۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 - 2/2 ۝

[طُمآح الذُؤابة]

السلآم عليكمُ و الرحمَة ..
حيآكمُ الله ..



هنا تكمِلة العدد السابق من ..

۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝ ‏( 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة)


و التي تم نقلُها إلى الأرشِيف و اللهُ ( أعلمُ بسبب )
لآ عليكم و لا علينا .. فـ


♥♥
الحَـَيآة ٌ جمِيــلة ٌ !

♥♥



تنفس .. نَـم بـِ عـُمق .. تلذذ بِتنآوُل الأطعِمَة ..
تنعّم بـِ الصحة .. أشكُر .. إحمِـد .. إبتســِم .. إضحـَكْ ..
تعلَم .. إقرأ .. فكِر .. تأمـَل .. تدبـَر ..
رآقِـب .. ســَلْ .. { ما حدَث لِمَا حدث } { كيفَ حدث } !
لآ تكُن ممن لآ يدري .. و لآ يدري أنهُ لآ يدرِي !

إصنع أشيآء مجنُونة .. غريبة ! سآفـِر .. تجوَلْ ..
أحـِب بـِ عـُمق - دُونَ شرط -
عـــِش اللحظة .. إنشغِل بالدرآسة .. بالمُستقبـل .. بالطمــُوح ..
إصنع مستقبلَك .. إصنع وآقِعَك ..

أقـِم العبادات على ( مُـرآد ) الله فيها !

مهما ( فشلت ، رسِبت و سقطت ) في المآضي ..
فقط الآن بإمكانك أن تأخـُذ القرآر في أن تقوم بـ تِلك الأشياء ( في الأعلى ) و أكثر ..



فـ عملُ ذلك .. أفضل أجمل أحلى أروع و أنفعْ ..
بكثِير من البحث عن ( الحُزن ) و إسترجاع ذكريآت المآضي الأليم .. و البُكآء ..
و محآولة تغيير العالَم و انتظار الغائبِين .. و و

فـ الحيآة جميلة !

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا♥

ا
{ إذا كُنت لا تُحب شيء .. تفادَاه ، لا تفكر فيه و لا تبالي به .. و سيختفي بكل بساطة من حياتِك !}

هلآ أختِ دُنيَا ..

1 / 3
و هو كذلك ..
( العالًم الخارجي ) هو ( إنعكاس ) لِما بما بداخلي ..
أغيّر ما بداخل - بعد مدة - يتغيّر ما بالخارج أيّ ( الإنعكاس ) .

أما ( القاعدة ) أعلآه فيُمكن تبسِيطها إلى مثال .. و لو أنّ لها شرح
طويل و عميق ..

المثال :
لكِ نبتة في حديقة البيت تسمحين لضوء بالمرُور إليها ، تُقلِبين تربتها و تقومين بسقيّها ( الماء النقي ) .. هكذا ستنمو .

الصورة نفسُها ..
شيء لا تحبِيه ( فِكرة أم عادة أم مشكلة .. أي شيء )
إذا فكرتِ فيها و ركزتِ عليها و شغلتِ بها بالَك .. هآه ؟ ستنمُوا !

- تنبِيهة : نِسيان المشاكل لا يعني - إنكار وجُودها -
فـ معرفة و الإقرار بوجود المشكلة هو نصف الطريق إلى حلّها ..
المقصد : إعطاء ( جرعة صغيرة ) من التركيز لمناقشة المشكلة ..
و ( جرعة كبيرة ) من التركيز في حلّها ..

و هنا نجِد التوجِيه النبوي و الحِكمة البالغة فيه ..
حين قال أبى بكر الصديق : " نظرتُ إلى أقدام المشركين على رؤوسنا و نحنُ في الغار فقُلت : { يا رسُول الله لو أن أحدهُم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدمَيه }

هذه مشكلة فكيف كان رد ؟
{ يا أبا بكر ما ظنُك بإثنين الله ثالثُهما ؟! }
نقل تركيزَهُ إلى الحل ..

أما إن أردتِ البحث عن مصداقية القاعدة فانظري إلى الناس التي تعاني دائمًا من المشاكل .. فيما تتحدث ؟

كل حديثهم عن المشاكل .. و لا يطالعُون إلا الجرائد اليومية ( التي تتحدث فقط عن المشاكل ) و يُطالعُون نشرات الأخبار السيئة ( يوميًا ) .


و حتى لا يكُون حديثنا مجرد كلام نظري ..
2 / 3 تقنِية الأمالغاما !
3 / 3 الإعتقاد و الإنعكاس القوي !

[طُمآح الذُؤابة]

2 / 3

" تِقنِية الأمالغاما " !

أ /
هي أبسط مما يُتوقَع .. فقط ، لابُدَ لها من تمهِيد ..
أولًا : لآ أريد أن أقنِع أحدْ بـِ صحة التِقنية و لا أبرهِن عن مدى نجاعتِها .. أنا فقط ( أضعها ) هنا و إن شئت أن تعرِف ( مارِس ) و أنظُر لنتائج ..

أما ثانيًا : قد يرفُض الفِكرة الكثير ممن يقرأها و ذلك بسبب البرمجة الموجودة في أذهاننا .. أو قد تظهر لهُ ( تافِهة ) لذلك لابُد لها من تمهِيد و تعقيب ..

تمهِيد :

# خُذ ( نبتَتَين ) و اغرسهُما في الظروف نفسِها .. التربة ذاتها ..
و كمية الضوء واحِدة .. و جرعة المياه أيضًا واحِدة ..
ستنمُوَان بـ الحجمْ نفسِه ، صح ؟ حسنًا ..
أعِد التجرُبة مع فارِق ( واحِد ) ..
كل ( صباح ) إذهب للنبتة رقم ( 1 ) و أرسل لها تحايا - صبآح الخير كيف حآلُك ؟ - إعتنِي بنفسِك - أرجُوا لكِ بقية يوم جيدَة .. و هكذا
أما النبتة الـ ( 2 ) فاذهب إليها و ( كلام سيئ )
- يوميًا - إفعل ذلك ..



الأولى ستنمُوا و الثانية ( تذبُل و تمُوت ) !
تشُك في ذلك ؟ جرِبْ ..

# في جزيرة السولومون في السابِق حين كانت فقيرة الإمكانياتْ ..
و كان أهلُها يريدُون قطع شجرة كبيرة لم تكن لديهم آلآت للقطع ..
فكانوا يجتمعُون و يتجمهرُون حولها و ( سب شتم و لعن )
بعد أيام - تذبُل ، تموت الشجرة .. و تسقُط -

# عالِم ياباني مؤخَرا اخترع جِهاز يكشِف عن شكل ( العناقِيد ) التي تتشكل من ( جزيئات ) الماء .. و قد تم استضافتُه في دولة ( الكويت ) مؤخرًا لإلقاء محاضرة و عرض ( جِهازَه ) و بيّن مايلي ..

يعرِض الجهاز شكل ( العناقيد ) التي تتشكل في الماء .. و يطلب مخاطبة الماء بـ كلام جميل .. حينها صورة العناقِيد تتشكل راسِمَة ً صورة جميلة !
و حين تتحدث بـ كلام سيئ .. تتشكل العناقِيد مشكِلة ً صورة بشِعة !



يتأثر النبات و الماء بـ حديث ( الإنسآن )
فـ كيف بـِ تأثُر الإنسان ( عقل ، جسد .. و نفس ) ؟!

هل فكرت بما تُحدِّث نفسَك ؟!
أو بتأثير حديثك معها ؟

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

فآصِل :

2/1

إنتبِه ! الصُورة الذهنية التي يملكُها ( غالب الناس ) عن الله
مُشوَهة مُشوهة مُشوهة !
و شوهتْها البيئة في أذهاننا منذ ولادتنا .. فمثلًا كم مرة سمِعت .. و أنتَ طِفل ..

( كُون تسرَق ربي يدِيك لنآر ) ( تزيد تكذب ربي يدِيك لنآر ) و أخواتِها !
و أتحداك في المقابل إن كنت سمعتْ ..
( لا تسرِق و سيرزقك الله رزقًا وفيرًا ) !

2/2

في ثاني أيام العيد الفارط و في خطبة الجمعة .. كان درس إمامِنا الجميل ..
( حديث بـ التفصيل عن جهنم ) !

و حِين قدِم رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة
وجد أن لهُم يومان يلعبون فيهما فقال : ما هذا اليومان ؟ قالُوا : كنا نلعب في الجاهلية ..
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
{ إن الله قد أبدلكم به خيرًا منهما يوم الأضحى و يوم الفطر }

زِيادة َ لو أنك بحثت في القُرآن الكريم ..

لوجدت أن كلمة ( رحمة ) تأتي إثنى عشر مرة .. فـ تأتي بعدها كلمة ( عذاب )
و لمرةِ واحدة فقط !


و الأمثلة في هذا الصدد لا تنتهي ..


نُوآصل ..
بعد حِين ..

[طُمآح الذُؤابة]

" تِقنِية الأمالغاما " !

ب /

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

هل فكرت بما تُحدِّث نفسَك ؟!
أو بتأثير حديثك معها ؟

بإختصار ..
الطريقة هي تردِيدعبارة واحدة يوميًا .. وقت ما استطعتْ ..
و تُعرَف أيضًا بـ تطبيق ( التوكيدات اللفظية ) .. حيثُ تذكُر العبارة و أنتَ تعِيها ..
مع مرور الوقت و تكرارك للعبارة المعيّنة .. ستُشكل حينها ( معتقَـد ) عندك ..
هذا المعتقَد سيؤثر بـ طريقة عميقة جدًا في الثلاثي ( جسد ، عقل و نفس ) .
ستشعُر بتأثير التقنية عليك في حالة واحدة .. و هي حين ( ممارستِها ) .

في ( سبرْ آراء ) لمُمارسِي هذا التمرين .. وجدُوا أن ( عبآرة )
{ الله يعتني بي } هي الأكثر تأثيرًا خصوصًا لمن يعيش في حالة خوف و قلق .. و بعدها جاء توكيد ..

{ أنا أؤدي وظيفتي بـ شكل مُتقن جدًا } .
حتى و إن كنت لا تؤديها كذلك مع مرور الوقت و تكرارك للعبارة ..
سيُصبح بينك و بين ( الإهمال الوظيفي ) نفُــور ..
و إن لم تُتقن عملك .. لن تشعُر بالإرتيآح !



ملحُوظة :
إصنع العبارة التي تراها تساعدك و تذكر ..
عبآرة مع تكرارها .. تصِير توكيد لفظي .. تصير فكرة عميقة ..
تصِير مُعتقَد .. و من المعتقد جآءت لفظة ( عقيدة ) .
فـ عقِيدة جمعْ عــــُقد ..
فإن قلت لك تعال نتناقش فـي ( هل الله موجُود ) ؟
سشعُر بالنفُور من سؤالي و مِني .. ذلك أنّ في داخلِك ( عقِيدة ) تقول أن الله واجب الوجُود ! لآ نقآش في ذلك !

و هذا ما تفعلُه ( التقنِية ) أعلآه ..
أرجوا أن يكون ( الشرح ) وآضح .. و تذكر ..
الذي يعرِف و لا يطبق .. كالذي لآ يعرف !

نختتِم بـ
( الجزئية الثالثة ) و ستتضح الصورة بـ شكل أكثر ..

دنيا و معآرض الكتُبْ !

[طُمآح الذُؤابة]

رد لتغيير ..

نلتقي !

[نجمة التميز ♥]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى ..
جزاكم الله خيرا على هذه الكلمات الرائعة ..
فما أجمل أن نعيش اليوم بكل تفاصيله و خباياه قبل أن يأتي الغد ..
ما أجمل أن نغتنتم اللحظة قبل فواتها ..
لأن مضى لن يعود ...

تحياتي *

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ذكريآت حآضر ~

ولكن كنت أقصد أنني أدرك ماهية الفشل وأدرك أنه قضاء و قدر يجب علينا تقبله وتجاوب معه بصدر رحب ؟

و عليكم السلام و الرحمة ..
يآ مرآحِب ذكريآت .. و المعذرة على التأخر في الرد .

لو أعدتِ قراءة الإجآبة ستجِدين أنها ( جوآب ) لسؤالِك ..
و أنا لم أقصِد أنه قضآء و قدر و يجب تقبله .. لماذا ؟
لأن هذا أكثر ( الإسقاطات) إنتشارًا في ( البشرِية ) و هو ( تجرد ) من المسؤولية ..
فتجدِينها عندنا بـ العآمية ( المكتُوب ) .. عند أهل الخليج ( قِسمة و نصيب )
أيضًا موجُودة عند ( المسيحين القدامى ) الكاثوليك .. أيضًا عند اللادِين و تعرف بـ
( الحظ أو طالِع النجُوم ) و أيضًا عند ( الهندُوس و البوذيين ) و تسمى
بـ ( الكآرما ) ..

أنا فشِلت .. انا السبب !
إلقاء اللوم على ( المكتُوب ) .. حِيلة من العقل حتى يشعُر المرء بالإرتياح
بـ معنى أدق .. حتى لا يغادر "دائرة إرتياحِه" .
لاحظي : أنا فشِلت .. يا الله ( مكتُوب ربي ) ==) السبب غيري ( الوضع مُرِيح )

و هذا ( الإسقاط ) أكبر متسبِب في ضيآع الأمة .. حاليًا .

كـ مثال ( قصة واقعية ) حتى تتضح الصورة أكثر ..
رجُل تزوَج بـ زوجة ( لآ أرانا الله مثلها ) .. حينما يشتكي من ( زواجه ) يعني ( زوجتِه )
أسأل : لماذا اخترتها كـ زوجة إذن .. الجواب ؟ مكتُوب !

حسنًا و حين كنت تبحث ما كانت نيتُك ؟
يجيب : في الحقيقة كان بيتُنا ( بيت العائلة ) ضيّق و لم أكن قادر على شراء بيت ..
و فكرتُ في قرض من البنك و لم يكن بإمكاني أن أطلب ( قرض ) ..

قاطعتُه : حسنًا ، حسنًا ..
أتدري لماذا ؟ زوجتُه تعمل في البنك :d
و تزوجها لهذا الغرض ( البيت )
و صدق من قال : { و لكل امرئ ما نوى } .

في المقابل :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" تُنكح المرأة لأربع لمالها و لحسبها و لجمالها و لدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك "

س1 : كم إختيار موجود ؟ و لمن هذه الإختيارات ؟
س2 : لماذا بنى الفعل ( تُنكح ) لِما لم يُسمى فاعلُه ؟
( التي يقال عنها مبني للمجهول ) و هذه العبارة غير سليمة " أدبًا "

س3 : ( إظفر بذات الدين )
من يظفر ؟ أم كلثُوم مثلًا ؟

و فهمك كفاية ..

يتبع ..

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ذكريآت حآضر ~

فأنا من ذاك النوع الذي يفتقر للتفكير الايجابي يعني اذا فشلت في شيء ما أحتاج وقتا طويلا نوعا ما لتقبله وهذا نوعا ما شيء يؤرقني

مرحبًـا من جديد : )
سأعُود لـ هذه لاحقًا .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ذكريآت حآضر ~

المهم لن أكثر عليك فقط حضرني ذاك السؤال وأنا أتجول في دكانتك حقا مكان رائع
أردت أن أسألك فقط إذا أمكن هل درست علم النفس وتنمية بشرية إن كان نعم أين وكيف جاءتك الفكرة ؟؟ وإن كان لا من اين لك بهذه المعلومات ؟؟

ما أكثرتِ يآ أختِ .. على العكس ( مسرُور بتواجدك ) .
لا ما درستْ .. و قلتها سابقًا ..
( طُرِد أيام الثانوية )

المعلومات ؟
الشبكة العنكبوتية الجميلة :d و يقال أنها أفضل و أكبر جامِعة في العالم "حاليًا" !
فقط تذكري ( القاعدة ) التي ذكرناها بتفصيل هنا سابقًا
{ لديك قدر من التركيز في اليوم .. إن شغلتَهُ بالتوافِه ذهبت عنكَ العظائم ! }
و مسألة تحديد التوافه من العظائم .. مسألة شخصية .
بنسبة لي كـ مثال ( التوافه و ما يقابلها من عظائم ) :

التوافه :

1- قراءة الجرائد اليومية ( هي مجرد طحين من الأخبار السيئة ) .
2- مشاهدة نشرات الأخبار ( هي أيضًا طحين من الأخبار - الزِفت - ) .
3- المقاهي و ألعابُها .
4- مشاهدة المسلسلات و الأفلام - العربية -
5- مشاهدة الحِصص التلفزيونية الإجتماعية - العربية - كذلك .
6- الإستماع إلى الإذاعة و الأغاني .

العظائم و قد تقابلها بترتيب :

1- مطالعة الكتُب .. العِلمية بدرجة أكبر
تصوري لو أنك قرأتِ فقط عِشرين صفحة يوميًا .. و معدل صفحات الكتاب مائتا صفحة .
ستُكملي كتاب في عشر أيام ==) ثلاثة كتب في شهر ==) 36 كتاب في عام .
في عشر سنوات ==) ستقرئين 360 كتاب

2- مشاهدة الحِصص العِلمية .. مختلف العلُوم .
3- الأطفال و ألعابُهم .
4- مشاهدة مسلسل أو فيلم ( هادف ) .. لا هدف يعني لا مشاهدة !
5- مشاهدة حصص تعليمية - ترفع الوعي - و توجد في الوطن العربي ..
كـ حصة ( النهآرده ) .
6- تحويل مقاطع الفيديو ( محاضرات ) إلى صوتيات .. و الإستماع إليها ..
حين تكون هناك سفرِية .

و هذا كل ما في الأمر : )
و مرة أخرى ..

على الرحبِ و السعة .
نوم العوآفي .

[وسيمツ]

السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا أخي أمين لاحظت فقط أنني لم ألاقيك الكترونيا منذ فترة
لذا مررت لألقي عليك السلام لا سيما أنني سأنسحب من المنتدى بشكلٍ نهائيٍّ
كيف أنت مع الكتب و كم كتابا قرأت منذ الصيف المنصرمِ ؟

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَاشِقْ فِلِسْطِينْ

~○الدكانة○~


توقعت ان تكون (فاضية) كالعادة لكن ظني قد خــاب .. ابتسامة ..

أهلًا بـ العآشِقْ ..
ما هذه العين يآ رجُل ؟!
مباشرة بعد ردك تم ركلُها إلى الأرشيف .. و صآرت الآن ( فاضِية )

شكرًا لجميل رأيك و نرجوا أن نكون عند حُسن ظنكُم : )

أما ما ذكرتَه عن القدر .. فأرجوا أن تقرأ ( التنبيهة ) أعلآه ..
مسرور بـ متابعتِك ..
حفظك الله يا صديقي : )

صدى الأقصى

أهلًا ..
أرجوا لكِ الإفادة .. ا ُخيّة : )

نجمة التميز ♥


و عليكم السلآم و الرحمَة ..
هلآ أختِ : )

نعم ( هنا و الآن ) ==) عيش اللحظة ..
من أجمل و أنفع ما يتعلمُه المرء في حيآته !

ممتن لتواجدكِ أختِ ..
رآفقتكِ السلآمة .

[دنيا♥]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بالطّماح (أرحب بك في دارك :d )
جئت للمتابعة والقاء التحيّة
كن بخير
في أمان الله

[طُمآح الذُؤابة]

وسيمツ


و عليكم السلآم و الرحمَة ..
أهلـًا وسيمُوفيتش : )

أتواجد هنا فقط ( الدكانة ) - في الغالِب -

أما عن سؤالِك ..
فأنا أقرأ بـ معدل ( كتابان إلى ثلاثة ) في الأسبوع ..
و يعتمِد ذلك ( الوقت ) بنِسبة كبيرة .. على درجة ( المنفعة و التشويق ) المتوفِرَيّن في الكتاب .


تجِد عندك ( رسالة ) في الصندوق .
تحية .
ـــــــــــــــــــــــــــ


دنيا♥

و عليكم السلآمُ و الرحمَة ..
أهلًا ثم سهلًا .. بـِ الحرَس القِديم : )

أختِنا الكبِيرة ..
من الجميل تواجدك ..

و لكِ من الدعاء في الصلاةِ .. نصيب .
في أمآن الكرِيم .

[دنيا♥]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

دنيا♥

و عليكم السلآمُ و الرحمَة ..
أهلًا ثم سهلًا .. بـِ الحرَس القِديم : )

أختِنا الكبِيرة ..
من الجميل تواجدك ..

و لكِ من الدعاء في الصلاةِ .. نصيب .
في أمآن الكرِيم .

مرحبآآ أخي أمين
يبدو أنني بتُّ مقصّرة في الدّكانة والمصنع :d
بـــارك الله فيك ،رزقَكَ ويسّر أمرك ..
.

إعطاء ( جرعة صغيرة ) من التركيز لمناقشة المشكلة ..
و ( جرعة كبيرة ) من التركيز في حلّها ..

راقتني هته الكلمات كما أنني مدركة تمام انه من الصّعب جدا أن يحل المرء مشاكله
كونه وسط هته المشكلة ... بينما يتمكن وبسهولة حل مشاكل الآخرين ، لا بل ويُبدع أيضا
لهذا يقال انه لو اتّبع كل شخص النصائح التي يُسديها للآخرين لكان الجميع بخير ...
لذلك الأنجع استشارة الآخرين وطلب المساعدة، وبعدها اختيار الحل الأصوب .

رعاك المولى

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ذكريآت حآضر ~

يعني اذا فشلت في شيء ما أحتاج وقتا طويلا نوعا ما لتقبله وهذا نوعا ما شيء يؤرقني

الجواب يشمُل نُقطتَين ..

1 . بوصَلة التفكيـر !


الأمر يعتمِد على رؤية ( الفرد ) للفشل .. الرؤية هي التي تحسِم الموقِف !



نُوضِحْ :

الجو غائم و مُلبد ، سُحب كثيفة مع أمطار .. نور الشمس غائب ..
هناك ظُلمة تطغى على المنطِقة .

الآن ( سِين ) من الناس يرى أن الجو باعِث على المَلَلْ و الضجَر .. لا رغبة لهُ في عمل أيّ شيء .. فقط يُفكِر في شيء يجعلُه يُمضي الوقت بسُرعة .

في المقابل ( عين ) من الناس في الظروف عينها .. يرى أن الجو مغايّر للأجواء في الأيام السابِقة .. الهُدوء يعّم الحي .. فرصة إذن لـ مُطالعة كتاب بعيدًا عن الضوضاء المعتادة .

{ الحالْ واحِد و لكن .. إختلفت النظرة فاختلفت معها النتيجة !}

- نطبِق المثال على الواقِع فنجِد ..أن هناك ناس ترى الفشل فشل و تأتيها نتائج سلبية ..
في حِين هناك ناس ترى الفشل نجاح و تأتيها النتائج الإيجابية ..


كـ القصة المشهورة عن مخترع المصباح ( توماس إديسون )
حين ذكرَهُ الناس بـ فشَلِه كثيرًا في طريقه لإختراع المصباح الكهربائي ..
و لكنه كان يرى من زاوية محجُوبة عنهم حين قال



و ( طماح الذؤابة ) بإمكانه أن يُعلمكِ الآن طرق الفشل في تجارة ( زيوت السيارات )
لأنني فشلت فيها ( فشل ) دام سنتين و أكثر ..

و لكن بعد فهمي لهذِه النُقطة .. صرتُ أقول لقد نجحت في معرفة طرق الفشل في هذا النوع من التجارة .. الآن عليّ ( فقط ) أن أتفادى هذه الطُرق !