|
خيمة الأدب والأُدباء مجالس أدبيّة خاصّة بجواهر اللّغة العربيّة قديما وحديثا / مساحة للاستمتاع الأدبيّ. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أجمل ما قيل في استعارة الكتب من الشعر !!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-20, 08:58 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أجمل ما قيل في استعارة الكتب من الشعر !!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
||||
2015-07-20, 18:06 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
♦ وهذ ماقيل فيمن تاب عن اعارة الكتب |
|||
2015-07-20, 18:39 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
قال سليمان بن حسن الناسخ الفيومي في تقاضي كتاب أعاره: |
|||
2015-07-20, 23:27 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
للإعارة آداب منها:
أ-شكر المعير والدعوة له بالخير. ب-ولا يطيل مقام الكتاب عنده من غير حاجة. جـ-ولا يحسبه إذا طلبه المالك أو: استغنى عنه. د-على المستعير ألا يكتب شيئاً في بياض فواتحه أو: خواتمه إلا إذا علم رضا صاحبه أو: إذا استأذنه في ذلك. هـ-ولا يعيره غيره إلا بعد الاستئذان. و-ولا يجوز له أن يصلحه إلا بإذن صاحبه. ز-ولا يجوز له أن يكتب عليه تعليقات أو: تصحيحات بغير إذن صاحبه. قال ابن جماعة[11]: (وينبغي للمستعير أن يشكر للمعير ويجزيه خيراً، يطيل مقامه عنده من غير حاجة، بل: يرده إذا قضى حاجته، ولا يحبسه إذا طلبه المالك أو: استغنى عنه. ولا يجوز أن يصلحه بغير إذن صاحبه، ولا يحشيه، ولا يكتب شيئاً في بياض فواتحه أو: خواتمه إلا إذا علم رضا صاحبه، ولا يعيره غيره، ولا يودعه لغير ضرورة). وقال يونس بن يزيد-رحمه الله تعالى-: قال لي الزهري: (يا يونس، إياك وغلول الكتب. قال: قلت: وما غلول الكتب؟ قال: حبسها عن أصحابها)[12]. قال الخطيب-رحمه الله تعالى-: (ولأجل حبس الكتب امتنع غير واحد من إعارتها). حـ-على المستعير أن يتفقَّ الكتاب قبل أخذه وقبل رده حتى يتأكد من سلامته[13]. ولا أرى أن تمنع الطالب من الكتاب متى طلبه-مع مراعاتك الشروط السابقة–حتى لا تندرج تحت قوله تعالى: (لتبيننه للناس ولا تكتمونه)[14]، وقوله تعالى: (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه لللناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنه اللاعنون)[15]. وقوله-: (من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار)[16]. قال الشيخ محمد صالح المنجد في كتابه (كيف تقرأ كتاباً)[17]: (ينبغي على القارئ أن يحافظ على كتابه، سواء كان ملكاً له أو: لغيره، وذلك لتستمر الاستفادة منه، والكتاب المحفوظ المصون ينشرح الصدر للقراءة فيه، وكان علماؤنا–رحمهم الله-يعتنون بكتبهم اعتناءاً شديداً. فيقول قائلهم: (لا تجعل كتابك بوقاً ولا صندوقاً) أي: لا تلوه على بعضه فيكون كهيئة البوق ولا تكثر من وضع الأشياء فيه فيكون بمثابة الصندوق وكلا الأمرين مما يجعل بتلف الكتاب، وبلغ من دقة أهل العلم في هذا الأمر أنهم ذكروا صفة وضعه عند القراءة فمما قاله بعضهم–يوصي بالكتاب خيراً: (وأنه لا يفرش لكيلا يتقطع حبله بسرعة، ولا يوضع على الأرض مباشرة وإنما فوق خشبة لئلاَّ يبتل، وإذا وضعه على خشبة وضع فوقها أو: تحتها جلداً، أو: بينه وبين الحائط يضع جلداً، أو: بينه وبين الحائط يضع جلداً). |
|||
2015-07-20, 23:30 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
وللمحافظة على الكتاب ينبغي تلافي الأوضاع الخاطئة التي تعرض الكتاب للتلف أو: التمزق، ومنها:
1-وضع الكتاب مقلوباً، أو: تركه مفتوحاً لفترة طويلة. 2-فتح الكتاب بقوة، أو: فرك الصفحات باليد، أو: بلَّ الأصبع باللعاب الكثير لتقليبها. 3-وضع الكتب بعضها فوق بعض، وإنما ينبغي أن تكون جنباً إلى جنب. 4-وضع الكتب ذات القطع الكبير فوق الكتب ذات القطع الصغير مما يتسبَّبُ في سقوطها وانخلاع أغلفتها. 5-وضع الكتب بشكل مائل في المكتبة، والصحيح أن توضع بشكل قائم. 6-تقليب الصفحات بشدة أو: بسرعة وعصبية، وينبغي عدم اللجوء إلى العنف والعشوائية في فتح الصفحات الملتصقة نتيجة لخطأ القصَّ في المطبعة وإنما تستخدم السكين أو: الفتَّاحة المخصصة لهذا العرض، وليكن فتح جميع الصفحات الملتصقة متوالياً حتى لا يحتاج القارئ إلى التوقف المتكرر عن القراءة. 7-احتكاك الكتب أثناء تحريكها بجسم صلب كزوائد الخشب وأطراف الحديد. 8-استخدام الكتب كمخدة أو: مروحة أو: مكبس، أو: مسند، أو: متكأ، أو: مقتلة للبق، أو: مائدة لوضع طعام أو: شراب، رأى بعض الحكماء رجلاً قد جلس على كتاب، فقال: (سبحان الله! يصون ثيابه ولا يصون كتابه، لصون الكتاب أولى من صون الثياب)[18]. وينبغي حماية الكتب مما يتساقط عليه من الأطعمة والأشربة وخصوصاً أثناء السفر والرحلات والقراءة على مائدة الطعام. 9-طي حاشية الورق أو: زاويتها ليعلّم المكان الذي وقف عنده مثلاً . وينبغي بدلاً من ذلك وضع إشارة خفيفة قابلة للإزالة، وكان العلماء يكتبون كلمة (بلغ) للدلالة على المكان الذي وصل إليه. –ولكن بشرط أن تكتب كلمة (بلغ) بقلم الرصاص ليتم إزالتها بسهولة- ويمكن وضع علامة رقيقة كورقة أو: خيط في المكان الذي وصل إليه ويجتنب استخدام عود أو: شيء جاف. 10-الكتابة بأقلام غليظة أو: الكتابة بقسوة أو: بقلم ريشته حادة وخصوصاً أثناء التصحيح مما يؤدي إلى تخريق صفحات الكتاب، وكذلك من المؤسف ما يقوم به البعض من تشويه شكل الكتاب ومنظره من الداخل والخارج بالإشارات الغليظة والرسوم المختلفة على الكتاب أثناء القراءة. 11-الإهمال في استخدام الأقلام ذات الحبر السائل عند الكتابة على الكتاب وينبغي تحاشي المواد التي تترك أوساخاً أو: آثاراً على اليد كالأحبار، لأنها تنتقل عند المسك والإرتكاز والحمل من يد الكاتب إلى الكتاب. 12-إهمال الصفحات التي تعرَّضت للشق أو: الخرق، وعدم الإسراع في رتقها وإصلاحها بالشريط اللاصق، وإذ صارت غير قابلة للإصلاح فيمكن تصويرها وإلصاق الصورة. 13-لف الكتاب على شكل بوق أثناء حمله، أو: تحويل الكتاب إلى صندوق توضع فيه الأقلام والمسَّاحات وغيرها. 14-رمي الكتاب أو: إلقاؤه من أعلى، بل: ينبغي تسليمه باليد حتى لا يتعرض للتمزيق، وهذا الخطأ يقع فيه عدد من الطلاب والمعلمين وخصوصاً عند توريع كتب وكراريس التلاميذ. 15-صف الكتب أو: تكديسها على الأرض مباشرة مما يعرضها للأرضة والرطوبة والعفونة وغيرها من عوامل التلف، ويستحسن وضعها على لوح خشبي أو: سطح عازل، أو: أن تُجْعل في رفوف أو: خزانات نظيفة والمبادرة عند اكتشاف كتاب بدأت الأرضة بأكله إلى المسارعة بعزله واستخدام الأدوية المعالجة لذلك. وقد جمع أحد الشعراء الأخطار التي تحصل الكتاب في هذين البيتين: عليك بالحفظ دون الجمع في الكتب * فإن للكتب آفاتٍ تفرقها الماء يغرقها والنار تحرقها * والفأر يخرقها واللص يسرقها من طرائف ما يروى في المحافظة على الكتب وأوراق العلم ما يرويه المبرد: أن رجلاً أتى الأصمعي فسأله أن يكتب له شيئاً من العلم فكتبه له، فلما كان بعد أيام عاد إليه فقال: يا أبا سعيد إن ذلك القرطاس[19] الذي كتبته لي سقط مني فأكلته الشاة، فأحب أن تكتب لي غيره ثانياً، فكتب له، وكتب أيضاً: قل لبغاة الآداب ما وصلت * منها إليكم فلا تضيعوها ضمنوا علمها الدفاتر والحبر * بحسن الكتاب أوعدوها إن اشتريت يوماً لأهلكم * شاة لبوناً فلا تجيعوها فإن عجزتم ولم يكن علف * يُشبعها عندكم فبيعوها[20] وعلماؤنا ثروة عظيمة لا تقدر بثمن: (ولـذا تعظم المصيبـة بفقدهم، وتَعُم الرزية بمـــوتهم). تعلّم ما الرزية فَقْدُ مَالٍ * ولا شـــاة تموت ولا بعير ولكن الرزية فَقْدُ حُرٍّ * يمــــوت بموته بشر كثير |
|||
2015-07-20, 23:31 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2015-07-20, 23:33 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
قال صالح المرّي: سمعت الحسن البصري يقول: (الدنيا كُلُّهَا ظُلمة إلا مَجَالس العلماء)[35].
قال أبو الفضل المحبوس عمر الحدوشي: (والله لولا العلماء ومجالسهم وفوائدهم وما أستفيده منهم من علم وهديٍ ودلٍّ وسمت وخُلق وتوجيه وترغيب وترهيب لما تمنيت أن أعيش في هذا الزمان الأغبر دقيقة واحدة، الزمان الذي انقلبت فيه الحقائق كلها إلا قلة قليلة في قلة قليل! زمان الذئاب بدل الأصحاب، ولهذا أكره الذين يلسعون القِمَم والأعلام ثم يختبئون. وقد وجدت لقاء الرجال-العلماء-تلقيحاً لألبابهم، وأيقنت أن كل عالم سار على الدرب قبلنا فهو عون لنا، نأخذ ما ترك ونزيد لإسهامه إسهامنا، من لا يثبت على هذا المبدأ يسقط). قال ابن القيم: (هدم القمم طريق مختصر لهدم الإسلام)، وقال الخطيب البغدادي: (لحوم العلماء مسمومة، وعادة الله في منتقصيها معلومة)[36]. وأشمل منه قول الأمام أحمد-رحمه الله تعالى-: (لحوم العلماء مسمومة ومن شمَّها مرض، ومن أكلها مات)[37]. وجاء في مقدمة: (نشر العبير في منظومة قواعد التفسير) (ص:9/12): وقال أبو بكر الآجري: (...فما ظنكم–رحمكم الله-بطريق فيه آفات كثيرة، ويحتاج الناس إلى سلوكه في ليلة ظلماء فإن لم يكن فيه ضياء وإِلاَّ تحيَّروا، فقيض الله لهم فيه مصابيح تضيء لهم، فسلكوه على السلامة والعافية، ثم جاءت طبقات من الناس، لا بد لهم من السلوك فيه فسلكوا، فبينما هم كذلك إذ طفئت المصابيح، فبقوا في الظلمة، فما ظنكم بهم؟ هكذا العلماء في الناس، لا يعلم كثير من الناس كيف أداء الفرائض، ولا كيف اجتناب المحارم، ولا كيف يعْبَدُ اللهُ في جميع ما يَعْبُدُهُ به خلقُه إلا ببقاء العلماء، فإذا مات العلماء تحيَّر الناس، ودَرَسَ العلم بموتهم وظهر الجهل)[38]. وقال سفيان بن عيينة-رحمه الله تعالى-: (وأي عقوبة أشد على أهل الجهل أن يذهب أهل العلم؟)[39]، (وهذا أوضح من النهار، لأولي النهى والاعتبار)[40]. فهذا الحق ليس به خفاء * فدَعْنِي من بُنَيات الطريق وصلى الله على نبينا وعلى آله وصحبه وسلم القائل: (إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً[41] فسُئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا)[42]. وفي رواية من حديث أبي أمامة مرفوعاً: (خذوا العلم قبل أن يذهب، قالوا: وكيف يذهب العلم يا نبي الله وفينا كتاب الله؟ قال: فغضب، ثم قال: ثكلتكم أمهاتكم أولم تكن التوراة والإنجيل في بني إسرائيل فلم يغنيا عنهم شيئاً؟ إن ذهاب العلم أن يذهب حملته)[43]. وذهب ابن الوزير إلى أن هذا (الحديث محمول على وقت مخصوص لم يأت بعدُ، وهو بعد نزول عيسى-عليه السلام-وموته وموت المهدي المبشر به، وذلك مبين في أحاديث صحيحة)[44]. وصح من حديث أنس أنه-صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-قال: (من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويثبت الجهل، ويشرب الخمر، ويظهر الزنا)[45]. وفي رواية من حديث عبد الله وأبي موسى مرفوعاً: (إن بين يدي الساعة لأياماً ينزل فيها الجهل ويرفع فيها العلم)[46]. إلى آخره. |
|||
2015-07-20, 23:33 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
[1]-انظر: (الجراب) (11\327) لشيخنا العلامة محمد بوخبزة، ففيه كلام طيب حول استعارة الكتب.
[2]-انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/508/رقم:304). [3]-انظر: (الآداب الشرعية) لابن مفلح (2/168). [4]- انظر: (تقييد العلم) (ص:146). [5]-انظر: (تقييد العلم) (ص:147). [6]-انظر: (تقييد العلم) (ص:147). قال الحافظ الذهبي-رحمه الله تعالى-في (تاريخ الإسلام) (4/603/رقم:57-ترجمة: حفص المقريء): (قال أحمد بن حنبل: حدثنا يحيى القطان قال: ذكر شعبة حفص بن سليمان، فقال: كان يأخذ كتب الناس وينسخها، أخذ مني كتاباً ولم يرده، وكان يستعير الكتب). [7]-انظر: (سؤالات أبي عبيد الآجري أبا داود السجستاني في الجرح والتعديل) (ص:208/ رقم: 235)، و(تهذيب التهذيب) (2/124). [8]-هو صدوق له خطأ كثير. انظر: (الجرح والتعديل) (3/2/72)، و(تهذيب الكمال) (7/104)، و(الكاشف) (2/385). [9]-يوسف بن خالد بن عمير السنتي (بفتح السين المشددة وسكون النون) أبو خالد البصري مولاً لبني ليث تركوه. سمي بالسنتي لطول لحيته وسنته وابن أبي حاتم. انظر: (الجرح والتعديل) (4/2/221)، و(الميزان) (4/464)، و(تهذيب التهذيب) (11/411). انتهى من: (سؤالات الآجري) (251/رقم: 332). [10]-قوله: (فلم يرداه): (وهذه العبارة تتضمن الطعن في عدالة الراويين المذكوريين إذ ليس من الأمانة أن يحتفظ الإنسان بما ليس من حقه). انظر: (تهذيب الكمال) (7/104)، و(تهذيبه) (8/292). [11]-انظر: (التذكرة) (ص:164). [12]-انظر: (تفسير القرطبي ) عند قوله تعالى: (وما كان لنبي أن يغل...). (الآية: (161) من سورة آل عمران).. [13]-انظر: (كيف تقرأ كتاباً) (ص:92/94) لمحمد صالح المنجد، و(ماذا نقرأ ولمن نقر؟) (ص: 36/37) لأبي الحارث خالد بن رمضان. [14]-سورة: (آل عمران) الآية: (رقم: 187)-، [15]-انظر: ما قال أبو هريرة وابن عباس في هذه الآية في (جامع بيان العلم وفضله) (1/2/19/20/ رقم: 10/11). [16]-والحديث رواه عدد كثير من الصحابة منهم: أبو هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن مسعود، وابن عباس، وابن عمرو، وأبو سعيد، وجابر الأنصاري وأنس وعمرو بن عنبسة وطلق بن علي وعيرهم. انظر: تخريج رواياتهم في (جامع بيان العلم وفضله) (1/2 إلى:22). [17]-كما في: (ص: 80/84). [18]-انظر: (تقييد العلم) (ص:147). [19]-ومن شعر ابن حزم يصف-فيه-ما أحرق المعتضد بن عباد له من الكتب: فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي # تضمنه القرطاس بل: هو في صدري يسير معي حيث استقلت ركائبي # وينزل إن أنزلْ ويدفن في قبري دعوني من إحراق رقٍّ وكاغدٍ # وقولوا بعلمٍ كي يرى الناس من يدري وإلا فعودوا في المكاتب بدأةً # فكم دون ما تبغون لله من سِتر كذاك النصارى يحرقون إذا علت # أكُفُّهُم القرآن في مدن الثغر انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (10/81/رقم:166)، و(صور من صبر العلماء..) (ص:251\252). [20]-انظر: (تقييد العلم) (ص: 147). [21] -الثلمة: الكسر والخلل في الحائط لكنه استعمل لغيره. [22]-انظر: (شرح السنة) (1/317) [23] -انظر: (موسوعة الأحاديث والآثار الضعيفة والموضوعة) (569/رقم:1993). و(لا يصح مرفوعاً). [24] -انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/619/رقم:23) [25] -انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/485). [26]-رواه الدارمي في (سننه) (1\78)، وابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) (1\559\603). وقال الحافظ الذهبي في (تاريخه) (7/509/رقم:233)-ترجمة: عبد الله بن السري، أبو عبد الرحمن الإستراباذي-: (وروي عنه أنه حدث مرة بقول شعبة: من كتبتُ عنه حديثاً فأنا له عبد، فقال أبو عبد الرحمن: وأنا أقول: من كتب عني حديثاً فأنا له عبد). [27]-رواه الدارمي في (سننه) (1\78). [28]-انظر: (كوثر المعاني) (1/454). وبالغ بعضهم فقال: (من قال لشيخه: لِم؟ لا يفلح!!!). كما في (تاريخ الإسلام) للذهبي (8/310) [29] -انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/468/469). [30]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/468/469)، و(طبقات ابن سعد) (5/89). وقال الخطيب في (الرحلة في طلب الحديث) (ص:58): (ولم يذكر "مسيرة"... بعد الشجرة: "هو ذو الحليفة"). [31]-انظر: (المعرفة والتاريخ) (1/471). [32]-أخرجه أبو نعيم في (الحلية) (8/15). والخطيب نحوه في (الجامع) (ص:318/319). من طريقين عن شعبة به. وابن عبد البر في (جامع بيان العلم وفضله) (1/512). [33]-انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (6/151/رقم:409-ترجمة: محمد بن إسماعيل البخاري)، و(كوثر المعاني 1/95). [34] -انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/619/رقم:23) [35]-رواه ابن عبد البر في (الجامع) (1/236/رقم:264). وهذا الأثر مداره على صالح بن بشير بن وادع المري، أبو بشر البصري القاص الواعظ أحد قدماء الصوفية والزهاد الصالحين، ضعفه ابن المديني، وقال الذهبي: ضعفوه، وقال أبو داود: لا يكتب حديثه، وضعفه الحافظ في (التقريب) (ص:221/رقم:2845)، و(تحريره) (2/125/رقم:2845)، انظر ما قيل فيه في: (تهذيب الكمال) (13/8)، أو: (9/16/رقم:2784)، و(تهذيبه) (4/382)، أو: (4/8/رقم:2926)، و(الخلاصة) (1/513/رقم:3011)، و(الكاشف) (2/19/رقم:2346). [36]-انظر: (الإعلان بالتوبيخ لمن ذم التاريخ) (ص:76). [37]-وقال الذهبي في (تاريخه) (4/1140/رقم:159-ترجمة: عبد الله بن سلمة، أبي عبد الرحمن البصري الأفطس): (... قلت-القائل الذهبي-: كان يستخف بالأئمة، قال: يكذب سفيان، وتكلم في غندر، وقال عن القطان: ذاك الأحول. وكذا سنة الله في كل من ازدرى العلماء بقي حقيراً). قال العامري في (الجد الحثيث...) (ص:178): ("لحوم العلماء مسمومة": ليس بحديث، وهو مأخوذ من الآية: (أيحب أحدكم أن ياكل لحم أخيه) (الحجرات، الآية رقم:12) وهو من كلام ابن عساكر)، انظر: (تحذير المسلمين) (ص:108)، وفي (الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة) (ص:82/رقم:302): (... وقد قيل: من أطلق لسانه في العلماء بالثلب، ابتلاه اللهُ بموتِ القلب، والثلب: العيب. وقال بعضهم: غيبة العلماء كبيرة. وقيل: لحم العلماء سُمُّ قاطعٌ). [38]- انظر: (أخلاق العلماء) (ص:96). [39]-قال الإمام الزهري: (كان من مضى من علمائنا يقولون: الاعتصام بالسنة نجاة والعلم يُقبض قبضاً سريعاً. فبعز العلم ثبات الدين والدنيا. وفي ذهاب العلم ذهاب ذلك كله). انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (3/510/رقم:304). [40]- انظر: (جامع بيان العلم وفضله) (2\1007). [41]- عن أبي أمية الجمحي مرفوعاً: (إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر). أخرجه ابن المبارك في (الزهد) (61) وصححه الألباني في (السلسلة الصحيحة) (رقم: 695). [42]-رواه البخاري (1\174\175\قم:100-وطرفه في:7307-طبع: دار الكتب العلمية)، 2-كتاب العلم، 35-باب: كيف يقبض العلم، ومسلم في (صحيحه)، كتاب العلم، باب: رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن، رقم: (2673) من حديث عمرو بن العاص-رضي الله عنهما-انظر: (إتحاف الطالب...) (ص:926). [43]-رواه الدارمي في (سننه) (1\77\78)، والطبراني في (الكبير) (8\276\2906)، انظر: (تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام) (4/973/رقم:346-ترجمة:مسلمة بن علي بن خلف الخشني). [44]-انظر: (الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم) (1\55). [45]-رواه البخاري في (صحيحه)، كتاب: العلم. باب: رفع العلم وظهور الجهل (رقم:80\81)، ومسلم في كتاب العلم، باب: رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن. (8\رقم:2671). [46]-رواه البخاري في (صحيحه)، رواه البخاري في (صحيحه)، رقم:7062\7063)، ومسلم (10\رقم:2672). |
|||
2015-08-22, 16:11 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
شكرا بارك الله فيك |
|||
2016-01-04, 10:37 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
شكرااااااااا جزيلاااااااا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
شعر،كتب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc