|
المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ممكن تفهموني شاراه يقصد السؤال لي يعرف الفلسفة يدخل
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-11-14, 00:02 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ممكن تفهموني شاراه يقصد السؤال لي يعرف الفلسفة يدخل
السلام عليكم
|
||||
2017-11-14, 11:22 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هل من جواب ؟؟ |
|||
2017-11-14, 20:02 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
na3tik ma9ta3 yamkan tfahmi fih so2al |
|||
2017-11-14, 20:05 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
[i][يدل مصطلح " الأحكام المسبقة" على مجموعة الآراء التي يبنيها الإنسان (أو مجموعة من الناس) في غياب المعلومات (الظاهرية و/أو الباطنية) أو الممارسة العملية الكافية. تأتي هذه الأحكام أحياناً من أساطير أو معتقدات أو موروث ثقافي تاريخي لم يطرأ عليهم أي تغيير بمرور الزمن، أو تكون نتيجة التعميم بشكل متسرّع أو نتيجة النية السيئة. هذه الأحكام تكون عند الإنسان كنقطة بداية في تلقيه المعلومة، لأنها أصبحت ثابتة في خلفيته الثقافية. |
|||
2017-11-14, 20:11 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
shufi had lmawdou3 |
||||
2017-11-14, 23:15 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شانقولک يا اختي ربي يعطيک ما تتمناي |
|||
2017-11-15, 00:02 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
تفضلي صديقتي الجواب
المشكلة الثانية : انطباق الفكر مع الواقع خطوات طريقة الإستقصاء بالوضع 1- كتابة مقدمة صحيحة أ ← تمهيد عام ب ← الإشارة إلى الفكرة الشائعة (و هي الفكرة نقيضة الفكرة المطلوب الدفاع عنها ) ثم نشير إلى خطئها أو رفضها رغم ما تأسست عليها من حجج ج ← إيثان بالبديل يعني الفكرة المطلوبة للإثبات مع تبني الفكرة د ← طرح المشكل : ماهي المبررات التي تثبت ذالك ؟ 2-محاولة حل المشكل أ ← عرض منطق الأطروحة الأولي ب ← عرض مسلماتها مع ذكر أنصارها و توظيف الأقوال الأمثلة المناسبة ج ← مناقشة الأطروحة بالتأيد مع تقديم الدليل لكن لا بالمعارضة لا بالعارضة يعني لا تقدمي رآي تعارضي فيه د ← عرض منطق الأطروحة الثانية ه ← ذكر الأنصار وفقط مع الأقوال و ← مناقشة الأطروحة بالمعارضة مع تقديم الذليل لا تأيدي 3-حل المشكل أ ← الخاتمة ( التاكيد على مصداقية الاطروحة و ضرورة الاخذ بها( السؤال : "إن اعتماد فقط علي أحكام مسبقة تهديد المسار العلم " إذا تقرر لديك الدفاع عن الأطروحة، فما عساك أن تفعل؟ □□ إن الفرضية هي تلك احكام مسبقة التي توحي بها الملاحظة للعالم ، فتكون بمثابة خطوة تمهيدية لوضع القانون العلمي ، أي الفكرة المؤقتة التي يسترشد بها المجرب في إقامته للتجربة . ولقد كان شائعا بين الفلاسفة والعلماء من أصحاب النزعة العقلية التي تؤكد على فعالية الفرضية باعتماد فقط علي أحكام مسبقة دون التهديد المسار العلم ، لكن هذا الإعتقاد ليس صحيحا. و ذالك لأن أصحاب النزعة التجريبية أنه لم يبق للفرضية دور في البحث التجريبي ، فإذا كانت هذه الأطروحة صادقة والدفاع عنها أمر مشروع حق لنا أن نتساءل: كيف يمكننا الدفاع عن هذه الأطروحة القائلة: " ان اعتماد فقط علي أحكام مسبقة تهديد المسار العلم "؟ وما هي الأدلة والحجج المثبتة لذلك؟ وكيف يمكننا حينها الأخذ برأي مناصريها؟ □□ يري أنصار الأطروحة الأولي أن اعتماد فقط علي أحكام مسبقة تهديد المسار العلم وهم أنصار الفلسفة التجريبية و الذين يقرون بأن الحقيقة موجودة في الطبيعة و الوصول إليها لا يأتي إلا عن طريق الحواس أي أن الذهن غير قادر على أن يقودنا إلى حقيقة علمية . والفروض جزء من التخمينات العقلية لهذا نجد هذا الاتجاه يحاربها بكل شدة ؛ حيث نجد على رأس هؤلاء الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت مل ( 1806 – 1873 ) الذي يقول فيها « إن الفرضية قفزة في المجهول وطريق نحو التخمين ، ولهذا يجب علينا أن نتجاوز هذا العائق وننتقل مباشرة من الملاحظة إلى التجربة »وقد وضع من أجل ذلك قواعد سماها بقواعد الاستقراء متمثلة في : ( قاعدة الاتفاق أو التلازم في الحضور _ قاعدة الاختلاف أو التلازم في الغياب – قاعدة البواقي – قاعدة التلازم في التغير أو التغير النسبي ) وهذه القواعد حسب " مل " تغني البحث العلمي عن الفروض العلمية . ومنه فالفرضية حسب النزعة التجريبية تبعد المسار العلمي عن منهجه الدقيق لاعتمادها على الخيال والتخمين المعرض للشك في النتائج – لأنها تشكل الخطوة الأولى لتأسيس القانون العلمي بعد أن تحقق بالتجربة – هذا الذي دفع من قبل العالم نيوتن يصرح ب : « أنا لا أصطنع الفروض » كما نجد "ما جندي" يرد على تلميذه كلود برنار : «اترك عباءتك ، و خيالك عند باب المخبر » . والفرض يقيد الملاحظة ويصبح العالم أسيرا له ، يقول ألان: «إننا لا نلاحظ إلا ما افترضناه ويعتبر ماجندي أن الملاحظة الجيدة تكفي يقول " أن الملاحظة الجيدة تغنينا عن سائر الفروض ، ولكل هذا وضع يكون بطرق الاستقراء ليستطيع العالم أن ينتقل مباشرة من الملاحظة والتجربة إلى القانون دون الحاجة إلى وضع الفروض» ، وقد جاء جون ستيوارت ميل ونظم هذه الطرق و أخرجها على الشكل التالي : الطريقة الاتفاق أو التلاؤم مع الحضور ونصها : إن وجود العلة ستلزم وجود المعلول وطريقة ا الاختلاف أو التلازم في الغياب ونصها أن غياب العلة يستلزم غياب المعلول ثم طريقة التغير السلبي أو التلازم في التغير ونصها أن تغير العلة يستلزم تغير المعلول و أخيرا طريقة البواقي ونصها العلة الباقية للمعلول الباقي. □□ هذه الأطروحة لها خصوم وهم أنصار الفلسفة العقلي و الذي ننكر التجريبيون مبادرة العقل في إنشاء المعرفة العلمية لكن : الكشف العلمي يرجع إلى تأثير العقل و احتياجاته يقول بوانكاريه : « إن الحوادث يتقدم إلى الفكر بدون رابطة إلى أن يجئ الفكر المبدع ، فكما كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحقائق بدون ترتيب ليست علما فالجواهر موجودة ولكن تشكل عقدا " ما لم يجيء احدهم بخيط ، كما أن الواقعة الخرساء ليست هي التي تهب الفكر بل العقل و الخيال» ، أما طرق الاستقراء فقد وجهت لها الكثير من الانتقادات لذا أعلن باشلار : «إن البحث العلمي صحيح يتنافى مع هذه الطرق التي تعيده إلى عصر ما قبل العلم». □□ في المقابل نجد لهذه الأطروحة خصوما يزعمون أن اعتماد فقط علي أحكام مسبقة دون التهديد المسار العلم حيث يذهب أنصار الاتجاه العقلي إلى أن الفرضية كحكم يسبق التجربة أمر ضروري في البحث التجريبي ومن أهم المناصرين للفرضية كخطوة تمهيدية في المنهج التجريبي الفيلسوف الفرنسي كلود برنار ( 1813 – 1878 ) و هو يصرح بقوله عنها « ينبغي بالضرورة أن نقوم بالتجريب مع الفكرة المتكونة من قبل» ويقول في موضع أخر « الفكرة هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع و إليها ترجع كل مبادرة » وبالتالي نجد كلود برنار يعتبر الفرض العلمي خطوة من الخطوات الهامة في المنهج التجريبي إذ يصرح « إن الحادث يوحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربة وتحكمها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة »أما المسلمة المعتمدة في هذه الأطروحة هو أن " الإنسان يميل بطبعه إلى التفسير و التساؤل كلما شاهد ظاهرة غير عادية " وهو في هذا الصدد يقدم أحسن مثال يؤكد فيه عن قيمة الفرضية و ذلك في حديثه عن العالم التجريبي " فرانسوا هوبير" ، وهو يقول أن هذا العالم العظيم على الرغم من أنه كان أعمى فإنه ترك لنا تجارب رائعة كان يتصورها ثم يطلب من خادمه أن يجربها ،، ولم تكن عند خادمه هذا أي فكرة علمية ، فكان هوبير العقل الموجه الذي يقيم التجربة لكنه كان مضطرا إلى استعارة حواس غيره وكان الخادم يمثل الحواس السلبية التي تطبع العقل لتحقيق التجربة المقامة من أجل فكرة مسبقة . و بهذا المثال نكون قد أعطينا أكبر دليل على وجوب الفرضية وهي حجة منطقية تبين لنا أنه لا يمكن أن نتصور في تفسير الظواهر عدم وجود أفكار مسبقة و التي سنتأكد على صحتها أو خطئها بعد القيام بالتجربة. □□ غير أن موقف الخصوم قد تعرض لانتقادات واعتراضات عديدة نظرا لما حوته نظريتهم من نقائص وسلبيات حيث يمكن الاستغناء عن الفرضية العلمية و لذالك يذهب الانجليزي جون استيوارت ميل 1873-1806-أن الفرضية أمر ثانوي في المنهج التجريبي ،بل يمكن الاستغناء عنها فليس لمبادرة الباحث أي دخل في اعداد المعرفة العلمية على اساس أن الفرض تفسير عقلي سابق عن التجربة،نتاج الخيال وبالتالي اعتبروها نوعا من الذاتية تعيق البحث العلمي،عدا كونها تفيد الظن والاحتمال حيث يرى استيوارت ميل أن الملاحظة والتجريب كافيان للوصول إلى الحقيقة وحدد مجموعة من القواعد والشروط وهي مجموعة من الخطوات التجريبية استوحاها من جداول بيكون سماها قواعد الاستقراء للوصول إلى العلل والأسباب الحقيقية وهذا ما يمكنه حسب رأيه من الاستغناء عن الفرض كمرشد في بناء التجارب تعتمد على جمع أكبر عدد ممكن من الملاحظات عن الظاهرة ثم ترتيبها وتصنيفها وتتثل هذه الطرق في : أ/ طريقة التلازم او الاتفاق في الحضور: وهي تقوم على أساس التلازم بين العلة والمعلول في الوجود أو الحضور، فإذا لاحظ العالم أن الحالات المختلفة للظاهرة (ب) تتبعها دائما الظاهرة(أ) يستنتج مباشرة من خلا ل ملاحظته المتكررة هذا التلازم في الحضور أن بينها علاقة سببية ،ومثال ذلك كلما كانت وصلت درجة الحرارº-100(أ) ، يحدث للماء غليان وتبخر(ب). ويعرفه استوارت ميل:« إذا اتفقت حالتان او اكثر للظاهرة المراد بحثها في ظرف واحد فقط،فهذا الظرف الوحيد الذي تتفق فيه جميع هذه الحالات هو السبب في هذه الظاهرة»(تفسير ويلزالطريقة التي يتكون منها الندى). ب/ طريقة التلازم أوالاتفاق في الغياب:وهي عكس الطريقة السابقة،تقوم على أساس التلازم بين العلة والمعلول في الغياب،فإذا غابت العلة غاب المعلول ،ومثال ذلك إذا حذفنا عنصر الهواء سواء في الصياح أو القرع أو النفخ لاحظنا غياب ظاهرة الصوت.وقد طبقها الطبيب لويس باستور في النصف الثاني في القرن19م في تجربته عن ظاهرة التعفن. ج/طريقة التلازم في التغير/ طريقة التغير النسبي:يعرفها استيوارت ميل : «أن الظاهرة التي تتغير على نحو ما كلما تغيرت ظاهرة أخرى ...تعد سببا لهذه الظاهرة أو مرتبطة بها بنوع من العلاقة السببة»فإذا كان كل تغير يقع في حادثة ما يتبعه ويلازمه تغير في حادثة اخرى نستنج أن بين الظاهرتين المتلازمتين في التغير علاقة سببية،ومثال ذلك تجربة باسكال التي قام بها لإثبات العلاقة بين ارتفاع الزئبق والهواء. د/ طريقة البواقي: وهذه الطريقة مبنية على: « إذا كانت هناك ظاهرة مؤلفة من جملة عناصر متعددة واستطعنا أن نربط كل عنصر في الظاهرة الثانية بسببه في الظاهرة الأولى ماعدا عنصر في الظاهرة الاولى،فإن هذا العنصر الباقي هو سبب العنصر المتبقي في الظاهرة الثانية»،وفي تاريخ العلم تم اكتشاف كوكب نبتون حيث لاحظ الفلكي الفرنسي Le verrier سنة 1846 اضطرابا في حركة الكوكب أورانوس. □□ ختاما ومما سبق نستنتج أن الأطروحة القائلة " ان اعتماد فقط علي أحكام مسبقة تهديد المسار العلم " أطروحة صادقة والدفاع عنها أمر مشروع وبالتالي يمكننا تبنيها والأخذ برأي مناصريها. حيث قد ثبت لنا بما لا يدع مجالا للشك أنه بضرورة أن انطباق البفكر مع الواقع لا يتحقق إلا بتطبيق المنهج الاستقرائي واتباع خطواته واحترام قواعد الاستقراء. |
|||
2017-11-15, 01:22 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
tastahli kol khir
|
|||
2017-11-15, 01:36 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
................ |
|||
2017-11-15, 01:40 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
صحيتوا خواتاتي ان شاء الله تلقاو خيرکم في ميزان حسناتکم جزاکم الله خيراااا |
|||
2017-11-15, 13:55 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
ameeeeeeeeeeeeen |
|||
2017-11-15, 18:41 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
أمييييييييين |
|||
2017-11-15, 19:39 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
خاوتي وين راكم واصلين جغرافيا وفرنسية |
|||
2017-11-15, 23:26 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
اهلا الاخت ريتال و الله مني عارفة انا ندرس بالمراسلة نتمنى الاخوات يساعدوك |
|||
2017-11-17, 20:39 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
أخواتي سوف أساعدكم في الفرنسية تفضلوا
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc