|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المتصوفة يفسدون الأعمال ويهدمون قوانين الأديان
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-08-12, 18:44 | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
كثير من من يدعي التصوف اليوم
|
||||
2012-08-12, 19:22 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
طلائع الصوفيه وطرقهم |
|||
2012-08-12, 19:28 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
االصوفية |
|||
2012-08-12, 19:30 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
درجات السلوك : |
|||
2012-08-12, 19:38 | رقم المشاركة : 35 | |||
|
شطحات صوفيه |
|||
2012-08-12, 20:24 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
جزاك الله كل الخير |
|||
2012-08-12, 20:44 | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
اقتباس:
واعتق رقابنا من النار |
||||
2012-08-12, 20:48 | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
اقتباس:
وكل ماقلته نراه للاسف اليوم من إنتشارهم ودعم الدولة لهم للاسف في الانتشار الزوايا والاضرحة وكثرة السرقة والنهب أموال المغرر بهم من الشعب بتلك الخزعبلات والدجل والكذب لذا وجب علينا فضحهم وفضح معتقدهم للعلن |
||||
2012-08-12, 20:49 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
::دور الصوفية في الجهاد!! :::
|
|||
2012-08-12, 20:51 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
وهذا هو الواقع، فإنَّ الصوفي كلما تقدم به تصوفه وازداد غلوا فيه:، قلَّت غيرته الدينية. فالشيخ "عبدالرحمن الصباغ" الذي ضاق ذرعاً بالعيش في صعيد مصر لكثرة مَن به مِن اليهود والنصارى قال في أخريات حياته "إنه ليودُّ معانقة اليهود والنصارى كما يعانق أحد أبناء الإسلام" (5) . وبالغلو في الفكر الصوفي يصل المرء إلى حدٍّ لا يغضب لله بلْه الغيرة لدينه، كما يقرر "ابن عربي" في قوله " ومَن اتسع في علم التوحيد ولم يلزم الأدب الشرعي فلم يغضب لله ولا لنفسه... فإن التوحيد يمنعه من الغضب، لأنه في نظره ما ثمَّ من يغضب عليه لأحدية العين عنده في جميع الأفعال المنسوبة إلى العالم، إذ لو كان عنده مغضوبٌ عليه لم يكن توحيدٌ، فإنَّ موجب الغضب إنما هو الفعل، ولا فاعل إلا الله". (6) ويبدو أن الصوفية قَضَوْا على مجاهدة الكفار بالسيف بواسطة بثِّ هذا الفكر، كما أماتوا الغيرة الدينية والانتصار للحق. فيقرر "التيجاني" أنَّ "الأصل في كل ذرة في الكون أنَّها مرتبة للحق سبحانه وتعالى، ويتجلى فيها بما شاء من أفعاله وأحكامه، والخلق كلهم مظاهر أحكامه وكمالات ألوهيته... ويستوى في هذا الميدان: الحيوان والجمادات والآدمي وغيره، ولا فرق بين الآدمي وبين المؤمن والكافر فإنهما مستويان في هذا البساط. ويكون على هذا، الأصل في الكافر التعظيم لأنه مرتبة من مراتب الحق... ولا يكون هذا إلا لمن عرف وحدة الوجود" (7) . فأنت ترى أنه أقرَّ أن من عرف وحدة الوجود:اعتقد أن تعظيم الكفار لا بد منه لكونهم مرتبة من مراتب الحق. أما إهانتهم وإذلالهم فلا تعدو أن تكون أحكاماً طارئة، والتعويل إنما هو على الأصل لا على ما طرأ. وقال - (أي: التيجاني) - في رسالة إلى أهل فارس " وسلِّموا للعامة وولاة الأمر ما أقامهم الله فيه من غير تعرض لمنافرة أو تبعيض أو تنكير، فإن الله هو الذي أقام خلقه فيما أراد، ولا قدرة لأحدٍ أن يخرج الخلق عمَّا أقامهم الله فيه" (8) . ولا ريب أنَّ هذا الفكر يهدف إلى القضاء على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسداء النصيحة لكل أحد، ومحو الجهاد باللسان قبل الجهاد بالسنان. وإلى مثل هؤلاء الناس أشار ابن تيمية حين قال "وهذا يقوله كثير من شيوخ هؤلاء الحلولية، حتى إن أحدهم إذا أمر بقتال العدو يقول: "أُقاتلُ الله؟ ما أقدر أن أقاتل الله"، ونحو هذا الكلام الذي سمعناه من شيوخهم وبينا فساده لهم وضلالهم" (9) . ومِن هنا انتقد كثيرٌ مِن الباحثين "أبا حامد الغزالي" لسكوته عن غزو الصليبيين للمسلمين رغم معايشته إياه، فلم يذكرهم بشيء في كتاباته الكثيرة، فضلاً عن أنْ يشارك في انتفاضة (10) المسلمين وجهادهم ضدهم. فيقول الدكتور الأعسم " وهو يعني: سكوته عنهم - أمر يدعونا إلى نظر عميق في أنَّ الغزالي لا بد كان قد استبطن عقيدة حطّمت أمامه كل الفروق الدينية أو العنصرية، أو أنه فشل في أن يظل مكافحاً من أجل الدين، وإلا فما هو سببُ إهماله لذكر الصليبيين وأنَّهم أخطر على الإسلام من الباطنية والفلاسفة؟فكل مؤلفات الغزالي التي ثبتت له خالية من الإشارة إلى الصليبيين"(11). أ. ه "تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي" (1/568-570) للشيخ "محمد أحمد لوح". ج. ولما تحدى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله طائفة "الرفاعية" "الأحمدية" أمام نائب السلطنة (سنة 705ه) قال شيخ المنيبع "الشيخ صالح " منهم: نحن أحوالنا إنما تنفق عند التتر ليست تنفق عند الشرع! . قال ابن كثير رحمه الله: فضبط الحاضرون عليه تلك الكلمة، وكثر الإنكار عليهم من كل أحد ثم اتفق الحال على أنهم يخلعون الأطواق الحديد من رقابهم، وأن مَن خرج عن الكتاب والسنة ضربت عنقه. أ. ه "البداية والنهاية" (14/38). تنبيه : هذا الفصل مستل - وإن كره ذلك بعضهم- من كتابي "كتاب تربية الأولاد في الإسلام لـ"عبدالله علوان" في ميزان النقد العلمي". (4) " الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" (ص93-94). (5) "الصوفية في الإسلام" (ص87). (6) "الفتوحات المكية " (5/270). (7) "جواهر المعاني" (2/91-92). (8)"جواهر المعاني" (2/165-166). (9)"مجموعة الرسائل والمسائل" (1/110/111). (10) وقد عدَّ الشيخ "بكر أبو زيد" هذا اللفظ من الألفاظ المولّدة الدخيلة وقال " لا ينتفض إلا العليل كالمهموم والرعديد" أ. هـ "معجم المناهي اللفظية " (ص 86). "الفيلسوف الغزالي" (ص26-27). (11) :::كتبه الشيخ : إحسان بن محمد بن عايش العتيبـي::: :::والله اسأل ان ينفعنى واياكم به وان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعة وان يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه ::: |
|||
2012-08-13, 20:21 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
عنوان موضوعك المتصوفة يفسدون الأعمال و يهدمون الأديان |
|||
2012-08-13, 22:19 | رقم المشاركة : 42 | ||||
|
اقتباس:
هؤلاء ليسوا ائممتكم . ألم تعدوهم ضالين مبتدعة ؟ الإمام ابن حجر والنووي والقرطبي والشوكاني ووووو أيس مؤولة ضالة ؟ فكيف تحتج بكلام المبتدعة الضالين سبحان الله ! أرجوا ان تقتصر في ردودك على شيوخك المبجلين فحسب
|
||||
2012-08-14, 01:30 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: [وأول من حمل اسم ((صوفي)) هو أبو هاشم الكوفي، الذي ولد في الكوفة، وأمضى معظم حياته في الشام، وتوفى عام(160)هجرية وأول من حدد نظريات التصوف وشرحها هو ((ذو النون المصري)) تلميذ الإمام ((مالك))، وأول من بوبها ونشرها هو((الجنيد)) البغدادي ] انتهى . فائدة: ابوهاشم الكوفي كان معاصراً للامام المجتهد سفيان الثوري الذي توفي عام 155هـ قال عنه سفيان الثوري : (( لولا أبو هاشم ماعُرِفت دقائق الرياء )) . قال ابن تيمية في ( مجموع الفتاوى ) (11/6) : [أول ما ظهرت الصوفية من البصرة وأول من بنى دويرة الصوفية بعض أصحاب عبد الواحد بن زيد وعبد الواحد من أصحاب الحسن البصري وكان في البصرة من المبالغة في الزهد والعبادة والخوف ونحو ذلك ما لم يكن في سائر أهل الأمصار ولهذا كان يقال فقه كوفي وعبادة بصرية ] . قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (11/282) [وعبد الواحد بن زيد وأن كان مستضعفاً في الرواية إلا أن العلماء لا يشكون في ولايته وصلاحه ولا يلتفتون إلى قول الجوزجاني فأنه متعنت كما هو مشهور عنه ]
|
|||
2012-08-14, 01:34 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
تعريف الصوفي عند إبن تيمية في ( مجموع الفـتاوى ) (11/16) : [هو ـ أي الصوفي ـ في الحقيقة نوع من الصديقين فهو الصديق الذي اختص بالزهد والعبادة على الوجه الذي اجتهدوا فيه فكان الصديق من أهل هذه الطريق كما يقال : صديقو العلماء وصديقو الأمراء فهو أخص من الصديق المطلق ودون الصديق الكامل الصديقية من الصحابة والتابعين وتابعيهم فإذا قيل عن أولئك الزهاد والعباد من البصريين أنهم صديقون فهو كما يقال عن أئمة الفقهاء من أهل الكوفة أنهم صديقون أيضاً كل بحسب الطريق الذي سلكه من طاعة الله ورسوله بحسب اجتهاده وقد يكونون من أجلّ الصديقين بحسب زمانهم فهم من أكمل صديقي زمانهم والصديق من العصر الأول أكمل منه والصديقون درجات وأنواع ولهذا يوجد لكل منهم صنف من الأحوال والعبادات حققه وأحكمه وغلب عليه وإن كان غيره في غير ذلك الصنف أكمل منه وأفضل منه ] قال ابن تيبمية في مجموع الفتاوى (جزء 12 – صفحة 36 ) (وأما جمهور الأمة وأهل الحديث والفقه والتصوف فعلى ما جاءت به الرسل وما جاء عنهم من الكتب والاثارة من العلم وهم المتبعون للرسالة اتباعا محضا لم يشوبوه بما يخالفه ) . وقال في مجموع الفتاوى (11/17). (طائفة ذمت الصوفية والتصوف وقالوا أنهم مبتدعون خارجون عن السنة ونقل عن طائفة من الأئمة في ذلك من الكلام ما هو معروف وتبعهم على ذلك طوائف من أهل الفقه والكلام وطائفة غلت فيهم وادعوا أنهم أفضل الخلق وأكملهم بعد الأنبياء وكلا طرفي هذه الأمور ذميم , والصواب أنهم مجتهدون في طاعة الله كما اجتهد غيرهم من أهل طاعة الله ففيهم السابق المقرب بحسب اجتهاده وفيهم المقتصد الذي هو من أهل اليمين وفي كل من الصنفين من قد يجتهد فيخطىء وفيهم من يذنب فيتوب أو لا يتوب ومن المنتسبين إليهم من هو ظالم لنفسه عاص لربه وقد انتسب إليهم من أهل البدع والزندقة ولكن عند المحققين من أهل التصوف ليسوا منهم ).اهـ يقول ابن تيمية في هذا الباب الفتاوى (11/28 - 29) ( لفظ الفقر والتصوف قد أدخل فيه أمور يحبها الله ورسوله فتلك يؤمر بها ، وإن سميت فقرا وتصوفا ؛ لأن الكتاب والسنة إذا دل على استحبابها لم يخرج ذلك بأن تُسمى باسم أخر . كما يدخل في ذلك أعمال القلوب كالتوبة والصبر والشكر والرضا والخوف والرجاء والمحبة والأخلاق المحمودة .) "اهـ . مجموع فتاوي ابن تيمية - كتاب التصوف (ج5 ص3) (و «أولياء الله» هم المؤمنون المتقون، سواء سمي أحدهم فقيراً أو صوفياً أو فقيهاً أو عالماً أو تاجراً أو جندياً أو صانعاً أو أميراً أو حاكماً أو غير ذلك." اهـ) قال ابن تيمية مجموع الفتاوى (جزء 20 - صفحة 63) (ثم هم إما قائمون بظاهر الشرع فقط كعموم أهل الحديث والمؤمنين الذين فى العلم بمنزلة العباد الظاهرين فى العبادة وإما عالمون بمعاني ذلك وعارفون به فهم فى العلوم كالعارفين من الصوفية الشرعية فهؤلاء هم علماء أمة محمد المحضة وهم أفضل الخلق وأكملهم وأقومهم طريقة والله أعلم) اه قال في ( مجموع الفتاوى ) (11/16) : [ وهم يشيرون بالصوفي إلى معنى الصديق وأفضل الخلق بعد الأنبياء الصديقون ] . مجموع الفتاوى [ جزء 7 – صفحة 190 ] ) فإن أعمال القلوب التى يسميها بعض الصوفية أحوالا ومقامات أو منازل السائرين الى الله أو مقامات العارفين أو غير ذلك كل ما فيها مما فرضه الله ورسوله فهو من الإيمان الواجب وفيها ما أحبه ولم يفرضه فهو من الإيمان المستحب .فالأول لابد لكل مؤمن منه ومن اقتصر عليه فهو من الابرار اصحاب اليمين ومن فعله وفعل الثانى كان من المقربين السابقين وذلك مثل حب الله ورسوله بل أن يكون الله ورسوله أحب اليه مما سواهما بل أن يكون الله ورسوله والجهاد فى سبيله أحب إليه من أهله وماله ومثل خشية الله وحده دون خشية المخلوقين ورجاء الله وحده دون رجاء المخلوقين والتوكل على الله وحده دون المخلوقين والإنابة إليه مع خشيته كما قال تعالى هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب ومثل الحب فى الله والبغض فى الله والموالاة لله والمعاداة لله) اه . |
|||
2012-08-14, 23:05 | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
اقتباس:
صحيحٌ أن معالم الزهد و التصوف السني ظهرت في بداية أمرها عند أهل الصفوة والصوفية ماهي إلا إمتداد لها لكن لا يصح وصف أهل الصفوة بالصوفية . قال إبن وازن القشيري : إن المسلمين بعد رسول الله لم يتسمَ أفاضلهم فى عصره بتسمية سوى صحبة رسول الله إذ لا فضيلة فوقها، فقيل لهم (الصحابة) ولما أدرك أهل العصر الثانى سمى من صحب الصحابة (بالتابعين) ورأوا فى ذلك أشرف سمة ثم قيل لمن بعدهم (بأتباع التابعين) ثم اختلف الناس وتباينت المراتب فقيل لخواص الناس ممن لهم شدة عناية بأمر الدين (الزهاد والعباد) فلما ظهرت البدع وحصل التداعى، انفرد خواص أهل السنة المراعون أنفسهم مع الله الحافظون قلوبهم من طوارق الغفلة باسم (التصوف) واشتهر هذا الاسم لهؤلاء الأكابر قبل المائتين من الهجرة. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المتصوفة, الميدان, الأعمال, يفسدون, ويهدمون, قوانين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc