أبدع من بديع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أبدع من بديع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-08, 23:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي أبدع من بديع

و ان كان بديع الزمان صال و جال بمقاماته مسليا فاني ههنا غير مسل احدا و ان كان حرفي ليس اجمل سبكا فانه يضاهيه وزن دهبا وان رامني الخوان بنقص زادي فاني لا ابحر الا لاصطاد لؤلؤا وان قال قائل لست فارسا في الاتدب متمرسا فاني قد أصبت من قبل و اليوم مقاتل العدا ما عاد احد يتسلى حينما يلج ابحري و الحمد لله اني اقول لا ازال منكم اتعلما فهده اشعاري قد تلالأت بالمنتدى ولكن لا معنى لها ان لم تجد منكم تشجيعا و ان كان منكم فارس في الشعر متمرس فما الطف القول اللينا فقد صدق قائلهم ان اردت رضع حليب لبؤة فكن دا لسان حلوا تغنم و تسلم من كرة فليس الوقت دائما جميلا.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-09, 08:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
السجنجل
مشرف خيمة الجلفة و منتديات الثّقافة والأدب
 
الصورة الرمزية السجنجل
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

إلى رحابك دبجّنا رسائلنا***تكاد تُحرق من أشواقنا لهبا

يا قارئ الحرف أهديناك أحرفنا***وقبلها قد بعثنا الدمع منسكبا

شوقاً إليك فهل ترضى محبتنا***مهراً وإلا بعثنا القلب والهدَبا

فغيرنا بمداد الحبر قد كتبوا***ومن دمانا كتبنا الشعر والخطبا

أنا الحجاز أنا نجد أنا يمن***أنا الجنوب بها دمعي وأشجاني

وفي ربى مكة تأريخ ملحمة***على ثراها بنينا العالم الثاني

في طيبة المصطفى عهدي وموعظتي***هناك ينسج تاريخي وعرفاني

بالشام أهلي وبغداد الهوى وأنا***بالرقمتين وبالفسطاط جيراني

النيل مائي ومن عمان تذكرتي***وفي الجزائر إخواني وتطواني

والوحي مدرستي الكبرى وغار حرا***بدايتي وبه قد شع قرآني

وثيقتي كتبت في اللوح وانهمرت***آياتاها فاقرؤوا يا قوم عنواني

فأينما ذكر اسم الله في بلدٍ***عددت ذاك الحمى من صلب أوطاني

وكتابي الفضاء أقرؤ فيه***
صوراً تدهش العقول وحسن

شعراً ما ، قرأته في كتابي***
يسكب السحر في الصخور الصلابِ



سبحان من له في كل شيء آية ، ليس لملكه نهاية ، وليس لعظمته غاية ، اقرأ آيات القدرة في صفحة الكون ، وطالع معجزة الخلق في الحركة والسكون ، في الليل إذا عسعس ، والصبح إذا تنفس ، في السمك السارب ، في النمل الدائب ، في هالة النور تنشر رداء السناء ، في الفضاء ، في النهار يتماوج ، في البحر هائج مائج ، في النحل يلثم الأزهار ، في الليل يعانق النهار ، في الدمع يترقرق ، في الدماء تتدفق ، في الزهر يتشقق ، في الدواب السائمة ، في الوحوش الهائمة ، في الطيور الحائمة ، في الحيتان العائمة ، في العود يشتد ، في الظل يمتد ، في الجبال ترتدي عمائم الثلوج ، في القمر يهرول في البروج ، في الشمس تتبرج سافرة على العالم ، في النبت ما بين نائم وقائم .
في الأسرار تكنزها الضمائر ، في الأخبار تختزنها السرائر.
في الصخور كأنها تنتظر خبرًا من السماء فهي صامتة ، في الحجارة يكسرها الإنسان بفأسه وهي ساكتة ، في الفجر يطلق من عباءته النور ، في الأذهان بالأفكار تمور ، في الماء ينهمر من السماء ، ويغوص في الرمضاء ، يُقبِل بالخضرة والنماء ، ويدلف بالحياة للأحياء، يهيج أحيانا ويهدر ، ويزحف ويدمر ، لا تحدُّه الحدود ، ولا تردُّه السدود ، وعظمته سبحانه في خلق الإنسان ، وتركيبه في أحسن كيان ، حيث جعل في العينين سراجًا من النور، وأنشأ في القلب بصيرة تدرك الأمور ، وخلق العقل يقود هذا الكائن ، ويوجهه وهو ساكن ، في النبتة تشق طريقها إلى الفضاء ، وترفع رأسها إلى السماء ، في العندليب يرتجل على الغصن كالخطيب ، في الحمام يشدو بأحسن الأنغام ، يشكو الحب والهيام ، والعشق والغرام ، في الغراب يخبأ رزقه في الخراب ، ويدفن خصمه في التراب ، في الأسد يطارد القنيصة ، ويمزق الفريسة . في النحل يئِنّ ، والذباب يطِنّ ، في الزنبور يرِنّ .
في عالم النبات ، آلاف المذاقات ، ومئات الطعومات ، أخضر يعانق أحمر ، وأصفر يضم أغبر ، في الأوراق تميس في الطل ، في الحشرات تهرب إلى الظِّل .
في الناقة تحِنُّ إلى وليدها ، وتشتاق إلى وحيدها ، في الليل يخلع ثيابه على الآفاق ، في الضباب يخيّم على الأرض كالأطباق ، في النار تحرق ، في الماء يغرق .
في الضياء يسطع ، في الضوء يلمع ، في العين تدمع ، في البرق يكاد يذهب سناؤه بالأبصار ، في الصواعق تقصف الصخور والأشجار ، في الرعد يدوِّي فيملأ العالم ضجيجا ، في الروض يفوح فيعبق به الجو أريجا .
في أهل السلطان بين ولاية وعزل ، وأسرٍ وقَتْل ، وهزيمةٍ ونَصْر ، وسِجْنٍ وقَصْر ، في الموت يخترم النفوس ، ويسقط على الرؤوس ، ويأخذ الرئيس والمرؤوس ، ويبزّ العريس والعروس ، ويهدم الأعمار ، ويعطِّل الأفكار ، ويخلي الديار ، ويدخل كل دار .
في صنف من البشر ، يعيشون البطر ، له أموال كالجبال ، وآمال كأعمار الأجيال ، قصور تشاد ، كأنها لن تباد ، وحدائق غنّاء ، وبساتين فيحاء .
وفي صنف آخر فقير ، في دنياه حقير ، لا يملك الفتيل ولا القطمير ، يبحث عن الرغيف ، وينام على الرصيف ، ولقلبه من خوف الفقر رجيف .
في أهل العافية يمرحون ، وفي نعيمهم يسرحون ، وبما أوتوا يفرحون . وفي أهل البلاء ، وفي أصحاب الضنك والشقاء ، في ظلمات المحيطات ، وفي متاهات الغابات ، وفي مجاهل الفلوات . أرض تمتد بلا بشر ، صحارٍ قاحلة ليس فيها شجر ، وعوالم موحشة ما يسكنها بدو ولا حضر .
نجوم تسقط ، وكواكب تهبط ، ونيازك تلتهب ، ترمي بشرر ولهب ، مجرّات سميّة ، ومنازل قمريّة ، حدائق بأثواب الحسن تسر الناظرين ، ومشاهد في الكون جميلة تأخذ ألباب المبصرين ، رياض أنيقة تسرح فيها الغزلان ، باقات من الورود بهيجة يلعب بها الولدان .
كل في فلكٍ يسبح ، وكلٌّ في عالم يمرح ، شمس تجري كأنها تبحث عن مفقود ، قبل أن تطلع تسجد للمعبود ، آية باهرة ، وحكمة ظاهرة ، في خلق الإنسان ، ذلك الكيان ، الذي يحمل جامعات من السكنات والحركات ، فذهن متوقد ، وقلب متجدد ، وخيال يطوي الزمان والمكان ، ويناقل الإنسان ، بين خوف وأمان ، وذاكرة حافظة ، وألسنةٌ لافظة ، وشركات في كل الأعضاء ، منها يجذب الهواء ، ويسحب الماء ، ويهضم الغذاء ، ويجلب الدواءْ ، ويُذهب الداء ، ما بين دفعٍ وضغط ، وإخراج وشفط ، ومؤسّسات تشارك في بناء الجسم ، وفي قيام الرسم ، ليكون في أحسن تقويم ، وأكمل تنظيم ، في الطير وهو يبحث عن طعامه ، ويعود إلى مستقرّه ومنامه ، في الكائنات وهي في صراع محموم ، وفي هموم وغموم ، لتحصل على رزقها المقسوم ، وعيشها المعلوم ، في الإنسان وهو يفكِّر ويقدِّر ، ويقدِّم ويؤخِّر ، ويخطّط وينظر ، في الجبال ، واقفة في هيبة وجلال ، في الروابي الخضراء آية في الجمال ، في العافية والأسقام ، في الحقيقة والأحلام ، في اليقين والأوهام ، في الأقدام والأحِجام ، في السحاب والسراب ، والضباب والرضاب.
في الأحياء ، وحُبِّها للبقاء ، ومدافعتها للأعداء ، فهذا بمخلبه يصول ، وهذا بنابه يجول ، وهذا بمنقره يناضل ، وذاك بريشه يقاتل ، وآخر بسُمِّه يدفع ، وغيره بجناحه يردع ، منهم من يطير ، ومنهم من يسير ، ومنهم من يسبح ، ومنهم من يمرح ، ومنهم على رجلين ، ومنهم على يدين ، ومنهم من يطير بجناحين ، هذا يزحف ، وذاك يخطف ، وهذا في قيْدِه يرسُف ، في التقاء الأحباب والفراق ، في الضم والعناق ، في الركود والانطلاق .
في النجمة هائمة في صفحة السماء تبسم في حنادس الليل ، في البدر تفنيه الليالي ويدركه المحاق كأنه قتيل ، في روعة الإشراق ، وقد نشرت الشمس ضفائرها ونثرت جدائلها على التلال ، وبثَّت سِحْرها على الجبال .
في الطبيب يشفي من الداء ، فإذا أدركه الفناء ، بار فيه الدواء ، وعجز في علاجه الأطبّاء ، في المريض ييأس من العافية ، وتحار فيه الأدوية الظاهرة والخافية ، ثم تدركه من الله عناية شافية ، ورحمة كافية ، في البراكين تثور بالدمار ، في الزلازل تهز الديار ، في السُّم يُصنع منه الدواء ، في الماء يكون سبباً للفناء ، في الهواء يعصف فيدمر الأشياء ، في الريح تكون رخاءً فتلقح الثمار ، وتسوق الأمطار ، وتزجي السفن في البحار ، ثم تكون عاصفة هوجاء ، فتقتل الأحياء ، وتنقل الوباء ، في النخل باسقات لها طلع نضيد ، في الجبال تثبت الأرض وقد كادت تميد ، في الَّلبن يخرج من بين فرثٍ ودم، في كل مخلوق كيف وُجِد من العدم ، في الإبل كيف خُلقت ، في السماء كيف رُفعت ، في الجبال كيف نصبت ، في الأرض كيف سُطِحت ، في الضحى إذا ارتفع ، في الغيث إذا همع ، في خلق الإنسان كيف ينكس ، وفي عمره كيف يعكس ، يعمّر فيعود كالطفل ، فلا يُفرِّق بين فرضٍ ونفل ، في الطائر كيف يجمع القَش ، ويبني العُش ، ويختار عيضه ، ثم يضع بيضه ، في العجماوات ما بين جائع وبطين ، في الدود تبحث عن طعامها في الطين ، في البلبل يحبس في القفص فلا يبيض ، ويعيش بجناح مهيض ، في الحيّة وهي في الصحراء ، تنصب جسمها كأنه عود للإغراء ، فيقع عليها الهدهد ، يظنها عود مجرَّد ، فيكون طعامها ، بعد أن رأى قيامها ، في الثمرة تحمى بأشواك ، كأنها أسلاك ، في الأطعمة ما بين حلو وحامض ، وقلوي وقابض، في الناس ألف كواحد ، واحد كجيش حاشد ، في البشر ما بين عاقل حصيف، وطائش خفيف ، وتقيٍّ متنسِّك ، وفاجر متهتِّك ، في الأرواح كيف تتآلف وتتخالف ، في اختلاف الأصوات ، وتعدد الّلهجات ، وتباين النغمات ، وكثرة اللغات ، في الحر يكاد يذيب الحديد ، في البرد يحول الماء إلى جليد ، في الأرض يعلوها من الغيث بُرد أخضر ، ويكسوها من القحط رداء أغبر ، في المعادن تذوب بالنار ، فتسيل كأنها أنهار ، في السماء تتلبّد بالغيوم ، ولها وجوم ، كأن وجهها وجه مهموم ، أو طلعة مغموم ، في الشمس تكسف ، في القمر يخسف ، في كل ما ننكر ونعرف ، في كل مولود حين يوضع ، كيف يهتدي إلى الثدي فيرضع ، إن عاش الحيوان في جو معتدل كساه بالشعر ، وإن عاش في برد قارص غطاه بالوبر ، وإن عاش في الصحاري دثره بالصوف ، ليقاوم الحتوف ، حيوان الغاب يزوده بناب ، ويمنحه مخلاب ، وطير العريش يقويه بريش ليعيش ، ينبت في الصحراء شجرة جرداء ، تصبر لحرارة الرمضاء ، ووهج البيداء ، ويزرع في البستان شجرة ذات رواء وأغصان ، ندية الأفنان ، مختلفة الطعوم والألوان ، جعل الصيد في البيد ، ليحمي نفسه من التهديد ، علّم العنكبوت ، كيف تبني البيوت ، وهدى النملة لادّخار القوت ، جعل فوق العينين حاجبين ، ليحميهما من ضرر المعتدين ، وجعل أمامها رمشين ، لتكون في حرز أمين ، وجعل فيهما ماء تغتسلان به كل حين ، يسلط الرياح على السحاب ، فيقع التلاقح والإنجاب ، إن شاء جعل الهواء عليلاً ، يحمل نسيماً جميلاً ، وإن شاء جعله ريحاً عاصفة ً، مدمرة قاصفة ، سبحان من حكم الكون بالقهر ، مع علو القدر ، ونفاذ الأمر ، له الملكوت والجبروت ، وهو حي لا يموت ، أحسن كل شيء خلقه ، وتكفل بكل حي يوم رزقه ، أوجد الحب وفلقه ، تسمى بأحسن الأسماء، واتصف بأجمل الصفات والآلاء ، عطاؤه أنفع عطاء ، جلّ عن الشركاء ، نصر الأولياء ، وكبت الأعداء ، عبادته فرض ، والصدقة عنده قرض ، وسلطانه عمّ السماء والأرض ، يعلم الغيوب ، ويقدر المكتوب ، ويمحو الذنوب ، ويستر العيوب ، ويهدي القلوب ، وينقذ المكروب ، نعمه لا تعد ، ونقمه لا تصد ، وعظمته لا تحد ، وعطاياه لا ترد ، منصورٌ من والاه، سعيدٌ من دعاه ، موفَّق من رجاه ، مخذول من عصاه ، مدحور من عاداه .
وصل اللهم وبارك على الحبيب المصطفى











رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 16:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولقد طاب مرورك سجنجلا و ان كان موجه جرافا
لست أظاهيك بديعا منافسا و لكن البحر لكل غواص وسعا
فلست بديع الزمان و لا جرير و لا أخطلا زما انا للشعر متمرسا
و ان كان حرقك في بحر النات متوهجا فدع حرفي يزحفا










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-10, 20:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فاطمة شلف
عضو متألق
 
الصورة الرمزية فاطمة شلف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله كلامك رائع ياستاذنا
تقديري










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-13, 09:05   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

وبوركت امرأة بقيت للادب وفيا
ما أعياها هول الزمان و لا تربية الاولادا
لو أن كل شلفية فعلت مثلها لكانت جزائر الابطالا.










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-13, 09:15   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما أجمل ان نزين طريح الفراش بالورود ولكن أين الدواء فكدلك الكلمات المزركشة و الراقصة زخرفة مادا عساها تنفع ان لم ترد المضارب والقلب بحر متقلب فكيف لك فية صيد تستطيعا.
و ان كان بديع الزمان صال و جال و خطف الالباب بمقاماته فداك زمان الرخاء ولى أما اليوم فقد شمرت ساعدها أم قشمر فمادا عساك فاعل.










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-14, 12:52   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الخاطر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الخاطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يروقني جميل الحديث يا رفقتي
وبحر الكلام فيه البسيط والأبلغ
لي أحرف شئت اليوم أجمعها
لكنها تأبى التماسك منكم خجلا










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-17, 16:08   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

بورك مرورك أيها الخاطر و بوركت رجلا
قل ما شئت فقلبك مراة بها تنجلي الاحرفا
لست بغيار و حاشاك تغطرسا
لكن بحر المنتدى كلنا يسعا
وان كان بالامواج تواصله فانا بالافئدة المرهفة نتشابكا.











رد مع اقتباس
قديم 2016-08-29, 08:59   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
السجنجل
مشرف خيمة الجلفة و منتديات الثّقافة والأدب
 
الصورة الرمزية السجنجل
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=النوري1;3995967546]

ولقد طاب مرورك سجنجلا و ان كان موجه جرافا
وما يطيبُ الكَلمُ سِوى بالأصفياء وبكُمُ لمعت حروفا
لست أظاهيك بديعا منافسا و لكن البحر لكل غواص وسِعا
يُضاهي العُباب شناخيبَ الجِبال وإليها قد مَضى وَسَعا
فلست بديع الزمان و لا جرير و لا أخطلا وما انا للشعر متمرسا
إذا ما كُنت أحداً منهُم فكُن مُدرِّسا للشعر أو دَارسا
و ان كان حرفك في بحر النات متوهجا فدع حرفي يزحفا
إنْ كانُ الحرفُ مني روضةً فحرفك ذاكَ الذي زَخرفا

شكرا لك يا صفي










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-29, 14:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



دعك منهُ يا نوري .. !
دعك من بديع .. !
وانثر لنا من الجوري ..
وأزهار الربيع
...
كان بديع ومضى ..
سرعان ما انقضى
وانطوى ..
زمنه ..
على السريع ..
...
أكتب لعلك ..
لعصرنا
أنت البديع ..

[واعذرنا على انكفائنا على أنفسنا لفترة ، وعدم متابعة ما يُنثر هنا؛ فقد مررنا بحالة جفاف صيفي تبعها سبات .. ]

تحياتي ..









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-30, 20:35   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

هدا انت أمير سلطت أحرفك على قلوبنا المرهفة فلا تتركها تهدأ و نعم التعب داك
لنعم الرجلان أنتما أمير و سجنجل و عليكم و عي الامة يعولا
فصولا و جولا في بحر المنتدى فكثير فيه جهلى و غرقى
و لقد صاح فينا ابن نبي فلم ينفعا و لازلنا عن قدح الزناد أبعدا
مادا ينفع دواء لمريض لا يشربا فلا بد لعقل راجح و قلب صنددا ان يتحدا
اني رأيت مجد أمتنا في الافق يقتربا فهل أنا أحلما
هلموا بني أمي نبدي مجدنا و شمروا ساعدا دون ترددا
و ان كان شر من الشرق قد نحونا يزحفا فانا قد زجرنا من قبل حلفا أطلسا
من لي برجال بقلوب أسدا دهبوا فهل تنفع اليوم قلوب أرانب و خرفانا
فلا بد للاسود من أشبالها فهل نحن للدرس نحفضا.










رد مع اقتباس
قديم 2021-04-09, 14:02   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
النوري1
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

ولا يزال الشوق اليكم بزحف أصدقا.










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc