لماذا لم ينجح السلفية إلى حد الآن - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا لم ينجح السلفية إلى حد الآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-01, 10:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي لماذا لم ينجح السلفية إلى حد الآن

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله عليه الصلاة والسلام.
أؤمن أننا ملزمين بالتأسي برسولنا المصطفى الحبيب صلى الله عليه وسلم .
الأمر الذي لا حظته أن 90 % من الشباب يكره السلفيين وليس مبدأ السلفية.
هل تعتقد أن السلفيين الجزائريين فشلوا في إيصال رسالتهم أم أن المستوى الشخصي لهم ليس كفؤ أو ماذا بالظبط؟؟؟؟
ملاحظة أنا لست ضد أحد و أعرف شيئا واحدا لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
رجاء أنا أؤكد على السلفيين وليس على مبدء السلفية وانا على فكرة لا أكرههم جميعا بل أنتقد ذوي القلوب الضيقة و المستويات المحدودة والمتشددين.
أرجوا أن يكون الحوار بالعربية الفصحى و نرجوا أن لا نتهجم على بعضنا البعض.









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-04-10, 14:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته بارك الله فيك
المشكلة ليس في السلفية
بل فيمن تعرض عليهم السلفية ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-10, 15:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حنين موحد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنين موحد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله

أترك الشيخ لزهر سنيقرة يجيبك :


قال: ما سر نجاح الدعاة الجدد مع مخالفتهم للنهج السلفي؟
يجيبُ عليه الشيخ لزهر سنيقرة الجزائري - حفظه الله.

هذه من الأمور التي في الحقيقة تندرج تحت مسألة من المسائل التي ذكرت أو نقطة من النقاط التي أشرتُ إليها: وهي مسألة إحسان الظن بالنّفس.
وهذا الأخ -إن كان معتقدًا لذلك ، فقد أوتي من هذا الباب، لا يمكن بحال من الأحوال. هذا قال سر نجاح الدعاة الجدد مع مخالفتهم للنهج السلفي.
ينبغي أن نُحدِّد المفاهيم ، أن نعرف أولاً كيف تكون الدعوة ناجحة ؟
هل الدعوة ناجحة بكثرة الأتباع و بعدد الجماهير المُجمهرة التي ينخدع بها الكثير من الناس؟
وبالدّارجة " تاعنا" ، و "يختدع" بها الكثير من الناس؟ هل هذا هو الضابط والسرُّ في نجاح الدعوات، أبدًا!
لو كان هذا السر، لكانت الدعوات الباطلة على رأس النجاح في هذا الباب. والله عز وجل قال {وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ }

****
ونبي هذه الأمة قال :" يأتي النبي وليس معه أحد، يأتي النبي ومعه الرهط، ويأتي النبي وليس معه أحد."
يأتي النبي بين يدي الله يوم القيامة، ولم يأتِ معه من قومه إلا عشرة من الناس. ويأتي النبي يوم القيامة لأن كل نبي يُبعث مع أمته وليس معه أحد.
نبي من الأنبياء ، ما هو عالم ؛ولا طالب علم ؛ولا داعٍ من الدعاة . نبي من أنبياء أوحى الله إليه يأتي وليس معه أحد.
هل يُقال أن هذا النبي أخفق في دعوته ولم ينجح فيها؟ أبدًا.
النبي نجح في دعوته. فنجاح الدعوة يا إخوان، منوط بالإستقامة على المنهج القويم.

*****
الدعوة الناجحة هي الدعوة التي افتقدت للكثير من هذه العوائق.
الدعوة الناجحة هي التي تحققتْ بأصول منهج النبي صلى الله عليه وسلم. أصحابها على حظٍ كبير من علم النبوّة ،من ميراث النبوة ؛على علم فيها علماء أجلاء.
الدعوة الناجحة هي التي أصحابها على الواضحة ، على النهج القويم.

*****
في هذا الباب، ربما تجد عالم من العلماء، في قريته أو بلدته ما لا يعرفه أحد.
ذهبنا في عام من الأعوام في مدينة الأردن ، مدينة عمان إلى الزرقاء في المكان الذي يسكن فيه الشيخ الألباني -عليه رحمة الله.
صلّينا في مسجد من مساجد هذا الحيّ، ونسأل الشباب. كان "معايا" أحد الإخوة .
قال لي "شُفت" أحد الشاب "يدير" جلسة إستراحة "؛ هذا يكون يعرف الشيخ الألباني".
سألنا (الصياد) قال : ما يعرف ، إيش هو الألباني ؟ والله ما نعرف.
قلنا رحنا لهذا الشاب صاحب جلسة الإستراحة - والظاهر أنه شافعي المذهب فقط.
و"الشوافعي" عندهم جلسة إستراحة ، صرنا عنده.
- يا أخانا -جزاك الله خير- نبحث عن منزل الشيخ الألباني .
قال :والله لا أعرفه ، هذا وين ؟ في عمان؟
قلنا: في عمان.

*****
هذا عالم من العلماء، إمام من أئمة أهل السنة الأجلاء. وما عنده لا جماهير ولا (...) ولا يحزنون.
أمضى حياته الشيخ ناصر مجالِسه في بيته.

*****
هذه المفاهيم الخاطئة؛ وحسن الظن بما عندنا ،ونعتقد أننا على الحق في هذا.
قضية الجماهير : روحوا عند جماعة اللعب، جماعة الكرة والـ(...) هذه عندهم جماهير بالآلآف، ناس مجتمعون بمئات
الآلاف على لعبة ، لعبة جلديدة الـ(...).
هذا دليل حق؟ و معيار؟ أبدًا . لن يكون هذا.
فإذًا يا إخوان، شُفتم جماعة من الجماعات ، و ليس السر من نجاح الدعوة : المُسميات .
مثلما أشار إليه شيخ في جلسة الصباح، جماعة تسمِّي نفسها جماعة الدعوة والتبليغ .
وأي دعوة ؟ أي دعوة يا إخوان؟
هم عندهم الأسباب بالملايين . عندهم تجمّعات في بلاد العجم تجمع في بنغلادش يحضرُه أكثر من ثلاثة ملايين من البشر. أكثر من عدد الحجيج يوم عرفة. أكثر من ثلاثة ملايين من البشر.
والله الذي لا إله غيره، لأجل هذا العدد الرهيب، تجمعهم " تاعهم" "يديروه" على نهر ما "يقدروش" يوفروا لهم بيوت وضوء ومراحيض
(...)نهر ويللا.
ثلاث ملايين من البشر، ما "فيهومش" عالم واحد !عالم من العلماء الربانيين ، عالم بالكتاب والسُنّة!
فيهم صاحب الطريقة النقشبندية، وصاحب الطريقة الـ(...) وهكذا.
شيوخ الطرق إذا جنّ عليهم الليل، كل واحد يجعل هذا الرداء برأي العين ، يجعل الرداء هذا على نفسه. ويبدأ يرقص ؛ما تدري إذا كان جني أو إنسي.!
ويُسمّون أنفسهم جماعة الدعوة والتبليغ!
أي دعوة ؟ أي دعوة تكون من غير الوحي؟ من غير العالم الرباني الذي يقوم فيهم ، بـ قال الله وقال رسوله؟؟

******
الشيخ مقبل ربما كلكم سمع هذا منه، مسجل في شريط.
يقول لما جاءت هذه الدعوة- أول ما جاءت هذه الجماعة-أول ما جاءت إلى بلاد اليمن ،وشوف - إنظر إلى صاحب هذه السنة.
-جاؤوا و قالوا: نحن دعاة إلى الله.
-قال الشيخ مقبل: فخرجنا معهم مشينا معهم -دعاة إلى الله؟ كلنا دعاة إلى الله-.
-قالوا :مشينا معكم .
-قال: بدأتُ في السير معهم أتحدّثُ بالسنة وأدعو إلى السُنّة.
(هذا الشيخ مقبل- عليه رحمة الله.)
قالوا : ما تنفع، ما تصلح!

*****
دعوتهم إيش؟ دعوتهم يللا كل يوم تشكيل ،كل أربعين يوم كل ثلاثة أيام نخرج لماليزيا وأندونيسيا.وإيش ندير فيها ماليزيا وأندونيسيا؟
نحكي لكم قصة وأختم بها حتى أترك الـ... للأخ عز الدين.

******
أتى واحد -هذه من خبايا هذه الجماعات -وشوف -سبحان الله -الاختلاف في المفاهيم.
إحنا هذه الأمور، نعدُّها من غرائب هذه الناس وهم يعدّونها من المفخرة، من المفاخر عندهم.يفتخروا بهذه القصة!
يقولوا مرة مشينا من مسجد من المساجد (...) عامي أول مرة يخرج، عمره ما خرج.
هذه نقطة واحدة: واحد عامي مسكين جاي يصلي قال لهم : ويش ندير؟
تزكي نفسك والكلام من هذا وتتعلم وتربي نفسك وتدعو إلى الله، هذا شيء طيب يللا.
حتى لا نغترّ بما نسمع- بكل ما نسمع، لا لفرض المسميات!
لا بد أن نعاين الحقائق.
لا بد أن نتبصّر في هذا الباب.
لا بد أن يكون عندنا الميزان والمعيار.
إذا ما كان عندك هذا ،لا بد أن تكون عندك ما تثق إليه في هذا الباب، لا بد من هذا ، وإلا هلكت!
خاصة في علم الأزمنة!
فالرجل قال يللا ، على خير يللا ، على بركة الله.
أول يوم خرج ، يوم عندهم تشكيل تاعهم يديروا تقسيم الأعمال والمهام عندهم أهم عامل في اليوم هو البيان.
البيان اللي هو بعد المغرب إحنا نسمّيه الدرس هم يسمونه البيان.
يقوم واحد منهم يعرف يتكلم ويدير دعوة، يدعي أهل المسجد.
واحد يديروه للطبخ ، وواحد يديروه يشتري الأمور ، واحد يديروه يخرج جولة زيارات، وواحد هذا يديروه للدير.
هذاك لأول مرة يخرج في حياته ، قالوا له أنت للدير، ظرف إجماع.
قال يا إخوان اتقوا الله، قالوا له أنا ما (...)، قالوا له (... ) توكل على الله ومن يتقِ الله يعلمُه الله ، يللا.
(...) يسمونها الإلهية وهي في الحقيقة شيطانية وما إلى ذلك.
هذا الرجل ركّبوا له هم. يوم كامل بعد الفجر ، يوم كامل "ويش رح نهدر هْنَا؟" ، بيان بعد المغرب.
إلحق عليك الوقت الحاسم ، بعد المغرب ما عندهم أذّن، ما عندهم طريقة يبلغ بعد الأذان،يقول لجماعة المسجد: إصبروا كان واحد راح يكلمكم.
يعني مقدمة كما أخ عبد الله هذا - مش تبع جماعة التبليغ ، جماعتنا.(يمازحهم)
قالوا فلان راح يدير كلمة ، نهض رجل يدير كلمة ، أول مرة يوقف ويقابل الناس والجماهير.
وقف، أبقى مليًا لحظات ساكت ، والناس تنتظر ويش راح يقول هذا بإيش راح ينطق،أسكت أسكت أسكت (أي ظل ساكتًا)، ثم إنفجر بكاءً ..
أبكاه هذا (...) يتورط فيها، يقولوا الجماعة الذي يحكي هذا القصة يقولوا: فأبكى أهل المسجد ! (...)
قالوا له: لقد وصلتَ إلى المقصود من غير نصف كلمة!!

هاي الدعوة إلى الله ؟؟هذه الدعوة إلى الله؟؟
نخرج ونبكوا للناس ؟؟
يا عباد الله اتقوا الله- عز وجل!
فسرُّ النجاح في الدعوات- في الدعوة إلى الله جل وعلا -مدى موافقة هدي هذي الأصول ،أختم بهذا.
كاين بعض الإخوة، نبهوا على بعض المسائل، وربما بعض هذه الأمور هي من العوائق مثلما ذكر هذا الأخ :صدق إلى الدعوة إلى الله جل وعلا، هذه الأمور هي كثيرة- في الحقيقة- كثير من الأمور تدخل وتندرج تحت شيء من الأمور السابقة الذكر.
لا شك أن الصدق والإخلاص في النيّة هذا شرط في سائر الأعمال -ليست في الدعوة إلى الله تبارك وتعالى.
أنا قلت من البداية إني اختصرتُ على بعضها في هذا الباب بالذات ،والله أسأل أن يوفقنا، فإن أصبنا فمن الله جل وعلا وهذا فضل الله علينا ، وإن أخطأنا وقصَّرنا فهذا من عند أنفسنا ونسأل الله -جل وعلا- أن يهدينا سواء السبيل . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-10, 16:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العنبلي الأصيل
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
مع أني أرى في موضوعك شيئا من السخرية إلا أنه ربما يمكننا أن نجيب هكذا :
نسبة من هؤلاء واقع في المعاصي (الخمر . الزنا . الربا .السرقة. ) وهي أكثر المعاصي انتشارا وأشدها فتكا وهي مما لا شبهة فيها،ضف إليها (حلق اللحية ،الإسبال ،والاستهزاء بالمتدينين) وهي ما قد يخفى على كثير . فهؤلاء ،لا يستطيعون بحال أن يقروا السلفيين على ما هم عليه ،من تحريم الربا –حتى لو كانت الفائدة واحدا من المليون – وتحريم الزنا –وأشباهه كزواج المتعة- وتحريم خمر –وإن كان لا يسكر إلا كثيره –ورشوة –ولو سميت قهوة أو هدية - ومعازف-حتى لو جاعت أرواحهم- وإلا فهم متناقضون مع أنفسهم .
ونسبة أخرى هم ليسوا من مرتكبي المعاصي السابقة ،لكنهم إما يريدون الجهاد ضد المسلمين والسلفيون ينكرون عليهم الخروج ، وإما متصوفة غالون والسلفيون ينكرون عليهم بدعهم وطوافهم بالقبور ،وإما إخوانيون يريدون إنشاء حزب "إسلامي"للدخول إلى البرلمان والسلفيون ينكرون عليهم التحزب .وإما أشعرية ينفون كثيرا من صفات الله تعالى والسلفيون ينكرون عليهم ويثبتونها-على ما يليق بجلاله- وإما أحمدية تنفي ختم النبوة والسلفيون ينكرون عليهم -بل ويكفرون من اعتقد النبوة في غلامهم المرزا- وإما قرآني ينكر السنة ويلغيها والسلفيون ينكرون عليهم ويجعلونها أصلا لهم -اتباع الكتاب والسنة على فهم السلف- وإما .... فما بال السلفيين ينكرون كل هذا؟ فهم متشددون ولا بد!!!!!!!
ولئن شئت أكملت لك القصة. أو فصلت لك ما سبق .









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-10, 17:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنبلي الأصيل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .



مع أني أرى في موضوعك شيئا من السخرية إلا أنه ربما يمكننا أن نجيب هكذا :


نسبة من هؤلاء واقع في المعاصي (الخمر . الزنا . الربا .السرقة. ) وهي أكثر المعاصي انتشارا وأشدها فتكا وهي مما لا شبهة فيها،ضف إليها (حلق اللحية ،الإسبال ،والاستهزاء بالمتدينين) وهي ما قد يخفى على كثير . فهؤلاء ،لا يستطيعون بحال أن يقروا السلفيين على ما هم عليه ،من تحريم الربا –حتى لو كانت الفائدة واحدا من المليون – وتحريم الزنا –وأشباهه كزواج المتعة- وتحريم خمر –وإن كان لا يسكر إلا كثيره –ورشوة –ولو سميت قهوة أو هدية - ومعازف-حتى لو جاعت أرواحهم- وإلا فهم متناقضون مع أنفسهم .


ونسبة أخرى هم ليسوا من مرتكبي المعاصي السابقة ،لكنهم إما يريدون الجهاد ضد المسلمين والسلفيون ينكرون عليهم الخروج ، وإما متصوفة غالون والسلفيون ينكرون عليهم بدعهم وطوافهم بالقبور ،وإما إخوانيون يريدون إنشاء حزب "إسلامي"للدخول إلى البرلمان والسلفيون ينكرون عليهم التحزب .وإما أشعرية ينفون كثيرا من صفات الله تعالى والسلفيون ينكرون عليهم ويثبتونها-على ما يليق بجلاله- وإما أحمدية تنفي ختم النبوة والسلفيون ينكرون عليهم -بل ويكفرون من اعتقد النبوة في غلامهم المرزا- وإما قرآني ينكر السنة ويلغيها والسلفيون ينكرون عليهم ويجعلونها أصلا لهم -اتباع الكتاب والسنة على فهم السلف- وإما .... فما بال السلفيين ينكرون كل هذا؟ فهم متشددون ولا بد!!!!!!!



ولئن شئت أكملت لك القصة. أو فصلت لك ما سبق .
لا يا سيدي الفاضل أنا لا أسخر و لا استهزء بالرجال معاذ الله.
سيدي الفاضل اجبني عن سؤالي وأنا لعلمك حليق الذقن ولا أنكر ذلك و أجبني لماذا فشلوا بين المجتمع









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-10, 18:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الماسة الزرقاء
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الماسة الزرقاء
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام الحفظ وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
لا يا سيدي الفاضل أنا لا أسخر و لا استهزء بالرجال معاذ الله.
سيدي الفاضل اجبني عن سؤالي وأنا لعلمك حليق الذقن ولا أنكر ذلك و أجبني لماذا فشلوا بين المجتمع
الغــربة والغــربــاء




روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء» [1].
وعن سهل بن سعد الساعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء» قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: «الذين يَصلُحون إذا فسد الناس» [2] وروي بزيادة بلفظ: «قيل ومن الغرباء؟ قال : النُّزاع من القبائل» [3].
كما روى عبد الله بن المبارك في كتابه الزهد عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى للغرباء، قيل: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير، ومن يعصيهم أكثر ممن يطيعهم» [4].
في الحديث الأول بيان مبدأ الإسلام، وأنه بدأ غريبا بين الأديان، وكان أهله غرباء بين الناس، وكان المستجيب له غريبا بين أهله وعشيرته، يؤذى بسبب ذلك ويفتن في دينه، ويعادى على ذلك، وكان المسلمون صابرين راضين بقضاء الله مطيعين لأوامر رسوله حتى قوي الإسلام واشتد عوده في المدينة فزالت غربته عندما انتشر في أرض العرب، وكان أهله هم الظاهرين على من ناوأهم.
وسيعود الإسلام غريبا كما بدأ (كما هو حال زماننا هذا) لقلة المتمسكين به.
وهذه الغربة تزداد شيئا فشيئا بسبب دخول فتنة الشبهات والشهوات على الناس.
أما فتنة الشبهات فقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلاّ واحدة [5].
وأما فتنة الشهوات: فقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك حيث قال: «والله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم» [6].
أمّا فتنة الشبهات : فينجى منها الطائفة المنصورة المذكورة في الحديث.
«لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك» [7] وهم الغرباء في آخر الزمان.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: ".. وقد تكون الغربة في بعض شرائعه، وقد يكون ذلك في بعض الأمكنة. ففي كثير من الأمكنة يخفى عليهم من شرائعه ما يصير به غريبا بينهم لا يعرفه منهم إلا الواحد بعد الواحد. ومع هذا فطوبى لمن تمسك بالشريعة كما أمر الله ورسوله". أهـ.
قال ابن القيم: " .. فهؤلاء هم الغرباء الممدوحون المغبوطون ولقلتهم في الناس جدا سُمُّوا غرباء، فإن أكثر الناس على غير هذه الصفات. فأهل الإسلام في الناس غرباء.
والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء. وأهل العلم في المؤمنين غرباء، وأهل السنة ـ الذين يميزونها من الأهواء والبدع ـ منهم غرباء، والداعون إليها الصابرون على أذى المخالفين هم أشد هؤلاء غربة .
ولكن هؤلاء هم أهل الله حقا، فلا غربة عليهم، وإنما غربتهم بين الأكثرين".
وقال أيضا: "ومن صفات هؤلاء الغرباء ـ الذين غبطهم النبي صلى الله عليه وسلم التمسك بالسنة إذا رغب عنها الناس وترك ما أحدثوه وإن كان هو المعروف عندهم، وتجريد التوحيد وإن أنكر ذلك أكثر الناس، وترك الانتساب إلى أحد غير الله ورسوله، لا شيخ، ولا طريقة، ولا مذهب، ولا طائفة.
بل هؤلاء الغرباء منتسبون إلى الله بالعبودية له وحده، وإلى رسوله بالاتباع لما جاء به وحده.
وهؤلاء هم القابضون على الجمر حقا وأكثر الناس، بل كلهم لائم لهم.
فلغربتهم بين هذا الخلق يعدونهم أهل شذوذ وبدعة ومفارقة للسواد الأعظم".
وقال أيضا: "فإذا أراد المؤمن الذي رزقه الله بصيرة في دينه، وفقها في سنة رسوله، وفهما في كتابه وأراه ما الناس فيه: من الأهواء والبدع والضلالات، وتنكبهم عن الصراط المستقيم الذي كان عليه رسول الله وأصحابه.
فإذا أراد أن يسلك هذا الصراط فليوطن نفسه على قدح الجهال وأهل البدع فيه وطعنهم عليه واذدرائهم به، وتنفير الناس عنه، وتحذيرهم منه كما كان سلفهم من الكفار يفعلونه مع متبوعة وإمامه صلى الله عليه وسلم، فأما إن دعاهم إلى ذلك، وقدح فيما هم عليه، فهناك تقوم قيامتهم ويبغون له الغوائل وينصبون له الحبائل.
فهو غريب في دينه لفساد أديانهم، غريب في تمسكه بالسنة لتمسكهم بالبدع، غريب في اعتقاده لفساد عقائدهم، غريب في صلاته لسوء صلاتهم، غريب في طريقه لضلال وفساد طرقهم" [8].
ونجد في كتب السلف مدح السنة وأهلها، ووصفهم بالغرباء.
قال الأوزاعي: "أما إنه ما يذهب الإسلام ولكن يذهب أهل السنة، ترفقوا ـ يرحمكم الله ـ فإنكم من أقل الناس".
وقال أحمد بن عاصم الأنطاكي: "إني أدركت من الأزمنة زمانا عاد فيه الإسلام غريبا كما بدأ، وعاد وصف الحق فيه غريبا كما بدأ، إن ترغب إلى عالم وجدته مفتونا بحب الدنيا، يحب التعظيم والرئاسة، وإن ترغب فيه إلى عابد وجدته جاهلا في عبادته مخدوعا صريعا غرره إبليس قد صعد به إلى أعلى درجة العبادة، وهو جاهل بأدناها، فكيف له بأعلاها، وسائر ذلك من الرعاع، همج عوج، وذئاب مختلسة، وسباع ضارية، وثعالب ضوار".
وقال الآجري في وصفه الغريب: "فلو تشاهده في الخلوات يبكي بحرقة ويئن بزفرة، ودموعه تسيل بعبرة، فلو رأيته وأنت لا تعرفه لظننت أنه ثكلى قد أصيب بمحبوبه وليس كما ظننت، إنما هو خائف على دينه أن يصاب به، لا يبالي بذهاب دنياه إذا أسلم له دينه، قد جعل رأس ماله دينه يخاف عليه الخسران". أهـ.
وكما بين الحديث أنّ الغرباء قلة في الأزمان، من يطيعهم قليل ومخالفوهم كثير، وهم صنفان:
أحدهما: من يصلح نفسه عند فساد الناس.
والثاني: من يصلح نفسه ويصلح ما أفسد الناس من السنة وهو أعلى الصنفين وأفضلهما.
والغربة أنواع:
أولها غربة أهل الحق: أهل الله وأهل الإسلام بين المسلمين وهي الغربة الممدوحة، وأصحابها هم الطائفة المنصورة.
والغربة الثانية: هي غربة الباطل بين أهل الحق وهي غربة مذمومة.
والثالثة: مشتركة لا تحمد ولا تذم وهي الغربة عن الوطن.
صفة الغريب الذي لو أقسم على الله لأبره
والغريب قد يكون غير مشتهر عند الناس، ولا يأبه به كما ورد في صفة الغريب بعض الأحاديث، منها: حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «طوبى لعبد مغبرة قدماه في سبيل الله عز وجل، شاعث رأسه، إن كانت الساقة كان فيهم، وإن كان في الحرس كان منهم، وإن شفع لم يشفع، وإن استأذن لم يؤذن له، طوبى له، ثم طوبى له» [9].
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رب أغبر ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله عز وجل لأبره» [10].
وعن سعد بن أبي وقاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله يحب العبد النقي الغني الخفي» [رواه مسلم في صحيحه].
وروى البيهقي في الأسماء والصفات أن عمر بن الخطاب دخل المسجد فوجد معاذ بن جبل جالسا إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبكي فقال له عمر: ما يبكيك يا أبا عبد الرحمن؟ هلك أخوك ـ لرجل من أصحابه ـ؟ قال: لا. ولكن حديثا حدثنيه حبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنا في هذا المسجد.فقال: ما هو يا أبا عبد الرحمن؟ قال: أخبرني أن الله عز وجل يحب الأخفياء، الأتقياء الأبرياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإن حضروا لم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى، يخرجون من كل فتنة عمياء مظلمة [11].
ونختم حديثنا عن الغرباء بقول الآجري ـ رحمه الله ـ: "من أحب أن يبلغ مراتب الغرباء فليصبر على جفاء أبويه وزوجته وإخوانه وقرابته.
فإن قال قائل: فلم يجفوني وأنا لهم حبيب وغمهم لفقدي إياهم إياي شديد؟ قيل: لأنك خالفتهم على ما هم عليه من حبهم الدنيا وشدة حرصهم عليها، ولتمكن الشهوات من قلوبهم ما يبالون ما نقص من دينك ودينهم إذا سلمت لهم بك دنياهم، فإن تابعتهم على ذلك كنت الحبيب القريب، وإن خالفتهم وسلكت طريق أهل الآخرة باستعمالك الحق جفا عليهم أمرك، فالأبوان متبرمان بفعالك، والزوجة بك متضجرة فهي تحب فراقك، والإخوان والقرابة قد زهدوا في لقائك.
فأنت بينهم مكروب محزون، فحينئذ نظرت إلى نفسك بعين الغربة فأنست بمن شاكلك من الغرباء، واستوحشت من الإخوان والأقرباء، فسلكت الطريق إلى الله الكريم وحدك، فإن صبرت على خشونة الطريق أياما يسيرة واحتملت الذل والمداراة مدة قصيرة، وزهدت في هذه الدار الحقيرة أعقبك الصبر أن ورد بك إلى دار العافية، أرضها طيبة ورياضها خضرة، وأشجارها مثمرة، وأنهارها عذبة.. ".
________________________









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 15:55   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابوزيدالجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ابوزيدالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أولا: أخي لتعلم أن السلفية ليست الا الكتاب و السنة و فهم سلف الأمة،فهي تمثل الفهم السليم للاسلام.
ثانيا: بعض السلوكات الخاطئة التي قد تصدر من المنتسبين الى هذه الدعوة المباركة لا تلزم الا أصحابها.
ثالثا:يستحيل أن يجتمع الناس على أمر معين هذه سنة كونية ،حتى الأنبياء عادتهم فئام كثيرة من مجتمعاتهم .
هذه اشارات فيها جواب على شق كبير من السؤال ،ثم أقول :
1-قولك أنهم فشلوا هذا لا يسلم على اطلاقه أنا مثلا أتكلم عن منطقتي ولاية البليدة و أدرس في العاصمة في هاتين الولايتين يوجد آلاف الشباب المنتسب الى الدعوة السلفية و يمكنك أن تشاهد مقدار هذه الجموع عندما تذهب لآداء الجمعة في المساجد التي يؤمها أئمة سلفيين.
ثم هناك عدد لا بأس به من فئات المجتمع و خاصة الشباب تعتنق مبادئ الدعوة السلفية و ان كانت لا تظهر مظاهر التدين هذا معلوم و مشاهد .
2-قولك عنهم محدودون :أنا شخصيا سلفي و عندي الكثير من أصدقائي السلفيين يدرسون في مختلف التخصصات و يحصلون على أعلى النتائج في المؤسسات التي يدرسون فيها ،ثم انك تجد من السلفيين الامام و الأستاذ والطبيب و المهندس....
3_كون المجتمع يعاديهم هذا في بعض الأماكن و من بعض الفئات والا فالأغلبية اذا شرحت له يتقبل هذه الدعوة و أهلها ،أنا مثلا عندي أصدقاء من مختلف فئات المجتمع و لم أجد مع أي كان-الا ما ندر- أي مشاكل من هذه الناحية و أجزم أن هناك الكثيرين أمثالي .
لذا لا داعي لهذا التسويد للواقع ثم ان الاعلام و السلطة ليست بيد السلفيين حتى يطالبوا بأكثر مما يطيقون هذا مع الاعتراف بالتقصير و لا بد وفقني الله و اياك أخي الكريم وجعل الجنة مثواي و مثواك.










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 16:09   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
mokhtar bouzid
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mokhtar bouzid
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 16:12   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العنبلي الأصيل
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
لا يا سيدي الفاضل أنا لا أسخر و لا استهزء بالرجال معاذ الله.
سيدي الفاضل اجبني عن سؤالي وأنا لعلمك حليق الذقن ولا أنكر ذلك و أجبني لماذا فشلوا بين المجتمع
سأعلمك أين السخرية .
قد كنتَ كتبتَ –فيما كتبتَ-سابقا ،وتساءلتَ لماذا 90 بالمئة يكرهون السلفية؟ ونبهتُكَ إلى أنها "شهادة ستحاسب عليها"- ولا زلتُ - فما كان منك إلا أن كتبتَ موضوعا قلبتَ فيه الرقم من 90 إلى 09 وكأني بك قد أحطتَ بالجزائر علما حتى تكون أرقامك وإحصاءاتك دقيقة كتلك التي ذكرت .
أما سؤالك :لماذا لم نحقق نجاحا؟ فأقول :
أولا : المسلمون بضع وسبعون فرقة ،والفرقة الناجية واحدة فقط منهم –وهم مسلمون كلهم-" قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :افترقت اليهود عل إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وإحدى وسبعون في النار. والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار قيل يا رسول الله من هم؟ قال الجماعة" فهم يمثلون 1/73 فقط!!!!!
ثانيا :سؤالك ينم عما في قلبك ولا يعني بالضرورة أنها حقيقة مسلمة.فتذكر.


أسأل الله لي ولك الهداية.









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 16:47   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
حنين موحد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حنين موحد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
لا يا سيدي الفاضل أنا لا أسخر و لا استهزء بالرجال معاذ الله.
سيدي الفاضل اجبني عن سؤالي وأنا لعلمك حليق الذقن ولا أنكر ذلك و أجبني لماذا فشلوا بين المجتمع
أسألك سؤالا :

ما هي معايير نجاح الدعوة في نظرك ؟









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 16:55   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kamel76
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kamel76
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سوق مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله عليه الصلاة والسلام.
أؤمن أننا ملزمين بالتأسي برسولنا المصطفى الحبيب صلى الله عليه وسلم .
الأمر الذي لا حظته أن 09 % من الشباب يكره السلفيين وليس مبدأ السلفية.
هل تعتقد أن السلفيين الجزائريين فشلوا في إيصال رسالتهم أم أن المستوى الشخصي لهم ليس كفؤ أو ماذا بالظبط؟؟؟؟
ملاحظة أنا لست ضد أحد و أعرف شيئا واحدا لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
رجاء أنا أؤكد على السلفيين وليس على مبدء السلفية وانا على فكرة لا أكرههم جميعا بل أنتقد ذوي القلوب الضيقة و المستويات المحدودة والمتشددين.
أرجوا أن يكون الحوار بالعربية الفصحى و نرجوا أن لا نتهجم على بعضنا البعض.
السلام عليكم
قبل أن أبدي رأيي في موضوعك القيم أردت أن أسرد بعض من تجربتي مع من ينتسبون أو يسمون أنفسهم "سلفية" بعد نقاشات مطولة معهم وأخذ ورد عبر الانترنت وقبل ذلك في الجامعة وفي الشارع من بعض الجيران ومنهم من هم أصدقائي ,توصلت الى نتيجة أو خلاصة إكتشفت أن الغالبية العظمى منهم يشتركون في أهم شيء في الإنسان وهو التفكير حيث أن المشكلة ليست في تفكيرهم وإنما في طريقة تفكيرهم أنا أعتقد أن طريقة تفيكرهم طريقة خاطئة ,ويغلب على الكثير منهم حماس زائد وفي غير محله مما يؤثر على طريقة التفكير لديهم حيث أن هذا الحماس يحجب عليهم الكثير من الأمور الصحيحة .مما يخيل للناس أنهم متشددون لكن في حقيقة الأمر أن ذلك ليس تشدد وانما تعجلا لإطلاق الحكم وربما الفتوى .
هذا من جهة ومن جهة أخرى ما أريد أن أقوله أن هذا التيار هو وليد ظروف سياسية معينة مرت بها البلاد فأنا أطرح سؤال أين كان هؤلاء قبل عشرين سنة ؟لم يكن لهم وجود لأن الظرف آنذاك لم يتطلب وجودهم ولما احتاج إليهم النظام السياسي أوجدهم لخدمة أغراضه."نظرية الخروج على الحاكم" حيث انتشر هذا التيار كالفطريات وبسرعة وهنا أمام هذا الكلام نطرح علامة استفهام كبيرة .حيث سعى أنصار هذا التيار الى تجنيد الكثير من انصاره في البلاد العربية ولا سيما شمال افريقيا وهنا نلاحظ أن الكثير من أنصاره من محدودي المستوى العلمي والثقافي وحتى الاجتماعي. وكاجابة عن سؤالك نعم لقد فشل هؤلاء في ايصال رسائلهم و"هؤلاء " أقصد بهم الذين يجلسون في الخفاء ويلقنون الشباب الفكر الخاطىء فلا أنت ولا أنا نراهم .









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 18:13   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الماسة الزرقاء مشاهدة المشاركة
الغــربة والغــربــاء




روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء» [1].
وعن سهل بن سعد الساعدي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء» قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: «الذين يَصلُحون إذا فسد الناس» [2] وروي بزيادة بلفظ: «قيل ومن الغرباء؟ قال : النُّزاع من القبائل» [3].
كما روى عبد الله بن المبارك في كتابه الزهد عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى للغرباء، قيل: ومن الغرباء يا رسول الله؟ قال: ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير، ومن يعصيهم أكثر ممن يطيعهم» [4].
في الحديث الأول بيان مبدأ الإسلام، وأنه بدأ غريبا بين الأديان، وكان أهله غرباء بين الناس، وكان المستجيب له غريبا بين أهله وعشيرته، يؤذى بسبب ذلك ويفتن في دينه، ويعادى على ذلك، وكان المسلمون صابرين راضين بقضاء الله مطيعين لأوامر رسوله حتى قوي الإسلام واشتد عوده في المدينة فزالت غربته عندما انتشر في أرض العرب، وكان أهله هم الظاهرين على من ناوأهم.
وسيعود الإسلام غريبا كما بدأ (كما هو حال زماننا هذا) لقلة المتمسكين به.
وهذه الغربة تزداد شيئا فشيئا بسبب دخول فتنة الشبهات والشهوات على الناس.
أما فتنة الشبهات فقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن أمته ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلاّ واحدة [5].
وأما فتنة الشهوات: فقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك حيث قال: «والله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم» [6].
أمّا فتنة الشبهات : فينجى منها الطائفة المنصورة المذكورة في الحديث.
«لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك» [7] وهم الغرباء في آخر الزمان.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: ".. وقد تكون الغربة في بعض شرائعه، وقد يكون ذلك في بعض الأمكنة. ففي كثير من الأمكنة يخفى عليهم من شرائعه ما يصير به غريبا بينهم لا يعرفه منهم إلا الواحد بعد الواحد. ومع هذا فطوبى لمن تمسك بالشريعة كما أمر الله ورسوله". أهـ.
قال ابن القيم: " .. فهؤلاء هم الغرباء الممدوحون المغبوطون ولقلتهم في الناس جدا سُمُّوا غرباء، فإن أكثر الناس على غير هذه الصفات. فأهل الإسلام في الناس غرباء.
والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء. وأهل العلم في المؤمنين غرباء، وأهل السنة ـ الذين يميزونها من الأهواء والبدع ـ منهم غرباء، والداعون إليها الصابرون على أذى المخالفين هم أشد هؤلاء غربة .
ولكن هؤلاء هم أهل الله حقا، فلا غربة عليهم، وإنما غربتهم بين الأكثرين".
وقال أيضا: "ومن صفات هؤلاء الغرباء ـ الذين غبطهم النبي صلى الله عليه وسلم التمسك بالسنة إذا رغب عنها الناس وترك ما أحدثوه وإن كان هو المعروف عندهم، وتجريد التوحيد وإن أنكر ذلك أكثر الناس، وترك الانتساب إلى أحد غير الله ورسوله، لا شيخ، ولا طريقة، ولا مذهب، ولا طائفة.
بل هؤلاء الغرباء منتسبون إلى الله بالعبودية له وحده، وإلى رسوله بالاتباع لما جاء به وحده.
وهؤلاء هم القابضون على الجمر حقا وأكثر الناس، بل كلهم لائم لهم.
فلغربتهم بين هذا الخلق يعدونهم أهل شذوذ وبدعة ومفارقة للسواد الأعظم".
وقال أيضا: "فإذا أراد المؤمن الذي رزقه الله بصيرة في دينه، وفقها في سنة رسوله، وفهما في كتابه وأراه ما الناس فيه: من الأهواء والبدع والضلالات، وتنكبهم عن الصراط المستقيم الذي كان عليه رسول الله وأصحابه.
فإذا أراد أن يسلك هذا الصراط فليوطن نفسه على قدح الجهال وأهل البدع فيه وطعنهم عليه واذدرائهم به، وتنفير الناس عنه، وتحذيرهم منه كما كان سلفهم من الكفار يفعلونه مع متبوعة وإمامه صلى الله عليه وسلم، فأما إن دعاهم إلى ذلك، وقدح فيما هم عليه، فهناك تقوم قيامتهم ويبغون له الغوائل وينصبون له الحبائل.
فهو غريب في دينه لفساد أديانهم، غريب في تمسكه بالسنة لتمسكهم بالبدع، غريب في اعتقاده لفساد عقائدهم، غريب في صلاته لسوء صلاتهم، غريب في طريقه لضلال وفساد طرقهم" [8].
ونجد في كتب السلف مدح السنة وأهلها، ووصفهم بالغرباء.
قال الأوزاعي: "أما إنه ما يذهب الإسلام ولكن يذهب أهل السنة، ترفقوا ـ يرحمكم الله ـ فإنكم من أقل الناس".
وقال أحمد بن عاصم الأنطاكي: "إني أدركت من الأزمنة زمانا عاد فيه الإسلام غريبا كما بدأ، وعاد وصف الحق فيه غريبا كما بدأ، إن ترغب إلى عالم وجدته مفتونا بحب الدنيا، يحب التعظيم والرئاسة، وإن ترغب فيه إلى عابد وجدته جاهلا في عبادته مخدوعا صريعا غرره إبليس قد صعد به إلى أعلى درجة العبادة، وهو جاهل بأدناها، فكيف له بأعلاها، وسائر ذلك من الرعاع، همج عوج، وذئاب مختلسة، وسباع ضارية، وثعالب ضوار".
وقال الآجري في وصفه الغريب: "فلو تشاهده في الخلوات يبكي بحرقة ويئن بزفرة، ودموعه تسيل بعبرة، فلو رأيته وأنت لا تعرفه لظننت أنه ثكلى قد أصيب بمحبوبه وليس كما ظننت، إنما هو خائف على دينه أن يصاب به، لا يبالي بذهاب دنياه إذا أسلم له دينه، قد جعل رأس ماله دينه يخاف عليه الخسران". أهـ.
وكما بين الحديث أنّ الغرباء قلة في الأزمان، من يطيعهم قليل ومخالفوهم كثير، وهم صنفان:
أحدهما: من يصلح نفسه عند فساد الناس.
والثاني: من يصلح نفسه ويصلح ما أفسد الناس من السنة وهو أعلى الصنفين وأفضلهما.
والغربة أنواع:
أولها غربة أهل الحق: أهل الله وأهل الإسلام بين المسلمين وهي الغربة الممدوحة، وأصحابها هم الطائفة المنصورة.
والغربة الثانية: هي غربة الباطل بين أهل الحق وهي غربة مذمومة.
والثالثة: مشتركة لا تحمد ولا تذم وهي الغربة عن الوطن.
صفة الغريب الذي لو أقسم على الله لأبره
والغريب قد يكون غير مشتهر عند الناس، ولا يأبه به كما ورد في صفة الغريب بعض الأحاديث، منها: حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «طوبى لعبد مغبرة قدماه في سبيل الله عز وجل، شاعث رأسه، إن كانت الساقة كان فيهم، وإن كان في الحرس كان منهم، وإن شفع لم يشفع، وإن استأذن لم يؤذن له، طوبى له، ثم طوبى له» [9].
وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رب أغبر ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله عز وجل لأبره» [10].
وعن سعد بن أبي وقاص عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله يحب العبد النقي الغني الخفي» [رواه مسلم في صحيحه].
وروى البيهقي في الأسماء والصفات أن عمر بن الخطاب دخل المسجد فوجد معاذ بن جبل جالسا إلى بيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبكي فقال له عمر: ما يبكيك يا أبا عبد الرحمن؟ هلك أخوك ـ لرجل من أصحابه ـ؟ قال: لا. ولكن حديثا حدثنيه حبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأنا في هذا المسجد.فقال: ما هو يا أبا عبد الرحمن؟ قال: أخبرني أن الله عز وجل يحب الأخفياء، الأتقياء الأبرياء، الذين إذا غابوا لم يفتقدوا، وإن حضروا لم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى، يخرجون من كل فتنة عمياء مظلمة [11].
ونختم حديثنا عن الغرباء بقول الآجري ـ رحمه الله ـ: "من أحب أن يبلغ مراتب الغرباء فليصبر على جفاء أبويه وزوجته وإخوانه وقرابته.
فإن قال قائل: فلم يجفوني وأنا لهم حبيب وغمهم لفقدي إياهم إياي شديد؟ قيل: لأنك خالفتهم على ما هم عليه من حبهم الدنيا وشدة حرصهم عليها، ولتمكن الشهوات من قلوبهم ما يبالون ما نقص من دينك ودينهم إذا سلمت لهم بك دنياهم، فإن تابعتهم على ذلك كنت الحبيب القريب، وإن خالفتهم وسلكت طريق أهل الآخرة باستعمالك الحق جفا عليهم أمرك، فالأبوان متبرمان بفعالك، والزوجة بك متضجرة فهي تحب فراقك، والإخوان والقرابة قد زهدوا في لقائك.
فأنت بينهم مكروب محزون، فحينئذ نظرت إلى نفسك بعين الغربة فأنست بمن شاكلك من الغرباء، واستوحشت من الإخوان والأقرباء، فسلكت الطريق إلى الله الكريم وحدك، فإن صبرت على خشونة الطريق أياما يسيرة واحتملت الذل والمداراة مدة قصيرة، وزهدت في هذه الدار الحقيرة أعقبك الصبر أن ورد بك إلى دار العافية، أرضها طيبة ورياضها خضرة، وأشجارها مثمرة، وأنهارها عذبة.. ".

________________________
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته الناس كلها تؤمن بالإسلام وهذا الاخير له أسس مستوحاة من القرآن والسنة قبل أن اقيس الإسلام على سلفية الجزائر









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 18:14   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنبلي الأصيل مشاهدة المشاركة
سأعلمك أين السخرية .
قد كنتَ كتبتَ –فيما كتبتَ-سابقا ،وتساءلتَ لماذا 90 بالمئة يكرهون السلفية؟ ونبهتُكَ إلى أنها "شهادة ستحاسب عليها"- ولا زلتُ - فما كان منك إلا أن كتبتَ موضوعا قلبتَ فيه الرقم من 90 إلى 09 وكأني بك قد أحطتَ بالجزائر علما حتى تكون أرقامك وإحصاءاتك دقيقة كتلك التي ذكرت .
أما سؤالك :لماذا لم نحقق نجاحا؟ فأقول :
أولا : المسلمون بضع وسبعون فرقة ،والفرقة الناجية واحدة فقط منهم –وهم مسلمون كلهم-" قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :افترقت اليهود عل إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وإحدى وسبعون في النار. والذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة فواحدة في الجنة واثنتان وسبعون في النار قيل يا رسول الله من هم؟ قال الجماعة" فهم يمثلون 1/73 فقط!!!!!
ثانيا :سؤالك ينم عما في قلبك ولا يعني بالضرورة أنها حقيقة مسلمة.فتذكر.


أسأل الله لي ولك الهداية.
أخي الفاضل هذا التعصب والغضب واحد من اسباب فشل السلفبة في إيصال الرسالة









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 18:18   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين موحد مشاهدة المشاركة
أسألك سؤالا :

ما هي معايير نجاح الدعوة في نظرك ؟
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته اولا انبهك انني لم اقل منهج السلفية ولكن قلت السلفيين
في نظر أخي العزيز كالآتي إذا نجحت دعوة ستستقطب اكثر من 60 % و الله تعالى ادرى و اعلم والمشكلة أن البعض يتعصب لهذا سيفشل في بداية الطريق









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 18:22   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محمد سوق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوزيدالجزائري مشاهدة المشاركة
أولا: أخي لتعلم أن السلفية ليست الا الكتاب و السنة و فهم سلف الأمة،فهي تمثل الفهم السليم للاسلام.
ثانيا: بعض السلوكات الخاطئة التي قد تصدر من المنتسبين الى هذه الدعوة المباركة لا تلزم الا أصحابها.
ثالثا:يستحيل أن يجتمع الناس على أمر معين هذه سنة كونية ،حتى الأنبياء عادتهم فئام كثيرة من مجتمعاتهم .
هذه اشارات فيها جواب على شق كبير من السؤال ،ثم أقول :
1-قولك أنهم فشلوا هذا لا يسلم على اطلاقه أنا مثلا أتكلم عن منطقتي ولاية البليدة و أدرس في العاصمة في هاتين الولايتين يوجد آلاف الشباب المنتسب الى الدعوة السلفية و يمكنك أن تشاهد مقدار هذه الجموع عندما تذهب لآداء الجمعة في المساجد التي يؤمها أئمة سلفيين.
ثم هناك عدد لا بأس به من فئات المجتمع و خاصة الشباب تعتنق مبادئ الدعوة السلفية و ان كانت لا تظهر مظاهر التدين هذا معلوم و مشاهد .
2-قولك عنهم محدودون :أنا شخصيا سلفي و عندي الكثير من أصدقائي السلفيين يدرسون في مختلف التخصصات و يحصلون على أعلى النتائج في المؤسسات التي يدرسون فيها ،ثم انك تجد من السلفيين الامام و الأستاذ والطبيب و المهندس....
3_كون المجتمع يعاديهم هذا في بعض الأماكن و من بعض الفئات والا فالأغلبية اذا شرحت له يتقبل هذه الدعوة و أهلها ،أنا مثلا عندي أصدقاء من مختلف فئات المجتمع و لم أجد مع أي كان-الا ما ندر- أي مشاكل من هذه الناحية و أجزم أن هناك الكثيرين أمثالي .
لذا لا داعي لهذا التسويد للواقع ثم ان الاعلام و السلطة ليست بيد السلفيين حتى يطالبوا بأكثر مما يطيقون هذا مع الاعتراف بالتقصير و لا بد وفقني الله و اياك أخي الكريم وجعل الجنة مثواي و مثواك.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته.
اعطيني دليلا على أن الإسلام ينحصر في نهج السلفية فقط و اعطيني دليل شرعي أن من ليس سلفي هو مخالف للإسلام .
أخطأت خطا فادحا عندما قلت فئات كثيرة لأن الإسلام جاء ليوحدنا وسمانا المسلمين و هته وصية الرسول عليه الصلاة والسلام









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, الأن, السلفية, يوجد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc