تبيين...

[ام مصعب111]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا ادري لماذا كل موضوع يكتب عن السلف الصالح او تبيين لحقائق وفق الكتاب و السنة او يكون الكاتب من علماء اهل السنة و الجماعة...يطلق عليه بعض الجاهلين بالحق بتبعة ال سعود ....و.....اذا كان ما يقوله الله ورسوله تسمونه بال سعود فو الله هذه طامة ومساكين من يطلقون هذه الاسماء لانهم لا يدرون حجم الخطا الذي وقعوا فيه ......شيئ وحيد اعرضوا ما قاله الشيخ فركوس او ابن باز او ارسلان...على الكتاب و السنة وسلف هذه الامة فاذا وجتم شيئ مخالف هنا فقط تكلموا.....الله يهديكم و يريكم طريق الحق.......و الله المستعان

[roufaida19]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك - أخية -
لا تلتفتي إلى المخالفين وامض في طريقك
السلفي يلقي بذرة الخير والله يهيء لها سبل القبول مع الوقت فلا تحزني
أما عن الذين يجعلون من السعودية فزاعة فنذكرهم : من أين خرج الإسلام ؟ أليس من مكة ؟
اللهم أرهم الحق حقا وارزقهم اتباعه وأرهم الباطل باطلا وأرزقهم اجتنابه
نشفق عليهم وهم يتعنتون في كل مرة ولا نملك لهم إلا الدعاء بالهداية

[roufaida19]

أيُّها الكُتَّاب الشانئون!! قبل أن تسوِّدوا مقالاً راقِبوا اللهَ تعالى فيه، واعلموا عِلْمَ اليقين أنكم مسئولُون عن كلِّ ما تخطُّه يمينُكم وتلفظه أفواهُكم، ﴿مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ﴾ [ق: ١٨]، واحذروا كلَّ الحذر أن تقولوا في شخصٍ ما ليس فيه، فإنَّ «مَنْ قَالَ في مُؤْمِنٍ مَا لَيْسَ فِيهِ حُبِسَ فِي رَدْغَةِ الخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ بِالمَخْرَجِ مِمَّا قَالَ»(١٢).
وَمَا مِنْ كَاتِبٍ إِلاَّ سَيَفْنَى وَيَبْقَى الدَّهْرَ مَا كَتَبَتْ يَدَاهُ
فَلاَ تَكْتُبْ بِكَفِّكَ غَيْرَ شَيْءٍ يَسُرُّكَ فِي القِيَامَةِ أَنْ تَرَاهُ
أين «صفرة الوجل» حين اتَّهمتم أصحابَ الصدق بازدواجية الأقوال والأفعال، وحين اتَّهمتموهم بالتخطيط للانقلاب على النظام الحاكم؟ أين «حمرة الخجل» حين تنكَّرتم لجميلِ مَن أحسن إليكم وعامَلكم باللطف وقابَل إساءتَكم بالحسنى، ولقَّنكم أصولَ السلفية تأليفًا وسماعًا رجاءَ أن تفهموا تمسُّكَها بالحقِّ ورحمتَها للخلق وتزولَ عنكم الغشاوةُ تجاهَها، فترجعوا على جُلَسائكم وخِلاَّنكم بالمفهوم الصحيح الذي طالما فقدوه؟ ثمَّ أين «حمرة الخجل» حين تسعَوْن لتشويه صفاء السلفية ونقائها؟ أغابت عن أذهانكم مساعيها في إطفاء الفتنة وجمعِ الكلمة ومحاربة الأفكار التكفيرية التخريبية؟ أليس هذا من الإعمار والبناء ومِن العلم والرحمة؟
فإن فقدتم «صفرة الوجل» فلن تفقدوا «صفرةَ السقم والمرض»، وإن غابت عنكم «حمرة الخجل» فلن تغيب عنكم «حمرة المحموم» من انتشار المنهج السلفيِّ وتمكُّنه في قلوب الناس، وازدياد المحبِّين له وإقبالهم على آثار علمائه بالرغم من انعدام الوسائل العصرية التي يمتلكها خصومُ الدعوة وتمكُّنِهم مِن منابرَ حُرِم منها أتباعُ السلفية كالفضائيات والصحف اليومية والإذاعات والمناصب الإدارية، يستغلُّونها في ضرب الحقِّ وأهله وتلطيخ سمعة أهلِ التوحيد والسنَّة، وتأليبِ أصحاب القرار عليهم وتهييج العوامِّ ضدَّهم.
فاربَعُوا على أنفسكم، ووظِّفوا جهودَكم فيما تُحسنون، وأريحوا قواكم، فإنَّ على الحقِّ نورًا يُشِعُّ وضياءً يتلألأُ، وإنَّ السعي في الحطِّ من كرامة أهل الحقِّ لا تزيدهم إلاَّ رفعةً، وإرادةَ الانتقاص من أهل النبل لا تزيدهم إلاَّ سموًّا ورفعةً.
يَا نَاطِحَ الجَبَلِ العَالِي لِيَكْلِمَهُ أَشْفِقْ عَلَى الرَّأْسِ لاَ تُشْفِقْ عَلَى الجَبَلِ
اللَّهمَّ أَعِنَّا ولا تُعِنْ علينا، وَانْصُرْنا وَلا تَنْصُرْ علينا، وَامْكُرْ لنا ولا تَمْكُرْ علينا، وَاهْدِنا وَيَسِّرِ الهدى إلينا، وانْصُرْنا على من بغى علينا، اللَّهمَّ ثَبِّتْ حُجَّتَنا، وَاهْدِ قلوبَنا، وَسَدِّدْ ألسنتَنا، وَاسْلُلْ سَخِائمَ قَلوبنا.
الجزائر في: ٠٩ رمضان ١٤٣٤ﻫ
الموافق ﻟ: ١٨ جويلية ٢٠١٣م
كتبه الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله

[ibnsina1]

لا يمكنكم رؤية الحق وانتم تنظرون بعين واحدة
ويكفي دليلا على هذا قولكم دائما ((لا تلتفتوا لقول المخالف))
وهذا هو التعصب للراي او الفكر او المذهب
فمثلا نحن نعتقد انفسنا على دين الحق فكل فكرة او مقالة
لمعارض لنا نقراها جيدا ونتمعن فيها
اولا خشية من الله ان نردها وقد يكون فيها من الحق
ثانيا لان ليس لنا عدو الا الشيطان
لا نتعصب لاي شخص فلا نقل لاحد مثلا :
من انت حتى تناقش قول فلان ويبدا الاستهزاء والسب ووووو
انظروا كم تحذروا الناس من الاطلاع على راي مخالفكم
فماذا تخشون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[roufaida19]

اربَعُوا على أنفسكم، ووظِّفوا جهودَكم فيما تُحسنون، وأريحوا قواكم، فإنَّ على الحقِّ نورًا يُشِعُّ وضياءً يتلألأُ، وإنَّ السعي في الحطِّ من كرامة أهل الحقِّ لا تزيدهم إلاَّ رفعةً، وإرادةَ الانتقاص من أهل النبل لا تزيدهم إلاَّ سموًّا ورفعةً.
يَا نَاطِحَ الجَبَلِ العَالِي لِيَكْلِمَهُ أَشْفِقْ عَلَى الرَّأْسِ لاَ تُشْفِقْ عَلَى الجَبَلِ
مقتطع من كلام الشيخ فركوس ..

[اشمان لمين]

ياريت لو كان فيكم ذرة من نقاش أو حوار راق نعين به أنفسنا

[شريف الجزائري]

..... فهنيئا لكم أيها السلفيون، لقد أثبتم فعلا في هذه المنتديات أنكم تتبعون المنهج الحق. شيء آخر، احتسبوا الأجر عند الله تعالى على كل ما تكتبونه هنا أو في غيره، قد نموت ويبقى ما كتبنا حجة لنا، قد يقرؤه بعدنا أناس فيهديهم الله عز وجل بسبب ما كتبماه فنكون ممن قال فيهم رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم: (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم)، وهذا يكون في الحياة وبعد الممات. يعجبني فيكم شيء آخر، كلما خَطَّ مُبْطِلٌ كلاما إلا وتسارعتم لتفنيده وإخماده بالحجج والبراهين من كتاب الله وسنة رسوله وأقوال أهل العم المحققين، المُحْدَثين منهم والقدامى، يقِظين لا تُفَوِّتُون الفرصة لأهل الباطل لنشر أباطيلهم، فجزاكم الله عن الإسلام والمسلمين خيرا، ولكن أنصح نفسي وإياكم بهذه النصائح: 1- لا تنجروا وراء كل مُبطِلٍ قد يستفزكم فإن سَبَّ سببتم وإن شتم شتمتم ولكن المقصود الأول هو بيان الحق، قولوا الحق ولا عليكم بعد ذلك قَبِلَهُ الناس أو رَدُّوه. 2- لا تغتروا بعبارات الشكر ـ وهذه إحداها ـ لأنها تورث العجب والغرور الذي ينسف التوحيد من القلب نسفا. 3- لا تتسرعوا في الرد على كل كلام يظهر للوهلة الأولى أنه باطل، فقد يكون فيه حق من بعض الوجوه، قال تعالى: (ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى)، وقال سبحانه: (وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون)، فَردَّ الله بعض قولهم وهو (والله أمرنا بها)، وأقرهم على بعضه وهو (وجدنا عليها آباءنا)، ذلك لأنه ليس كله باطل. 4- لستم مطالبون بالرد على كل كلام، فقد يكون صاحب الكلام مستهزئا ساخرا، لا هو في العير ولا في النفير، وهؤلاء ـ في ظني والله أعلم ـ تَجَاهُلُهُم هو المتعيِّن، كما قال الإمام الشافعي فيما يُنسَبُ إليه: إذا نطق السفيه فلا تجبه، ... فخير من إجابته السكوت، ... فإن كلمته فرجت عنه، ... وإن خليته كمدا يموت.
إخوتي في الله، هذا الكلام موجه للجميع، لي أولا، ثم لإخواننا وأخواتنا من أهل السنة المسلمين، ثم لخصوم الدعوة السلفية الذين جعلوا في أفواههم أبواقا صدَّعوا بها آذاننا بقولهم: "الأخلاق، الأخلاق ..." ثم تراهم أول من يخالف ما ينادي به علينا، وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

رجاءا إقرأ إمضائي.

[ام مصعب111]

شكرا لاضافتكم القيمة اخوتي

بارك الله فيكم

[عبد القادر الطالب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله لنا ولكم جميعا

وتقبل الله منا ومنكم جميعا

في ميزان حسنات صاحبة الموضوع إن شاء الله

نصائحكم قيمة ومفيدة وخصوصا نصائح أخونا

شريف الجزائري

سبحان الله كنت في نقاش حاد مع أحد الأشخاص يدعي العلم والمعرفة

وهو يدافع عن الشيعة الروافض ثم انتقل بنا الحديث حول خوارج العصر

فإذا بي أجده كما قال أخانا شريف الجزائري مستهزئا ساخرا لاهو في العير ولا في النفير

نعم مثل هؤلاء إجابتهم السكوت عليهم.

وفي الأخير جازاكم الله عنا خير الجزاء إن شاء الله

تعلمنا منكم الكثير نسأل الله العلي القدير أن يكثر من أمثالكم

[ام مصعب111]

[أبو هاجر التلمساني]

جزاكم الله خيرا وذب الله عنكم كما ذببتهم عن السنة


" كلمة العلّامة عبد الحميد بن باديس في دعوة الإمام محمّد بن عبد الوهّاب رحمهما الله "

سئل رحمه الله : من هم الوهابيون ؟
فأجاب بقوله : " قام الشيخ محمد بن عبد الوهاب بدعوة دينية ، فتبعه عليها قوم فلقبوا بالوهابيين ، لم يدع إلى مذهب مستقل في الفقه ، فإن أتباع النجديين كانوا قبله و لا زالوا إلى الآن بعده حنبليين ، يدرسون الفقه في كتب الحنابلة (1) ، ولم يدع إلى مذهب مستقل في العقائد ، فإن أتباعه كانوا قبله ولا زالوا إلى الآن سنيين سلفيين ، أهل إثبات و تنزيه ، يؤمنون بالقدر و يثبتون الكسب و الاختيار ، و يصدقون بالرؤية ، ويثبتون الشفاعة ، و يرضون عن جميع السلف ، و لا يكفرون بالكبيرة ، و يثبتون الكرامة .
إنما كانت غاية دعوة ابن عبد الوهاب تطهير الدين من كل ما أحدث فيه المحدثون من البدع ، في الأقوال و الأعمال و العقائد ، و الرجوع بالمسلمين إلى الصراط السوي من دينهم القويم بعد انحرافهم الكثير و زيغهم المبين.
لم تكن هذه الغاية التي رمى إليها بالقريبة المنال ، ولا السهلة السبل ، فإن البدع و الخرافات باضت و فرخت في العقول ، وانتشرت في سائر الطوائف وجميع الطبقات على تعاقب الأجيال في العصور الطوال ، يشب عليها الصغير ، و يشيب عليها الكبير ، أقام لها إبليس من جنده من الجن و الإنس أعوانا و أنصارا وحراسا كبارا من زنادقة منافقين ، ومعممين جامدين محرفين ، ومتصوفة جاهلين ، وخطباء وضاعين.
فما كانت - وهذا الرسوخ رسوخها ، وهذه المنعة منعتها - لتقوى على فعلها طائفة واحدة كالوهابيين في مدة قليلة ، ولو أعدت ما شاءت من العدة ، وارتكبت ما استطاعت من الشدة...
بان بهذا أن الوهابيين ليسوا بمبتدعين ، لا في الفقه ولا في العقائد ن ولا فيما دعوا إليه من الإصلاح..."
من " آثار الإمام عبد الحميد بن باديس رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين " ( 5 / 32-34).

[ام مصعب111]

لك مثل الجزاءوبارك الله فيك على الاضافة القيمة