..بعد أسبوع من المجازفة..!،
بعد أسبوع من الوهم العميق ،
وآخر من الحلم الجميل ..!،
قد يكون متعة ،
وقد يكون فرجة ،
وقد يكون ندم على ذكريات السّنين ،
..قطار محمّل بنفس الهموم ،
بالآلاف ..،
وبعض المئات من المجهولين !؟،
..ركبت فيه ،
ركبت معه ،
..وركبت لأجله ،
لكنّني ما زلت أؤمن بالفرجة ،
أؤمن بمرور الأيّام في..
دفتري الحزين ،
لعلّي أهتدي الى الطّريق ، أيّ طريق!،
ربّما يكون ذا هدف ما ،
ربّما يكون مستقيما ، أو..
ربّما غير ذلك !؟،
أو ربّما يكون خبط عشواء..،
ولكن الطّريق طويل ،
والمسافة تبدأ من خطوة..،
وتنتهي بخطوة..،
فاحصي أنت يا سيّدي..
عدد الخطوات!!؟