كيف تلتقي الأرواح - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كيف تلتقي الأرواح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-12-20, 10:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي كيف تلتقي الأرواح

كيف تلتقي الأرواح ولما وأين وهل يمكن الإعتماد على أحاسيسها.









 


رد مع اقتباس
قديم 2020-12-25, 19:34   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Ali Harmal
مشرف منتدى الحياة اليومية
 
الصورة الرمزية Ali Harmal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لي عودة يا صاحبي









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-25, 21:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali harmal مشاهدة المشاركة
لي عودة يا صاحبي
مرحب بيك ياصاحبي متى تشاء









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-27, 20:24   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بسمة ღ
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية بسمة ღ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مُتابعة بصمت

بوركت أخي









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-27, 20:57   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَــاريَـا 04 مشاهدة المشاركة
مُتابعة بصمت

بوركت أخي
وفيكي بركة ألف شكر.









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 05:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مال العز مشاهدة المشاركة
كيف تلتقي الأرواح ولما وأين وهل يمكن الإعتماد على أحاسيسها.
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

أولاً:

ذهب بعض أهل العلم إلى أن أرواح الأحياء

وأرواح الأموات تلتقي في البرزخ .

واستُدِل لذلك بقوله تعالى :

(اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا

فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى

إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) الزمر/42.

قال القرطبي – رحمه الله - :

قال ابن عباس وغيره من المفسرين :

إن أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام فتتعارف

ما شاء الله منها

فإذا أراد جميعها الرجوع إلى الأجساد :

أمسك الله أرواح الأموات عنده

وأرسل أرواح الأحياء إلى أجسادها .

وقال سعيد بن جبير :

إن الله يقبض أرواح الأموات إذا ماتوا

وأرواح الأحياء إذا ناموا

فتتعارف ما شاء الله أن تتعارف

( فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى )

أي : يعيدها .


" تفسير القرطبي " ( 15 / 260 ) .

وقال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله - :

وفي هذه الآية دليل على أن الروح والنفس جسم قائم بنفسه

مخالف جوهره جوهر البدن ، وأنها مخلوقة مدبرة

يتصرف اللّه فيها في الوفاة ، والإمساك ، والإرسال

وأن أرواح الأحياء ، والأموات ، تتلاقى في البرزخ

فتجتمع ، فتتحادث

فيرسل اللّه أرواح الأحياء ، ويمسك أرواح الأموات .


" تفسير السعدي " ( ص 725 ) .

لكن قال شيخ الإسلام عن هذا الاستدلال :

وما ذُكر من التقاء أرواح النيام والموتى :

لا ينافي ما في الآية ، وليس في لفظها دلالة عليه .


" مجموع الفتاوى " ( 5 / 453 ) .

وثمة قول آخر في الآية : وهو أن الروح الممسَكة

والمرسَلة : هي روح الميت

وهو الذي يرجحه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .


ثانياً:

انتصر ابن القيم رحمه الله لهذا القول بشدة

وذكر أن الواقع يشهد له ويصدقه ، ثم قال – رحمه الله - :

وقد دلَّ التقاء أرواح الأحياء والأموات :

أن الحيَّ يرى الميت في منامه ، فيستخبره

ويخبره الميت بما لا يعلم الحيُّ

فيصادف خبره كما أخبر في الماضي ، والمستقبل

وربما أخبره بمالٍ دفنه الميت في مكان لم يعلم به سواه

وربما أخبره بدَيْن عليه ، وذَكَر له شواهده ، وأدلته .

وأبلغ من هذا : أنه يخبر بما عملَه

من عملٍ لم يطلع عليه أحد من العالمين

وأبلغ من هذا أنه يخبره أنك تأتينا إلى وقت كذا وكذا

فيكون كما أخبر ، وربما أخبره عن أمورٍ يقطع

الحى أنه لم يكن يعرفها غيره .


" الروح " ( ص 21 ) ، ثم طول في الاستدلال له

وذكر الحكايات على إثباته .

ثالثاً:

وأما اللقاء في غير المنام ، أو في وقت محدد

أو هيئة معينة ، فهو مما لم يدل عليه دليل

والقول فيه ، وفي غيره من أمور الغيب

بغير برهان من الوحي من رجم الظنون .

1. قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :

قال ابن القيم رحمه الله : "

وقد دل على التقاء أرواح الأحياء والأموات

أن الحيَّ يرى الميت في منامه ، فيستخبره

ويخبره الميت بما لا يعلم الحيَّ

فيصادف خبره كما أخبر "

فهذا هو الذي عليه السلف

من أن أرواح الأموات باقية إلى ما شاء الله ، وتسمع

ولكن لم يثبت أنها تتصل بالأحياء في غير المنام

كما أنه لا صحة لما يدَّعيه المشعوذون من قدرتهم

على تحضير أرواح من يشاءون من الأموات

ويكلمونها ، ويسألونها ، فهذه إدعاءات باطلة

ليس لها ما يؤيدها من النقل ، ولا من العقل

بل إن الله سبحانه وتعالى هو العالم بهذه الأرواح

والمتصرف فيها

وهو القادر على ردِّها إلى أجسامها متى شاء ذلك

فهو المتصرف وحده في ملكه

وخلافه لا ينازعه منازع ، أما مَن يدعي غير ذلك :

فهو يدعي ما ليس له به علم ،

ويكذب على الناس فيما يروجه من أخبار الأرواح

إما لكسب مال ، أو لإثبات قدرته على

ما لا يقدر عليه غيره ، أو للتلبيس على الناس

لإفساد الدين والعقيدة .

" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 3 / 311 ، 312 ) :

2. قال علماء اللجنة الدائمة :

دنو أرواح الأموات من قبورهم يوم الجمعة ، أو ليلتها

ومعرفتهم مَن زارهم ، أو مرَّ بهم ، وسلَّم عليهم

أكثر من معرفتهم بهم في غير يوم الجمعة

أو ليلتها ، والتقاء الأحياء والأموات ذلك اليوم :

كل هذا من الأمور الغيبية التي استأثر الله بعلمها

فلا تُعلم إلا بوحي من الله لنبيٍّ من أنبيائه

ولم يثبت في ذلك حديث

عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما نعلم

ولا يكفي في معرفة ذلك الأحلام

فإنها تخطئ ، وتصيب ، فالقول بها

والاعتماد عليها : رجم بالغيب .


الشيخ عبد العزيز بن باز

الشيخ عبد الرزاق عفيفي

الشيخ عبد الله بن قعود .


" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 1 / 646 فما بعدها )

وقد نقدوا الروايات الواردة في لقاء الأحياء

بالأموات في المقابر

وكذا ما جاء في ذلك من منامات

وهو أضعف من أن يُحتج به على أمر غيبي .


رابعاً:

وما يراه النائم من حال الميت ، أو منزلته في الجنة :

فإنه إن كانت رؤيا صحيحة : فما يراه هو الواقع

وقد ثبت عن كثير من السلف أنهم رأوا أمواتاً في المنام

فسألوهم عن أحوالهم ، فأخبروهم بها

ثم نقلوا ذلك لنا ، وهم أئمة أعلام

ولولا أن ذلك مما يؤخذ به :

لما كان لهم ذِكر ذلك للناس ، على أننا نقول

قد يكون ما رأوه هو حال ذلك الميت في تلك اللحظة

أما الخير والنعيم : فإما أن يثبت ، أو يزيد

وأما حال الشر والسوء :

فقد يتغير للأحسن بفضل الله ورحمته


ومما ورد في ذلك من نقل العلماء الثقات الأثبات

ونبدأ بما يقطع بصحة الأمر شرعاً

وذلك بالنقل عن صحابي رأى آخر في منامه

وأخبر به النبي صلى الله عليه وسلم :

1. عَنْ جَابِرٍ أَنَّ الطُّفَيْلَ بْنَ عَمْرٍو الدَّوْسِيَّ

أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ :

يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ لَكَ فِي حِصْنٍ حَصِينٍ وَمَنْعَةٍ ؟

قَالَ : حِصْنٌ كَانَ لِدَوْسٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ

فَأَبَى ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

لِلَّذِي ذَخَرَ اللَّهُ لِلْأَنْصَارِ

فَلَمَّا هَاجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْمَدِينَةِ

هَاجَرَ إِلَيْهِ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ، وَهَاجَرَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ

فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ ، فَمَرِضَ ، فَجَزِعَ

فَأَخَذَ مَشَاقِصَ لَهُ فَقَطَعَ بِهَا بَرَاجِمَهُ

فَشَخَبَتْ يَدَاهُ حَتَّى مَاتَ

فَرَآهُ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو فِي مَنَامِهِ ، فَرَآهُ وَهَيْئَتُهُ حَسَنَةٌ

وَرَآهُ مُغَطِّيًا يَدَيْهِ فَقَالَ لَهُ : مَا صَنَعَ بِكَ رَبُّكَ ؟

فَقَالَ : غَفَرَ لِي بِهِجْرَتِي إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ مُغَطِّيًا يَدَيْكَ ؟

قَالَ : قِيلَ لِي : لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ .

فَقَصَّهَا الطُّفَيْلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: اللَّهُمَّ وَلِيَدَيْهِ فَاغْفِرْ .


رواه مسلم ( 116 ) .

قال أبو العباس القرطبي – رحمه الله - :

والظاهرُ : أنَّ هذا الرجلَ أدركتْهُ بركةُ

دعوةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ، فغُفِرَ ليدَيْهِ

وكُمِّلَ له ما بقي من المغفرة عليه

وعلى هذا : فيكونُ قوله

: لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ ممتدًّا إلى غايةِ

دعاءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم له

فكأنَّه قيل له : لن نصلحَ منك

ما أفسدْتَ ما لم يَدْعُ لك النبيُّ صلى الله عليه وسلم .


" المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم " ( 1 / 324 ) .

2. قال أبو داود – صاحب " السنن "

: محمَّد بن محمد بن خلاَّد – وهو من شيوخه -

قتله الزِّنج صبراً ، فقال بيده هكذا - ومدَّ أبو داود يده

وجعل بطون كفيه إلى الأرض -

قال : ورأيتُه في النوم فقلت : ما فعل الله بك ؟

قال : أدخلني الجنة .


أبو داود بعد الحديث رقم ( 3281 ) .

3. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

رئي عمرو بن مرَّة الجملي - وهو من خيار أهل الكوفة

شيخ الثوري وغيره - بعد موته

فقيل له : ما فعل الله بك ؟

فقال : غفر لي بحبِّ علي بن أبي طالب

ومحافظتي على الصلاة في مواقيتها .


" منهاج السنَّة النبوية " ( 6 / 201 ) .

4. وقال الذهبي – رحمه الله - :

قال حبيش بن مبشر - أحد الثقات -

: رأيتُ " يحيى بن معين " في النوم

فقلت : ما فعل الله بك ؟

فقال : أعطاني ، وحبَاني

وزوَّجني ثلاث مائة حوراء ، ومهَّد لي بين البابين .


" تذكرة الحفَّاظ " ( 2 / 15 ) .

والله أعلم









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 06:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و استكمال لما سبق شرحه و توضيحة

أرواح الأحياء تتلاقى في النوم

فيمكن أن ينام الحي فتلقى روحه

روح حي مثله نائم .

وكذلك يمكن أن تتلاقى أرواح الأحياء في اليقظة

فتلقى روح المؤمن روح المؤمن ، وتتعارفان

وتتوادان ، وتتآلفان


فروى مسلم (2638)

عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه

أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قال:

( الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ

وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ).


وروى أحمد (6636)

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ

عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

( إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنِينَ تَلْتَقِي عَلَى مَسِيرَةِ يَوْمٍ

مَا رَأَى أَحَدُهُمْ صَاحِبَهُ قَطُّ ) .

وصححه الشيخ أحمد شاكر

وقال محققو المسند : حديث حسن .


وروى ابن عبد البر في " التمهيد " (17/ 437)

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود قَالَ :

" الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ تَتَلَاقَى فِي الْهَوَاءِ فَتَتَشَامَّ

كَمَا تَتَشَامُّ الْخَيْلُ ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ

وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ ".


وحقيقة مقابلة الروح الروح لا يعلمها إلا الله

والعلم في باب الروح قليل

قال تعالى : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي

وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ) الإسراء/ 85

وينبغي على المسلم الانشغال بما هو أنفع له

في أمر دينه عن هذه المسائل التي تخص الروح وغيرها

مما لم يؤت الإنسان فيها من العلم إلا القليل .

وينبغي أن يعلم أن الرؤى والأحلام

لا ينبني عليها شيء من الأحكام ،

فقد تكون الرؤيا صادقة

وقد تكون من تلاعب الشيطان بابن آدم

وقد تكون بسبب حديث النفس

فيموت للمسلم قريب فينشغل به فيراه في نومه .

وعلى المسلم أن يتقي الله في صحوه

ولا يبالي بما يراه في منامه

وقد قال هشام بن حسان:

" كان ابن سيرين يسأل عن مائة رؤيا

فلا يجيب فيها بشيء إلا أنه يقول:

اتق الله وأحسن في اليقظة

فإنه لا يضرك ما رأيت في النوم

وكان يجيب في خلال ذلك

ويقول: إنما أجيب بالظن

والظن يخطئ ويصيب "


انتهى من "بهجة المجالس" (ص 203) .

والله تعالى أعلم .









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 10:36   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
بسمة ღ
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية بسمة ღ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

لي استفسار ، بخصوص قضية الروح و النفس

هل الروح هي نفسها النفس ؟

أم أن النفس شيء و الروح شيء آخر ؟

جزاكم الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 12:10   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبدالرحمن* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و استكمال لما سبق شرحه و توضيحة

أرواح الأحياء تتلاقى في النوم

فيمكن أن ينام الحي فتلقى روحه

روح حي مثله نائم .

وكذلك يمكن أن تتلاقى أرواح الأحياء في اليقظة

فتلقى روح المؤمن روح المؤمن ، وتتعارفان

وتتوادان ، وتتآلفان


فروى مسلم (2638)

عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْه

أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قال:

( الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ

وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ).


وروى أحمد (6636)

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ

عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

( إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنِينَ تَلْتَقِي عَلَى مَسِيرَةِ يَوْمٍ

مَا رَأَى أَحَدُهُمْ صَاحِبَهُ قَطُّ ) .

وصححه الشيخ أحمد شاكر

وقال محققو المسند : حديث حسن .


وروى ابن عبد البر في " التمهيد " (17/ 437)

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود قَالَ :

" الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ تَتَلَاقَى فِي الْهَوَاءِ فَتَتَشَامَّ

كَمَا تَتَشَامُّ الْخَيْلُ ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ

وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ ".


وحقيقة مقابلة الروح الروح لا يعلمها إلا الله

والعلم في باب الروح قليل

قال تعالى : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي

وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ) الإسراء/ 85

وينبغي على المسلم الانشغال بما هو أنفع له

في أمر دينه عن هذه المسائل التي تخص الروح وغيرها

مما لم يؤت الإنسان فيها من العلم إلا القليل .

وينبغي أن يعلم أن الرؤى والأحلام

لا ينبني عليها شيء من الأحكام ،

فقد تكون الرؤيا صادقة

وقد تكون من تلاعب الشيطان بابن آدم

وقد تكون بسبب حديث النفس

فيموت للمسلم قريب فينشغل به فيراه في نومه .

وعلى المسلم أن يتقي الله في صحوه

ولا يبالي بما يراه في منامه

وقد قال هشام بن حسان:

" كان ابن سيرين يسأل عن مائة رؤيا

فلا يجيب فيها بشيء إلا أنه يقول:

اتق الله وأحسن في اليقظة

فإنه لا يضرك ما رأيت في النوم

وكان يجيب في خلال ذلك

ويقول: إنما أجيب بالظن

والظن يخطئ ويصيب "


انتهى من "بهجة المجالس" (ص 203) .

والله تعالى أعلم .
بارك الله فيك أخي وأستاذي ونور دربك. شرفني مرورك تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 13:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَــاريَـا 04 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

لي استفسار ، بخصوص قضية الروح و النفس

هل الروح هي نفسها النفس ؟

أم أن النفس شيء و الروح شيء آخر ؟

جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام
الروح والنفس هناك الكثير ممن قالو في هاذا الموضوع.لكن نتبع دائما وأبدا شيوخنا الكرام.قال شيخنا محمد بن صالح العثيمين رحمه الله الروح في الغالب تطلق على ما به حياة حسا أو معنى،أما النفس فتطلق على ما تطلق عليه الروح كثيرا وتكون أيضا بمعني الذات.كذالك قال شيخنا الإمام إبن باز رحمه الله الروح هي النفس والنفس هي الروح .
وهناك من غيرهم من فرق بينهما.اللهم فقهنا.
سلام من العز تحياتي.









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 14:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَــاريَـا 04 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

لي استفسار ، بخصوص قضية الروح و النفس

هل الروح هي نفسها النفس ؟

أم أن النفس شيء و الروح شيء آخر ؟

جزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

النفس المدبرة للبدن هي الروح المنفوخة فيه

فنفس آدم وجدت فيه عند نفخ الروح فيه

ولكن لفظ " النفس " يطلق باعتبار

ولفظ " الروح " يطلق باعتبار آخر .


قال شيخ الإسلام رحمه الله

كما في "مجموع الفتاوى" (9/289) :


"وَالرُّوحُ الْمُدَبِّرَةُ لِلْبَدَنِ ، الَّتِي تُفَارِقُهُ بِالْمَوْتِ :

هِيَ الرُّوحُ الْمَنْفُوخَةُ فِيهِ

وَهِيَ النَّفْسُ الَّتِي تُفَارِقُهُ بِالْمَوْتِ

قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا نَامَ عَنْ الصَّلَاةِ:

( إنَّ اللَّهَ قَبَضَ أَرْوَاحَنَا حَيْثُ شَاءَ ، وَرَدَّهَا حَيْثُ شَاءَ )

وَقَالَ لَهُ بِلَالٌ: ( يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَخَذَ بِنَفْسِي الَّذِي أَخَذَ بِنَفْسِك )

وَقَالَ تَعَالَى: ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ

فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ

وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ) .

قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ

وَأَكْثَرُ الْمُفَسِّرِينَ: يَقْبِضُهَا قبضين: قَبْضُ الْمَوْتِ

وَقَبْضُ النَّوْمِ ، ثُمَّ فِي النَّوْمِ يَقْبِضُ الَّتِي تَمُوتُ

وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إلَى أَجَلٍ مُسَمًّى

حَتَّى يَأْتِيَ أَجَلُهَا وَقْتَ الْمَوْتِ.

وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحَيْنِ

عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ إذَا نَامَ :

( بِاسْمِك رَبِّي وَضَعْت جَنْبِي وَبِك أَرْفَعُهُ

إنْ أَمْسَكْت نَفْسِي فَاغْفِرْ لَهَا وَارْحَمْهَا

وَإِنْ أَرْسَلْتهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَك الصَّالِحِينَ ) .

وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ: أَنَّ الشُّهَدَاءَ جَعَلَ اللَّهُ أَرْوَاحَهُمْ

فِي حَوَاصِلِ طَيْرٍ خُضْرٍ ، تَسْرَحُ فِي الْجَنَّةِ

ثُمَّ تَأْوِي إلَى قَنَادِيلَ مُعَلَّقَةٍ بِالْعَرْشِ .

وَثَبَتَ أَيْضًا بِأَسَانِيدَ صَحِيحَةٍ:

أَنَّ الْإِنْسَانَ إذَا قُبِضَتْ رُوحُهُ ، فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ :

( اُخْرُجِي أَيَّتُهَا النَّفْسُ الطَّيِّبَةُ

كَانَتْ فِي الْجَسَدِ الطَّيِّبِ

اُخْرُجِي رَاضِيَةً مَرْضِيًّا عَنْك ) .

وَيُقَالُ : ( اُخْرُجِي أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْخَبِيثَةُ

كَانَتْ فِي الْجَسَدِ الْخَبِيثِ

اُخْرُجِي سَاخِطَةً مَسْخُوطًا عَلَيْك ) .

وَفِي الْحَدِيثِ الْآخَرِ: ( نَسَمَةُ الْمُؤْمِنِ : طَائِرٌ

تَعْلُقُ مِنْ ثَمَرِ الْجَنَّةِ

ثُمَّ تَأْوِي إلَى قَنَادِيلَ مُعَلَّقَةٍ بِالْعَرْشِ ) ؛ فَسَمَّاهَا نَسَمَةً.

وَكَذَلِكَ فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ ، حَدِيثِ الْمِعْرَاجِ:

أَنَّ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ قِبَلَ يَمِينِهِ أَسْوِدَةٌ

وَقِبَلَ شِمَالِهِ أَسْوِدَةٌ ؛ فَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ يَمِينِهِ ضَحِكَ

وَإِذَا نَظَرَ قِبَلَ شِمَالِهِ بَكَى

. وَأَنَّ جِبْرِيلَ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

هَذِهِ الْأَسْوِدَةُ نَسَمُ بَنِيهِ: عَنْ يَمِينِهِ السُّعَدَاءُ

وَعَنْ يَسَارِهِ الْأَشْقِيَاءُ .

وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ:

( وَاَلَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ ) .

وَفِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ:

( إنَّ الرُّوحَ إذَا قُبِضَ تَبِعَهُ الْبَصَرُ ) .

فَقَدْ سَمَّى الْمَقْبُوضَ وَقْتَ الْمَوْتِ

وَوَقْتَ النَّوْمِ : رُوحًا ، وَنَفْسًا.

وَسَمَّى الْمَعْرُوجَ بِهِ إلَى السَّمَاءِ : رُوحًا ، وَنَفْسًا.

لَكِنْ يُسَمَّى نَفْسًا بِاعْتِبَارِ تَدْبِيرِهِ لِلْبَدَنِ

وَيُسَمَّى رُوحًا بِاعْتِبَارِ لُطْفِهِ

فَإِنَّ لَفْظَ " الرُّوحِ " يَقْتَضِي اللُّطْفَ

وَلِهَذَا تُسَمَّى الرِّيحُ : رُوحًا.

وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الرِّيحُ مِنْ رُوحِ اللَّهِ )

أَيْ مِنْ الرُّوحِ الَّتِي خَلَقَهَا اللَّهُ

فَإِضَافَةُ الرُّوحِ إلَى اللَّهِ : إضَافَةُ مِلْكٍ

لَا إضَافَةُ وَصْفٍ ؛ إذْ كَلُّ مَا يُضَافُ إلَى اللَّهِ :

إنْ كَانَ عَيْنًا قَائِمَةً بِنَفْسِهَا

فَهُوَ مِلْكٌ لَهُ . وَإِنْ كَانَ صِفَةً قَائِمَةً بِغَيْرِهَا

لَيْسَ لَهَا مَحَلٌّ تَقُومُ بِهِ : فَهُوَ صِفَةٌ لِلَّهِ." . انتهى .


ثم قال رحمه الله ( 9/294 ) :

" لَفْظُ " النَّفْسِ "

: يُعَبَّرُ بِهِ عَنْ النَّفْسِ الْمُتَّبِعَةِ لِهَوَاهَا

أَوْ عَنْ اتِّبَاعِهَا الْهَوَى


بِخِلَافِ لَفْظِ " الرُّوحِ "

فَإِنَّهَا لَا يُعَبَّرُ بِهَا عَنْ ذَلِكَ

إذْ كَانَ لَفْظُ " الرُّوحِ " لَيْسَ هُوَ بِاعْتِبَارِ تَدْبِيرِهَا لِلْبَدَنِ


. وَيُقَالُ النُّفُوسُ ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ:

وَهِيَ " النَّفْسُ الْأَمَّارَةُ بِالسُّوءِ "

الَّتِي يَغْلِبُ عَلَيْهَا اتِّبَاعُ هَوَاهَا

بِفِعْلِ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي

. وَ" النَّفْسُ اللَّوَّامَةُ " وَهِيَ الَّتِي تُذْنِبُ وَتَتُوبُ

فَعَنْهَا خَيْرٌ وَشَرٌّ ؛ لَكِنْ إذَا فَعَلَتْ الشَّرَّ تَابَتْ وَأَنَابَتْ

فَتُسَمَّى لَوَّامَةً ، لِأَنَّهَا تَلُومُ صَاحِبَهَا عَلَى الذُّنُوبِ

وَلِأَنَّهَا تَتَلَوَّمُ ، أَيْ تَتَرَدَّدُ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ.

وَ" النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ "

وَهِيَ الَّتِي تُحِبُّ الْخَيْرَ وَالْحَسَنَاتِ

وَتُرِيدُهُ ، وَتُبْغِضُ الشَّرَّ وَالسَّيِّئَاتِ

وَتَكْرَهُ ذَلِكَ ، وَقَدْ صَارَ ذَلِكَ لَهَا خُلُقًا وَعَادَةً وَمَلَكَةً.

فَهَذِهِ صِفَاتٌ وَأَحْوَالٌ لِذَاتٍ وَاحِدَةٍ

وَإِلَّا فَالنَّفْسُ الَّتِي لِكُلِّ إنْسَانٍ : هِيَ نَفْسٌ وَاحِدَةٌ

وَهَذَا أَمْرٌ يَجِدُهُ الْإِنْسَانُ مِنْ نَفْسِهِ." .









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 14:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مال العز مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخي وأستاذي ونور دربك. شرفني مرورك تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الشرف لي اخي الفاضل

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-28, 20:57   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
بسمة ღ
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية بسمة ღ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لكما أخواي مال العز و عبد الرحمن
زادكما الله نفعا و علما
زال الالتباس
بوركتما و أسعدكما الله









رد مع اقتباس
قديم 2020-12-29, 11:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
مال العز
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مال العز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مَــاريَـا 04 مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا لكما أخواي مال العز و عبد الرحمن
زادكما الله نفعا و علما
زال الالتباس
بوركتما و أسعدكما الله
العفو وفيكي بركة









رد مع اقتباس
قديم 2021-01-01, 21:07   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأرواح جنود مجندة ..و ستلاحظ اقترابك من أناس تشبهك و ابتعادك عن أناس لاتشبهك...فنحن بالفعل ننام ليلا و أين تذهب أرواحنا؟؟؟ لربما يجتمع الطيبون هناك ...لربما الملائكة تستغفر للتائبين فيلتقون بعد نومهم ..لربما ..لربما أسئلة كثيرة.










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc