|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-04-24, 21:11 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
مناقشة علمية حول الحاكمية
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
|
|||||
2011-04-24, 21:43 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
جزاك الله خيرا عن الموضوع |
|||
2011-04-24, 21:52 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
لقد أضفت شرطا سابعا جد مهم بالنسبة لي |
|||
2011-04-24, 22:08 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2011-04-24, 22:09 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أنتظر تعليق الأخ محارب الفساد على شروط أخيه جمال البليدي-ستر الله عيوبه- والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
|
|||
2011-04-24, 21:54 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم دخلت فقط من اجل متابعة نقاشكم |
|||
2011-04-24, 22:07 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أسأل الله تعالى أن يفيدني وإياك بالعلم النافع والعمل الصالح |
|||
2011-04-24, 23:02 | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
اقتباس:
أحيي فيك شجاعتك التي يفتقدها كثير ممن يحمل منهجك . ولي ملاحظة فقط حول قولك : اقتباس:
قلت فيما سبق أن النقاش سيكون وفق أدلة شرعية وتأصيل علمي ، فلو قلت : (التشريع = الحكم بالقوانين الوضعية + الاستحلال ) عند أهل السنة والجماعة ثم اذا طالبتك بالدليل أتيتني به هذا هو النقاش وفق الأدلة الشرعية أما ما عندك أو ما عند غيرك فلا يعنيني في شيء. وردا عليك أقول : هناك فرق واضح جلي بين التشريع وبين الحكم بالقوانين الوضعية ، واظن ذلك لا يخفى عليك فالتشريع ، أقصد به كمثال ، نواب البرلمان عندما يقرون مشروع قانون والنفترض هذا المشروع هو اباحة الربا ، ثم ي ثم يعرض على التصويت ويصادق عليه ، هذا هو التشريع ، ثم يصبح قانونا من القوانين الوضعية ، فمن يحكم بهذا القانون هو من تقصده ب "الحكم بالقوانين الوضعية + الاستحلال ) |
|||||
2011-04-25, 16:03 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
قال الله عنهم في الحديث القدسي : من أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي " رواه البخاري ومسلم وقال عنهم الرسول عليه الصلاة والسلام : " أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله " رواه البخاري ومسلم ولا فرق بين من ذكرت أنت ومن في الحديث لأن المصور جعل نفسه خالقا مع الله والمشرع جعل نفسه مشرعا مع الله فمن كفر المشرع فليكفر الخالق ؟ وربما لي عودة قريبة إن شاء الله إذا سمحت الظروف |
||||
2011-04-25, 18:59 | رقم المشاركة : 10 | |||||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : |
|||||||
2011-04-25, 21:23 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
أخي جمال ما زلت أصر على البدأ بالتشريع ، فالتشريع أخص من الحكم بغير ما أنزل الله وأعظم منه كفرا ، وهو أحد صور الحاكمية ، ومن المعلوم أن نقاشنا هذا حول الحاكمية ككل ، فلم نخصص من الحاكمية ، الحكم بالقوانين الوضعية ، حتى نتكلم عنها لوحدها ، أو نقفز على من أعظم منها كفرا
لذلك سنفصل في المسألة (التشريع ، الحكم بالقوانين الوضعية ، التحاكم ) يقابلها (المشرع ، الحاكم بالقوانين الوضعية ، المتحاكم أو المحكوم) فالمشرع حتى لو لم يحكم بالقوانين الوضعية فهو كافر بدون تفصيل ، وقد يجمع بين التشريع والحكم ، أو قد يكون مشرعا فقط . لذلك من الخلط أن تساوي بين التشريعات وبين الحكم بها فالذي يشرع قانون يبيح الربا ، ليس من العدل أن نساويه بين من يحكم وفق هذا القانون ، أو يتحاكم اليه. فالحاكم يحكم بدستور وقوانين وضعها المشرع ، فالنبدأ بالمشرع ثم بالحاكم الذي يحكم بالقوانين التي وضعها له . ولذلك أول ما نبدأ به نقاشنا هو تقسيم صور الحاكمية . التشريع ،الحكم بالقوانين الوضعية ،التحاكم . لدينا في المسألة التي طرحتها ثلاثة صور :- الصورة الاولى :-المشرع وهو الذي يشرع القانون :- بأن يجعل للجرائمعقوبات , ويقنن أحكام الاسرة , والمواريث ,والعلاقات الدولية , وغيرها من الاحكام . ويلزم من ذلك أن تكون جميع هذه الاحكام والتشريعات مخالفة لما شرعه الله . الصورة الثانية :-الحاكموهو الذي يحكم بهذه القوانين التي شرعها , المشرع . الصورة الثالثة :-المحكوم بهذه القوانين الطاغوتيه . هل توافق على هذا التقسيم أم لا ؟ بعدها ننتقل الى الأدلة . |
||||
2011-04-25, 21:40 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
أوافق على كلامك لكن يجب أن يكون محل البحث هو الكفر الذي تقول به أنت ، لا في تحقيق الأشد
أو الأخف جرماً لأنه من المعلوم أن المقنن المخترِع للأحكام المخالفة للشريعة قد يكون أشد جرماً من الحاكم الذي لم يفعل ذلك |
||||
2011-04-25, 21:34 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
واضعها ومن سنها وصادق عليها فجعلها تشريعا، ليس كمن حكم بها فتنبه .
|
|||
2011-07-09, 23:22 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
السلام عليكم أما بعد : اقتباس:
ورغم أني شرحت المقصد من منازعة الرب في حقه المنفرد به –التشريع- باعطاء مثال واضح عن ذلك في المشاركة رقم – 35 - ، ومجرد فهمك للمثال يكفينا عناء السؤال والجواب والشرح اللغوي والتفسير ومنه كثرة القيل والقال ، فالمثال بين ولك أن تعطينا اسما تصف به حال العبد الذي نازعك في حقك الذي قررت أنه لا ينبغي لغيرك . وسواء سميتها منازعة أم أعطيتها اسما آخر فالأمر عندي سيان فالله له الحكم وحده فقط ، لا يحق لغيره أن يشاركه فيه . ومادام الحق له وحده ، فمن نازعه في ذلك الحق فقد كفر بالله العظيم . لك أن أن تمحو كلمة ( نازعه ) وتستبدلها ب: شاركه ، خاصمه ، ادعى شيئا منه ، جعل من نفسه ندا له فلا مشاحة في الاصطلاح مادام المراد وصل قال الجوهري: يقال: نازعته منازعة ونزاعا إذا جاذبته في الخصومة، وبينهم نزاعة أي خصومة في حقّ ... المنازعة = المخاصمة ، قال بها جمع من اللغويين ، الا – جمال - زد هذه وان لم تعجبك أتيتك ببحر اللغة تنهل منه ففي لسان العرب لابن منظور : وفي حديث عبدالله بن سلام إِن قوماً حادّونا لما صدقنا الله ورسوله المُحادَّة المعاداة والمخالفة والمنازعة وهو مُفاعلة من الحدّ كأَنّ كل واحد منهما يجاوز حدّه إِلى الآخر وحُدُود الله تعالى الأَشياء التي بيَّن تحريمها وتحليلها وأَمر أَن لا يُتعدى شيء منها فيتجاوز إِلى غير ما أَمر فيها أَو نهى عنه منها ومنع من مخالفتها واحِدُها حَدّ. يعني اذا لم يعجبك : المنازعة = المخاصمة عند الجوهري وغيره فلك أن تفسرها المحادة = مخالفة حدود الله ولا مشاحة في الاصطلاح . |
||||
2011-08-05, 18:09 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته: أخي محارب الفساد وفقك الله: ليتك تجيب على قدر السؤال فأنا لم أسألك عن مرادفات لفظ(المنازعة) فلك أن تسميها ما شئت: مخاصمة -مشاركة- فالأمر عندي سيان ,ولا يهمني هذا في شيء إذ لا مشاحاة في الإصطلاح فلك أن تسميه ما شئت لكن سؤالي في غاية الوضوح وهو : لماذا اعتبرت المقنن(المشرع عندك) منازعا أو مخاصما أو مشاركا(سميه ما شئت)؟. فنريد منك جوابا على قدر السؤال أما الإصطلاحات فلا تهمني.أما المشاركة رقم 35 ومثالك الذي تدندن حوله فهو مناقض لتفسيرك للمنازعة بالمخاصمة فأنت متناقض-مع احترامي لك- في تفسيرك لسبب المنازعة فمن جهة تقول كلاما في المشاركة رقم 35 يوحي للقارئ بأن سبب المنازعة هو أن يتعاطى العبد صفة من خصائص الله (كالتصوير والتشريع والكبرياء)) ومن جهة أخرى تفسر المنازعة بالمخاصمة والإعتراض على شرع الله كما نقلت أنت عن الرازي ذلك في مشاركة سابقة ومن جهة ثالثة تضرب مثالا عن الذي يدعي النبوة في مشاركة أخرى فتُوحِي للقارئ أن المنازعة عندك هو ادعاء العبد صفة من صفات الرب. فالبنظر إلى مشاركاتك ومداخلاتك نجد عندك عدة تفسيرات للمنازعة لهذا سألتك ولا أزال أسألك: لماذا اعتبرت المشرع للقوانين الوضعية منازعا لله تعالى؟. أجب على قدر السؤال فأنا أريد بالمعنى أي السبب وليس المرادف للفظ المنازعة إذ لك أن تسميه ما شئت(منازعة-مخاصمة-مشاركة....))).وفقك الله, وفي انتظار رفع الحظر أو بيان سببه من الإدارة . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مناقشة, علمية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc