لهجتنا الجزائرية والقرآن الكريم

[عمر الراشدي]

نعم هو نباتٌ

[" أبو عبود"]

الديس نبات قصبي يشبه التبن لكنه طويل يستعمل لصناعة الحصير وكان قديما يستعمل كشبكة لتسقيف البيوت ولا يزال ينمو في بعض المناطق

[انامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

يقول تعالى في سورة الاسراء ، الآية 08 :

(( عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا ))

حصيرًا ، أي أن جهنم جُعلتْ لهم مفرشًا و مهادًا ،

و الحصير كلمة متداولة في لهجتنا ، نطلقها على المفرش الصغير المصنوع من ( النيلون ) ،

أما ما صنعت من صوف نسميها زربية .

هو كذلك أخية ..

نحن نطلقه على فراش مصنوع من نبتة صحراوية لكن - للاسف - هذا النوع من الافرشة لم يعد موجودا الان

بورك فيك على المعلومة القيّمة

[نوال المسلمة]

شكراااا على الموضوع

[bafi]

موضوع هايل مبصح سني درك نبحتلك على الكلمات

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bafi

موضوع هايل مبصح سني درك نبحتلك على الكلمات

أهلا بك ،

و في انتظار مشاركتكِ .

[انامل]

النطيحة /

قال تعالى :
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلامَ دِيناً فَمَنْ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ - المائدة -3

والنطيحة في التفسير هي التي تناطحت مع أخرى كتناطح الغنم بعضهامع بعض، و البقر بعضها مع بعض، فإذا ماتت بسبب المُنَـاطَحة فهي النطيحة و لاتؤكَـل.
ولغة :
النَّطْحُ: للكِبَاشِ ونحوها؛ نَطَحه يَنْطِحُه (قوله «نطحه ينطحه» بابه ضرب ومنع.)

وفي لهجتنا بالمعنى نفسه حيث نقول الكباش تناطحوا او العجول

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

عندما نمنح شخصا شيئا ما يأتي شخص آخر و يقاطع و يمانع و يقول " و الله ما تطلعلك ما كانش و انا أولى بهاذ الشي و انا خير منو ......... " ، المهم يحول بينه و بين ما وددنا أن نعطيه .

هذا الشخص المقاطع الممانع نطلق عليه في لهجتنا " الصرمي " من صرم و صريم ؛ و بعد بحث وجدت أن معنى الكلمة غير بعيد عمّا ورد في قول الله عز و جل في سورة القلم :

ليصرمنها أي ليقطعن ثمارها مصبحين حتى لا يراهم فقير و لا مسكين و لا يتصدقوا .

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

قال الله تبارك و تعالى في سورة البقرة :

كلمة عروة نستعملها بكثرة في لهجتنا فنقول : عروة الابريق ، عروة القدر ، عروة الحبل ..... و قد شبه الله جل و على الذي يؤمن به و يكفر بالطاغوت ، كالمتمسك بالعروة المتينة المشدودة التي لا تنفصم و لا تحل .

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

راني نغسل في لماعين ؛

لماعين

كلمة عامية متداولة ، و نحن نستعملها يوميا ، كما نستعمل مفردها الذي هو ماعون ، فنقول للقصعة و الصحن و الخوان و القدر ......... ماعون .

قال الله تعالى :

و يمنعون الماعون ، أي لا يعيرون من هم في حاجة الى قدر أو ابرة أو قصعة .

[انامل]

عَــاتـِـي /



يقول جل وعلا في سورة مريم الآية 8

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا

يقصد بـ عِتِيًّا : أنه بلغ غاية الكبر في السن ، حتى نحل عظمه ويبس

و في لهجتنا الجزائرية


رجل عاتي أي بلغ غاية الضخامة

وقد تـُقال هذه الكلمة عن الجبل العظيم ايضا أو عن الجدار العالي
...

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انامل

عَــاتـِـي /



يقول جل وعلا في سورة مريم الآية 8

قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا

يقصد بـ عِتِيًّا : أنه بلغ غاية الكبر في السن ، حتى نحل عظمه ويبس

و في لهجتنا الجزائرية


رجل عاتي أي بلغ غاية الضخامة

وقد تـُقال هذه الكلمة عن الجبل العظيم ايضا أو عن الجدار العالي
...

أو تقال للشيء القديمْ العتيقْ ( في لهجتنا ) .

[" أبو عبود"]

العتي الكبر والضخامة ونقولها للاشياء فنقول " معتاه" بمعنى ما اكبره او ما اضخمه.

[بنت الحجاج]

(( لَحْشيرْ )) ، بمعنى الاكتظاظ ،أينَ يَجمع افراد في مكان ،
يقول تعالى في سورة الانعامْ :

(( و منْ أظلم ممن افترى على الله كذبًا ، أو كذب بآياته ، إنهُ لا يُفلحُ الظالمون و يوم نـحْشرهم جميعا ، ثُمَّ نقول للذين أشركوا أين شُركاءُكم الذين كُنتم تزعمُون ))

أي أن الظالمين لن يُفلحوا في الدنيا ، و لا يومَ الحشْـرِ ( يوم القيامة ) ،

[انامل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

(( لَحْشيرْ )) ، بمعنى الاكتظاظ ،أينَ يَجمع افراد في مكان ،
يقول تعالى في سورة الانعامْ :

(( و منْ أظلم ممن افترى على الله كذبًا ، أو كذب بآياته ، إنهُ لا يُفلحُ الظالمون و يوم نـحْشرهم جميعا ، ثُمَّ نقول للذين أشركوا أين شُركاءُكم الذين كُنتم تزعمُون ))

أي أن الظالمين لن يُفلحوا في الدنيا ، و لا يومَ الحشْـرِ ( يوم القيامة ) ،

نعم نقول الحشير ونقول نحشروهم تماما كما الآية الكريمة

بورك فيك أُخَيّة على بحثك الدؤوب .. القيّم

لا عدمنا تواجدك العطر ... أبدا