اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *
و ما دخل السن في التخلف ؟ تريد مثلا أن يحكم الجزائر من عمره 20 سنة !!!
|
..............في الجزائر له علاقة بالاختلاس والنهب من الخزينة العمومية فكلما كبر عمر المسؤؤل زاد حجم فساده ونهبه وقلت فرص القبض عليه او انعدمت اما في دول العالم فالعكس فالفرصة للشباب الكفؤ أصغر وزراء الخارجية عمراً في العالم
أكبرهم عمرًا وُلد العام في 1972، وبالتالي فجميعهم دون سن الأربعين اليوم. إليك وزراء الخارجية الأصغر سنًا في العالم، وهذا بمناسبة تعيين باكستان أول امرأة في هذا المنصب تصبح أيضًا الأصغر عمرًا في العالم.
عبد الله بن زايد وزير خارجية الإمارات ومستشار أخيه الرئيسهينا رباني خار أول وزيرة خارجية باكستانية والأصغر عمرًا في العالممكسيم غفينجيا يقول إن أبخازيا ليست أرضًا جورجيةالصربي فوك جيريمي مهموم باستقلال كوسوفو: عينت باكستان للمرة الأولى في تاريخها امرأة وزيرة للخارجية، وهي هينا رباني خار. وسجلت هذه المرأة سبقًا دوليًا آخر عندما أصبحت بهذا التعيين الشخص الأصغر عمرًا، الذي يشغل هذا المنصب في العالم، إذ لا يزيد عمرها عن 34 سنة. والواقع أن ثمة عدد قليل من وزراء الخارجية ممن هم دون سن الأربعين، ووفقًا لمجلة «فورين بوليسي» الأميركية، فهؤلاء هم:
- الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان (39 عامًا)، الإمارات: ابن مؤسس الدولة وأيضًا كبير مستشاري أخيه الرئيس خليفة. يشغل منصب وزير الخارجية منذ فبراير / شباط 2006. أثار جدلاً في العام الماضي عندما ورد في برقيات الدبلوماسيين الأميركيين المسرّبة على موقع «ويكيليكس» أنه «أقام علاقة صداقة شخصية» مع نظيرته الإسرائيلية وقتها تسيبي ليفني.
- نيكولاي ملادينوف (39 عامًا)، بلغاريا: ذو خبرة في مؤسسات دولية مثل «البنك الدولي». دخل البرلمان في 2001 قبل بلوغه سن الثلاثين وعيّن وزيراً لخارجية بلاده في العام الماضي.
- روزفلت سكيريت (39 عامًا)، دومينيكا: لا يمكن اتهام هذا الرجل بأنه كسول. فإثر حصوله على مقعد رئيس الوزراء في 2004 عيّن نفسه وزيرًا للخارجية وأيضًا وزيرًا للمالية. وسكيريت، إضافة الى هذا، ثاني أصغر رئيس للوزراء في العالم بعد أنري راجولينا في مدغشقر.
- كارولين أليسون رودريغويز – بيركيت (37 عامًا)، غويانا: عرفت باسم «امرأة غويانا الحديدية» حتى قبل تعيينها وزيرة للخارجية في ابريل / نيسان 2008. واكتسبت هذا اللقلب بسبب كفاحها الشرس الذي لا ينقطع في مجال تطوير الأرياف والمناطق القصيّة. وكانت تشغل منصب وزيرة الداخلية، وهي في منتصف عشرينات عمرها.
- اورماس باييت (37 عامًا)، أستونيا: عين في وزارة الخارجية في 2005، وهو لم يتجاوز الحادية والثلاثين. عمل في الصحافة قبل دخوله الحلبة السياسية في 1999، ويتحدث 5 لغات. ينشط في أمرين أيضًا، وهما اتهام روسيا بشنّ حرب إلكترونية على بلاده، وضروب الرياضة الخطرة مثل القفز بالمظلة.
- فوك جيريمي (36 عامًا)، صربيا: منذ تعيينه في مايو /أيار 2007، وهو يصرف جل طاقاته في محاولات لإقناع العالم بعدم الاعتراف بكوسوفو، التي تعتبرها بلاده جزءًا من أراضيها. وفي الوقت نفسه فهو يسعى إلى تقارب مع الولايات المتحدة.
- أورليا فريك (36 عامًٍا)، ليختنشتاين: لم تكتف حكومتها بمنحها منصب وزيرة الخارجية، بل عينتها في الوقت نفسه وزيرة لوزاراتي العدل والشؤون الثقافية. هل يتعيّن على وزراء البلاد شغل أكثر من منصب بسبب قلة سكانها الذين لا يزيد عددهم عن 35 ألف شخص؟
- أنتونيو ميلوشوسكي (35 عامًا)، جمهورية مقدونيا: ظل يشغل منصبه هذا منذ اغسطس / آب 2006. وهذا يعني أنه تسلمه أول مرة عندما كان في الثلاثين فقط من عمره. ولا غرو فقد كان كبير الناطقين باسم حكومة بلاده وهو لم يتجاوز الرابعة والعشرين.
- مكسيم غفينجيا (35 عامًا)، أبخازيا: عمل نائبًا لوزيرالخارجية من 2004 حتى تسلم المنصب نفسه في فبراير / شباط 2010. تقع عليه الآن مهمة إقناع العالم بأن بلاده ليست جزءًا من جورجيا كما تقول هذه الأخيرة.