ماذا يحدث في الجزائر.. وماذا يحدث في مكان العمل؟؟؟

[الحاج بوكليبات]

ماذا يحدث في الجزائر.. وماذا يحدث في مكان العمل؟؟؟

لماذا هذوك الذين يريدون "جزائر حوووووووقة ديموكراتية" لا يتقدمون الصفوف بأنفسهم لاسقاط النظام؟
لماذا يستخدمون وجوه عربية "العربي زيطوط" الأغواط
أمير ديزاد "تيارت" لتحقيق مشروعهم؟
ويمدونهُم بمعلومات حساسة بحكم مناصبهم التي توفر لهم فرصة الوصول إلى هذه المعلومات إلى جانب المعلومات التي يقدمها المغرب والكيان الصهيوني (في صراعهما مع النظام حول قضيتي فلسطين والصحراء الغربية) من خلال ما وفره لهم تطبيق "البيغاسوس" إلى جانب تجسس فرنسا على أنترنت بلدنا.
العمل بمبدأ مصدر المعلومة مجهول (قبائلي/ فرنسي/ مغربي/ صهيوني) والذي يعرضها على الناس عربي.. حتى تجد قبولاً وانتشاراً واسعاً ومصداقية كبيرة بين الأغلبية الغالبة من الناس، والأغلبية الغالبة باتوا معرُوفين، وهذا هو بيت القصيد.
لماذا يتم ضرب العرب ببعضهم البعض؟ ثمّ لماذا لا يستفيق هؤلاء من هذه السكرة التي ستأخذهم في نهاية المطاف إلى نهايتهم المحتومة وأي نهاية لو تدرون؟
الإخونجي المسؤول يقوم له (للإخونجي في عين المكان) بزيارة مجاملة ودعم وتأييد من اللوبي الإخونجي التركي في الأعلى هناك، رغم أن الزيارة هذه لا علاقة لها بالزيارة الرسمية التي قام بها المسؤول لهذه المدينة.
روسيا إذا أرادت الاحتفاظ بالجزائر عليها باحتضان العنصر الأمازيغي وبخاصة القبائل الذين ليس لهم علاقة عضوية مع فرنسا، العرب ما كاين والوووووووووووووووووو ( الأعراب خونة إلا ما رحم ربي).

مدير وزبانيته يقطع الأنترنت على باحثيه؟؟؟
.
1/ المدير يقطع الأنترنت على الرواق الذي به مكتبُنا، يقوم بعملية إصلاح لخيوط الأنترنت في الرواق (الجناح) الذي يستقر فيه "البرانية" منذ شهر تقريباً وهناك " جعجعة بلا طحين".
2/ يخترق حاسوبي ويوقف "الويفي".
3/ لم يعطي لنا عبر الإخونجي الذي يترأس فرقتنا الموضوع الذي نبحث فيه، وزيادة على ذلك قطع عنا الأنترنت (جمعت المادة لكن أن متأكد أنه سيرفضها لأنه غداً سيخرج لنا عنصراً مختلفاً، لذلك وجب تحديد العناصر، خسرنا من زمن المشروع الذي هو 3 سنوات 7 أشهر دون أن نعرف العناصر الذي يضمّها العنوان الكبير لمشروع الفرقة التي أنتمي إليها وأغلبيتها من الإخونج).
4/ النقابة رغم تغيُر رئيسها هي "خضرة فوق طعام لا بتهش ولا بتنش" المدير إستطاع ترويض الجميع بالإيديولوجيا (من خلال الولاءات الإخونجية) وبالتبعية العنصرية ، أَغلِقُوا مكتب النقابة في المؤسسة لم يعد له قيمة، هو لا يريد نقابات وغلقها مصلحة كبيرة له، بسبب تواطؤ وضعف وخوف وولاء هؤلاء للمدير عرقياً وإيديولوجياً.

إنه يحاول هو ومن معه دفعنا للتغيب وبعد ذلك الإنقطاع على العمل للوصول إلى نتيجة الأستاذ الإسلامي المعسكري مع مديره العلماني...



لــــــــــــــــــــــــــــن أُسامحك أبداً، لا أنت ولا زبانيتك ولا من يقف خلفك ويسندك...