أهمية الدعاء الصالح لولاة الأمور >>> و انه من السنن و دأب العلماء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أهمية الدعاء الصالح لولاة الأمور >>> و انه من السنن و دأب العلماء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-11, 07:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










B11 أهمية الدعاء الصالح لولاة الأمور >>> و انه من السنن و دأب العلماء

بسم الله الرحمن الرحيم


^^^ ( أهمية الدعاء الصالح لولاة الأمور )^^^
^^^ ( من السنن و دأب العلماء ) ^^^


لما أظهر أهل الأهواء الشناعة على ولاة الأمور والدعاء عليهم، أظهر أئمة السنة تعظيم أمر الولاية العامة والدعاء للولاة بالصلاح
والتوفيق والتسديد.


سئل الإمام أحمد رحمه الله عن طاعة السلطان:
«فقال بيده: عافا الله السلطان - تنبغي - يعني: طاعته، سبحان الله السلطان»[44].

وقال الإمام أبي بكر المروذي:
«سمعت أبا عبد الله، يعني: الإمام أحمد - وذكر عنده الخليفة المتوكل - فقال: إني لأدعو له بالصلاح والعافية، وقال: لإن حدث به
حادث لتنظرن ما يحل بالإسلام - يعني: من النقص -»[45].


وقال الإمام البربهاري رحمه الله:
«إذا رأيت الرجل يدعو على السلطان فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا سمعته يدعو للسلطان بالصلاح والتوفيق فاعلم أنه صاحب سنة إن
شاء الله»[46].


وقال الفضيل بن عياض رحمه الله:
«لو كان لي دعوة مستجابة ما جعلتها إلا في السلطان، قيل له: يا أبا عليٍّ فسِّر لنا هذا؟ قال: إذا جعلتها في نفسي لم تعدني، وإن
جعلتها في السلطان فَصَلَحَ صَلُحَ بصلاحه العباد والبلاد»[47].


وقيل لبعض السلف: أتدعو للسلطان وهو ظالم؟ فقال:
«أي والله أدعو له، إنَّ ما يدفع الله ببقائه أعظم مما يندفع بزواله».

وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
«الدعاء لولي الأمر من أعظم القربات، ومن أفضل الطاعات، ومن النصيحة لله ولعباده»[48].

وقال رحمه الله:
«إنه - يعني: الدعاء للسلطان - من النصيحة لولي الأمر، والتي هي من مقتضى البيعة، فمن النصيحة له الدعاء له بالتوفيق والهداية
وصلاح النية والعمل وصلاح البطانة».


قلت: وكان رحمه الله - أي: الشيخ ابن باز - كثير الدعاء بالخير لولاة الأمور، خصوصًا لما شنع عليهم ممن شنع في بعض الأمور،
ودعا عليهم في بعض الأحوال تصريحًا أو تلويحًا؛ صار الشيخ لا يكاد ينتهي من محاضرة أو موعظة أو درس إلا دعا للمسلمين
عامة، ولولاة الأمورخاصة بالخير.


فصل: في بيان فوائد الدعاء لولاة الأمور:
ولا شك أن في الدعاء لولاة الأمور بالخير فوائد كثيرة، منها:
1- أن الدعاء عبادة لله تعالى ينال الداعي المخلص عليها ثواب العبادة.

2- فوز الداعي بمثل ما دعا به لولي الأمر من الخير، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك الموكَّل به:
آمين، ولك بمثلٍ»
[49]، فإذا دعا لولي الأمر بالعافية والصلاح والتسديد والتوفيق كان له مثل ذلك.


3- أنه يؤجر ويثاب على كل خير يوفق له ولي الأمر في خاصة أمره وفي رعيته لأنه سبب فيه.

4- أن في الدعاء لولي الأمر تصديقًا لاعتقاد الداعي بإمامته ووجوب طاعته، كما قال الإمام أحمد رحمه الله: «إني لأرى طاعة
أمير المؤمنين في السرِّ والعلانية، وفي عسري ويسري، ومنشطي ومكرهي، وأثرة علي، وإني لأدعو له بالتسديد والتوفيق في الليل
والنهار».


5- أنه علامة على أن الداعي من أهل السنة وبراءة له من أهل الأهواء والفتنة، كما سبق قول البربهاري.

فصل: في بيان شئ من منهاج أهل السنة والجماعة
مع ولاة أمورهم:

ولهذه النصوص وغيرها كان من دأب أهل السنة والجماعة ومن سبيلهم ومنهاجهم مع ولاة أمورهم:
أ‌- جمع قلوب الناس على ولاة الأمور.

ب‌- السعي في نشر المحبة والوئام بين الراعي والرعية.

ت‌- قطع دابر أسباب الفرقة والشقاق ما وجدوا لذلك سبيلًا.

ث‌- القيام بنصيحة ولاة الأمور سرًّا وأمر الرعية بالصبر على ما قد يصدر منهم من جور واستئثار المال.

ج‌- توجيه الرعية لما يزول به الجور من التوبة النصوح، والصدقة في السر والعلانية، ورد المظالم، وصدق النصيحة للولاة، والتعاون
معهم على الخير والاستغفار والصبر.


ح‌- الإلحاح على الله تعالى بصالح الدعوات لهم.

خ‌- التوبة إلى الله عز وجل من الذنوب التي ارتكبتها الرعية، فإن الناس إنما يسلط عليهم ولاتهم وعدوهم بذنوبهم، ومنها: منع
الزكاة، ونقض العهود، وكذلك منهاج أهل السنة والجماعة مع ولاة الأمور، فإنه منهاج يقوم على أساس الاتباع ولزوم الأثر، والدليل
من الكتاب والسنة في سائر أمور الدين المتعلقة بحق الله تعالى أو المتعلقة بحقوق خلقه، فإنهم يقتدون ويتبعون ولا يبتدعون ولا
يعارضون نصوص الكتاب والسنة بعقولهم وأفكارهم وأهوائهم ولا بما يمليه عليهم غيرهم.


قال ابن مسعود رضي الله عنه: «إنا نقتدي ولا نبتدي، ونتبع ولا نبتدع، ولن نضل ما تمسكنا بالأثر»[50].

وقال: «إنها ستكون أمور مشتبهات فعليكم بالتؤدة، فإنك أن تكون تابعًا في الخير خير من أن تكون رأسًا في الشر»[51].

* الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر *


^^^^^^^^^

^^^^^^^^^

^^^ دعــــــــــــاء ^^^

اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداء الدين وأجعل بلدنا هذا أمننا وسائر بلاد المسلمين
اللهم أهدى ولاة أمورنا اللهم أهدى ولاة أمورنا اللهم أهدى ولاة أمورنا
اللهم وفقهم لقول الحق ولفعل الحق وللقضاء على الباطل يا رب العالمين يا أرحم الرحمين
اللهم أصلح لولاة أمورنا و بطانتهم اللهم أرزقهم بطانة صالحه تدلهم على الخير وتحثهم عليه وتبين لهم الشر وتحذرهم منه
اللهم وفر مثل ذلك لجميع ولاة المسلمين يا أرحم الرحمين يا ذا الجلال والإكرام
اللهم اجعلنا من المدافعين عن دينك اللهم اجعلنا من المدافعين عن دينك الصادين عن الكفر والطغيان و البدع إنك على كل شي قدير
ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا للإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنكم رؤوف رحيم
اللهم وفقنا لما تحب وترضى اللهم وفقنا لما تجب وترضى اللهم وفقنا لما تجب وترضى
اللهم صلى وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...









 


آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2015-07-23 في 15:57.
رد مع اقتباس
قديم 2015-07-23, 15:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم وفقنا لما تحب وترضى اللهم وفقنا لما تجب وترضى اللهم وفقنا لما تجب وترضى









رد مع اقتباس
قديم 2015-07-29, 01:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
zizo92
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله تعالى – في شرح الأربعين النووية ص 118 :
" وكذلك من النصيحة لولاة الأمر الدعاء لهم بالصلاح لأن صلاحهم صلاح للأمة ، أما الذي يدعو عليهم لأن بعض الناس أو الذي عنده غيرة شديدة مع جهل يدعو عليهم ، هذا ليس من النصيحة ، الواجب الدعاء لهم بالصلاح و الاستقامة ، يدعى لهم في الخطب و يدعى لهم في المجالس بالصلاح ، لا تمدحهم بما ليس فيهم ليس المطلوب أنك تمدحهم أو تثني عليهم ، المطلوب أنك تدعو لهم بالصلاح و الاستقامة و الهداية .
و لهذا كان الفضيل بن عياض – رحمه الله – يقول " لو علمت ان لي دعوة مستجابة لصرفتها للسلطان " و هذا من فقهه – رحمه الله – لأن صلاح المسلمين بصلاح السلطان فمن النصيحة لولاة الأمر أن تدعو لهم .
و قد سمعنا أن بعض المتعالمين يقول :
الدعاء لهم من النفاق !! أو يقول : هذا يبرر ما هم عليه من خطأ .
نقول له : أنت إنما تدعو لهم بالصلاح و الاستقامة .
و يقول بعضهم أيضاً : إن الدعاء لهم من المداهنة و هذا لم يرد عن السلف .
نقول له : إن النصيحة لأئمة المسلمين أعظمها الدعاء لهم بالصلاح و قد ورد عن السلف أنهم كانوا يدعون لولاة الأمر حتى إنهم نصوا أنه يدعى لهم في خطب الجمع و الأعياد ، فهذا أمر معروف عند الأمة ولا ينكره إلا جاهل أو من ف قلبه غل أو حقد "










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-29, 08:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فاتح السطائفي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هؤلاء هم العلماء الربانيين اذا تكلموا أحسنوا اللهم احفظ علمائنا واجزهم عنا خير الجزاء










رد مع اقتباس
قديم 2015-07-29, 08:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
rush7
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اريد ان ادعوا للسيسي وحيدر العبادي
فهل يصح فيهم وصف ولاة الامور ام ان السيس خارجي و العبادي رافضي؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 15:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم أهدى ولاة أمورنا اللهم أهدى ولاة أمورنا اللهم أهدى ولاة أمورنا
اللهم وفقهم لقول الحق ولفعل الحق وللقضاء على الباطل يا رب العالمين يا أرحم الرحمين
اللهم أصلح لولاة أمورنا و بطانتهم اللهم أرزقهم بطانة صالحه تدلهم على الخير وتحثهم عليه وتبين لهم الشر وتحذرهم منه
اللهم وفر مثل ذلك لجميع ولاة المسلمين يا أرحم الرحمين يا ذا الجلال والإكرام









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 15:20   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
علي لقواطي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية علي لقواطي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــن









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 17:51   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
المسلم المالكي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولكن الدعاء للسلطان على المنبر باسمه وبعينه لا على سبيل العموم وقع فيه خلاف بين العلماء، فمنهم من قال بجوازه ومنهم من قال بكراهته.

قال البهوتي الحنبلي في كشاف القناع : ولا بأس به :أي بالدعاء ( لمعين حتى السلطان والدعاء له مستحب في الجملة ) قال أحمد وغيره لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها لإمام عادل ولأن في صلاحه صلاح المسلمين، ولأن أبا موسى كان يدعو في خطبته لعمر ... اهـ .

وقال النووي في المجموع: وأما الدعاء للسلطان فاتفق أصحابنا على أنه لا يجب ولا يستحب، وظاهر كلام المصنف وغيره أنه بدعة إما مكروه وإما خلاف الأولى. هذا إذا دعا بعينه. فأما الدعاء لأئمة المسلمين وولاة أمورهم بالصلاح والإعانة على الحق والقيام بالعدل ونحو ذلك، ولجيوش الإسلام فمستحب بالاتفاق. والمختار أنه لا بأس بالدعاء للسلطان بعينه إذا لم يكن مجازفة في وصفه ونحوها ... اهـ.
وعلة الكراهة عند من قال بها أنه أمر محدث.

جاء في المهذب في بيان العلة : لما روي أنه سئل عطاء عن ذلك فقال إنه محدث وإنما كانت الخطبة تذكيرا ... اهـ.

ومما ينبغي التنبيه عليه ألا يدعى لظالم بطول العمر ونحو ذلك بل يدعى له بالصلاح ونحوه.

جاء في منهاج القاصدين: في محذورات التعامل مع السلاطين: أما القول : فهو أن يدعو للظالم، أو يثنى عليه، أو يصدقه فيما يقول من باطل بصريح قوله، أو بتحريك رأسه، أو باستبشار في وجهه، أو يظهر له الحب والموالاة والاشتياق إلى لقائه، والحرص على طول بقائه، فإنه في الغالب لا يقتصر على السلام، بل يتكلم ولا يعدو كلامه هذه الأقسام .وقد جاء في الأثر : " من دعا لظالم بطول البقاء، فقد أحب أن يعصى الَّله " . ولا يجوز دعاؤه له إلا أن يقول : أصلحك الَّله، أو وفقك الله، أو نحو ذلك . انتهى.


أما ولاة المسلمين الظلمة فالدعاء عليهم جائز كغيرهم من الظلمة لا فرق
فقد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الظلمة من ولاة المسلمين فقال:
"اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به" صحيح مسلم


قال تعالى :
"لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا" (148) النساء
قال الشيخ العلامة السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية :
يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي: يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله. ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين. وقوله: { إِلَّا مَن ظُلِمَ } أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى، كما قـال تعالى: { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ } { وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا } ولما كانت الآية قد اشتملت على الكلام السيئ والحسن والمباح، أخبر تعالى أنه { سميع } فيسمع أقوالكم، فاحذروا أن تتكلموا بما يغضب ربكم فيعاقبكم على ذلك. وفيه أيضا ترغيب على القول الحسن. { عَلِيمٌ } بنياتكم ومصدر أقوالكم.










آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2016-07-03 في 18:19.
رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 18:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
قارف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال أبوعثمان الزاهد :

(( فانصح للسلطان ,وأكثر له من الدعاء بالصلاح والرشاد بالقول والعمل والحكم ,

فإنهم إذا صلحوا صلح العباد بصلاحهم .

وإياك أن تدعو عليهم باللعنة ,فيزدادوا شراً ويزداد البلاء على المسلمين , ولكن ادع لهم بالتوبة فيتركوا الشر فيرتفع البلاء عن المؤمنين ))
الجامع لشعب الإيمان (13/99)


والدعاء للسلطان من وسائل التغيير القريبة والسهلة والمطلوبة شرعا .










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 18:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
المسلم المالكي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قارف مشاهدة المشاركة
وقال أبوعثمان الزاهد :

(( فانصح للسلطان ,وأكثر له من الدعاء بالصلاح والرشاد بالقول والعمل والحكم ,

فإنهم إذا صلحوا صلح العباد بصلاحهم .

وإياك أن تدعو عليهم باللعنة ,فيزدادوا شراً ويزداد البلاء على المسلمين , ولكن ادع لهم بالتوبة فيتركوا الشر فيرتفع البلاء عن المؤمنين ))
الجامع لشعب الإيمان (13/99)


والدعاء للسلطان من وسائل التغيير القريبة والسهلة والمطلوبة شرعا .
تأمل أخي الكريم في كلام الاٍمام أحمد
"لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها لإمام عادل ولأن في صلاحه صلاح المسلمين"









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-03, 19:21   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
demed
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-24, 23:52   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المالكي مشاهدة المشاركة
تأمل أخي الكريم في كلام الاٍمام أحمد
"لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها لإمام عادل ولأن في صلاحه صلاح المسلمين"
كل مشاركاتك رد على أهل السنة لما









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-25, 06:16   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
Hatem055
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Hatem055
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-25, 09:04   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
المسلم المالكي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقير إلى الله مشاهدة المشاركة
كل مشاركاتك رد على أهل السنة لما

لماذا هذا التعميم ؟ أنا رددت أيضا على العلمانيين , هل هم أيضا أهل السنة ؟
ثم من هم أهل السنة والجماعة يا أخي ؟

أنا أعتبر نفسي من أهل السنة والجماعة على هدي السلف الصالح دون تحزب

ثم هل ردودي كانت آراء شخصية ام آيات قرآنية واحاديث نبوية صحيحة وكلام ائمة الهدى , ولننظر الى مشاركتك المقتبسة ألم تكن ردا على كلام الامام أحمد رحمه الله؟
(اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المالكي
تأمل أخي الكريم في كلام الاٍمام أحمد
"لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها لإمام عادل ولأن في صلاحه صلاح المسلمين")

أليس هذا من قبيل عدم قبول الحق عندما يأتي من المخالف؟

ثم ردي في هذا الموضوع : https://www.djelfa.info/vb/showthread...post3995543226

هل كان أيضا على أهل السنة كما تفضلت ام أنه وفق قاعدة "ندور مع الحق حيث كان" ؟











آخر تعديل المسلم المالكي 2016-08-25 في 14:49.
رد مع اقتباس
قديم 2016-08-25, 19:31   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المالكي مشاهدة المشاركة

لماذا هذا التعميم ؟ أنا رددت أيضا على العلمانيين , هل هم أيضا أهل السنة ؟
ثم من هم أهل السنة والجماعة يا أخي ؟

أنا أعتبر نفسي من أهل السنة والجماعة على هدي السلف الصالح دون تحزب

ثم هل ردودي كانت آراء شخصية ام آيات قرآنية واحاديث نبوية صحيحة وكلام ائمة الهدى , ولننظر الى مشاركتك المقتبسة ألم تكن ردا على كلام الامام أحمد رحمه الله؟
(اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم المالكي
تأمل أخي الكريم في كلام الاٍمام أحمد
"لو كان لنا دعوة مستجابة لدعونا بها لإمام عادل ولأن في صلاحه صلاح المسلمين")

أليس هذا من قبيل عدم قبول الحق عندما يأتي من المخالف؟

ثم ردي في هذا الموضوع : https://www.djelfa.info/vb/showthread...post3995543226

هل كان أيضا على أهل السنة كما تفضلت ام أنه وفق قاعدة "ندور مع الحق حيث كان" ؟


الله الهادي و هو الولي الحميد









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
)^^^, أهمية, لولاة, الأمور, الدعاء, الصالح, السنن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc