|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2022-02-09, 20:10 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
احذرمن هذه البدع
قول " صدق الله العظيم " عند الإنتهاء من قراءة القرآن
|
||||
2022-02-09, 23:44 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
جزاك الله خيرا أخي محمد جاء في فتوى لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ من فتاوى مجلة الدعوة العدد: 1643كإضافة على بعض ما جاء في الموضوع هل يجوز تقبيل القرآن؟ الجواب: لا حرج في ذلك، لكن تركه أفضل لعدم الدليل، وإن قبله فلا بأس، وقد روي عن عكرمة بن أبي جهل ـ رضي الله عنه ـ أنه كان يقبله ويقول: هذا كلام ربي، لكن هذا لا يحفظ عن غيره من الصحابة ولا عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي روايته نظر، لكن لو قبله من باب التعظيم والمحبة لا بأس ولكن ترك ذلك أولى. اهـ. وقد جزم الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ ببدعية ذلك. المصدر: موقع اسلام ويب اقتباس:
لا حرج في ذلك إذا قال لأخيه: تقبل الله منا ومنك بعد الصلاة، أو عند الخروج من المسجد، أو عند اللقاء، أو من صلاة الجنازة، أو من اتباع الجنائز، أو من صلاة الجمعة أو غير ذلك كل هذا خير إن شاء الله، لا حرج في ذلك، فالمسلم يدعو لأخيه بالقبول والمغفرة، وإذا دخل المسجد وصلى الركعتين أو أكثر ثم سلم من على يمينه وعلى شماله هذا هو السنة؛ لأن الرسول ï·؛ شرع للأمة إذا تلاقوا أن يتصافحوا، وكانوا إذا لقوا النبي صافحوه عليه الصلاة والسلام، وكانوا إذا تلاقوا تصافحوا الصحابة ïپ¹، والمصافحة سنة، فإذا لقي أخاه في الصف قبل الصلاة صافحه، أو بعد السلام بعدما صلى الركعتين، صافحه، أو بعد الفريضة إذا كان ما صافحه قبل ذلك، جاء والناس في الصلاة، فلما صلى الفريضة وهلل صافح أخاه كل هذا طيب، لا حرج في ذلك. أما كونه إذا سلم الفريضة بدأ يأخذ بيد اللي عن يمينه وشماله وهو قد سلم أو وهو يعرفهم وقد سلم عليهم؛ هذا ما له أصل، لكن إذا كان جاء وهم يصلون ودخل معهم في الصلاة ثم فرغ من الصلاة ومن الذكر صافحهم هذا طيب، نعم. المصدر : موقع ابن باز نور على الدرب وقال رحمه الله في فتوى أخرى في موقع ابن باز: " أما ما يفعله بعض الناس من المبادرة بالمصافحة بعد الفريضة من حين يسلم التسليمة الثانية فلا أعلم له أصلا، بل الأظهر كراهة ذلك لعدم الدليل عليه؛ ولأن المصلي مشروع له في هذه الحال أن يبادر بالأذكار الشرعية التي كان يفعلها النبي ï·؛ بعد السلام من صلاة الفريضة. وأما صلاة النافلة فيشرع المصافحة بعد السلام منها إذا لم يتصافحا قبل الدخول فيها. فإن تصافحا قبل ذلك كفى[1]. من ضمن أسئلة موجهة إلى سماحته، طبعها الأخ محمد الشايع في كتاب. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/199)." قال ابن عثيمين رحمه الله: لا أصل للمصافحة، ولا لقول، "تقبل الله" بعد الفراغ من الصلاة، ولم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه رضي الله عنهم. مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثالث عشر - كتاب ؟؟؟؟؟؟؟ وسئل أيضا : هناك من الناس من يزيد في الأذكار بعد الصلاة كقول بعضهم : " تقبل الله " أو قولهم بعد الوضوء " زمزم " فما تعليقكم حفظكم الله تعالى ؟ فأجاب بقوله : " هذا ليس من الذكر ، بل هذا من الدعاء إذا فرغ وقال : " تقبل الله منك " ومع ذلك لا نرى أن يفعلها الإنسان ، لا بعد الوضوء ، ولا بعد الصلاة ، ولا بعد الشرب من ماء زمزم ؛ لأن مثل هذه الأمور إذا فعلت لربما تتخذ سنة فتكون مشروعة بغير علم " انتهى . المصدر:الاسلام سؤال وجواب آخر تعديل اسماعيل 03 2022-02-10 في 15:47.
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc