موضوع مميز مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم - الصفحة 76 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-09-23, 19:57   رقم المشاركة : 1126
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










B17

وســــام الحــرية

أشهر ( لا ) في تاريخ أمريكا قالتها امرأة سوداء حُرّة
في وجه رجل أبيض عنصري

نقلا عن صفحة الصديق Kharroubi Belarbi


أشهر (لا) في تاريخ أمريكا قالتها امرأة سوداء حُرّة «روزا باركس»
في وجه رجل أبيض عنصري.
كانت «روزا باركس Rosa Louise Parks » تعيش في ذلك الزّمن الذي يُكتب فيه على واجهات بعض المطاعم عبارة (يُمنع دخول السود).
وفي الحافلات العامّة حين يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً، يتجه إلى أحد السّود ليقوم من مكانه ويجلس بدلا ً منه!
كانت «روزا» تشعر بالقهر من هذا المشهد.
في ليلة من ليالي ديسمبر الباردة الخميس 1 ديسمبر 1955 وبعد ساعات من العمل المضني في محلّ الخياطة خرجت «روزا باركس» إلى موقف الحافلات لتتّجه إلى منزلها، صعدت إلى الحافلة الّتي لم تمتلئ بعد بالركاب، جلست على أقرب كرسي وبعد محطتين أو ثلاث امتلأت الحافلة، أتى أحد الركاب البيض والتفتَ حوله فلم يجد أي كرسي فارغ ...
وكالعادة اتجه صوب امرأة سوداء "روزا باركس" وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها!!
ولحظتها قالت (لاءها) العظيمة ...
صرخ جميع الرّكاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها !!
قالت: لا.
توقّف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها !!
قالت: لا.


اتّجه السّائق إلى أقرب مركز شرطة، و حُقق معها، وغرمت 15 دولارا ً نظير تعديها على حقوق البيض !!
من هذه الـ (لا) اشتعلت لاءات السود في كل الولايات ، وتضامنا مع «روزا باركس» بدأت حملة
لمقاطعة كل وسائل المواصلات . واستمرت حالة الغليان والرّفض، وامتدت (381) يومًا، إلى أن حكمت إحدى المحاكم لـ "روزا باركس".


وتم إلغاء الكثير من الأعراف والقوانين العنصرية.
- من خلال هذه الـ (لا) الرّائعة الحرّة تغيّرت أوضاع السود .
- من خلال هذه الـ (لا) استطاعت هذه المرأة أن تحافظ على (مقعد) في حافلة صغيرة، لتستمر حركة الحقوق المدنيّة . -

وبعد نصف قرن يأتي ابن بشرتها السّوداء "باراك أوباما" لينتزع أكبر (مقعد) في الولايات المتحدة.

في أكتوبر عام 2005 توفيت «روزا باركس» عن عمر يناهز 92 عاما، وكرّمت بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوى (30) شخصا منذ عام 1852.
وفي حياتها مُنحت أعلى الأوسمة .

ولكنّها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لا يستطيع أي أحد أن يمنحه لك، سواك : وسام الحرية .
عندما قالت ( لاءها ) الحرّة العظيمة









 


آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-09-26 في 17:59.
رد مع اقتباس
قديم 2021-09-30, 21:49   رقم المشاركة : 1127
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة حقيقية من أعجب ما قرأت وسمعت !
{وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}

نقلا عن صفحة الأخ محمد كابن


في سبعينيّات القرن العشرين قامت مجموعة طلّاب من جامعة النجاح في نابلس بالتّفتيش عن أكبر معمِّر في فلسطين؛ لإجراء مقابلة معه، وكتابتها على مجلّة الحائط في الجامعة المذكورة.
فوجدوا في "الخليل" رجلاً مسنًَّا عمره 120 سنة
ولد قبل الحرب العالمية الأولى الّتي نشبت سنة 1914 بحوالي 60 سنة.
ولا يزال يتمتّع بذاكرة قويّة، وبنية سليمة!
لكنّه توفي في السّنة نفسها تقريبُاالّتي أجروا فيها المقابلة معه.
سأله الطّلاب في المقابلة: يا عم، حدّثنا عن أغرب قصّة سمعتها في حياتك الطّويلة؟
قال لهم: بل سأحدّثكم عن أغرب قصّة حدثت معي في حياتي.
قال الرّجل المسنّ :
عندما كنت في الـ 70 من عمري توفّيت زوجتي، وكان قد رزقني اللّه -تعالى- منها بعشرة أولاد ذكورًا وإناثًا.
وكنت أملك في الخليل عددًا كبيرًا جدً من دونمات الأراضي وأموالًا كثيرة.
المهم أردت أن أتزوّج من امرأة ثانية، وما أن اشتمَّ أولادي خبر أني نويت الزواج، حتى اجتمعوا عليَّ ، وبدأ كلّ واحد منهم يعرض خدماته عليّ، ويقولون لي :
(نحن وأزواجنا وأولادنا بخدمتك، نحن نطبخ لك، نحن نغسل لك، نحن نعتني بك) !!
طبعًا كلّ هذا حتى لا تأتي امرأة تشاركهم في ميراث أبيهم.
المهم، منعوني بشتّى الطّرق من الزّواج؛ خوفًا من أن ترثني زوجتي الثّانية وأولادي الجدد منها، فتذهب بعض الأراضي والأموال من حصّتهم الّتي ينتظرونها بعد موتي.
وأصبح أولادي ينتظرون موتي؛ ليرثوني في ممتلكاتي وأموالي .

ولكن المفاجأة

التي سأحدثكم عنها، أنّه منذ كان عمري 70 سنة وحتى أصبح عمري 80 سنة
أي خلال تلك العشر السنوات ، أولادي العشرة أصبحوا تحت التراب ذكورًا وإناثًا !
ماتوا موتًا طبيعيًا كلهم ، كل 12 شهر تقريبًا يموت واحد، ودفنتهم جميعهم بيديَّ هاتين!
وعندما أصبح عمري 80 سنة، وأصبحت بدون أولاد، تزوّجت الزّوجة الثّانية، وهي معي منذ ذلك اليوم حتى يومنا هذا، ورزقني اللّه منها عشرة أولاد جدد، ومازالوا معي كلهم حتى هذه اللحظة، وللّه الحمد.
واللّه، إنّها قصّة عجيبة وغريبة !!
والأغرب فيها هو طمع الإنسان الذي ينتظر موت أقرب النّاس إلى قلبه، موت أبيه ليرثه، وينسى كيف تعب أبيه من أجله، ليجعل منه رجلاً قويًا متعلمًا، لا يحتاج أحدًا من النّاس في حياته.
فانظر حرصهم على ميراث أبيهم، وقد ظنّوا أنّهم مُخلّدون، ولا يدرون أنهم سيحرمون منه ويصير إلى غيرهم .


قال تعالى :
{ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ غڑ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }

درر النابلسي









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-09-30 في 22:08.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-01, 17:49   رقم المشاركة : 1128
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اعتذرجميع الحضورفي قاعة المحكمة من الصَّبيِّ سارق الخبزوسلَّموه الـمبلغ كاملًا
خرج القاضي من قاعة الـمحكمة، وهو يحاول اخفاء دموعه
نقلا عن الأخ المناضل النقابي Said Chouya

واقعــــة طريفــة ..


الحكم الَّذي اصدره قاضٍ عَلى صبيٍّ [15 عامًا] الَّذي تمَّ القبض عليه متلبِّسًا بالسَّرقة من دكَّان في امريكا.والذي حطم احد الرفوف خلال محاولته الهرب..!
سأل القاضي الصَّبيَّ بعد ان سمع تفاصيل الحادثة :
"احقًّا سرقت ؟ سرقتَ خبزًا وجبنة وحطَّمت احد الرُّفوف؟"
اجاب الصَّبيُّ في خجل وهو مطاظأ الرَّأس:
نعم.
القاضي: "لِـماذا سرقتَ؟"
الصَّبيّ: "مطلوب" "احتاج"
القاضي: ألم تستطع شراءها بدل سرقتها؟
الصَّبيّ: لـم أكن أملك مالًا.
القاضي: كان باستطاعتك طلب الـمال من والديك.
الصَّبيّ: لديَّ فقط أمِّي الـمريضة الَّتي ترقد في الفراش وليس لديها عمل.. من أجلها سرقت الخبز والجبنة.
القاضي: وانت.. اَلا تعمل ؟ الا يوجد لديك عمل؟
الصَّبيّ: اشتغلت في غسيل السَّيَّارات. اخذت اجازة ليوم واحد لكي اساعد امِّي، وَلِهذا السَّبب فصلوني من العمل.
بعد انتهاء الـمحادثة مع الفتى، أعلن القاضي الحكم :
"السَّرقة، خاصَّة سرقة الخبز، هذِهِ جريمة مخجلة جِدًّا.
وجميعنا هنا مسؤولون عن جريمة السرقة هذِهِ. اليوم، جميع الحضور في هذِهِ القاعة، بمن فيهم انا، مسؤولون عن جريمة السرقة هذِهِ"
وَهكَذا، فانَّ جميع الحضور، سيغرَّمُ كلُّ شخص بعشرة دولارات، ولن يخرج ايُّ شخص من القاعة قبل اظن يدفع 10 دولارات"
اخرج القاضي من جيبه ورقة من 10 دولارات، واخذ قلمًا وبدأ بالكتابة :
"بالاضافة، حكمت بغرامة 1000 دولار، عَلى صاحب الدُّكَّان الَّذي سلَّم الصَّبيَّ الَّذي يعاني الجوع، اِلى الشُّرطة، واذا لـم تدفع الغرامة في السَّاعة الواحدة، سيظلُّ الدُّكَّان مغلقًا".
اعتذر جميع الحضور في القاعة من الصَّبيِّ وسلَّموه الـمبلغ كاملًا. خرج القاضي من قاعة الـمحكمة، وهو يحاول اخفاء دموعه.
بعد ان سمع الحضور قرار الحكم، كانت اعينهم تفيض بالدُّموع.

اضاف القاضي: "اذا تمَّ القبض على شخص ما يسرق الخبز، فيجب ان يخجل جميع السُّكَّان، والـمجتمع في هذِهِ الدَّولة"..!

منقولة









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-01 في 18:05.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-04, 13:01   رقم المشاركة : 1129
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة

وأصبح الجميع سعداء
أسعِد وا الآخرين تَسعدوا

هذا هو المدرس الحقيقى .. قام بتوزيع 50 بالونة على 50 تلميذ
وطلب منهم أن ينفخوها ، ثم طلب من كل تلميذ أن يكتب إسمه على البالونة ، ثم جمع المدرس البالونات في غرفة صغيرة فملئتها ، ثم طلب من كل تلميذ خلال خمس دقائق
أن يجد البالون الذي يحمل إسمه ... !!
إنتهت الخمس دقائق ولم يستطع أي تلميذ أن يجد بالونته
طلب منهم أن يأخذ كل تلميذ أي بالون و يعطيه لصاحب الأسم المكتوب على البالون فتمت العملية خلال دقيقة واحدة
واصبح مع كل تلميذ البالون الذي يحمل إسمه
وأصبح الجميع سعداء ...
عندها قال المدرس : البالونات تمثل سعادتنا التي نبحث عنها
عندما كنا نبحث عن سعادتنا فقط إستحال علينا أن نجدها ولكن عندما قدمنا السعادة للآخرين منحونا السعادة و فرحنا جميعا
امنحوا السعاده للاخرين ... تسعدوا


منقـــــول









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-14 في 22:16.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-07, 21:34   رقم المشاركة : 1130
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (2)

أغلب المشاكل التي تحدث بيننا غالبا ما تكون بسبب
سوء الظن والتفسير الخاطئ للكلمات والأفعال

نقلا عن صفحة الأخت المناضلة النقابية Zazou Zineb Manouni


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ

اتصل بصديقه قائلا له:
"أنا قادم مع زوجتي لنسهر عندكم"..
قال الصديق:
"أهلا وسهلا.. لكن عندي طلب منك"..
قال: "ما هو؟"..
قال الصديق:
"أريد أن تشتري لي قالب حلوى من أفخر المحلات عندكم مع كذا وكذا"..
قال: "لماذا؟ أمن أجلنا؟"..
قال الصديق:
"لا.. اليوم عيد ميلاد ابني ولم يتسنَّ لي الخروج، وأريد أن أفاجئه بالاحتفال دون أن يشعر"..
وبالفعل قام بشراء ما يلزم ودفع مبلغا كبيرا من المال..
وعندما وصل، تم الاحتفال، وتمت السهرة بكل فرح.. وفي نهاية السهرة قال له صديقه:
"بقيت قطعة كبيرة من الحلوى.. أرجوك لا تكسفني، خذهما لأولادك"..
وأعطاه العلبة وودعه دون أن يدفع له النقود..
ظل طوال الطريق يشتمه، ويشتم الوقت الذي قال له سيأتي ليسهر عنده..
حاولت زوجته في السيارة أن تخفف عنه بأنه ربما نسي ان يدفع له، وبأنه سيتذكر غدا بالتأكيد.. بينما هو يقول: "بل هذا استغلال مقيت، وقلة أدب واحترام"..
وصل الى البيت وهو لا يزال غاضبا
، ونادى أولاده ليعطيهما قطع الحلوى.. فتح العلبة، وإذ وجد فيها رسالة شكر مع المبلغ كاملا، وعبارة:
"أعرف انك كنت لن تأخذ النقود مني.. لذلك وضعت المبلغ دون علمك في العلبة"..
أصيب الرجل بالصدمة والخجل، ولم يدرِ مايفعل..
سأل زوجته :
"هل أطلب منه أن يسامحني لسوء ظني؟"..
قالت له: "الأفضل ألا تطلب!..
هو كان يظن أنك لن تأخذ منه المبلغ، فدعه على حسن ظنه بك".

تعديل :
أغلب مشاكلنا بسبب سوء الظن والتفسير الخاطئ للكلمات والأفعال
ليتنا نلتمس الأعذار لبعضنا البعض كما اوصانا الحبيب
التمس لأخيك سبعين عذرا

راقت لي









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-09 في 17:42.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-14, 13:14   رقم المشاركة : 1131
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










Mh01

دهاء المجرم السجين و وَساوِس المخابرات
كيف تستخدم خصمك في خدمة أهدافك

نقلا عن صفحة الصديق Anis Salem

عمره 19 سنة دخل السجن بتهمة السرقه والتعدي على الأخرين، وكان يلقب بالثعلب لدهائه...
والده رجل كبير في السن يعيش لوحده يرغب في زرع البطاطا داخل حديقة منزله
ولكنه لا يستطيع لكبر سنه فأرسل لابنه المسجون رساله تقول:
" إبني الحبيب، تمنيت أن تكون معي لمساعدتي في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطا... فليس عندي من يساعدني "
وبعد فتره إستلم الأب رسالة من إبنه تقول :
" أبي العزيز، أرجوك إياك أن تحرث الحديقة لأني أخفيت فيها شيئا مهما ، وعندما أخرج من السجن سأخبرك ماهو "
لم تمض ساعة على الرسالة وإذا برجال الاستخبارات والجيش يحاصرون المنزل
ويحفرون الأرض شبرا شبرا فلم يجدوا شيئا وغادروا المنزل...
وصلت رسالة الى الأب من إبنه في اليوم التالي :
"
أبي العزيز... أرجو ان تكون الأرض قد حرثت بشكل جيد فهذا ما استطعت أن أساعدك به

وإذا احتجت لشئ أخر أخبرني !!!










آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-14 في 22:17.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-20, 16:25   رقم المشاركة : 1132
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ثق بربك ، ثم بنفسك ، طالما هم بشر مثلك
ولا تعطِ لأي أمر أكبر من حجمه وَ تمتع بالحياة


نقلا عن الصديق تواتي فارس

أربع قصص وعِبر

1- القصة الأولى :
*يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" ، وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر ، فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ، فقامت واتصلت بوالدتها لتسألها عن السر ؛ لكن الأم أيضاً قالت أنها تعلمت ذلك من أمها (الجدة) ، فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ، فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها .
و • مغزى القصة • :
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ، ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
2- القصة الثانية :
*وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها ، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت ، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلاً ! ليساعدها على الخروج .. وفعلاً خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها .
و • مغزى القصة • :
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصاً في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !!
3- القصة الثالثة :
*كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة ؛ فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فقال : أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ؛
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛
ثم سأل الثالث فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب .
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة .
و • مغزى القصة • :
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة .
4- القصة الرابعة :
*اصطحب رجل زوجته لمحل الهدايا ، وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هدية من ذوقك .
شعرت الزوجة بالغيرة بداخلها فاختارت أقل هدية قيمة وشكل وقام هو بتغليفها ، وفي المساء أتى إلى زوجته وقدم لها الهدية التي اشترتها ، وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون كما تحبينها .
أصيبت بإحباط لأنها لو... أحبت لغيرها ما تحب لنفسها... لكانت هديتهآ أجمل
إذا آلمك كلام البشر ، فلا تؤلم نفسك بكثرة آلتفكير ، لماذا قالوا ولماذا فعلوا ذلك !


ثق بربك ، ثم بنفسك ، طالما هم بشر مثلك فليس لديهم سوى ألسنتهم
وَلا يملكون نفعًا وَ لآ ضرًا فلا تعطِ آلأمر أكبر من حجمه وَ تمتع بالحياة .









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-20 في 16:33.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-25, 12:38   رقم المشاركة : 1133
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

" ما نقَص مالٌ مِن صَدَقَةٍ "..
ربي يوسع عليك الليلة زي ما وسعت على أولادي..
قصة حقيقية يرويها صاحب مطعم بالسودان وعبرة كبرى


نقلا عن الأخت نور الاسراء مستار


يقول صاحب مطعم في إحدى محافظات السودان الشرقية:
كنا في المطعم نستعد لتقديم وجبة العشاء فى إحدى ليالي الخريف..
وبعد تجهيز الطعام هطلَت الأمطار بشدة، وأظلمت علينا السماء، وانقطعت الكهرباء، وبدأ أهل السوق في المغادرة، فأشعلنا الفوانيس واتفقنا على المغادرة بعد هدوء الأحوال، وعددنا الطعام الذي صنعناه خسائر، إذ لا توجد مبردات كافية، والمبردات الموجودة لن تنفع مع انقطاع الكهرباء..
وفي أثناء انشغالنا بالحديث رأيت في ظل الفوانيس شيئاً يتحرك في الجهة المقابلة للمطعم..
فحملتُ فانوساً وعصا لظني أنه لص يريد كسر أحد الدكاكين..
اقتربتُ من السواد وعلى ضوء الفانوس الضعيف رأيتُ امراةً معها طفلان في غاية من الضعف والتعب..
فسألتها إن كانت تحتاج إلى شيء..
فقالت: أريد طعاماً لي ولأولادي..
فقدّمتُ لها أحسن ما عندي من الطعام، وأعطيتها بعض المال..

فبكت المراة بكاءً شديداً..
فقلت: ما الذي يبكيكِ..
فقالت: تُوُفِّيَ زوجي، وهذا ثالث يوم لا أجد فيها ما يسد جوعتي وجوعة أطفالي..
قلت لها خيراً وتركتها..
فسمعتُها تتمتم بكلمات منها:
ربي يوسع عليك الليلة زي ما وسعت على أولادي..
قلت: آمين.. وإن كنا خسرنا في هذه الليلة، فالأمر كله لله، والمؤمن لا يقنط من رحمة الله..
كانت الأمطار تهطل، والريح تعصف، وأنا أستعد لإغلاق المطعم وأحسب الخسائر..
فرفعت رأسي فجأة على صوت حافلة تحمل مسافرين تقف أمام باب المطعم لا أدري من أين جاءت..
نزل سائق الحافلة وسأل: عندكم طعام؟
قلت: نعم..
فنزل من الحافلة أكثر من أربعين مسافراً واشتروا جميع ما لدينا من الطعام، وصنعنا لهم طعاماً آخر..
وحتى بقايا الخبز الجاف بعناها عليهم مع الشوربة..

وبعد ذهابهم جلست أحسب الأرباح ومعي العمال في عجَبٍ من هذا التحول المفاجئ والربح السريع..
قال أحد العمال: أيش عملت من عمل صالح اليوم؟!
فانتفضتُ كالملدوغ وأنا أتذكر دعوة المرأة وهي تقول: ربي يوسع عليك الليلة زي ما وسعت على أولادي..
فحمدتُ الله، ثم خرجت تحت المطر أبحث عنها فلم أجدها..
وتذكرتُ قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
*"ما نقَص مالٌ مِن صَدَقَةٍ"..*
ساق الله المطر لتَشبَع المرأة وصغارها..
وساق الحافلة ليَجزي المُنفق على إنفاقه

وهكذا الدنيا يُقَلِّبها الله بين عباده لِيَختبرهم ويَبلو أخبارهم وينظر كيف يعملون..

{ولَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذينَ آمَنوا وكانُوا يَتَّقُون}









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-10-29 في 12:39.
رد مع اقتباس
قديم 2021-10-29, 12:09   رقم المشاركة : 1134
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ابتسمتُ في وجهه وأعطيتُه كأس شاي فقط
إعتنق الإسلام وأقنع عشرين من أصدقائه بالإسلام

نقلا عن صفحة الاخت نور الاسراء مستار


.مدرس يقول: (منقول)
وأنا في غرفة المدرسين صببت كأس شاي لأشربه، فضرب الجرس..
مدير المدرسة شديد جدا،
يحب أن يتوجه المدرسون للصف عند قرع الجرس فورا..
والشاي حار جدا..
فرأيت فراشًا ( فلبينيا)
ابتسمت في وجهه وأعطيته الكأس ،
في اليوم التالي جاءني الفراش وقال لي إنه متفاجئ، فلأول مرة يرى ابتسامة مدرس في وجهه
بل ويعطيه كأس من الشاي .. -كأنه في شيء خطأ -
قلت وأنا محرج :
أردت أن أكرمك ونحن مسلمون وهذا من خلقنا..
قال: بقي لي هنا عامين
لم يكلمني أحد منكم بكلمة ، ولم يُعبرني بإبتسامة .
ثم قال إنه يحمل شهادة الماجستير في العلوم، وأن شدة الفقر والحاجة جعلته يقبل بهذه الوظيفة.
لم أصدقه، وأردت أن أختبره، فدعيته للبيت،
كانت.. ابنتي في الصف الحادي عشر، عندها سؤال في العلوم
ثم أطلعه على موسوعة العلوم باللغة الإنكليزية
فأجاب بطلاقة ما بعدها طلاقة، تأكدت حينها من صحة كلامه.
كان يزورني كل جمعة .. ثم أعلن إسلامه
ثم أقنع أكثر من عشرين من أصدقائه بالإسلام
والسبب " إبتسامة مع كأس شاي"
قَالَ صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا , وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَليق
# لو كان الشكل والجسم أهم من الروح….
ما كانت الروح تطلع للسماء.....والجسم يدفن تحت التراب!!
كم من مشهور في الأرض مجهول في السماء،
وكم من مجهول في الأرض معروف في السماء،،،،
المعيار التقوى وليس الأقوى

“ إن أكرمكم عند الله أتقاكم ”
.
منقول









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-08 في 12:17.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-04, 20:41   رقم المشاركة : 1135
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أيهما أفضل الحظ أم القداسة ؟!!!!
أصبح الحمار يسرح و يمرح في أي مكان شاء ،،
يأكل و يشرب من أي بيت يريد و الكل يقدسه و يَـتبرك به .

نقلا عن الصديق Smail Saadi


يُحكى أن هنالك ملكاً أرسل حرسه الخاص لإحضار أحد مستشاريه في ساعة متأخرة من الليل.
و لما جاؤوا بمستشاره و قد ظهر عليه الخوف و الهلع و مثُل بين يديه ..
قال له الملك بصوت مُرهَق :
اسمع أيها المستشار ، لقد اخترتُك من بين كل مستشاري لمعرفتي التامة بأنك أرجحهم عقلًا و أشدّهم ذكاءً ..
فقال له المستشار و هو ينحني له إجلالاً : شكراً يا مولاي و سأكون إن شاء الله عند حسن ظنك ..
قال له الملك : أَتَعْلَم أنني لم أنَم ليلتي هذه لأن هنالك سؤالاً يؤرقني ، و أريد منك إجابة عنه تستند إلى دليل قاطع ..
قال له : تفضل يا مولاي سَلْ سؤالك و سأجيبك عنه بإذن الله ..
قال له : قل لي أيهما أفضل الحظ أم القداسة؟
قال له دون أي مقدمات : القداسة طبعاً يا مولاي ..
ضحِك الملك و قال له : سأدحض رأيك بالدليل أو تثبت لي رأيك و بالدليل ... وافق المُستشار ..
خرجا في صباح اليوم التالي إلى أحد الأسواق .. وقف الملك يتأمل وجوه رعيته حتى لفت إنتباهه رجلًا فقيراً في حالة يُرثى لها ..
فأمر الحرس بجلبه إلى القصر ثم أمر بأن يطعموه و يلبسوه الحرير ثم جعله وزيراً ثم أمر بإدخاله إلى مجلسه ..
فاندهش المستشار عندما رأى أن ذلك الفقير أصبح وزيرا.ً
فقال الملك : أيهما أفضل الآن الحظ أم القداسة؟
فأجاب المستشار أعطِني فرصتي يا مولاي لأثبت لك بأنَّ رأيي الأصح.
خرج المستشار إلى السوق وقف يتأمل و إذا به يرى حماراً هزيلاً وسخاً منهكا.ً
فاقترب منه و بدأ يتحسسه و الناس ينظرون إليه باستغراب حتى تجمهروا من حوله ..
ثم قال بصوت عال ٍ: أيها الناس أتعلمون أنَّ هذا الحمار طالما حمل على ظهره أحد أنبياء الله.
فقد ذُكر وصفه في الكتاب الفلاني نقلاً عن فلان ابن فلان أنَّ هذا الحمار من أهل الجنة .. و ما هي إلا لحظات حتى أصبح ظهر الحمار الأجرب مزاراً و ملئت أذناه نذوراً و بدأ الناس يتبرّكون به ،،

فهذا يطعمه و ذاك يغسل قدميه و تلك تأخذ شعرة منه لتتزوج و تلك تتمسّح به لتُرزق طفلاً ...
ثم أسكنوه في بيت نظيف عينوا له خدماً و أصبح الحمار يسرح و يمرح في أي مكان شاء ،،
يأكل و يشرب من أي بيت يريد و الكل يقدسه و يتبرك به ..

عاد المستشار إلى الملك و قال : الآن يا مولاي أيهما أفضل؟
طأطأ الملك رأسَه فابتسم المستشار و قال له : أتعلم يا مولاي ما الفرق بين الحظ و القداسة؟
قال الملك لا .. قُلْ لي ما الفرق؟
قال له المستشار : أنت يا مولاي ألبستَ هذا الفقير ثوب العافية و المال و السلطة.
و هذا ثوب ٌزائل لأنك تستطيع سلبه إياه.
أما أنا فقد ألبستُ هذا الحمار ثوبَ القداسة و لعمري أنَّ هذا الثوب لا يُمكن أنْ يسلبه منه أحد حتى أنت يا مولاي ..

فكم حماراً ألبسَهُ الجَهَلة ثوب القداسة؟









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-04 في 22:36.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-09, 14:12   رقم المشاركة : 1136
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تحمّل السلطة لمسؤولياتها بعدل + احترام المؤسسات = هيبة الدولة
حكم عمر بن الخطاب ( نموذج )

نقلا عن صفحة الصديق محمد إلياس دحماني


*المسؤول عن الدولة *عمر بن الخطاب يُصدِر قراراً بهدم بيت العباس بن عبدالمطلب وتعويضه ببيتٍ خيرٍ منه فى مكانٍ آخر. *(قرار رسمي).*
*والسبب هو توسعة بيت الله الحرام..*
*(أمر واقع).*
*اسمع رد العباس قال : لا ياعمر لن تهدم بيتى*.
*(حرية تعبير)*
*فقال عمر: ياعباس انه من اجل بيت الله* ..
*(استعطاف).*
*قال العباس : لن اسمح لك ياعمر*
*(عزة المواطن أمام رئيس الدولة).*
*فقال عمر: فلنلجأ الى القضاء*
*(عدالة).*
*فقال عمر : اختر لك قاضياً يحكم بيننا ياعباس*
*(تواضُع).*
*فقال العباس : أختار القاضي شُريح*
*(سمعة و نزاهة).*
*فقال عمر وانا موافق*
*(مساواة)..*
*فرد العباس: احضره لنا يا امير المؤمنين.*
*فقال عمر : القاضى لايذهب الى احد بل نحن من نذهب اليه*
*(استقلالية القضاء)*
*فذهبا الى القاضى وعندما تكلم القاضي وقال لعمر : ياأمير المؤمنين !!*
( احترام للمسؤول)
*رد عمر قائلا : لاتناديني بأمير المؤمنين لاننا فى دار القضاء !*(تواضع وإحترام القضاء)
*ناديني بعمر *
*فقال القاضى ياعمر:* إن ابعد البيوت عن الحرام
هو بيت الله.. ولا يحق لك ان تهدم بيت العباس وتعوضه مكانه الا برضاه*
*( عدل، امانة ثقيلة، تجرد من المسؤولية)*
*فماذا كان رد عمر ؟؟ قال له ونِعم القاضي انت ياشريح..*
*(إقرار بالحق ولو على نفسك).*
*فقام عمر بترقية القاضي الى وزيرٍ فى دار القضاء*
*(ثقة و وفاء)..*
*ثم قال العباس لعمر : انى قد تنازلت عن بيتى برضاي ياعمر من اجل الله.*
*(عطاء عن طيب نفس)*
*وهنا السؤال*
*هل تعاني الأمة العربية من عدم وجود اشخاص مثل العباس..؟؟!!!*
*ام مثل عمر.. ؟؟!!!*
*ام مثل شُريح.. ؟؟!!! *
فماذا نقول اليوم؟
اللّهم أصلح أحوالنا









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-09 في 14:23.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-11, 15:08   رقم المشاركة : 1137
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة حقيقية مؤثّرة .. كنت أعلم أنك ستأتي يا أبي
لأنك كنت تعدني دائما أنك ستكون معي مهما حدث

نقلا عن صفخة الصديق Zohir Zohirr


في عام 1988 حدث زلزال عنيف ضرب دولة أرمينيا بقوة 8.2 ريختر ! دمَّر البلد حرفياً و بسببه مات أكثر من 30 ألف شخص في أقل من 4 دقايق .
.. وكالة الأنباء الأرمينية ( Armenian News Agency ) كتبت على حلقات منفصلة قصص حقيقية عن اناس الزلزال غيّر حياتهم للأبد .
.. منهم زوج ترك زوجته في البيت بعدما تاكد من سلامتها و خرج يجري الى المدرسة التي فيها ابنهم لكي يرى ماجرى له .
.. وصل و وجد المدرسة قد دمرت تمامآ و اخذ الصدمة العنيفة و سقط على ركبته و هو يلطم عندما تخيل مصير ابنه .
.. فجأة قام و تذكر إنه دائماً كان يعد ابنه و هو يمرجحه بجملة واحدة ثابتة و هى ( مهما كان الأمر سأكون دائماً بجانبك )
.. ثم نظر على كومة الأنقاض المتراكمة و قام هرول نحوها و حسب بالتقريب الفصل الذي يدرس فيه ابنه .
.. راح ناحية الحطام هناك و بدون أدوات بدأ يحفر و يزيل الأنقاض .
.. اتت المطافئ و ظابط المطافيء تاثر لمنظر الاب و حاول ابعاده عن الحطام دون جدوى .
.. الحاجة الوحيدة التي كانت امام عين الأب هو وعده لـ إبنه و بقي يحفر مدة طويلة حتى تخطى الى 24 ساعه و هو مستمر و في الساعة ال 25 نزع حجر ضخم فظهر تجويف صرخ بـ علو صوته بإسم إبنه ( آرماند ) .
.. اتاه رد من إبنه بصوته بدون ان يراه : أنا هنا يا أبي لقد أخبرت زملائي أنك ستأتي لأنك وعدتني ( مهما كان الأمر سأكون بجانبك ) و ها قد فعلت يا أبى .
.. أبوه مد يده و هو بيرفع الأحجار بقوه و يزيلها بـ حماس مضاعف : ( هيا يا ولدي أخرج )
.. الولد رد : ( لا يا أبي دع زملائي يخرجون أولاً . لأني أعرف أنك ستخرجني مهما كان الأمر . أعلم أنك ستكون دائماً بجانبي ) .
.. بسبب وعد الأب لأبنه و ايمان الطفل بأبيه تم انقاذ 26 طفل كانوا فى عداد الأموات .

• يقول الأديب " شارلز ديكينز " :
( الوعد إذا كُسر لا يُصدر صوتاً بل الكثير من الألم )
...









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-11 في 15:13.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-14, 19:39   رقم المشاركة : 1138
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى !
أنبكي أبا بكر أم نبكي عمر؟ أم نبكي حالنا ؟

نقلا عن صفحة الاخ Ammar Ben


جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى!
شدَّ انتباه عُمر بن الخطاب أن أبا بكر يخرج الى أطراف المدينة بعد صلاة الفجر ويدخل بيتا صغيرا لساعات ثم ينصرف الى بيته ..
وكان عمر يعرف كل ما يفعله ابو بكر الصديق من خير الا سرّ هذا البيت ..!
مرت الايام ومازال خليفة المومنين يزور هذا البيت ؛ ومازال عمر لا يعرف ماذا يفعل الصديق داخله ، فقرر عُمر دخول البيت بعد خروج أبو بكر منه ؛ ليشاهد بعينه ما بداخله ، وليعرف ماذا يفعل فيه الصديق بعد صلاة الفجر ..
حينما دخل عمر هذا البيت الصغير
وجد سيدة عجوز لا تقوى على الحِراك ليس لها احد ؛ كما انها عمياء العينين ..و عرفها بنفسه.
فاستغرب ابن الخطاب مما شاهد!؟
وأراد ان يعرف ما سر علاقة أبي بكر بهذه العجوز العمياء ؟!
سال عمر العجوز: ماذا يفعل هذا الرجل عندكم؟ (يقصد ابو بكر الصديق)
فاجابت العجوز وقالت :
والله لا أعلم يا بُني؛ فهذا الرجل يأتي كل صباح وينظف لي البيت ويكنسه
ومن ثم يُعد لي الطعام
وينصرف دون ان يُكلمني !

ولما مات ابو بكر قام عُمر باستكمال رعاية العجوز الضريرة
فقالت له : امات صاحبك ؟!
قال: وما أدراكِ ؟
قالت : جئتني بالتمر ولم تنزع منه النوى ..
فجثم عمر بن الخطاب على ركبتيه وفاضت عيناه بالدموع وقال عبارته الشهيرة : " لقد اتعبت الخلفاء من بعدك يا ابا بكر".
أنبكي ابا بكر ام نبكي عمر؟
أم نبكي حالنا اليوم على المشاعر والأخلاق التي انهارت وتدهورت؟
رضي الله عنهم وارضاهم









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-14 في 19:59.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-15, 19:59   رقم المشاركة : 1139
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دموع التماسيح .. ( أصل العبارة ) لماذا يستخدم هذا التعبير ؟
وهل تبكي التماسيح فعلاً ؟


نقلا عن صفحة الإعلامي الكبير - بقناة الجزيرة - دكتور فيصل القاسم - صاحب حصة الإتجاه المعاكس الشهيرة -


تشير عبارة دموع التماسيح إلى الندم أو التعاطف غير الصادق أو غير الأصيل .. ولكن ما هي أصولها؟ ومن أول من استخدمها؟
مثلت التماسيح جزءاً هاماً من ثقافة الحضارة المصرية الفرعونية القديمة، حسب ما نشر موقع History Extra.
إذ كان هذا الحيوان المفترس يشكل تهديداً لشعب يعمل ويزرع ويعيش على ضفاف نهر النيل. وكشفت الآثار الفرعونية كيف تم تجسيد التماسيح كأحد الآلهة المصرية القديمة واسمه “سوبك”، حيث تم استخدام هذا التعبير لأول مرة في الحضارة الفرعونية.
ظن العديد أن التعبير غير دقيق علمياً حتى أثبتت الدراسات أن التماسيح تبكي بالفعل عندما تأكل فريستها، أو عندما تقضي وقتاً طويلاً خارج الماء، إذ تجف عيونها فتنهمر الدموع لإبقائها رطبة، حسب ما نشره موقع Science World.
كما توجد حالة طبية نادرة تصيب البشر تسمى “متلازمة دموع التماسيح”، والتي يذرف المـ.صـابون بها الدموع أثناء تناول الطعام بسبب تـ.لـ.ف عصب الوجه.
اعتقد القدماء بدايةً أن التماسيح تذرف هذه الدموع فقط عندما تـ.هـ.اجم ضـ.حـ.اياها وتأكلها، إما كـ.مـ.صـ.يدة لإغراء الـ.فـ.رائـ.س أو بدافع الانـ.فـ.عال بعد فعلها الـ.شـ.رس بالتهامها.
وكشفت كتابات المؤرخ اليوناني القديم بلوتارخ أن هذا المفهوم استمر عبر القرون حتى العصور الوسطى، حتى في البلدان التي لا تعيش فيها التماسيح.
كما شوهدت العبارة في منشور إنجليزي في القرن الرابع عشر يدعى “رحلات السير جون ماندفيل”، إذ تروي قصة مغامرات أحد الفرسان حول العالم، إلى جانب ذكرها في بعض مؤلفات ويليام شكسبير.

وكشفت الدراسات العلمية ما يكفي عن تشريح التماسيح ليحسم العلماء أنها لا تبكي بدافع العاطفة أو الكذب والادعاء، وإنما لأسباب بيولوجية، لكن التعبير كان قوياً بما يكفي ليعيش آلاف السنين حتى يومنا هذا.


المصدر: عربي بوست









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-15 في 20:04.
رد مع اقتباس
قديم 2021-11-18, 13:10   رقم المشاركة : 1140
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من أجمل ما قرأت قصة حقيقة حدثت لإمام بمصر
العجوز أنفقَت جُنيها واحدا فقط في سبيل الله بإخلاص
فرزقها الله مسكنا فخما وأموال كثيرة وضمانا مدى الحياة

نقلا عن صفحة الأخت نور الاسراء مستار


* قضى أكثر من عشرين عاماً إماماً لمسجد بإحدى دول الخليج قرر بعدها العودة إلى قريته المصرية البسيطة !*
اشترى قطعة أرض ليبني عليها مسجدا لأهل القرية بما أفاض الله عليه من مال!
بدأ العمال في بناء المسجد وبينما كان هو يشاركهم في الإشراف على البناء أحس بالتعب وتلطخ جلبابه ببعض الغبار والبوية ! فجلس على الرصيف المقابل للمسجد واضعا رأسه بين يديه ليستريح قليلا!
مرت به امرأة عجوز وضعت في يده جنيها معدنيا ! رفع رأسه مذهولا فرآها سيدة سبعينية بالية الثوب رسمت سنوات الفقر على ملامحها علامات واضحة وعميقة !
ناداها بسرعة : إيه ده يا حاجة؟! ليخبرها إنه لا يتسول وأنه........
بادرته المرأة العجوز معتذرة: والله يا ابني الجنيه ده هوه كل اللي معايا ! كنت هاركب بيه أروَّح .. سامحني يابني !!
يااااا الله... هي ظنت أنه يستقل الجنيه وتعتذر له لأنها لم تعطه أكثر.
لم يستطع الكلام... فنادي على سائقه وأمره أن يصطحب هذه السيدة العجوز إلى بيتها ويأتيه بتفاصيل حياتها كاملة !
رجع السائق إليه بما رآه ! هي أرملة لديها اربع بنات تزوجت إحداهن وماتت هي وزوجها في حادث وتركت لها اربعة أطفال فصارت الأسرة ظ§ أفراد تخرج هي للعمل من أجل النفقة عليهن!
وبينما كان الشيخ يفكر في كيفية مساعدة هذه المرأة مالياً إذا باتصال هاتفي من أحد الأمراء الذي كان يصلي خلفه في الدولة الخليجية !
مرحبا سمو الأمير ! قال الأمير للشيخ: حان وقت إخراجنا زكاة المال (أنا وإخوتي) فهل لديك في بلدك فقراء تعرفهم ؟! دارت رأس الشيخ من هول المفاجأة، وعلى الفور قص على الأمير قصة صاحبة "الجنيه "!
ما إن انتهى الشيخ من مكالمة
الأمير حتى قال له
:
اشتري قطعة أرض كبيرة وابن لها ولبناتها وحفيداتها بيتاً كبيراً، وضع لها رصيدا في البنك تنفق منه طول عمرها وتُزوج أولادها واحفادها !



* اللهم ارزقنا الاخلاص والقبول بفضلك وإحسانك ورحمتك يا واسع الفضل والعطاء *









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2021-11-18 في 13:18.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc