نتائج لقاء حجار بالنقابة

[احمد شمس الدين]

خبر مفرح بالنسبة للمتخصصين في الشعب العلمية تم نشر الخبر في جريدة الخبر الاثنين 14 سبتمبر بقلم الكاتب خالد بودية. هناك من أرسل مقالات لمدة سنتين ولم تاته اي نتيجة، و اخص بالذكر الشعب العلمية و على راسهم شعبة الرياضيات. أما بخصوص زملائنا الذين أنهوا الدكتوراه في وقت سابق أقولها بصراحة أنهم من المستحيل أن ينشروا حاليا حتى ربع مقال( أخص بالذكر اللذين اضطروا الى حذف رسائل الدكتوراه الخاصة بهم من أرشيف المكتبات الجامعية نظرا ل...)، في وقت مضى كان يشترط مقالين و لكن ليس مشترط نوع المجلة، أي انك يمكن أن تنشر 100 مقال بدون اشكال . حاليا يشترط النشر في مجلات محكمة تابعة الى روتر طومسون، حتى الاستاذ المؤطر لا يستطيع النشر داخل هذه المجلات فكيف بطالب أجره 12000 دج أن ينشر. لحد الان لم تشترط أي جامعة فرنسية المقال للاذن بالمناقشة و بعض الاطروحات في شعب الفزياء و الرياضات والكمياء لم أجد فيها احسن مما يحضره الطلبة في الجامعات الجزائرية. أدعو جميع الطلبة المقبلين على مناقشة أطروحاتهم التشديد على الانظمة الوزارية بخصوص هذا الامر.

[amine_oran]

إذا تم حذف شرط المقال فعدد المقالات التي تعكس البحث في الجزائر سيصبح متدني لدرجة أنه لن يكون هناك بحث.

شرط المقال هو عامل مهم لرفع درجة التنافسية في بلدنا بالمقارنة مع البلدان الأخرى. فعندما ترى إسمك منشو ر في مجلة دولية محكمة تتأكد أن لك القدرة على معرفة المنهجية والجديد في البحث المقبول على مستوى العالم.

كل طلبة الدكتوراة سيميلون إلى شرط التخلي عن النشر لإنهاء الدكتوراة في أقل مدة زمنية. إن كانت عدد البحوث المنشورة تساوي 1000 في سنة فستصبح0000.

عوض أن يكون الخبراء الدوليون هم من يقرروا مستوى بحثك من دون أن يعرفوك ويوافقوا على بحثك, يصبح فقط مسؤولوا المجالس العلمية هم من يصدر حكما على بحثك.

لم نعد نبحث عن الجودة بل نبحث عن الترقية من دون جهد. أموال الجزائر تضيع من دون جهد.

[nour42]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدبلوماسي

نعم هو عائق و لكن ليس لصعوبة كتابته و انما لصعوبة نشره

لا افهم ما ذا تقصد بصعوبة النشر وسهولة الكتابة علما انهما مرتبطان ارجوا التفصيل

مشكور

[محمد ادم ادريس]

مزيدا من الوعود

[صُبح الأندلس]

المشكل في نشر المقال حين كنت سأناقش الدكتوراه راسلت الكرة الأرضية قاطبة و طبعا لا حياة لمن تنادي
و أخص بالذكر الجامعات الجزائرية لا تنشر إلا لمن تعرفه بل لا تكلف نفسها حتى بالاعتذار و الحمد لله هكذا و ناقشت بدون جميلهم و اليوم نشرت أكثر من مقال في مجلات عربية محكمة و ذات صيت