وقَالَ‏:‏ أزِمْتْ شَجَعَاتٌ بما ‏[‏ص 333‏]‏ فيهن، فَقَالَ جَعْفَر بن ثَعْلَبة بن جَعْفَر بن ثعلبة ابن يَرْبُوع‏:‏ والله لاَ نعطيه شيئاً من غنيمتنا، ثم مضى في الثنية فَحَمَلَ عليه صخر فَطَعَنَه فقتله، فلما رأى ذلك الجيش أعطوه الخمس، فدفعه إلى الحارث، فَقَالَ في ذلك نَهْشَل بن حَرِّيٍّ‏:‏
وَنَحْنُ مَنَعْنَا الجِيشَ أن يتأوَّبُوا * على شَجَعَاتٍ وَالجيَادُ بنا تَجْرِي
حَبَسْنَاهُمُ حَتَى أقَرُّوا بحُكْمِنَا * وَأَدَّيّ أَنْفَالُ الخَمِيسُ إلى صَخْرِ
2يَدَاكَ أوْ كَتَا وَفُوكَ نَفَخَ
قَالَ المفضل‏:‏ أصله أن رَجُلاً كان في جزيرة من جزائر البحر، فأراد أن يُعْبُر على زق نفخ فيه فلم يحسن إحكامه، حتى إذا توسّطَ البحرَ خرجت منه الريح فغرق، فلما غَشِيه الموتُ استغاث برجل، فَقَالَ له‏:‏ يدَاكَ أو كَتَا وفُوكَ نفخ
يضرب لمن يجني على نفسه الحَيْنَ
3قَطَعَتْ جَهِيزَةُ قَوْلَ كُلِّ خَطِيبٍ
أصله أن قوما اجتمعوا يخطبون في صُلح بين حيين قتل أحدُهُما من الآخَر قتيلا، ويسألون أن يرَضوا بالدِّية، فبيناهم في ذلك إذ جاءت أمة يُقَال لها ‏"‏جهيزة‏"‏ فَقَالت‏:‏ إن القاتل قد ظَفِرَ به بعضُ أولياء المقتول فقتله، فَقَالوا عند ذلك ‏"‏قَطَعَتْ جهِيزةُ قول كل خطيب‏"‏ أي قد استغنى عن الخُطَب‏.‏
يضرب لمن يقطع على الناس ما هم فيه بَحَمَاقةً يأتي بها‏.‏
4جَزَاءَ سِنِمَّارٍ‏.‏
أي جَزَاني جزاءَ سنمار، وهو رجل رومي بَنَى الخوَرْنَقَ الذي بظَهْر الكوفة للنعمان بن امرئ القيس، فلما فرغ منه ألقاه من أعلاه فَخَرَّ ميتاً، وإنما فعل ذلك لئلا يبني مثلَه لغيره، فضربت العرب به المثلَ لمن‏ يجزي بالإحسان الإساءة، قال الشاعر‏:‏
جَزَتْنَا بنو سَعْد بحُسْن فَعَالِنَا * جَزَاء سِنِمَّارٍ وما كانَ ذَا ذَنْب
ويقال‏:‏ هو الذي بنى أطمَ أحَيْحَةَ ابن الجُلاَح، فلما فرغ منه قال له أُحَيْحَة‏:‏ لقد أحكمتَه، قال‏:‏ إني لأعرفُ فيه حجرا لو نُزع لتقوَّضَ من عند آخره، فسأله عن الحجر، فأراه موضعه‏.‏ فدفعه أحيحة من الأطم فخرّ ميتاً‏.‏
5مَوَاعِيدُ عُرْقُوبٍ أو أخلف من عرقوب
قَالَ أبو عبيد‏:‏ هو رجل من العَمَاليق، أتاه أخ له يسأله، فَقَالَ له عرقوب‏:‏ إذا أطْلَعَتْ هذه النخلة فلك طَلْعها، فلما أطلهت أتاه للعِدَةِ، فَقَالَ‏:‏ دَعْها حتى تصير بَلَحا، فلما أبْلَحَتْ قَالَ‏:‏ دَعْها حتى تصيرَ زَهْوًا، فلما زَهَت قَالَ‏:‏ دَعْها حتى تصير رُطَبا، فلما أرْطَبَتْ قَالَ‏:‏ دَعْها حتى تصير تمراً، فلما أتْمَرَتْ عمد إليها عرقوبٌ من الليل فجدَّها ولم يُعْطِ أخاه شيئاً، فصار مثلاً في الخُلْفِ، وفيه يقول الأشجعي‏:‏
وَعَدْت وَكاَنَ الخُلْفُ مِنْك سَجِيَّةً * مَوَاعِيدَ عُرْقُوبٍ أخَاهُ بِيَتْربِ
ويروى ‏"‏بيثْرِب‏"‏ وهي مدينة الرسول عله أفضل الصلاَة والسلم، ويترب - بالتاء وفتح الراء - موضع قريب من اليمامة، وقَالَ آخر‏:‏
وأكْذَبُ مِنْ عُرْقُوبِ يَتْرَبَ لَهْجَةً * وأبْيَنُ شُؤماً في الْحَواَئجِ مِنْ زُحَلْ‏

6مَا يَوْمُ حَلِيمَةَ بِسِرٍّ
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر، وكان أبوها وَجَّهَ جيشاً إلى المنذر بن ماء السماء، فأخرجت لهم طِيباً من مِرْكَن فطَيَّبتهم، وقَالَ المبرد‏:‏ هو أشْهَرُ أيام العرب، يُقَال‏:‏ ارتفع في هذا اليوم من العَجَاج ما غَطَّى عَيْنَ الشمسِ حتى ظهرت الكواكبُ
يضرب مثلاً في كل أمر مُتَعَالم مشهور، قَالَ النابغة يصف السيوفَ‏:‏
تُخُيِّرْنَ مِنْ أزْمَانِ عَهْدِ حَلِيمَةٍ * إلَى اليَوْمِ قَدْ جُرِّبْنَ كُلَّ التَّجَارِبِ
تَقُدُّ السَّلوقِىَّ المُضَاعَفَ نَسْجُهُ * وَيُوقِدْنَ بِالصُّفَّاحِ نَارَ الحُبَاحِبِ ‏[‏ص 273‏]‏
وذكر عبد الرحمن بن المفضل عن أبيه قَالَ‏:‏ لما غزا المنذرُ بن ماء السماء غَزَاته التي قُتِلَ فيها، وكان الحارثُ بن جَبَلَة الأَكبر ملك غسان يخاف، وكان في جيش المنذر رجل من بني حنيفة يُقَال له شمرُ بن عمرو، وكانت أمه من غسان، فخرج يتوصل بجيش المنذر يريد أن يلحق بالحارث، فلما تدانَوْا سار حتى لحق بالحارث، فَقَالَ‏:‏ أتاك مالاَ تُطِيق، فلما رأى ذلك الحارثُ نَدَبَ من أصحابه مائةَ رجلٍ اختارهم رجلاً رجلاً، فَقَالَ‏:‏ انطلقوا إلى عسكر المنذر فأخْبِرُوهُ أنا نَدِينُ له ونُعْطيه حاجته، فإذا رأيتم منه غِرَّةً فاحملوا عليه، ثم أمر ابنته حَلِيمة فأخرجَتْ لهم مِرْكَناً فيه خَلُوق، فَقَالَ‏:‏ خَلِّقِيِهِمْ، فخرجت إليهم وهي من أجمل ما يكون من النساء، فجعلت تخلِّقهم، حتى مر عليها فتىً منهم يُقَال له لبيد
ابن عمرو، فذهبت لِتُخَلِّقه، فلما دنَتْ منه قَبَّلَها، فلطمته وبكت، وأتَتْ أباها فأخبرته الخبر، فَقَالَ لها‏:‏ وَيْلَكِ اسْكُتي عنه فهو أرْجَاهُمْ عندي ذكاءَ فؤادٍ، ومَضَي القومُ ومعهم شمر بن عمرو الحَنَفُّىِ حتى أتوا المنذر فَقَالَوا له‏:‏
أتيناك من عند صاحبنا وهو يَدِينُ لك ويعطيك حاجتك، فتباشَرَ أهلُ عسكر المنذر بذلك، وغَفَلُوا بعضَ غَفْلة، فحملوا على المنذر فقتلوه‏:‏ ليس يومُ جليمة يسر، فذهبت مثلاً‏.‏
قَالَ أبو الهيثم‏:‏ يُقَال إن العرب تسمي بَلْقِيسَ حليمة
إِنَّكَ لا تَجْنِي مِنَ الشَّوْكِ العِنَبَ‏.‏
أي‏:‏ لا تجد عند ذي المَنْبِتِ السوء جميلاً، والمثلُ من قول أكْثَم، يقال‏:‏ أراد إذا ظُلمت فاحذر الانتصار فإن الظلم لا يَكْسِبُكَ إلا مثلَ فعلك‏.‏
إذَا كُنْتَ فيِ قَوْمٍ فَاحْلُبْ في إنَائِهمْ‏.‏
يضرب في الأمر بالمُوَافقة، كما قال الشاعر‏:‏
إذا كُنْتَ في قَوْمٍ عِدىً لَسْتَ منهمُ * فكُلْ ما عُلِفْتَ مِنْ خَبِيثٍ وَطَيِّبِ
7بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى‏.‏
هي جمع زُبْيَة‏.‏ وهي حُفْرة تُحْفَر للأسد إذا أرادوا صَيْده، وأصلُها الرابية لا يَعْلُوها الماء، فإذا بلغها السيلُ كان جارفا مُجْحفاً‏.‏ يضرب لما جاوز الحد‏.‏
قال المؤرج‏:‏ حدثني سعيد بن سماك بن حَرْب عن أبيه عن ابن النعتنر قال‏:‏ أُتِيَ مُعاذُ بن جبل بثلاثة نَفَر فتلهم أسد في زُبْيَة فلم يدر كيف يفتيهم، فسأل علياً رضي الله عنه وهو مُحْتَبٍ بفِناء الكعبة، فقال‏:‏ قُصُّوا عليَّ خبركم، قالوا‏:‏ صِدْنا أَسَداً في زُبْية، فاجتمعنا عليه، فتدافع الناسُ عليها، فَرَمَوُا برجل فيها، فتعلق الرجل بآخَرَ، وتعلق الآخر بآخر، فَهَووْا فيها ثلاثتهم، فقضَى فيها عليٌّ رضي الله عنه أن للأول رُبُعَ الدية، وللثاني النصف، وللثالث الدية كلها، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بقضائه فيهم، فقال‏:‏ لقد أَرْشَدَكَ الله للحق‏.‏
8أَجْوَدُ مِنْ حَاتِمٍ‏.‏
هو حاتم بن عبد الله بن سَعْد بن الحَشْرَج، كان جواداً شجاعاً شاعراً مُظَفراً، إذا قاتل غَلَب، وإذا غنم نهب، وإذا سُئل وهب، وإذا ضَرَب بالقِداح سَبَق، وإذا أسَرَ أطلق، وإذا أثْرى أنفق، وكان أقسم باللّه لا يقتل واحدَ أمه‏.‏
ومن حديثه أنه خرج في الشهر الحرام يطلب حاجة، فلما كان بأرض عنزة ناداه أسيرٌ لهم‏:‏ يا أبا سَفَّانة، أكَلَنِي الإسار والقمل، فقال‏:‏ ويحك‏!‏ ما أنا في بلاد قومي، وما معي شيء وقد أسَأْتَنِي إذ نَوَّهْتَ باسمي ومالَكَ مَتْرَك، ثم ساوم به العَنَزِيين، ‏[‏ص 183‏]‏ واشتراه منهم، فخلاَّه وأقام مكانه في قِدِّه حتى أتى بفدائه، فأدَّاه إليهم‏.‏
ومن حديثه أن ماويَّةَ امرأةَ حاتم حدَّثت أن الناس أصابتهم سَنَة فأذهبت الخُفَّ والظلف، فبتنا ذاتَ لَيلةٍ بأشدِّ الجوع، فأخذ حاتم عديًّا وأخذْتُ سفَّانة فعلَّلْنَاهما حتى ناما، ثم أخذ يُعَللني بالحديث لأنام، فرققت له لما به من الجَهْد، فأمسكت عن كلامه لينام ويظن أني نائمة، فقال لي‏:‏ أنِمْتِ‏؟‏ مراراً، فلم أجبه، فسكت ونظر من وراء الخِباء فإذا شيء قد أقبل فرفَع رأسَه، فإذا امرأة تقول‏:‏ يا أبا سَفَّانة أتيتُكَ من عند صِبْية جِياع، فقال‏:‏ أحضريني صبيانَكِ فواللّه لأشْبِعَنَّهم، قالت‏:‏ فقمتُ مُسْرِعة، فقلت‏:‏ بماذا يا حاتم‏؟‏ فوالله ما نام صِبْيَانك من الجوع إلا بالتعليل، فقام إلى فَرَسه فذبَحه، ثم أجَّجَ نارا ودفع إليها شَفْرة، وقال‏:‏ اشْتَوِي وكُلِي وأطْعِمِي ولدك، وقال لي‏:‏ أيْقِظِي صبيتَكَ، فأيقظتهما ثم قال‏:‏ واللّه إن هذا للؤم أنْ تأكُلُوا وأهلُ الصِّرْمِ ‏(‏الصرم - بالكسر - جماعة البيوت‏)‏ حالُهم كحالكم، فجعل يأتي الصِّرْمِ بيتا بيتا ويقول‏:‏ عليكم النار، فاجتمعوا وأكلوا، وتَقَنَّع بكسائه وقَعَد ناحيةً حتى لم يوجد من الفرس على الأرض قليل ولا كثير، ولم يَذُقْ منه شيئاً‏.‏
وزعم الطائيون أن حاتما أخذ الجودَ عن أمِّهِ غنية بنت عفيف الطائية، وكانت لا تليق شيئاً سَخَاء وجودا‏.‏









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-11-03, 14:41   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نجمة و هلال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية نجمة و هلال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم سيدي وعيدكم مباراااااااااااااااك

أين أنت؟؟؟؟؟ حقا شعرنا بالضياع في غيابكم

الحمد لله على سلامتكم

من فضلكم أود شرح قصيدة حالة حصار لمحمود درويش

قصيدة ثورة الشرفاء لمفدي زكرياء

أعتذر أثقلت عليكم

تأكد كل فعل خير محسوب لك مشكوووووووور

الله يديمك تاج على روؤسنا

أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه










رد مع اقتباس
قديم 2012-11-03, 14:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
HABIB48
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية HABIB48
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم عيد مبارك للجميع بخصوص القصائد صبرا إن شاء الله وستشرح بإذن الله تعالى










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-30, 09:31   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*آية*
عضو متألق
 
الصورة الرمزية *آية*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكـــــــــــــرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-31, 21:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
هبة00
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هبة00
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المدرسي, الموجود, الامثال, الكتاب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc