الرجل رب الاسرة و هو الامر الناهي يوم هو يعرف كيف يتحكم في زوجته هي لن تكون الا سامعة مطيعة لكن يوم يكون كيما نقولو راخف روحو هي تتولى زمام الامور ويحاسب على هذا الامر امام الله عندنا جارة تتحكم في زوجها كاللعبة والله الناس كامل يشفها لكن انا اقول لو يوم ترفع صوتها يادبها بما يرضي الله تخافه و تعرف قيمته لكن عندما هي تصرخ في وجهه هو الذي يسكت و يذل امامها
المراة في يومنا هذا يجب ان تربى من زوجها على امور دينها و دنياها هناك نساء لاتصلي ابدا و ازواجها راضيين كيف ستربي هذه المراة و هي ملعونة و تخرج للاسواق كامل اليوم و بدون اذن زوجها اين هو هادا الرجل
لا تطبخ و كامل يومها في الهاتف اولادها متسخين و مهملين وهو راض بهذا
اين هو الزوج في كل هذا هو الذي يعدلها او يتركها على ما هي عليه ربي يهدينا نشالله
ليس لدرجة انو تصير الزوجة كالمسجونة وتكره زوجها لكن هناك نقاط لانقاش فيها نقاط ممكن ان تفعلها و نقاط مسموحة و الحياة تمشي مثلا انتي في البيت و انا في العمل ادنى شيء اني نرجع نلقى بيتي نظيف و اكلي جاهز و الهدووء مش يروح هو يقشر البطاطا و يغسل المواعين لانو عندنا جارة 6 صباحا تدقدق علينا تعطينا كسرة وتذوقنا من غداها و هي في السبعين من العمروالجارة الصغيرة الاولى زوجها يشتغل خارجا و يروح يطيب غداه و يغسل المواعين كارثة
و الاكثر غرابة بالنسبة ل الزوجة المتبرجة والكاسية العارية و زوجها معها و كانه عادي اراهم مع زوجي فيقول لي لازملو طريحة راجلها العباية الملتصقة في الجسم الانالحمدلله في النساء اللواتي يلبسن السروال اكثر سترة من النساء ذوات الجلابية اكبر كارثة تارخية و العيب الكبير تمشي رفقة زوجها و ابناءها