ضريبة الذل (يا ليت قومي يعلمون - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم فن الرّسائل والمقالات الأدبية

قسم فن الرّسائل والمقالات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في فــنّ كتابة الرّسائـل والمقالات الأدبـيّــة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ضريبة الذل (يا ليت قومي يعلمون

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-05, 15:36   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
السيد زغلول
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية السيد زغلول
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات مبعثرة مشاهدة المشاركة
انت تقصد بالصحابة معاوية لهدا عندما تجيب عن سؤالي ساجيب عن سؤالك ....

مشكلتكم ان عقلكم محدود لا يرى الا الامور السلبية فقط انا المقال الدي نقلته و اضح وضوح الشمس لا فيه سب للصحابة ولا اهانة للانبياء ..ولا هو محاكمة لسيد قطب...
اولا انا متاكدة بانك لم تقرا اي كتاب للشهيد سيد قطب رحمه الله .فقط انت تردد ماقيل عنه هنا وهناك ولا تملك اي دليل لهدا رجاءا من يتهمه فليقدم دليل واضح من كتبه ويحدد رقم الصفحة وعنوان الكتاب .
كل التهم التي وجهت اليه بخصوص موضوع الصحابة هي تهم باطلة في كتابه العدالة الاجتماعية في الاسلام كان يقصد بها السياسة المالية والحكم الراشد في عهد الخلفاء الراشدين وكان يقارن بين سياسة ا بو بكر الصديق رضي الله عنه و عمر بن الخطاب وقارنها بحكم عثمان بن عفان فقط كان يدكر وجه الاختلاف في سياسة هؤلاء ولم يشتم ولم يسب احدا بل قال بان سياسة ابو بكر وعمر رضي الله عنهما كانت سياسة اكثر مسؤولية و عدلا من سياسة عثمان بن عفان الدي تقلد الولاية في سن كبير وقال بانه كان يقلد الولايات والامارات لاقاربه ومعارفه عكس ما كان يفعله عمر بن الخطاب وابو بكر الصديق الدان لم يستاثرو احد على احد ..ومع دلك لم يسيء لعثمان بن عفان بل ارجع دلك الى كبره سنه لان عصبة الخلافة وقتها كانو يريدون استغلال ضعفه لصالحهم وفعلا من قلدهم الامارة تسببوا في قتله واستشهاده ....وخطاه داك صعب المهمة فيما بعد على علي رضي الله عنه فظهرت الفتن بعد موته والشيخ سيد قطب كان يعترف لعثمان بن عفان بعقيدته السليمة وايمانه القوي الدي خفف من الكوارث في خلافته .ولم يثبت لسيد قطب ان اسقط عنه الخلافة ....لكنكم لا تعرفون الا الوقوف عند زلات الاخرين حتى لا ترو محاسنهم .

تقييم فترة خلافة اي صحابي لا تعني تكفيره او سبه او اهانته كما تعتقدون انما الصحابة هم بشر مثلنا وليسوا منزهين عن الخطأ ...
وبخصوص من اتهمتني بالارهاب ولا ادري على اي اساس اقول لها قمة التخلف ان نستعمل مصطلحات انتجها الغرب لمحاربة الاسلام والمسلمين والدليل عدم وجود اتفاق حول مفهوم دقيق للارهاب لان الارهاب يخدم مصالحهم لا اكثر لان كل عملية ارهابية هي نتيجة سياسة معينة ولا يوجد اي جماعة ارهابية تعمل بدون رعاية دولية ..وقولي ماشئتي لا يهمني
سب سيد قطب للصحابة والأنبياء مدعوم بالأدلّة من كتبه على هذا الرابط


https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=932854








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-05, 15:49   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
ليندة ياسمين
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

قشري البطاطا واسكتي خير لك










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-05, 18:17   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
aggar
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية aggar
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول مشاهدة المشاركة
وما هو حكم من يسب الصحابة و الأنبياء
وهل يُستدلّ بكلامه

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=932854


لا تفتري على الناس كذبا الا تخجل من نفسك ان تنسب سب الصحابة للشهيد سيد قطب كلنا يعلم ان عقلية سب الصحابة لا توجد الى عند الروافض و لكن انتم تجاوزتوهم بكثير في المجتمع الجزائري فهنا يسب الذات الالهية جهارا نهارا من السواد الاعضم من الجزائريين و يعتبر سب الذات الالهية عندكم دليل على القوة و الشجاعة و الله المستعان









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-05, 18:29   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
aggar
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية aggar
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كلمات تخط بماء الذهب

تم تنفيذ حكم الاعدام في فجر الاثنين 13 جمادى الآخرة1386 هـ الموافق 29 أغسطس1966 .

سأله أحدهم : لماذا كنت صريحا في المحكمة التي تمتلك رقبتك ؟ قال : "لأن التورية لا تجوز في العقيدة ، وليس للقائد أن يأخذ بالرخص".

رفض أن يعتذر للريس وقال : "لن أعتذر عن العمل مع الله".

وعندما جاءه شيخ ليلقنه التشهد قال له: "تشهد"، فقال له سيد: "حتى أنت جئت تكمل المسرحية نحن يا أخي نعدم لأجل لا إله إلا الله ، وأنت تأكل الخبز بلا إله إلا الله".










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-05, 22:10   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
كلمات مبعثرة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمات مبعثرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aggar مشاهدة المشاركة
كلمات تخط بماء الذهب

تم تنفيذ حكم الاعدام في فجر الاثنين 13 جمادى الآخرة1386 هـ الموافق 29 أغسطس1966 .

سأله أحدهم : لماذا كنت صريحا في المحكمة التي تمتلك رقبتك ؟ قال : "لأن التورية لا تجوز في العقيدة ، وليس للقائد أن يأخذ بالرخص".

رفض أن يعتذر للريس وقال : "لن أعتذر عن العمل مع الله".

وعندما جاءه شيخ ليلقنه التشهد قال له: "تشهد"، فقال له سيد: "حتى أنت جئت تكمل المسرحية نحن يا أخي نعدم لأجل لا إله إلا الله ، وأنت تأكل الخبز بلا إله إلا الله".
بارك الله فيك هدا هو الفرق بين الشهيد الحي سيد قطب قطب الفكر الاسلامي وبين علماء الدولة فهو اختار ان يموت في سبيل لا اله الا الله اما من يهاجموه ويفترون عليه اختارو الموت في سبيل الحاكم .. سيد قطب كان وسيبقى رائد الفكر الاسلامي ..يكفيه الموت بشرف بدون ان يدفع ضريبة الدل.

اخي مشكلة العرب انهم يتبعون ما يمليه عليهم نظامهم العلماني اكيد اي شخص مثل سيد قطب بشجاعته وعزمه وقوة جهاده في سبيل الاسلام يشكل خطر على الدولة العلمانية .هم باعوا الاسلام وهو اشتراه رحمه الله...
انا متاكدة بان كل من تدخل واساء لسيد قطب لا يعرف حتى من يكون ولم يقرا ولو كتاب واحد له ..









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-05, 22:12   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
كلمات مبعثرة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمات مبعثرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليندة ياسمين مشاهدة المشاركة
قشري البطاطا واسكتي خير لك
ونتي خليك في مسرحيات ليندة ياسمين احسن لك









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-06, 00:32   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
bushido germany
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات مبعثرة مشاهدة المشاركة
ضريبة الذل (يا ليت قومي يعلمون
سيد قطب (ت: 1386هـ - 1966م)
نشر عام 1952م


بعض النفوس الضعيفة يخيل إليها أن للكرامة ضريبة باهظة، لا تطاق، فتختار الذل والمهانة هرباً من هذه التكاليف الثقال، فتعيش عيشة تافهة، رخيصة، مفزعة، قلقة، تخاف من ظلها، وتَفْرَقُ من صداها، {يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ} [المنافقون:4]، {وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ} [البقرة: 96].
هؤلاء الأذلاء يؤدون ضريبة أفدح من تكاليف الكرامة، إنهم يؤدون ضريبة الذل كاملة، يؤدونها من نفوسهم، ويؤدونها من أقدارهم، ويؤدونها من سمعتهم، ويؤدونها من اطمئنانهم، وكثيراً ما يؤدونها من دمائهم وأموالهم وهم لا يشعرون.
وإنهم ليحسبون أنهم ينالون في مقابل الكرامة التي يبذلونها قربى ذوي الجاه والسلطان حين يؤدون إليهم ضريبة الذل وهم صاغرون، ولكن كم من تجربة انكشفت عن نبذ الأذلاء نبذ النواة، بأيدي سادتهم الذين عبدوهم من دون الله، كم من رجل باع رجولته، ومرغ خديه في الثرى تحت أقدام السادة، وخنع، وخضع، وضحى بكل مقومات الحياة الإنسانية، وبكل المقدسات التي عرفتها البشرية، وبكل الأمانات التي ناطها الله به، أو ناطها الناس ... ثم في النهاية إذا هو رخيص رخيص، هَيِّنٌ هَيِّن، حتى على السادة الذين استخدموه كالكلب الذليل، السادة الذين لهث في إثرهم، ووَصْوَصَ بذنبه لهم، ومرغ نفسه في الوحل ليحوز منهم الرضاء!
كم من رجل كان يملك أن يكون شريفاً، وأن يكون كريماً، وأن يصون أمانة الله بين يديه، ويحافظ على كرامة الحق، وكرامة الإنسانية، وكان في موقفه هذا مرهوب الجانب، لا يملك له أحد شيئاً، حتى الذين لا يريدون له أن يرعى الأمانة، وأن يحرس الحق، وأن يستعز بالكرامة، فلما أن خان الأمانة التي بين يديه، وضعف عن تكاليف الكرامة، وتجرد من عزة الحق، هان على الذين كانوا يهابونه، وذل عند من كانوا يرهبون الحق الذي هو حارسه، ورخص عند من كانوا يحاولون شراءه، رخص حتى أعرضوا عن شرائه، ثم نُبِذَ كما تُنْبَذُ الجيفة، وركلته الأقدام، أقدام الذين كانوا يَعِدُونه ويمنونه يوم كان له من الحق جاه، ومن الكرامة هيبة، ومن الأمانة ملاذ.
كثير هم الذين يَهْوُونَ من القمة إلى السَّفْح، لا يرحمهم أحد، ولا يترحم عليهم أحد، ولا يسير في جنازتهم أحد، حتى السادة الذين في سبيلهم هَوَوْا من قمة الكرامة إلى سفوح الذل، ومن عزة الحق إلى مَهَاوي الضلال، ومع تكاثر العظات والتجارب فإننا ما نزال نشهد في كل يوم ضحية، ضحية تؤدي ضريبة الذل كاملة، ضحية تخون الله والناس، وتضحي بالأمانة وبالكرامة، ضحية تلهث في إثر السادة، وتلهث في إثر المطمع والمطمح، وتلهث وراء الوعود والسراب ..... ثم تَهْوِي وتَنْزَوِي هنالك في السفح خَانِعَةً مَهِينَة، ينظر إليها الناس في شماتة، وينظر إليها السادة في احتقار.
لقد شاهدتُ في عمري المحدود - ومازلت أشاهد - عشرات من الرجال الكبار يحنون الرؤوس لغير الواحد القهار، ويتقدمون خاشعين، يحملون ضرائب الذل، تُبْهِظ كواهلهم، وتحني هاماتهم، وتلوي أعناقهم، وتُنَكِّس رؤوسهم.... ثم يُطْرَدُون كالكلاب، بعد أن يضعوا أحمالهم، ويسلموا بضاعتهم، ويتجردوا من الحُسنَيَيْن في الدنيا والآخرة، ويَمضون بعد ذلك في قافلة الرقيق، لا يَحُسُّ بهم أحد حتى الجلاد.
لقد شاهدتهم وفي وسعهم أن يكونوا أحراراً، ولكنهم يختارون العبودية، وفي طاقتهم أن يكونوا أقوياء، ولكنهم يختارون التخاذل، وفي إمكانهم أن يكونوا مرهوبي الجانب، ولكنهم يختارون الجبن والمهانة .... شاهدتهم يهربون من العزة كي لا تكلفهم درهماً، وهم يؤدون للذل ديناراً أو قنطاراً، شاهدتهم يرتكبون كل كبيرة ليرضوا صاحب جاه أو سلطان، ويستظلوا بجاهه أو سلطانه، وهم يملكون أن يَرْهَبَهم ذوو الجاه والسلطان! لا ، بل شاهدت شعوباً بأَسْرِها تُشْفِقُ من تكاليف الحرية مرة، فتظل تؤدي ضرائب العبودية مرات، ضرائب لا تُقَاس إليها تكاليف الحرية، ولا تبلغ عُشْرَ مِعْشَارِها، وقديماً قالت اليهود لنبيها {يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ} [المائدة : 24] فأَدَّتْ ثمن هذا النكول عن تكاليف العزة أربعين سنة تتيه في الصحراء، تأكلها الرمال، وتذلها الغربة، وتشردها المخاوف.... وما كانت لتؤدي معشار هذا كله ثمناً للعزة والنصر في عالم الرجال.
إنه لابد من ضريبة يؤديها الأفراد، وتؤديها الجماعات، وتؤديها الشعوب، فإما أن تؤدى هذه الضريبة للعزة والكرامة والحرية، وإما أن تؤدى للذلة والمهانة والعبودية، والتجارب كلها تنطق بهذه الحقيقة التي لا مفر منها، ولا فكاك.
فإلى الذين يَفْرَقُونَ من تكاليف الحرية، إلى الذين يخشون عاقبة الكرامة، إلى الذين يمرِّغُون خدودهم تحت مواطئ الأقدام، إلى الذين يخونون أماناتهم، ويخونون كراماتهم، ويخونون إنسانيتهم، ويخونون التضحيات العظيمة التي بذلتها أمتهم لتتحرر وتتخلص.
إلى هؤلاء جميعاً أوجه الدعوة أن ينظروا في عبر التاريخ، وفي عبر الواقع القريب، وأن يتدبروا الأمثلة المتكررة التي تشهد بأن ضريبة الذل أفدح من ضريبة الكرامة، وأن تكاليف الحرية أقل من تكاليف العبودية، وأن الذين يستعدون للموت توهب لهم الحياة، وأن الذين لا يخشون الفقر يرزقون الكفاية، وأن الذين لا يَرْهَبُون الجاه والسلطان يَرْهَبُهم الجاه والسلطان.
ولدينا أمثلة كثيرة وقريبة على الأذلاء الذين باعوا الضمائر، وخانوا الأمانات، وخذلوا الحق، وتمرغوا في التراب ثم ذهبوا غير مأسوف عليهم من أحد، ملعونين من الله، ملعونين من الناس، وأمثلة كذلك ولو أنها قليلة على الذين يأبون أن يذلوا، ويأبون أن يخونوا، ويأبون أن يبيعوا رجولتهم، وقد عاش من عاش منهم كريماً، ومات من مات منهم كريما.
للأسف الشديد هرمنا من المنقول ....رجاءً متعونا بصنيع أناملكم و الله المستعان









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-01, 04:56   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
mrkiw
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-07, 05:11   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
ابراهيم سوفي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابراهيم سوفي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الذل, يعملون, ضريبة, قومي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc