ما هو الحل

[مشكلتي]

السلام عليكم

ما هو الحل في التعامل مع المرأة العنيدة و الخشينة

نريد حلولا عملية و ربي يحفظكم

[*عبدالرحمن*]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

يختلف حال المراة بشكل عام في التعامل معها

ب اختلاف قربك و بعدك عنها

و هذا مثال إذا كانت الزوجة تعصي زوجها ولا تحترمه

وترفع صوتها عليه فهي عاصية لربها

ناشزة عن حق زوجها

وقد أرشد الله تعالى إلى علاج النشوز بقوله :

( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ

وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا ) النساء/34، 35 .

فعليك أن تبدأ بوعظها ونصحها

وبيان خطئها

وإن استعنت بمن يبين ذلك من امرأة صالحة

أو بواسطة شريط ونحوه ، فحسن .

فإن لم يُجد الوعظ كان الهجر

ثم الضرب غير المبرح

ثم الاستعانة بصالحي أهلك وأهلها

ليحكموا بينكما



اذن يجب ان توضح ما صفه هذه المراة بالنسبة لك .

[lachiche]

الكف ملخر متحلبهاش قلل من قيمتها تركح وحدها
أصلا هذا النوع من النساء يستحيل العيش معه

[Elwawy]

الحل العملي هو أنك تتجرد من أي منطق في التواصل معها و :
- تقول شيء و تفعل أخر.
- تفعل شيء و تقول شيء أخر.

هو تمرين صعب نوعا ما لكنه ناجح.

[رَمَادِيَاتْ]

الإهــــمال

[اسماعيل 03]

النبي عليه الصلاة والسلام أرشد إلى العوج الفطري في المرأة بوجه عام وأن لا مناص من الإستمتاع بها على عوجها، والمرأة العنيدة إذا لم يخرج عنادها إلى حد النشوز الذي أرشد إلى علاجه القرءان فيمكن العيش معها ومداراتها والصبر عليها من موقع القوة لا من موقع الضعف كتجاهلها مثلا

[kazilo]

الصبر والدعاء والنصح

[الأيمان]

هه يجب أن تكون عنيدا ايضا باش تفيق بخطأها ...يعني لازم تمثل عليها انك عنيد و لاحظ تصرفاتها .....إذا لانت فأكرمها و إذا زادت قسوة فالله غالب هذه شخصيتها قد تكون التربية قاسية فأصبحت قاسية هكذا، لاتلمها قد تكون ظروفها هكذا، و للعلم يجب أن تفهم شيئا عن الطرف الآخر ...
إذا كانت شخصيتها طفلة فيجب أن تكون شخصا راشدا معها أو أبا الله غالب ...
إذا كانت شخصيتها أم فتستطيع أن تكون ابنها ....
إذا كانت شخصيتها راشدة فتستطيع أن تلعب جميع الأدوار ( الأب ، الراشد، الطفل).