أغبى عشر تصريحات لبشار الأسد حول الأوضاع الراهنة في سوريا
المندسة السورية
1- سوريا بخير / وين عايش انت ؟
2- ما هو قانون الانتخابات الذي يحقق المصلحة العامة في سورية هل نريد مثلاً دائرة صغرى… هل نريد دائرة متوسطة… هل نريد دائرة كبرى… كل واحدة من هذه الدوائر فيها إيجابيات وفيها سلبيات…
دوائر ولا مربعات ؟
3- الجراثيم تتواجد في كل مكان على الجلد وداخل الأحشاء ولم يفكر العلماء عبر تاريخ التطور العلمي بأن يقوموا بإبادة الجراثيم وإنما فكروا دائماً كيف نقوي مناعة أجسادنا..... تحيا الجراثيم
4- لا يوجد نظرية مؤامرة.. يوجد مؤامرة في العالم.. والمؤامرة جزء من الطبيعة الإنسانية.
والحيوانية
5- أنا شخصياً فوجئت بهذا العدد كنت اعتقد أنه بضعة آلاف في السابق, العدد في بداية الأزمة 64 ألفاً وأربعمئة وكسور تخيلوا هذا الرقم من المطلوبين لقضايا مختلفة تصل أحكامهم من بضعة أشهر حتى الإعدام.
والشرطة تبعك وينن ؟
6- نستطيع أن نؤجل بيانا يصدره حزب.. نؤجله أشهرا أو سنوات ولكن لا نستطيع أن نؤجل طعاما يريد أن يأكله طفل في الصباح.... يا حنون .. وين كانت هالحنية ع أطفال درعا ؟
7- وأعتقد أنه من واجبنا أن نقدم للشعب السوري الأفضل وليس الأسرع.. نحن نريد أن نسرع لا أن نتسرع.
دير بالك .. بس تسرعت بتروح ع جدة
8- سورية اليوم تتعرض لمؤامرة كبيرة خيوطها تمتد من دول بعيدة ودول قريبة ولها بعض الخيوط داخل الوطن.... آه يا كاشف الخيوط
9- وفوجئنا بأنهم يملكون سيارات رباعية حديثة ركبت عليها أسلحة متطورة للتعامل حتى مع الحوامات وأيضاً أجهزة اتصال.
وغواصات كمان
10- اليوم لدينا جيل من الأطفال تربى بهذه الأحداث أو تعلم الفوضى عدم احترام المؤسسات.. عدم احترام القانون.. كره الدولة.. هذا الشيء لا نشعر بنتائجه اليوم سنشعر بنتائجه لاحقاً وسيكون الثمن غالياً..
أحلى جيل .. ما بيرضخ وما بينذل وموت بغيظك
الشاعرة السورية لينا الطيبي: الأسد سيسقط رغم دعم بعض الدول له
قالت الشاعرة السورية لينا الطيبي إنها كانت في ما سبق تفضل لقب شاعرة، أما الآن فتتمنى أن يناديها الجميع بلقب «حرة».
وأضافت الطيبي في تصريحات في القاهرة إنه «كان في البداية هناك تخوف شديد لدى العديد من المثقفين من بطش النظام السوري، لأنك لست وحدك التي ستتضرر لكن أسرتك ومن حولك ايضا سيتضررون، وأبسط مثال عازف الغيتار مالك جندري الذي أعلن موقفه صراحة وتضامنه مع الشعب السوري فكانت النتيجة أنهم حطموا والديه، وغيره العديد من المثقفين والفنانين الذين يخشون على أقواتهم لأن معظم المؤسسات مملوكة لأجهزة حكومية، لكن الآن أستطيع أن أقول إن 99 في المئة من المثقفين مع الثورة وببساطة أنا مع الثورة لأنني إنسانة».
وقالت: «لي عتاب شديد على الصحف العربية، خصوصا المصرية. حتى أنني لم أعد أقرأها لأنهم أغمضوا عيونهم عن سورية، وأصبحت تدس كخبر داخل الصفحات. ولم نكن ننتظر ذلك من صحف مصر التي هي قلب العالم، لذا أجدد ندائي إلى كل الصحف العربية والمصرية أن تبحث عنا وتكتب عن مجازر سورية، فليس من المعقول أن يسعى إليكم من هم تحت الترهيب والقتل ليمدوكم بالمعلومات».
وأكدت الطيبي أنه «في النهاية النظام السوري سيسقط، وذلك عكس ما يعتقده البعض»، مضيفة: «سيسقط رغم دعم بعض الدول له، سيسقط رغم سلبية الولايات المتحدة وغيرها، سيسقط لأن إرادتنا الصلبة ستسقطه، ولأننا ذقنا طعم الحرية وخرجنا من عفن سنوات القمع ولن نعود إلى الوراء ثانية، والثورة السورية تعرف أن الطريق طويل، وثمن الحرية من الشهداء كبير لذا يقدمون على الموت بصدور مفتوحة، فهم يموتون ليحيا أبناؤهم مرفوعي الرأس، فلا تبك يا سورية فإن النصر قريب».